الزغاوة في تشاد حوالي واحد في المية فقط من 12 مليون وعدد البقارة مع الفولاني حوالي 12 في المية فقط في حين السارا فقط هم اكثر من ثلاثين بالمائة من اجمالي شعب تشاد الوضع واضح جدا وهو ان الزغاوة متفقين مع البقارة والفولاني يساعدوا بعض علي ان تكون تشاد للزغاوة وفي المقابل تكون دارفور وباقي اقاليم انهار النيل والشرق للبقارة الفولاني وفتح باب غزو كل البقارة والفولاني من وسط وغرب افريقيا الي مستعمرة السودان بالطبع المهندس والداعم والممول لخطة ادريس دبيي مع الغرابة البقارة الفولاني وعمالهم الزغاوة هم اليهود والامارات هذا سيقود تشاد ومستعمرة السودان وخاصة دارفور الي حرب ابادة عرقية المهدية الجديدة بس هذه المرة بسلاح اسرائيل التطبيع هو هدف البقارة والفلاتة والبديرية والحلب والزغاوة لانهم اقلية معتدية ويبحثوا عن شريك وحليف مثلهم 11 (1).jpg
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة