وطارت من قولة كر

(عدل بواسطة اساسي on 09-18-2003, 10:01 AM)

Quote: انتقاء مفردة الحس الراقي على الارجح هي هاجس اخر نحتاجه على الدوام لنجتاز به حاجز الوحده .. الشجن.الشوق الوجوه التي تشكل الامان في حياتنا والابتسامات التي تضيء لنا الطريق

Quote: كدي زح لي جاي انتبنك يمكن الحمى زايدة حرارة ولا نمت والصعوط في خشمك عليك الله ياساسي كان ما تفيت من خشمك الكلام داك لوووول

Quote: انتقاء مفردة الحس الراقي على الارجح هي هاجس اخر نحتاجه على الدوام لنجتاز به حاجز الوحده .. الشجن.الشوق الوجوه التي تشكل الامان في حياتنا والابتسامات التي تضيء لنا الطريق

(عدل بواسطة اساسي on 09-22-2003, 11:42 AM)

(عدل بواسطة اساسي on 09-22-2003, 12:33 PM)
(عدل بواسطة اساسي on 09-22-2003, 12:35 PM)

Quote: يتقلّبُ الحَمّام المنام ، ممثلون خُرس اللامُبالاة ، مصباحُ الأيام الإنسي يبتلِعون البشرْ هل يتذوّقون ؟!

Quote: في هذا التتبع ، وبغض النظر عن شمولية الرصد والتعبير ، تتضح المرجعية من كونها عاجزة إلا بتوحدها بالذكورة ( وهذا منتج إرث ) فاضحت تمشي خلفها كظل رغم نزقها ( أي الذكورة)؟

Quote: ا جديد في اعلان القاهرة سوى ان كاميرات الفيديو لم تكن موجودة لتصور لنا زعماؤناا المعجبين حتى الالق بفلاشات عدسات المصورين ومايكرفونات المراسلين . نسيت ان اسأل ماذا اكل الزعماء في تلك العشوة .. معقولة بورداب جدة مارسلوا ليهو فول بني مالك الذي مرضونا به .. بما انني لم اسمع ان بورداب جدة قد ضبحوا خرفان درار واساسي ، احتمال يكون

Quote: هانذي انسحب من عقارب الوقت ملدوغة بالف ثانية وثانية تسسم دمي ولا اعرف كيف غافلتني دموعي وانسربت الى شراييني تغسل بملوحتها ما افسدته .. انسحب الى مقعدي قرب النافذة ولا اعرف كيف التزمه ولهفتي عليك تشعل زناد الخوف فتسلمني كل لحظة والاخرى الى اتون حجيم من الانتظار يشعل ردهات القلب ومع ذلك يعود ليغرقني انا في ظلمة بعد ان يمزق شرائح الامل .. اعود الى ماسنجري الذي اعتصم بالصمت ولاذ ببروده الكريه .. حتى يخيل لي ان استطعت ان اهز هذا الجهاز ربما تطلع الى كرزاز عطر تحرر من قارورته ليصالحني ولهفتي عليك

Quote: الأفواه مشرّعة.. ظامئة اتخذت من القمم المدببة ملجأً لها.. حناجر على أهبّة الاستعداد . . معطيات شاحبة الوضوح .. ربما هفيف نابض جمعهما خلسة في نفض مجنون. إلام تعزوان ازدياد نسبة الصرخات اللا مباحة! ؟

Quote: استغرقتني ازمان كثيرة لالمسني حتى احيلني الى كائن حي يحتل مقعده امام شاشة تنافحني بحروفها التي تنبض بورق اللوز وشكل الفراوله .. واترك مقعدي لصالح هرولتي صوبي واعرفني انا .. انا هي التي تقرأ هذه الاحاسيس الاخذة شكل الدوائر المنتمية الى صفق الشجر واكمام الزهر والتي اقلاها فعلا في انها دغدغت نخاعي حتى ناصيتي ، وظللت لثواني كثيرة مشدوهة ..لا اعرف ان كان الذي بي شجن او ذائقة الفقد التي شتتني الى مدن كانت تدلني تعاريجها الكثيرة والصعبة الى جمال اللغة وابداعها عندك . هل هو حنين الى من نسميهم صنو الفواكه عندنا او ملاقحة ذاكره شرعت بواباتها في وجه الشجن والحنين الى ايام ربما لن تعود

Quote: فالحياة على وتيرتها ابدا تحترف التراكض تتوقف على كل المحطات لتسحب بطاقة احدنا وتحدفه خارج مدارها

Quote: وللشطه المدنكلة فلسفه عجيبه . فهي تدفعك للمجازفه على رهان في الغالب يوصلك الى ان تاكل .. رغم ان الجوع ينفي اشتراطها كسبب مقنع لان ناكل . . فالجيعان مثل ما تقول حبوبتي قرش الحب ..

Quote: هي الفاردا عيونا صباح الخير شمارات الحفلة امبارح أو صباح التمره الحرة الما بتتساقط بي شادوف الجامع أو بالبوم الخانق الصفقة البت / الشجرة / الصفقة / الموية البيضا وصباح القهوة شيري : تاريخ بلون مرح الأطفال ... سقطت سهوا من مدائن البراءة فأي بهاء وجودها تهادي وسوي سراج الندي... لتفرحون بها القادم من أزمنة البورد وإن مكضبني قرطعوا شاييها ( عادي ) ... تاكو الباب وشتتوا

Quote: ليتك كنت معي اللحظة او في اسوأ حالات امنياتي على الجانب الاخر من الهاتف .. لقرأت لك مما كتبته اعلاه ، رغم علمي انك سوف تصرخين في اضاني فتقدينها ، فاجيبك بنفس النكهة التي لم تغيرها كل سنين حياتنا : يا زفته ماقديتي اضاني تزاحمت عليك اللعنات الزفتات .. وتجيبني بنفس طعمك الممعن في عسله : انشاء الله لعنة يني تمشي وتتني .. ثم تستدركين : تعالي هنا يابت يا مجنتره انتي شنو اللعنات الزفتات كأنو عندك في لعنات ما زفتات ... واضحك واضحك ملء حنجرتي .. اذ اعرف سلفا انه لا احد يملك هذا المعيار الدقيق التي تخلطين بها امثالك وكلاماتك .. اذ انت لا تشبهين الا ذاتك .. واتذكر ، ذلك فتسعفني حنجرتي فاغير عليك ذات هجمه : غايتو جنس عواليق عليك