04:12 AM August, 23 2019 سودانيز اون لاين بدوي تاجو-Canada مكتبتى رابط مختصر
هذه المذكرة , تات فى نقاط , فورم بوينت , اذ هى ليس ببحث , وعل الاخير يتواتر ويكتب , فى ايام هانئة بعيد العبور الوطنى المدنى الديمقراطى.! أعجبنى وزآن عقلى , فى تخير شعبنا , للافذاذ والمثال من النساء والرجال , ريادة بل قيادة الوطن فى هذا المنحنى الدقيق من تاريخ شعبنا الصابر المقاتل, سيما وان تواترت مياسمه بتشكيل كل من مجلس السيادة , وبذار الحكومة الوطنية الديمقراطيه . بيقين تام , يمكن لقوى شعبنا الان ان يلهج بلسان فصيح , انه قد بزغ فجر النهوض الثورى غاياته , فى تشكيل "مؤسسة" وطنية , ديمقراطية , ترنو لتحقيق , اهداف ونضال شعبنا الثورى المقدام , ضد الاهوت الكاذب , والفساد المخزى , والخيانة المفزعة للعزة , والسيادة الوطنية. ألاشكال الناشى اليوم , فى شأن من يتبوأ , رئاسة ألقضاء , او النيابة العامة , وفق سديم من الفعل الوقائعى والتاريخى , والتجاذب والتناهض, والجرجرة, حسن الامر ان كل ذاكم , افضى الى "اركاز اقدام دولة الوطن الناهضة الان", والتى اتى مساقها , سلف النظر , عن اى جذر مؤدى امامه قسم الولاء , فقد نشأ سلطان شعبنا , ولو كان السدنة والمرجفون هم "كهنة المعبد القديم" , لم تقف ثورة شعبنا امامهم , وان فعلت احتراما , او قناعة فهم , بل حرى , "ماحدث ,حدث " ونحن غير ملوميين!! نحن لسنا براغمتيين من اجل الحفاظ , على "تخثير المستندات , او تغيير نصوص الاتفاق , وان كان هنالك ثمة غفلة , من ممثلى شعبنا , فى ظرف النهوض العملى والاداء , لايمكن ذاكم السبب , ان يكون مدعاة لاجهاض حرث شعبنا , طيلة الثلاثين عاما." مولانا عبدالقادر محمد احمد , او مولاتنا نعمات عبدالله , كليهما شموس بازعة , فى ردهات الاداء العدلى والقانونى , وايهما فقد كان كفؤءآ بتقلد المنصب العدلى , لرئاسة القضاء, وعلى ذات النفرة , صديقى المناضل ذرب الجبين واللسان , محمد الحافظ محمود , وبحكم التاريخانية النضاليةبالتواجد بالوطن طيلة عهود الاستلاب والغياب , جدير بالنيابة العامة, وخلافهم من افذاذ آخريين , غير مذكوريين " كفيلون وقطع الجزم , بتبوء هذه المنصات الوطنية الحساسة , لازاحة , ركام سنين ألضياع والفساد والافساد, القهر والاستبداد . الان رفاقى, اخرجوا من ردهة "الباب القديم" والمناكفة , فهنالك , مجلس سيادة جليل التشكيل والاهاب الوطنى , وحكومة مدنية تتشكل وبعزم, امسحوا النظر لما ران من انبعاج تدوينى وتوثيقى, اوغضوه , ان كان هنالك من ثمة مثلب , لاحاجة للتحقيق فى خطأ التدوين , او الاداء الفنى , فالثورة اعمق من ذاك كثيرآ , ولتتحرك قوى الحرية والتغيير ومجلس السيادة الوطنى , وقيادة الحكومة المدنية , لتلافى القصور , ولذاك دعم فقهى وفلسفى فى الجرسبرودنس , فانتم , الممثليين شعبنا الان , وانتم ايضا العضد "للانشاء " , لكنس الركام والعطن القمئ, ازلام العهد التافة الصدئ! عليهم " التنحى والاستقالة ", قبل ان ياتيهم الهيم, ان كانوا يعقلون! ولو اردتم , مذكرة مسببة , كدعم وترافع , سياتيكم كتابنا وبالتفصيل الحقوقى المرتب! دمتم , والى النهضة والتقدم القادم , نسير! اتمنى , ان لا آت فى مقال لاحق , "لكشف حال , او دعوة "لاقالة " او دعوة , "لتحقيق"! تورنتو اغسطس23/2019
انظر مقالنا بسودانيز بهذا الرابط:- https://sudaneseonline.com/board/7/msg/1566276057.html
|
|