كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: كيف نغني الثورة.. بقلم آمنة أحمد مختار (Re: اللخو)
|
(والدوشكا ضرب ..ببب ببب.. قناص قنص تتت تتت.. ............. حميدتي الله يخليك اهزوجة جرتق ليك سعف النخيل والتيك واقنص غزلان واديك اوعاك تقول سيك ميك لو البشير شتت عبد الفتاح بحميك ..... والخيل كبس كبسا كبساً وحميدتي وصل وصلن وصلا وتراجي نجازفا ليك عطور صندل نديك شموع نولعا ليك وطبنجة ضرب وللنغ وللنغ.. وضباع كبس كبسا كبسا.. وقرود وصل وصلن وصلا ..) ................ لبن الجمال نسقيك البت الأمورة الأمونة الشيك الأجمل من ناس المكسيك عاوزين نعرسا ليك لو أبت نحنكا ليك حريره نلبسا ليك ضريره نشتتا فيك زغرودة نزغرتا ليك دقات قلبا ويك ويك ترنو للغد تحسب في اليوم والويك ما الحلم تجسد فيك وحدك ما عايزة شريك صهيل الشباب الفيك تصهلل تملا خلاك و واديك فانفش ريشك يا ديك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كيف نغني الثورة.. بقلم آمنة أحمد مختار (Re: آمنة أحمد مختار)
|
معلوم أن (الكيزان) فقط هم الذين ينحصر تفكيرهم في سراويلهم.. يا شلة (داليا الياس).. وهنالك دراسة مهمة تناولت العلاقة بين (بين الهوس الجنسي ..والدين والحضارة)..
فالمثقف الحقيقي كما يقال هو ( من إكتشف أن هنالك أمورا أكثر تشويقا من الجنس والطعام).. وغيرها من غرائز بدائية أساسية تشترك فيها كل (الحيوانات)..
.....
علما بإني لا أخاطب أحدا هنا ..بل أخاطب نفسي .. كي لا أتهم بالجنون كوني أخاطب حفنة (أشباح سايبرية شبقة)..والعياذ بالله 😹
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كيف نغني الثورة.. بقلم آمنة أحمد مختار (Re: آمنة أحمد مختار)
|
يا لجمال الثورات وما تنفحه فينا من نفحات تجعلنا خفافا.. نحلق بأجنحة فراشات ونصافح ذات اليد ..التي كنا نتجاهل في أوقات ونكاد نقبل حتى خشاش الأرض.. تواضعا.. ثم نحلق زهوا في عالي السموات
يا لجمال الثورات وما تبعثه فينا من قدرات قوة بعانخي وترهاقا.. وتكتيك (دقنة) وجسارة (أدمات) جأش(ريناس) و(مهيرة) ولذاعة شعر (المرغومابية) وعزم (الكنانية) وتضحية (مندي )وثبات كل الكنداكات
يا لبهاء الثورات تحيي فينا أجمل ما فينا.. وتبعث فينا أنبل ما فينا من خصال وصفات وتعيد لنا زاهي آمال قبرت.. من تحت ركام قن وط السنوات
فيا لجمال الثورات .ّ. تجعلنا نتكاتف صفا بصف ..يدا بيد كيان كالجسد الواحد ..الرأس منه وطن أقسمنا أن نحييه من بين الأموات
قرابينه أرواح غضة إرتقت درج المجد ترافقها زغاريد ودموع الأمات .. وتودعها أحلى القبلات
ودم شهيد يخضب كفنا..بلون الورد ويكلل غسق الفجر بوعد النصر الآت
فيا لجلال الثورات +
آمنة أحمد مختار إيرا 9 Apr 2019
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كيف نغني الثورة.. بقلم آمنة أحمد مختار (Re: آمنة أحمد مختار)
|
إبتسامة الفتى المجندل
شعبي.. يا رب المتاريس والفوانيس والمنائر.. يا من تلقف النصر مننن جوف الخسائر من عتامات المظالم .. وجهالات العمائم والمنابر.. ويا من داس تفاهات الفتاوى المخزيات .. وتعالى فوق هامات القمم مصطادا الثريا .. نورا للمقابر والطيوف تطوف..تطوف لا تزال أطياف شهدائك لااا تغادر.. حارسات الصدور العاريات بأسا.. لتجندل بنفحاتها طلقات القذائف.. ورجم جهاليل العساكر .. لا تغادر ..محلقة هنا وهناك لا تغادر لترقب المعركة من عليائها.. لتطمئن الجمع ..فالجحفل غادر .. وتلهم الصف كيف يستوي بأسا ويستقيم صمودا ..وزغاريدا.. زغاريدا مرعبات مجفلات لقلوب الجحفل الواجفة رغم كل.. هاتيك الذخائر !!
سل من صوب البندقية.. من رصد الفتى وابتسامته الصبية كيف شعر حينها ؟ هل كان يدافع عن قضية ..؟! وإبتسامة الفتى تتوارى خلف أجنحة الموت كيف شعر القاتل حينها ؟ هل كان يدافع عن قضية ؟ هل جندل الفتى الضحية..ثأرا أم حقدا أم واجبا أم ..محض تسلية فقط عندما ضغط زناد البندقية ثم سله .. كيف الشعور بنزع الحياة من روح فتية ؟ هل ارتجفت أصابعه على الزناد أم .. ثبتت ورصدت بعين تروم الإزهاق روما.. وعن قصد ونية ؟!
ولكن ..هناك هنالك ينتظرنا نفس الفتى المجندل ..يبتسم نفس إبتسامته الشقية .. ويطوف فوق الجمع هانئا مطمئنا وحاميا للقضية..
ولا يزال يهتف باسما : (إرفع إيدك فوووق ..التفتيش بالذوق )..
نعم، لا يزال الفتى ذو الإبتسامة الشقية يحرص على أن يحرس القضية !
+++
آمنة مختار 1 July 2019
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|