*** الطيارة أم ضنب ***

(عدل بواسطة اسماء الجنيد on 04-11-2011, 00:37 AM)

Quote: ازييييك اريتك طيبة هادى قعدة وربنا يقدرنا ياختى ..ونقول الفيها الخير

Quote: *** الطيارة أم ضنب ***

Quote: الطيارة ام ضنب وصلت حوش بكري ,,,, والله صحي

Quote: ابداع يا اسماء شكرا ليك دي اخير منها جرسة دخلة خليل امدرمان والله الناس الملاعين ديل لا عارفين يلافوها بالغرب وللا الشرق

Quote: ** بت الجنيد.. ** مساءك خير.. # سيناريو جميل لمايحدث فى البلد الماعندها وجيع ,, الواحد بيقرأ وعامل ساتر خوفاً من الريالة ,, وإحتمال عبدالرحيم لما الطياره جات وضربت أو الصاروخ أو الصاعقه أو إى حاجه مُدمره كان بيعد فى تياب وداد الجديده ,, أو بيسخن فى العربيه ماشى مع البشير عـقد ,, أو الدفاع الحوى شغال بنظام ألإسكراتش وعبدالرحيم ماصرف ليهم اليوم داك.. ## بلد وزير دفاعا هـطـلــه وشغال سواق للريس ممكن الطياره دى تنزل فى كافورى عادى ,, دا لو مانزلت فى القياده.. (اللهم أنقذنا ممن أتوا لإنقاذنا) (ابو محمد فؤاد) - الماكيكى..

Quote: على الطلاق برنادشو ما كتب كلام زي دا برنادشو شنو العولاق حرم كلام زي دا اصلو ما شفنا الله اديك العافيةيا سوما غايتو انا من الليلة دي انا شيختي اسماء الجنيد

Quote: يا سومـــأ ياخ بالغتي عدييييييييييييييييل كدا انا علقت واتعلقت.. تاني الا ينزلوني بي طيارة....

Quote: عزيز العزيز سلامات يابا كيفك واريتك طيب تبرا من العليقة يا بوي ’’ ، يتعلقوا هم إن شاء الله من عراقيبهم شاحده ليهم الله ورسول مكة، قول آميــــن لكن برضو خليك معانا قريب وشاركنا في فضح الجرابيع ديل تسلم يا عزيز وحباب طلتك السمحة

Quote: انا عبد الرحيم اليومين ديل شايفو قدو قدو ... قدو قدو

Quote: النظام العام يلقى القبض على الطيارة ..فى حالة تلبس..ووزير الدفاع مبسوووووط بت الجنيد اريتك طيبة والولاد...قلنا نرفع المداخلة دى .ما تقوم تلم فيك عين قريبى ود الباوقة تغطس ليك حجر البوست ده ههههههههه

Quote: العزيزة أسماء الجنيد تحياتي - طبعن الشعراء ينظرون للأحداث بعين زرقاء اليمامة ولذلك تجدهم بالمقدمة حين تدلهم بالقوم الخطوب. ولطالما هناك هامش حرية كما يتحدثون ويبيعون لنا الكلام ليتهم يعطوننا فريقة للتعبير بما يرى شعرائنا وكتابنا. بحيراوي

Quote: تحياتي استاذة اسماء

Quote: ياخي وقفت هنا عشان انا عندي الألب. أسوي البخاخة وارجع!

Quote: قيقراوي الجميل حبابك يا ضل بيوتنا وين الحي بيك فاقدنك بالحيل يا عشانا تضحك في الطيارة ام ضنب ول في ضنب الطيارة لووولز ولا عشان وصلت حوش بكري؟ بالحيييييل وصلت كاشه الهكر الصهيوني قدامها والله صحي

Quote: والله صحي

دي اكتر حاجة مكيفاني في حناني
موبااااالغة .. شايفا موضة اليومين دي

Quote: أديبتنا الوريبة بت امي سوما حياك الله جار لي صبّحت عليه وما قدر يفوت الفرصة عن ما انقطع من حديث الجمعة: شنو أخبار الطيارة!! في سرّي قلت: غريبة!! مرّ أسبوع ووزيرنا ذاتو تناسى, بس أنا شقي الحال في بعدي متلّحني بالرد... ومن وين أجيبك ليكم سد!! وعملت مشغول بالجوال وفي بالي الوزير المسافر في قلة الشغلة لمكان السيارة ضحية الطيارة.. وكان يتحاوم حول الركام مثل الزول العارف وعايز يعرف شئ.. قلت: لسع بنجمع في تفاصيل الجريمة واعداد ملف الرد... وحأكلمك بعدين لأني مستعجل.. وبعدين دي الهروب لي قدام.. يعني كان ماني لاقي أقول شئ.. أحسن ما أخسر كلماتي هبوب!! وما أبقى زي الوزير الما باقي ليهو الا يقول: الروب!! وبعدين يا الوزير.. أقول للناس دي شنو!! وسؤالي ده لسان حال الناس الجوة.. وسودان الشتات افرازات العولمة الانقاذية ديل.. وايضا جاتني فكرة السد هي اسرائيل مش كان عندها رغبة في موية النيل..!! خلاص بأى... أهو الرد جانا في مكانا ده.. نعمل سد ونتحكم في الموية, ولا نقطة تمشي هدر وبالتالي نحرم اسرائيل من الكلام في موية النيل.. تشمها قدحة!! لا لا لا ... دي فكرة ضعيفة نحن عندنا مصنع طيارات.. نجهز زي 100 طيارة شراعية ونهربها لناس حماس.. ونكتب عليها بخط واضح: صنعت في ايران!! ولما الـ100 ديل يقوم بهجمات انتحارية.. نكون أصبنا اسرائيل في مقتل والشئ الاهم.. بالمرة نكون تخلصنا من ترلة اسمها حماس.. وسنعود للقاء الجماهيري بعد تنفيذ عملية: فجر القدس هذه مودتي

Quote: صحف إسرائيل : لدينا انشغال غير بسيط مع محور الشر من طهران عبر دمشق وسلة قمامة الارهابيين في السودان . وزير الخارجية السوداني لا يفهم ما حصل لشاشات الرادار ومن أنام مراقبي الطيران ويحاول الظهور بالبراءة. من الصعب التصديق بأن أحدا لن يصنع فيلما عن هذا: ينزل رجل من طائرة صغيرة وهو يحمل حقيبة سفر دون أن يشعر به أحد تقريبا، يخرج من المطار، يلاحظ على الفور السائق في سيارة اليونداي التي بانتظاره، ويحتل مكانه في السيارة. ليل، ظلام شبه دامس، لا توجد أي اشارة تدل على الدراما التي ستقع بعد دقيقتين ثلاث دقائق. اليونداي تنطلق الى الطريق السريع. 15 كم فقط حتى مدينة الميناء، 10 دقائق سفر في قافلة السيارات. فجأة، من مكان ما، تأتي طائرة صغيرة من دون طيار وتطلق النار. اليونداي تحترق. السائق والمسافر يتفحمان. أي من السيارات الاخرى لا تصاب بأذى. اصابة دقيقة. لا بصمات، لم تتبق هويات تشخيص للضحيتين ولكن من ينبغي له ان يعرف فهو يعرف. في مكان ما تُفتح قنينة احتفاء بتصفية مركزة ناجحة اخرى. الستار ينزل في الظلام، لا توجد حظوات للمنتج، للمخرج، لرجال الميدان الذين ساهموا في تقديم المعلومات، بل ولا توجد حتى جنازة لتشييع الضحيتين. كل الاحترام لصحيفة 'الجريدة' الكويتية. بالذات (ليس بالصدفة على الاطلاق) وسائل اعلامية هامشية وصغيرة اختيرت لكشف القصة عن التصفية في السودان. نحن نتعرّف من الجريدة (أي الصحيفة) كل التفاصيل العملياتية: من، برأيهم، كان هدف التصفية، كيف نجحوا في تجنيد عملاء ميدانيين رفعوا معلومات ميدانية، وكيف رُبطت المعلومات التي سلمها مسؤول حماس الذي جيء به من اوكرانيا، ضرار أبو سيسي، لدى التحقيق معه عندنا، بتصفية عبد اللطيف الاشقر في مكان بعيد في السودان. كلاهما من مخيم جباليا للاجئين في غزة. أبو سيسي كان 'المهندس'، الذي طور منظومات السلاح في غزة. الاشقر كان وكيل المشتريات، مقاول التهريب عبر الأنفاق الى غزة، الخليفة غير المتوج لمحمود المبحوح الذي صُفي في دبي. من دون المساهمة السخية للصحيفة الكويتية، ما كان يحتمل ان يُحل لغز القضية أبدا. ولكن لحظة، مثلما في الأفلام، المنتج يريد أن يوزع الحظوات لكل من قاموا بالمهمة، أمام وخلف الكواليس. وهو يعرف بأن كل فتات معلومات تأتي في هذا المجال سيلقى كشفا كاملا. فهاتان هما قاعدتان أساسيتان للعب: اذا فعلت ولم تُبلغ (حتى عبر التسريب عن بعد) وكأنك لم تفعل شيئا. نبشت في الانترنت ولقيت معلومات لذيذة مسموح لك أن تقتبس، أن تنشر، وأن تصنع عناوين رئيسية. من المضحك ان نسمع مساعي النفي التي تنبعث من غزة، وكأن ضحية التصفية لا يزال حياً يُرزق. فاذا كان 'وضعه جيداً'، مثلما يدعي عم ذاك الاشقر، فليأت الشاب، فيتصور ويطلق صوته. ويمس شغاف القلب ان نسمع محاولة الظهور بالبراءة من جانب وزير الخارجية السوداني. فمن جهة تجده مقتنعا مئة في المئة بأن اسرائيل نفذت التصفية، ومن جهة اخرى لا يزال يفحص من قُتل في القصف، بل ولا يفهم ايضا ما حصل لشاشات الرادار ومن أنام مراقبي الطيران. هذه القضية، التي تبدأ بعماد مغنية، وتستمر الى المبحوح وتنتهي (حاليا فقط) بالاشقر، لم تكتمل. لدينا انشغال غير بسيط مع محور الشر من طهران عبر دمشق وسلة قمامة الارهابيين في السودان. تفاصيل اخرى لا بد ستأتي، وهي ستظهر على نحو مفاجىء في وسيلة اعلام ما لم نفكر فيها. ثقوا بالمنتجين.

Quote: من الخواجة أبشنب للطيارة أم ضنب شكرا يا زول

Quote: أموت وأعرف مصدرك شنو؟ ولا حتقولي ما قد قيل في هذا الشأن سابقاً.. بس الحقيقة سيناريوهاتك دي لو صحي وأقصد الطريقة التي بها يتم النقاش وفحواه ما هُن مِطولين بلِمو في بعضن فجخ ونخلص منهم بس المحتوى الفكري للعملية واقعي وحقيقي ولا جدال بصراحة دا سيناريو ينفع مسرحية راسا عديل ما فيهو كلام تب (الزعيم والطيارة أم ضنب) يا اخي والله كتلتيني بالقرقرة تسلمي إنتي ويسلم فكرك وقلمك

Quote: سوما العظيمة و الله بضحك فيو كلو و قيل بضحك في ي ي حالنا نحن ديل يعني الجماعة خلاس كدا غشونا؟ العملية نامت؟ و لا نامت اعين الجبناء احييييييي يا فشفاشي ------- ياخ طريقتك في الكتابة عظمة على عظمة

Quote: ربما سبقني إلى ذلك أحدهم لكن ما تفعلينه هو ما يسمى بـ (البكاء الساخر) وشر البلية ما يضحك وصباح الخير والنور وأي حاجة كويسة بتشبهك أخوك ود الفاضل

Quote: فصل البيان .. في الجامع بين صغيرتي الشاهقة، واس ام سي، وطائرة بورتسودان مقداد خالد مدخل: وديارنا مفتوحة أبداً .. فكل الدار باب (عاصم حنفي) (1) صغيرتي الشاهقة: لغاية يوم أمس كنت أظنني ووطني (وحدنا) ممن تعوزهم مضادات أسلحة الجو وبالتالي معرضين لهجمات البر والبحر بكل وقت .. وكل حين. (2) صغيرتي الشاهقة: بعيونك ذات الطبيعة التدميرية الفاتكة التي لم تستطع عصبة الأمم –وإلى اليوم- أصدار قرار واحد بشأنها والتعاطي مع حقيقة أنها سلاح دمار شامل حيناً بالتشاغل بأمر ليبيا وتوجيه أسلحة حلف الناتو للعقيد القذافي وحيناً بالعمل على الحد من تسلح كوريا وايران وأحايين كثيرة عبر الوقوع في شباكها التي تسوى (ونص وخمسة) حق النقض (الفيتو) أو ليست هي من تنقض غزلي كلما حاولت نسجه عبر قصفي بصواريخها المحملة بالاسلحة المحرمة منذ أول وهلة جمعتني بها وإلى ساعته بكل عنف .. ورحمة بينما العالم ساااااااكت .. ويتفرج ولعله هنا مربط الفرس فمن يراك أما أن يتوارى هرباً .. أو يحتمل تبعات الوقوف ضد (أمبراطورية عينيك) العظمى (3) صغيرتي الشاهقة: بالأمس خذلنّي الوطن ولا تقولي لي ما الجديد في ذلك فالجديد أنني أكتشفت –بغتة- أن له مضادات أرضية مجهزة في قبالة الغارات الجوية مضادات عمدت إلى حصار الطائرة التي قصفت شارع المطار ببورتسودان وضيقت عليها الفضاء بما رحب وأضطرتها للحيز الضيق من شارع (الله أكبر) فلاذت بالفرار بعد أن قنعت بأن زمان (الشفاء) ولى وأن دخول مجالنا الجوي يعني (سقم) الموت وذلك بحسب البشريات التي ساقها لنا (المركز السوداني للخدمات الصحفية) المعروف أختصاراً بـ (اس ام سي) بأخباره الغير قابلة للنفي (4) إذاً بت وحدي -دونما رفيق- أخوض معركتي الخاسرة ضدك بشعار يتيم شعار المهزوم الخائب الذي يعمل على تهوين خسارته (الرابحة) ما أمكن بأن (ثبات المحارب حتى الهزيمة .. بعض أنتصار) (5) صغيرتي الشاهقة: وبكامل قواي العقلية أرفع رايات الحب .. عليك وأعلنها بأني ساظل كوالدي الشريف حسين الهندي الذي خذله الجميع وأختار القتال بـ (صدق) مثل السيف وحده حتى لقي حتفه فما أجمل أن أحيّا .. لأموت بلحاظك وأبعث .. لأموت من جديد (6) صغيرتي الشاهقة: أعلم بأني لا محالة خاسر ولكني سعيد .. بنضالي سعيد .. بفتكك فلا تتوقفي عن تدميري وما تخلي فيّا شي وموعدنا (الحوض) .. أو كوثر عينيك التاريخ: اليوم المائز بنضالاته السادس من أبريل الموافق ليوم الأربعاء بالعام 2011م التوقيع: عاشق هزائمك

Quote: وطن ما عندو وجيع سا سوما ....اليهود أحفاد الخنازيز للمرة الثانية يجوا ويضربوا العاوزينو وما في زول يهبب ليهم ... والله صحي ... لك كل التحايا والله يلطف بي وطن يحرسه مثل هؤلاء ... لنا الله يا سوما .... مع خالص حبي وتقديري ؛؛؛