مشاكل وامراض السودان كلها بسبب التنظيم المسمي حزب الامة وطائفته وعائلة مدعي المهدية واصهارهم
وهم جميعا ليسوا من اصول سودانية وليس لهم ولاء للسودان بل هم فقط مايسمي الغرابة والبدو الغزاة
ولا يحملوا مودة للقوميات السودانية من الشرق والغرب والشمال والجنوب ولا حتي يودوا العرب وشعوب دول الجوار
ولا حتي ايمان واتباع صادق بالدين ولا بأي شريعة منذ محمداحمد الوافد مدعي النبوة والنسب الشريف ولقاء الرسول
وهم علي علاقة باليهود وبالكيان الصهيوني منذ عام 1954 ويخدموا مصالح اسرائيل واليهود والصهيونية في السودان والمنطقة
شعار المهدية وهو الان حزب الأمة هو نفس شعار الوثنية التنجرية /التنقرية /التنغرية التركمنغولية. الهلال هو شعار وثني قديم واستخدمه التركمنغول. والهكسوس هم عصابات من شرق اسيا صفراء اللون. وبعد ان غزى واحتل الهكسوس كمت (حاليا مصر) غزو شمال افريقيا. ومن شمال افريقيا غزو كامل غرب افريقيا لصيد الرقيق وتجنيد الرقيق لغزو باقي المناطق المجاورة لمزيد من النهب والرقيق. ومن عصابات الهكسوس جائت عصابات اخري منهم الاعراب والفرس واليهود والاتراك والرومان
بالتحديد وباختصار فان عنلاء وعمال ورقيق عصابات الهكسوس والاعراب والفرس واليهود والاتراك والرومان هو اصل المجموعات البدوية الغازية للسودان من جهة الغرب. وهذا هو ما شكل مجموعات البقارة والفولاني والمهداويين وهذا التاريخ هو مايربط بينهم وبين الهكسوس والاعراب والفرس واليهود والاتراك والرومان.
القول بان المهدية تتعارض مع التركية هو قول باطل لان كليهما مستعمرين اجراميين ضد الوطنية والعدالة. الفرق الظاهر بينهما هو ان احدهم استخدمت التحديث كوسيلة والاخري امتطت ادعاءات دينية مزيفة. ولكن اهداف المهدية والتركية كانت هي الغزو والنهب والرق
استخدم التركمنغول شعارات في الوثنية التنقرية واستغلوا شرائع الرسل. والهدف من استخدام شعارات التنقرية هو الإشارة لأن ما يوحد التركمنغول هو ما اطلقوا عليه الاسلام والمسيحية واليهودية وليس الشرائع الصحيحة المحمدية والعيسوية والموسوية.
لذا فان ما يجمع بين عصابات التركمنغول المختلفة هو االتنظيم السياسي والاقتصادي المشترك ومشروعاتهم في غزو واحتلال كل الشعوب. ويعتمدوا في ذلك علي خلق فكر يتشبه بالقومية والدينية ولكنه عالمي الاطماع ويعتمد علي التنظيمات الارهابية المتطرفة مثل "الذئاب الرمادية" وبوكو حرام والمرابطين والشباب وانصار الشريعة وانصار الدين وانصار الاسلام وخلافة سكتوية والمهدية والانصار والاخوان المسلمين والطرق الصوفية والجهادية المذهبية السنية والشيعية والحروب الصليبية والصهيونية والعثمانية وكذلك تجارة الرقيق عبر الاطلسي وغزو الامريكتين والاتجار بالبشر والهجرة الغير مشروعة.
كما في مجال السياسة يستخدموا التنظيمات والجمعيات السرية كالماسونية والمتنورون ويستخدموا اسلوب القطبية. والقطبية هي اسلوب قديم استخدمه الماسونيون لتدمير الممالك ومحاربة الشرائع السماوية وذلك باستبدال كل الخيارات المتاحة وجعل الناس يعتقدون انهم امام خيارين لا ثالث لهما
وهم غالبا يقدموا شكل من اشكال التسلط في مواجهة شكل اخر للتسلط يدعي انه ضد التسلط. فمثلا في السودان هناك جهة تنافق وتدعي ما يسمي بالاسلام السياسي واخري تنافق وتدعي التحرر والعلمانية وكل الغرض هو محاربة ما تبقي من الوطنية والاعتدال وسعي نحو الديمقراطية والعدالة.
فالراسمالية والشيوعية وكذلك القومية والاسلاماوية وايضا المؤتمر الشعبي والمؤتمر الوطني وكذلك التنظيمات السلفية والطرق الصوفية وكذلك العسكر والاحزاب جميعهم ليسوا اقطاب متنافرة كما يظن بل هذه الثنائيات تعمل بتنسيق بينهم لمحاربة الوطنية والديمقراطية و منع السبل التي تحقق الحرية والسلام والعدالة
مصر يا أخت بلادي ياشقيقة يا رياضا عذبة النبت وريقة مصر يا أم جمال .. أم صابر ملء روحي أنت يا أخت بلادي سوف نجتث من الوادي الاعادي فلقد مدت لنا الأيدي الصديقة https://wp.me/p1TBMj-sfhttps://wp.me/p1TBMj-sf شعار حزب الأمة هو شعار الوثنية التنجرية التركمنغولية.jpg
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
Tarig Anter
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست