كان لقاءا مملا الإجابة على الاسئلة كانت تاخذ زمننا أكثر مما ينبغي كعادة السودانيين كأن الواحد يعطى فرصة واحدة ,,, النائب الاول كان يحك أنفه ويتلفت واحيانانا يتكلم مع المذيع ,, قد تكون هذه طبيعته ولا غبار على ذلك ولكن الذي يشاهده لاول مره يعتقده متبرما,,, في حفل تكريم عثمان حسين ,, كان الرائع عثمان حسين يتكلم واثنان من المسؤولين بشالاتهم الكبيرة ضاربينها ونسة السودان الجديد والقديم ,, وهم كبير ,,, نفس الوجوه
|
|