تتدافع الغد جموع شعبنا الهادرة كانهمار الازرق ونهر النيل , فمطر الحياة المنكوبة فى ديار الوطن العليل , تتراكم سحائبها الزرقاء , هطالة ضد المحل والزناخ والعفونة والموت المجانى , بل موت الغيلة لدى ارخبيل كولمبيا, وشطئان جامعة الخرطوم العتيدة , وبفسور القيادة ألعامة , وهل للاخيرة من متاح للمقيل !! 3 يونيو , كان الهزيمة فى البسفور الضيق , وكذب الخونة المارقيين , شذاذ الافاق , الشعبويين الطغام , وهوام العواء المهوسيين بفلوكة الدين, ليس هنالك من درب لقبول هؤلاء , وهو اللحن الاسبارتوكى العليم , حديث السابلة , لوطنى المقدام العظيم , هلا هيا , للنهوض الوطنى االمدنى الديمقرطى , ونحن سائريين! ارجو الرجوع لعبق مقال قديم , فى سوانيز , لكرور الذكرى من هذا الخصام والملام , بعنوان فى ذكرى 30 يونيو 1989 :كلام السابلة , على الرابط الاتى https://sudaneseonline.com/board/7/msg/1436010033.html؟fbclid=IwAR1W3B8tuI98-s64eDhIbRR_DNHjV0nW-QGZs15lDvdarD8uHQfZnakMhSk
|
|