ه اللحظات مراسم توقيع إتفاق إقتسام السلطة بين الحكومية السودانية والحركة الشعبية======المفاوضات السودانية: توقيع اتفاق الثروة اليوم.. واقتسام النفط مناصفة نيروبي: الخرطوم: لندن: الشرق الأوسط توقع الحكومة السودانية والحركة ا" /> إتفاق تقسيم الثروة على الهواء مباشرة على شاشة القناة إتفاق تقسيم الثروة على الهواء مباشرة على شاشة القناة

إتفاق تقسيم الثروة على الهواء مباشرة على شاشة القناة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 11:35 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-07-2004, 03:01 PM

nadus2000
<anadus2000
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4756

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إتفاق تقسيم الثروة على الهواء مباشرة على شاشة القناة

    تنقل قناة الجزيرة في ه>ه اللحظات مراسم توقيع إتفاق إقتسام السلطة بين الحكومية السودانية والحركة الشعبية
    ======

    المفاوضات السودانية: توقيع اتفاق الثروة اليوم.. واقتسام النفط مناصفة


    نيروبي: الخرطوم: لندن: الشرق الأوسط

    توقع الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان اليوم بالأحرف الأولى في منتجع نيفاشا اتفاق تقاسم الثروة بين الحكومة المركزية وحكومة جنوب السودان بحضور علي عثمان طه نائب رئيس جمهورية السودان والدكتور جون قرنق زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان ووزير الخارجية الكيني كالنزو موسيكا ووزيرة التعاون الدولية النرويجية هيلدا جونسون الى جانب وزيري الطاقة والمالية السودانيين.

    وتوصل طه وقرنق أول من امس، بعد مفاوضات جرت بينهما منذ الثالث من ديسمبر (كانون الأول) الماضي، وصفت بالشائكة والمعقدة، الى اتفاق على تقاسم عائدات البترول المنتج بنسبة 50 في المائة لكل طرف، واعطاء نسبة 2 في المائة من العائدات للمناطق المنتجة. كما اتفقا على تقاسم العائدات من غير البترول في الضرائب والجمارك (50 في المائة لكل طرف).

    ونص الاتفاق على مفوضية واحدة للبترول تشرف بشكل مباشر على الانتاج والعقود والتسويق تابعة لمؤسسة الرئاسة باشراف الرئيس ونائبه.

    وتم الاتفاق ايضا على نظام مصرفي يحتوي على بنك مركزي بفرعين: احدهما يتعامل بالنظام العالمي التقليدي، ومقره الجنوب، والآخر يتعامل وفق النظام المصرفي الاسلامي في الشمال. واتفق على اصدار عملة جديدة موحدة، على ان يتم التعامل بالعملات الموجودة والمستخدمة في مناطق الحكومة والحركة خلال الفترة الانتقالية. واتفق الطرفان على مبادئ جديدة للتعامل مع قسمة الثروة بألا تجعل حكومة الجنوب تعتمد على الهبات والمنح من المركز، بل تكون لها موارد للصرف على ادارة الحكومة والتنمية في الجنوب.

    ووصف ياسر عرمان الناطق الرسمي باسم الحركة الاتفاق بأنه طرح افكارا ورؤى جديدة حول التعامل مع قضايا الثروة. وقال: من ناحية التفاصيل تم حسم قضايا رئيسية تعد ذات علاقة وثيقة بجذور واسباب الحرب. وقال عرمان لـ"الشرق الأوسط" ان البترول كعامل جديد من عوامل الصراع قد تم الاتفاق حوله والاتفاق اعطى اقليما محددا نصيبا وهذا يمكن ان يطبق على اقاليم السودان الاخرى التي تعاني من التهميش السياسي والاقتصادي مثل دارفور وشرق البلاد، وايضا المزارعين في مشروع الجزيرة. وأضاف عرمان ان الاتفاق يضخ دماء جديدة في القضايا العالقة للوصول الى اتفاق شامل وعادل ولتحقيق التحول الديمقراطي.

    وحول قضايا المناطق التي يتم بحثها قال "من المبكر الحديث حولها، لكن هي قضايا مهمة لانجاز أي اتفاق سلام، ولا يمكن اتمامه دونها". وقال: اذا أحسنت معاملتها ستقدم نموذجا في معالجة أزمات بقية المناطق في البلاد التي تعاني مشاكل. وزاد عرمان ان طه وقرنق سيبحثان بعد توقيع اتفاق الثروة قضايا المناطق الثلاث وسيركزان عليها اكثر من مسألة السلطة.

    ومن جهة اخرى قال ادوارد لينو القيادي في الحركة لـ"الشرق الأوسط" عبر الهاتف ان مسألة دارفور وما شابهها من مسائل بقية اقاليم البلاد يجب ان تجد حلها بوسائط سلمية، تحفظ لهذه الاقاليم حقوقها، وتحد من غلو الهيمنة المركزية عليها. وقال ان نسب كل ما يحدث من مصادمات (لها اسبابها المعلومة والتاريخية) الى دول الجوار، في اشارة الى اريتريا، لا يفيد ولا يقدم حلا. وعبر عن رأيه بأن الاجواء التي سيفرضها السلام المتوقع ستتيح حل ازمات الاقاليم عبر التفاهم وصوت العقل وايجاد الحلول العادلة.

    وزاد لينو ان دول الجوار، وليس اريتريا وحدها، قد لاقت الأمرين من الازمة السودانية التي استمرت من عام 1955. وقال "عانت من التشرد والنزوح والاصطدامات وعدم الاستقرار في المناطق الحدودية مما أثر على سير الحياة الطبيعية".

    وفي الخرطوم تباينت ردود الفعل امس حيال اتفاق اقتسام الثروة بين مؤيد ومعارض ومتحفظ، فى وقت توجه عصر امس وفد حكومي واعلامى كبير الى نيفاشا لحضور التوقيع على الاتفاق اليوم. ويضم الوفد الحكومي الدكتور عوض أحمد الجاز وزير الطاقة والتعدين، والزبير أحمد حسن وزير المالية، والدكتور تاج السر محجوب رئيس لجنة اقتسام الثروة في الوفد الحكومي المفاوض.

    واعتبر الدكتور محجوب في حديث لـ"الشرق الأوسط"، قبل سفره الى كينيا، الاتفاق خطوة متقدمة نحو السلام وقال ان "ما جرى أول من امس فك عقدة المفاوضات للدخول في ما تبقى من قضايا". وقال ان ما توصل اليه الطرفان معقول. وكشف محجوب مسؤول ملف الثروة في الوفد التفاوضي ان الوثيقة التي تم توصل اليها اكتملت منذ اكثر من اسبوع وان ما تبقى منها كان قد ترك لكل من طه وقرنق لتسويته وقد اصرا بدورهما أعلى ان تظل المسألة داخلية سودانية دون الرجوع لجهات اجنبية ودون تدخل.

    وفي اجتماع عقده الدكتور ابراهيم أحمد عمر الأمين العام لحزب المؤتمر الوطني الحاكم امس مع القوى السياسية الجنوبية المتحالفة مع الحكومة باركت هذه القوى اتفاق اقتسام الثروة باعتباره "خطوة لتحقيق السلام الشامل العادل". وقال علي تميم فرتاك أمين أمانة الجنوب في الحزب الحاكم في تصريحات عقب الاجتماع الذي عقد في مبنى الحزب الحاكم ان الاجتماع اعتبر الاتفاق فيه الخير الكثير للسودان وانه مؤثر لتعجيل الوصول الى الاتفاق النهائي. وعلى صعيد المعارضة أيد الدكتور بشير آدم رحمة المسؤول السياسي لحزب المؤتمر الشعبي المعارض بزعامة الدكتور حسن عبد الله الترابي الاتفاق وقال لـ"الشرق الأوسط" انه خطوة الى الامام لتحقيق السلام "رغم ان الحزب لا يعرف تفاصيله حتى الآن" وبعد ان نوه الى انه يتحدث حول العموميات اكد ان جنوب السودان مهما اخذ من ثروة "فلا غبار على ذلك لأننا في حاجة الى ترميم ما دمرته الحرب" ، وشدد رحمة على "وجوب طرح التفاصيل للشعب السوداني".

    لكن المحامي علي محمود حسين القيادي في الحزب الاتحادي الديمقراطي المعارض اعتبر الاتفاق "معيبا" لأنه "جرى بعيداً عن الشعب السوداني ممثلا في الاحزاب والقوى السياسية وقياداتها". كما وصف الاتفاق بأنه معزول ولا يعلم به الشعب الا عموميات عبر الصحف ووسائل الاعلام. وقال ان الاتفاق جرى على اساس التقسيم الجغرافي وهذا "يمهد السكك الى الاختلاف وربما الانفصال" واشار الى ان التقسيم كان يجب "ان يتم على اساس الاحتجاج .



    عفوا فقد سقطت كلمة الجزيرة من العنوان[BIG/]

    (عدل بواسطة nadus2000 on 01-07-2004, 03:25 PM)
    (عدل بواسطة nadus2000 on 01-07-2004, 03:28 PM)









                  

01-07-2004, 03:56 PM

kabbashi
<akabbashi
تاريخ التسجيل: 03-04-2002
مجموع المشاركات: 321

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إتفاق تقسيم الثروة على الهواء مباشرة على شاشة القناة (Re: nadus2000)

    شكرا يانادوس

    بعد مباحثات مضنية في كينيا
    الخرطوم والحركة يوقعان اتفاق تقاسم الثروة




    وقعت الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان اليوم في منتجع نيفاشا الكيني اتفاقا لتقاسم الثروة في السودان.

    ووقع الاتفاق، الذي وصف بأنه خطوة جديدة ومهمة لإنهاء عقدين من الحرب الأهلية, عن الحكومة السودانية إدريس محمد عبد القادر وزير الدولة بمستشارية السلام، وعن الحركة الشعبية باغان أموم. وقد أشار مسؤول سوداني إلى أن الأمر يتطلب وضع ميزانية تكميلية لتنفيذ شروط الاتفاق الجديد.

    وقال علي عثمان محمد طه النائب الأول لرئيس الجمهورية السوداني عقب التوقيع الذي تم وسط أجواء من البهجة والأهازيج والزغاريد, إن هذا الاتفاق "يعني نهاية فصل طويل من فصول الحروب الأهلية", موضحا أن الاتفاق يؤكد رغبة الحكومة وصدق موقفها تجاه تحقيق السلام العادل في السودان.

    وأكد طه عزم الحكومة على المضي قدما في المفاوضات حتى التوصل إلى اتفاق سلام عادل وشامل, موجها شكره لجميع الأطراف التي ساعدت على التوصل إلى هذا الاتفاق. ودعا جميع الأطراف للمساهمة في إعادة إعمار السودان بأكمله من أجل أن ينعم كافة السودانيين بالسلام والرخاء.

    أما زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان جون قرنق فقد رحب بهذا الاتفاق وقال إنه سيبدأ فصلا جديدا في تاريخ السودان, شاكرا المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومنظمة الإيغاد والحكومة الكينية على الجهود التي بذلت لتسهيل التوصل إلى هذا الاتفاق.

    وحضر المراسم وزير المالية السوداني الزبير أحمد حسن ووزير الطاقة والتعدين عوض أحمد الجاز. كما حضره وزير الخارجية الكيني كالونزو موسيوكا ووزيرة التعاون الدولي النرويجية هيلدا جونسون ووسيط السلام الكيني لازاروس سومبيو.


    ويشمل الاتفاق تقاسم نفط الجنوب مناصفة بين حكومة الجنوب والحكومة الاتحادية بنسبة 50%, وتحصل الولايات المنتجة للنفط على نسبة 2% من عائدات النفط المستخرج. أما العائدات غير النفطية التي يتم تحصيلها في الجنوب مثل الضرائب والرسوم الجمركية فسيتم اقتسامها مناصفة أيضا بنسبة 50% لكل طرف.

    وقال المتحدث باسم الوفد السوداني سيد الخطيب في وقت سابق اليوم إنه تم الاتفاق على أن تكون السلطة النقدية واحدة, موضحا أن بنك السودان المركزي سيفتتح فرعا في الجنوب لتسهيل العمل المصرفي هناك, كما تم الاتفاق أيضا على إنشاء صندوق لإعمار الجنوب وصندوق لإعمار المناطق المتأثرة.

    وأضاف الخطيب للجزيرة نت أن الوفدين يعتزمان البقاء في كينيا لمناقشة مسألة تقاسم السلطة ومصير المناطق الثلاث المسماة بالمهمشة وهي أبيي وجبال النوبة وجنوب النيل الأزرق, مؤكدا أن اتفاق تقاسم الثروة أعطى دفعة للاتفاقات الأخرى.

    وقد هنأ المبعوث الأميركي للسلام في السودان السيناتور جون دانفورث في وقت سابق علي عثمان محمد طه وجون قرنق باتفاق تقاسم الثروة, معربا عن أمله في التوصل إلى اتفاق سلام في القريب العاجل.

    المصدر : الجزيرة + وكالات

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de