مذيعة سودانية بقناة "الحرة" الامريكية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-20-2024, 08:02 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-17-2004, 10:06 AM

sympatico

تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مذيعة سودانية بقناة "الحرة" الامريكية

    هل المذيعة داليا احمد المذيعة بقناة الحرة هي نفسها السودانية داليا احمد التي كانت مذيعة في تلفزيون " نيو تي في اللبناني" وانتقلت بعد مشكلة بث خبر الى قطر؟
    =========

    وهذا مقال عن خفايا انشاء قناة الحرة ومديرها موفق حرب نشر بصحيفة الاسبوع في يناير الماضي اي قبل بدء بث القناة
    ======

    إسرائيل وراء راديو سوا وقناة الحرة الأمريكية

    أحمد أبو صالح

    مع تغير التوجه الأمريكي في السنوات الأخيرة واتسامه بالرغبة في السيطرة والانفراد بالعالم، تغير مفهوم الاعلام الخارجي الأمريكي من الرغبة في توصيل الحقائق والمعلومات عبر الاسوار الحديدية للمعسكر الاشتراكي والشيوعي وكذلك إلي المجتمعات المحرومة من الاعلام الحر، إلي رغبة محمومة في فرض وجهة النظر الأمريكية علي شعوب العالم وخاصة الشعوب العربية والإسلامية. وبعد ان كان اختيار العاملين في الاعلام الخارجي الأمريكي الموجه باللغة العربية يخضع لمعايير مهنية تتطلب اجتياز اختبارات في الترجمة والصوت والاداء وبطريقة تكفل النزاهة في الاختيار اصبح الولاء للسياسة الأمريكية وللتطبيع مع إسرائيل معيار الاختيار لمن يعملون باللغة العربية في الاعلام الخارجي الأمريكي بغض النظر عن فقدان المؤهلات الاساسية للعمل في مجال الاعلام. وبعد ان كانت التغطيات الاعلامية الأمريكية من خلال القسم العربي باذاعة صوت أمريكا تخضع لميثاق صوت أمريكا الذي اقره الكونجرس بقانون وقع عليه الرئيس الأمريكي جيرالد فورد عام 1976 يلزم العاملين بتقديم الرأي والرأي الآخر تغير كل ذلك تدريجيا استجابة لشكوي من وزير الخارجية الإسرائيلية شيمون بيريز في عام 1996 حيث اتهم بيريز القسم العربي بإذاعة صوت أمريكا بأنه متحيز للجانب الفلسطيني، وعندما فند مدير اذاعة صوت أمريكا آنذاك جيفري كوهين ذلك الزعم وقدم لوزير الخارجية الإسرائيلي احصائيات شهرية تثبت حرص مذيعي صوت أمريكا من العرب علي استضافة الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي بشكل متوازن تمشيا مع ميثاق إذاعة صوت أمريكا كان رد شيمون بيريز : هذا جيد بالنسبة للوقت الراهن، وكان يعني بذلك في حقيقة الأمر ان اسرائيل لن تقبل بأقل من انحياز كامل لها من الاعلام الأمريكي الخارجي كما هو الحال سواء في السياسة الأمريكية أو في وسائل الاعلام المحلية الأمريكية.

    وسرعان ما دفع اللوبي الإسرائيلي بالبليونير الأمريكي اليهودي نورمان باتيز صاحب أكبر شركة لمحطات الاذاعة في الولايات المتحدة واسمها (ويست وود) ليخوض بالمال حرب النفوذ فتبرع بسخاء لحملة إعادة انتخاب الرئيس كلينتون والذي استضاف نورمان باتيز وحرمه في غرفة نوم لينكولن في البيت الأبيض وعينه بعد إعادة انتخابه في منصب عضو مجلس أمناء الاذاعات الدولية الأمريكية التي تشرف علي تنسيق وتنفيذ السياسة الأمريكية الخارجية منذ أن تم تفكيك أوصال وكالة الاعلام الأمريكية USIA.

    ولكي يكسب نورمان باتيز ود لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي التي تشرف علي الاذاعات الأمريكية الدولية أجزل العطاء بتبرعات سخية للحملات الانتخابية للسيناتور جوزيف بايدن رئيس اللجنة عن طريق التحايل علي قوانين تمويل الانتخابات بأن يتبرع العاملون بفروع شركة ويست وود التي يمتلكها باتيز في ولاية ديلاوير التي يرشح السيناتور بايدن نفسه عنها ثم يرد نورمان باتيز وهو من ولاية كاليفورنيا مبالغ التبرعات للعاملين في شركته وقد تم تغريمه خمسة وسبعين ألف دولار عقوبة له علي ذلك التحايل الذي ضمن له تأييد لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي. ثم اختار نورمان باتيز لنفسه مهمة الإشراف علي الاذاعات الموجهة للشرق الأوسط وركز جهده علي القسم العربي باذاعة صوت أمريكا الذي اشتكي منه وزير الخارجية الإسرائيلي فكلف شركة أبحاث غير معروفة في لبنان برصد البرامج العربية ودراسة أنماط الاستماع اليها، وكان أغرب ما توصلت إليه تلك الشركة هو أن من أهم أسباب تدني الاستماع إلي برامج القسم العربي باذاعة صوت أمريكا هو ان غالبية العاملين فيها هم من المذيعين والمذيعات المصريين وأن اللهجة المصرية تنفر المستمعين العرب؟

    وبحلول عام 2001 تم توجيه انذار للقسم العربي باذاعة صوت امريكا بانه خاضع للتدقيق والتمحيص وأنه قد يتم استبداله باذاعة أخري بحجة زيادة الكفاءة ونسبة الاستماع. وعندما وقعت هجمات سبتمبر الارهابية وجد نورمان باتيز الفرصة سانحة لاقناع الكونجرس الأمريكي بأن من أسباب الارهاب الأساسية ان الاعلام الخارجي الأمريكي أخفق في كسب قلوب وعقول الشباب العرب والمسلمين وانه يلزم تغيير التوجه الاعلامي ليكون للولايات المتحدة جواد في حلبة السباق الاعلامي مع قنوات فضائية عربية اتهمها باتيز بالتحريض علي كراهية اليهود والأمريكيين. وقدم في نفس الجلسة شابا لبنانيا مغمورا ليدلي بدلوه هو الآخر في أسباب فشل الدبلوماسية العامة الأمريكية في الحيلولة دون انتشار مشاعر مناهضة للولايات المتحدة في العالم العربي. الكلمة التي ألقاها ذلك الشاب اللبناني واسمه (موفق حرب) كتبها له صديق لبناني وهب نفسه منذ أكثر من عشرة أعوام للتعاون مع انصار إسرائيل في واشنطن اسمه (دانيال نصيف) مازال يعمل مع صهيوني من أعدي أعداء العرب والاسلام في الولايات المتحدة وهو (دانيال بايبس) الذي اتهم الاسلام بانه ديانة تدعو إلي العنف وتحض علي الارهاب وكانا يصدران معا نشرة بعنوان (نشرة مخابرات الشرق الأوسط) ويعمل دانيال نصيف ايضا متحدثا في واشنطن باسم قائد الجيش اللبناني المعزول العماد ميشيل عون ويشن حملات منظمة علي سوريا وعلي الحكومة اللبنانية وبلغت شهرة تعاونه مع الموساد الإسرائيلي الحد الذي لا يستطيع معه زيارة مسقط رأسه في قرية أميون المسيحية اللبنانية.

    الولاء لمن يدفع

    الغريب أن موفق حرب الذي أسند إليه نورمان باتيز منصب مدير أخبار راديو سوا الذي حل محل القسم العربي باذاعة صوت أمريكا منذ مارس عام 2002 ثم مديرا لأخبار قناة الحرة الأمريكية التي ستبث ارسالها للعالم العربي في الشهر القادم جاء من أسرة شيعية متدينة في جنوب لبنان بل إن عمه الشيخ حرب مات شهيدا في عملية قامت بها القوات الإسرائيلية في الجنوب اللبناني وكان الشاب موفق حرب إماما للطلاب في الصلاة في جامعة جورج واشنطن عندما التحق بها لدراسة الاعلام ضمن برنامج الرئيس رفيق الحريري لتعليم الطلاب اللبنانيين علي نفقته الخاصة ولكن لم يمر العام الأول من التحاقه بالجامعة حتي تغير توجهه بشكل مريب وتوقف عن الصلاة وأصبح مدافعا قويا عن السياسة الأمريكية ومنتقدا شرسا للدول العربية وخاصة المملكة العربية السعودية ولذلك جمعته المصلحة مع شاب سوري اشتهر والده بتلقي تمويل من العراق لمهاجمة المملكة العربية السعودية اسمه (فريد الغادري) تحضره الولايات المتحدة حاليا قائدا للمعارضة السورية في الخارج علي غرار أحمد الجلبي. وسرعان ما وجد الاثنان طريقة مربحة لابتزاز السعوديين فأسسا مكتبا لبيع المقالات التي تنتقد السعودية للصحف الأمريكية اليمينية مثل صحيفة الواشنطن تايمز واسمياه (كامبس ميديا) وبالفعل تمكن موفق حرب وفريد الغادري من الحصول علي آلاف الدولارات من السعودية مقابل التوقف عن تلك الهجمات التي لم تستند إلي أساس ولكنها كانت تسيء إلي سمعة السعودية في الولايات المتحدة. وكان يعمل معهما في تلك الوكالة المشبوهة الشاب اللبناني دانيال نصيف الذي عينه موفق حرب مديرا للتحرير في راديو سوا مكافأة له علي ولائه ودعمه وليس استنادا إلي خبرة صحفية أو إذاعية تذكر.

    وعندما أخفقت وكالة (كامبس ميديا) في مواصلة ابتزاز السعوديين أغلقت أبوابها وارتدي موفق حرب حلة جديدة وهي الولاء الشيعي فعاد ليشارك مع زعيم حركة أمل الشيعية الرئيس نبيه بري في إقامة إذاعة وتليفزيون ناطقين باسم حركة أمل تحت اسم شبكة الاذاعة والتلفزة الوطنية NBN التي ترفع شعار (إسرائيل هي عدونا) ولكن نبيه بري تشكك في نوايا موفق حرب وقدراته فأنهي العمل معه وعاد موفق حرب إلي واشنطن متخفيا في رداء الصحفي الدولي ليعمل في صحيفة دولية سعودية التمويل!!! ونجح في اقتناص منصب مدير مكتب صحيفة الحياة في واشنطن لمدة عام تقريبا حرص خلاله علي التقرب من رئيس معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدني روبرت ساتلوف رأس الحربة المتقدم للوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة، ودفع به مع أنصار إسرائيل في الكونجرس من أمثال السيناتور توماس لانتوس ليرأس إذاعة راديو سوا علي أمل انها ستكسب عقول وقلوب الشباب العرب والمسلمين من خلال مزج الموسيقي الشبابية العربية والموسيقي الغربية، وتبرير السياسات الأمريكية والإسرائيلية بأخبار متحيزة وتعبيرات منتقاة بعناية لتبديل الموروث الثقافي العربي والاسلامي علي طريقة دس السم في العسل. وعندما استضاف معهد واشنطن موفق حرب للحديث عن انجازات راديو سوا المزعومة قال حرب للحاضريين انه يشعر بأنه في بيته كلما حضر إلي مركز الأبحاث المتخصص في الدفاع عن إسرائيل ونافق الحاضرين بقوله إنه يستزيد دائما من المعرفة بالمشاركة في الحوار في معهد واشنطن لسياسات الشرق الادني. وباستخدام الصلاحيات المطلقة التي منحها له ولي نعمته البليونير اليهودي الأمريكي نورمان باتيز أصبح اختيار موفق حرب لكل من يلتحق بالعمل في راديو سوا أو في قناة الحرة الأمريكية الجديدة ينحصر في اللبنانيين خاصة من أتباع المذهب الماروني أو من إعلام حزب الكتائب ويشترط أن يكون من يختارهم يتسمون بمعاداة فكرة الوحدة والقومية العربية واستقلال العالم العربي عن النفوذ الأجنبي ويفضل في اختياره أنصار التطبيع مع إسرائيل وصاحبات البنطلونات الضيقة والجونلات القصيرة.

    ويستعين موفق حرب في رسم السياسة البرامجية بمخرج أمريكي يهودي اسمه بيرت كلاينمن كان يعمل في ترويج الأغاني الشعبية الأمريكية وسبق أن استعان به نورمان باتيز في خطة فاشلة لغزو عقول وقلوب الشباب الروسي عقب انهيار الاتحاد السوفيتي من خلال نفس المزيج من الاغاني الشعبية الغربية في محطة خاصة اسمها (راديو ماكسيم) سرعان ما أغلقت أبوابها بعد أن تنبه لها المنافسون من الاذاعيين الروس فأسسوا محطات وطنية علي غرارها وحذروا المستمعين من الدس في اذاعة ماكسيم وناشدوهم الاستماع إلي الاغاني الغربية المحببة في محطات روسية.

    وخرج كلاينمن وباتيز يجران أذيال الفشل من روسيا ليطلا برأسيهما بتجارب مماثلة الآن مع راديو سوا وقناة الحرة باللغة العربية وراديو (فاردا) الموجه باللغة الفارسية إلي ايران. ويتكرر سيناريو المقاومة الاعلامية الآن في عدد من الدول العربية مثل الأردن ومصر والمغرب وغيرها التي ادركت أن بوسعها وقف الغزوة الاعلامية الأمريكية بافتتاح محطات FM للموسيقي الشبابية الوطنية تحول دون وقوع الشباب العربي في فخ راديو سوا وكان أوضح مثال علي ذلك افتتاح الجيش الأردني لعدة محطات FM بعنوان فن اف ام غطت ارجاء الاردن بعد أن واصل القائمون علي راديو سوا الادعاء بأن اذاعتهم اصبحت الاذاعة الأولي في الأردن، بل إن الشباب العراقي لجأ ورغم ظروف الاحتلال الأمريكي الي شراء كاسيتات كوكتيل الأغاني لتجنب الاستماع إلي راديو سوا.

    وكان من اللافت للنظر أن روبرت ساتلوف الذي ساند في البداية حملة الترويج لموفق حرب كرأس حربة للغزو الاعلامي الأمريكي الجديد أدرك هو الاخر مدي فشل راديو سوا في اكتساب أي عقول أو قلوب بين الشباب العرب فتحول إلي واحد من أشد المنتقدين لراديو سوا بل وحذر من اهدار اكثر من ستين مليون دولار في تمويل قناة الحرة الأمريكية باللغة العربية ونبه ساتلوف المسئولين الأمريكيين إلي أن موفق حرب اصبح يشكل عبئا علي جهود الدبلوماسية العامة الأمريكية لأنه يحظي بكراهية واسعة النطاق في العالم العربي حيث اتهمه المشاهدون علي قناة الجزيرة أكثر من مرة بأنه أول صهيوني عربي. وضمانا لاستمراره في منصبه يدعي موفق حرب أن دفاعه المستميت عن سياسة الولايات المتحدة وإسرائيل هو سبب كراهية العرب له والتي وصلت الي حد تلقيه تهديدات بالقتل كما يدعي. وقد اختار موفق حرب اسم قناة الحرة الأمريكية بدلا من الاسم الاصلي المقترح وهو (شبكة تليفزيون الشرق الأوسط) وتنفيذا للكلمة التي يرددها سيده نورمان باتيز في كل تصريحاته (يجب ان يكون للولايات المتحدة جواد في الحرب الاعلامية في الشرق الأوسط) اختار موفق حرب شعارا لقناة الحرة جوادا عربيا سيجري علي الشاشة بين الفقرات التي ستبثها قناة الحرة ولكنه سيكون 'جوادا بلا فارس' يجري علي غير هدي لأنه لن يكون هناك بين المشاهدين العرب من ستخدعه قناة الحرة باللغة العربية طالما شاهد علي شاشات القنوات الفضائية الأخري فظائع الاحتلال الإسرائيلي المدعوم من الولايات المتحدة، والمشاهد المشابهة للاحتلال الأمريكي لعاصمة الخلافة الاسلامية في بغداد والمعاملة المهينة التي يتعرض لها الشعب العراقي ورموزه الإسلامية، ومواصلة تنفيذ مخطط اليمين المحافظ الجديد في أمريكا في الهيمنة علي العالم بالقوة الغاشمة وفي غياب كامل للشرعية الدولية

    ======

    الأثنين 13 يناير 2004م - 20 من ذوالقعدة 1424هـ - العدد 358 السنة 7
    file://A:\رئيسى-مجلات-الاسبوع-بولوتيكا.htm








                  

العنوان الكاتب Date
مذيعة سودانية بقناة "الحرة" الامريكية sympatico02-17-04, 10:06 AM
  Re: مذيعة سودانية بقناة "الحرة" الامريكية محمد عبدالقادر سبيل02-17-04, 10:20 AM
    Re: مذيعة سودانية بقناة "الحرة" الامريكية sympatico02-17-04, 10:31 AM
      Re: مذيعة سودانية بقناة "الحرة" الامريكية abumoram2202-17-04, 10:38 AM
        Re: مذيعة سودانية بقناة "الحرة" الامريكية DEEK_ALJIN02-17-04, 11:12 AM
          Re: مذيعة سودانية بقناة "الحرة" الامريكية Rakoba02-17-04, 11:51 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de