|
|
 حرية التعبير الديني........ *نُص نُص*??
|
من اهم حصيلة المؤتمر العام الاخير لحزب المؤتمر الشعبي ان الترابي حسم موضوع اباحة شرب الخمر لغير
المسلمين ورفع المصحف لحسم االاعتراض وقال ان من حق الناس ان يحاكموا وفق اديانهم.(منقول معنى الكلام وليس نصه) يمكن الرجوع لاخر لحظة في تغطيتها للمؤتمر الاخير.
كما وردت في مذكرة للامين العام الدعوة الى الحرية بما فيها حرية التعبير الديني:
www.akhirlahza.com
المؤتمر الشعبي .The Popular Congress (Sudan)
Deputy Secretary General نائب الأمين العام
2nd May 20033.
Quote: The future constitution and political arrangements should include, but not be limited, to the following ingredients:
" Freedom: political, religious expression, association, movement etc.
" Democracy & peaceful transition of power through free & fair elections at all levels: central, regional, local etc |
واظن انهم الآن لا يعترضون على ان يتولى المسيحي منصب رئيس الدولة.
السؤال المطروح ما المقصود من حرية التعبير الديني؟؟
هل يعني ذلك من حق المسيحي ممارسة عبادته واليهودي والبوذي والوثني!!
وماذا عن الذي ليس لديه دين؟؟ هل هو حر في ممارسة عدم اتباع اي دين بمعنى آخر هل يمكن له ممارسة عقيدته الخاصة وفهمه الشخصي للموت والحياة والكون؟
هل هنالك مكان لمثل هذا ليعبر عن نفسة، مثلا اذا سؤل في معاينة اوعند تقديم لجواز سفر؟
او هل يمكن من تعديل اوراقة الرسمية اذا ثُبّت فيها دين معين لا يتفق مع يؤمن به بعد ان بلغ سن الرشد؟
هل كل هذا يدخل في معنى(حرية التعبير الديني)؟
وماذا بالوثني السوداني الذي لم يكن يعرف اية دين ولكنه اسلم على يد احد الدعاة ولكن لم يروق له الاسلام واراد ان يصبح مسيحيا او من غير دين ؟ وبدون ان يبدئ اية اسباب؟ هل يدخل تحت مسمى حرية التعبير الديني؟
او المسيحي السوداني الذي رغب ان يصبح يهوديا او ان يتخلى عن المسيحية؟؟
وهل هذا البند (3 ) يتضمن حرية الاعتقاد او التخلى عن الدين والتنقل بين الاديان ايا كانت سماوية اوارضية؟؟؟
ماهو رأي الفقهاء والعلماء وكل الناس!
مريود علي
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: حرية التعبير الديني........ *نُص نُص*?? (Re: maryoud ali)
|
نقلا عن رأي الشعب الالكترونية الناطقة باسم المؤتمر
الشعبي
د.الترابي: لا أمانع في أن يكون رئيس الجمهورية نصرانيا أو شيوعيا ملحدا
أوضح الدكتور حسن الترابي بأن مذكرة التفاهم التى وقعها المؤتمر الشعبي مع الحركة الشعبية لم تكن مذكرة استراتيجية أو مرحلية بل كانت اتفاقية أولية وكانت اتفاق تفاهم على جملة من القضايا على المبادئ العامة ولم يذكر فيها اي عمل عسكري أو تخريبي بل تحدثت عن الوسائل السلمية ونبذ الديكتاتورية وأن الاعتقال الذى تعرض له لم يكن بسبب المذكرة بل سببه المؤتمرات واللقاءات التى نظمها المؤتمر الشعبي. وفند الدكتور الترابي في اللقاء التفاكري مع الطلاب امس بجامعة النيلين الادعاءات بأنه كان قابضا على النظام بيد من حديد قبل قرارات الرابع من رمضان وانه لم يكن يعلم اصلا أن هناك سجونا ومعتقلات للتعذيب .
وقال أن المعتقلين في نظام الانقاذ كانوا بالعشرات وليس على غرار ما كان في نظام مايو حيث كان المعتقلون في نظام مايو حيث كان المعتقلون بلآلآف. واشار الى أنه كان لديه موقف حيال الكثير من السياسات في فترة رئاسته للمجلس الوطني كقانون الصحافة . واوضح أن الحركة الاسلامية لم تكن تقليدية بل أثارت وجددت في كثير من القضايا كقضايا المرأة والحكم والانتخابات وأحكامها وفي الوزارات والهيئات والقضاة . واقر الدكتور الترابي بأنه كان جزءا من النظام ، وذكر ان الاختلافات حول عدد من القضايا كان منذ بداية الانقاذ الأولى وأنه حدثت صراعات في حرية الصحافة الجيش وفي قضية الجنوب وكانت هذه الخلافات قبل قانون التوالي ولم يحدث الانفصال في ذلك الحين . واشار في الندوة أن الحريات في السودان لم تكن اصلا موجودة فلم تكن هناك حرية أحواب أو حرية عمل تنظيمي ,انه لا يمانع في أن يكون رئيس الجمهورية فصرانيا أو شيوعيا ملحدا حتى ، فالمسلم يمكن أن يعيش في أي بلد ، وأنه شخصيا يستطيع أن يعيس تحت أي رئيس يمكن أن يختاره الشعب إلا ان يكون طفلا أو مجنونا فهذا ما نرفضه . وحذر من أنفصال الجنوب وقال أن الجنوب اذا انفصل فسيطاله الرهق والاعسار لأن أمريكا لن تدعمه . وانتقد د. الترابي عددا من السياسات الحكومية تجاه التعليم وفرضها للثقافة العربية وطالب بتخصيص أموال أكثر للتعليم العالي. وابان أن الحركات الاسلامية لم تفشل في فرض نظامها لانها لم تعط الوقت اصلا ، ففي مصر قتلت الجماعات الاسلامية وشردت ولم تعط الفرصة في الجزائر وانقض الجيش على النظام الديمقراطي ، وكانت هناك محاولات لقيام دولة اسلامية في ايران ولا يمكن الحديث عنها كدولة اسلامية ، وفي السودان كانت هناك محاولة ايضا لقيام دولة اسلامية إلا أن الحكومة سرعان ما ارتدت عنها.
طباعة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حرية التعبير الديني........ *نُص نُص*?? (Re: kamalabas)
|
الاخت دوما
(لا اكراه في الدين)
انا ايضا افهم ان هنالك مساحة حرية في الاعتقاد على ضوء هذة الاية؟
لكن هل يسمح خلفاء الاسلام لاي مسلم ان يغير رايه في الاسلام ؟
خاصة في الوقت الحاضر في مثل مطالبات الترابي بحرية التعبير الديني؟
وفي الجانب التاني مازال يدعو بقيام الدولة الاسلامية؟ وما هو تعريف الدولة الدينية عند الترابي
وهل هناك امكانية لقيام مثل تلك الدولة بدون تطبيق حد الردة (من بدل دينه فاقتلوه) ؟
او قتال المشركين حتى يسلموا!
لا اظن ان هنالك تلاق بين الدولة الدينية وحرية التعبير الديني
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حرية التعبير الديني........ *نُص نُص*?? (Re: maryoud ali)
|
الاخ الاخ كمال عباس
كنت ابحث عن افادة مثل هذة
تدلل على تبني الترابي وقومه الاقرار والموافقة
على تولي الكافر والمشرك وغير المسلم لمنصب رئا سة البلاد.
ولم يخفي الترابي تباكيه على
الدولة الدينية؟ التي لم تجد الفرصة الكاملة؟
فهل في نظام الدولة الدينية التي يحلم بها سيوافق على ان يكون رئيسه كافر او نصراني او مشرك؟
وما هو تعريف الدولة الدينية دون ايات الجهاد والتضييق على اهل الكتاب
وتطبيق حد الردة؟
وكيف تلتقي الدولة الدينية بالنظام الديمقراطي
| |
|
|
|
|
|
|
| |
doma
kamalabas
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست