الفريق الكذاب شمس الدين كباشي بوق المجلس العسكر ي الانقلابى بأمتياز اصبح اكثر شخصية او يجه يكرهة الشعب السوداني و يصيب اي شخص بالغثيان عند اطلالتة في اي منبر اعلامي. الكذب و النفاق و تزوير الحقائق اصبح ديدان هذا العسكري و اللذي يتعجب المرؤا عن كيفية لهذا المنافق ان يصل لهذة الرتبة الرفيعة و يظل في القوات المسلحة و أهلة في جبال النوبة يتم قتلهم و ابادتهم من قبل نظام السفاح المخلوع البشير, من هنا يستنتج المرؤ بان هذا الرجل عديم المبداء و الشخصية و ضمير الانسان السوداني الاصيل اللذي لا يقبل ازلالة و قهرة. الا ان الانانية و حب المنصب مرض يصيب الكثير من ضعاف النفوس من مثل الكباشي. اشار بوق الانقلابيين الى اتجاه تشكيل حكومة تسيير من غير مشاركة قوة الحرية و التغيير يعطي اشارة بان المجلس الانقلابي عازم على الاحتفاظ بالسلطة و العمل على ثشكيل حكومة من شخصيات سودانية طالما عرفت بالانانية و الاطماع الشخصية. المجلس الانقلابي بتوجهة نحو ما سماة بالقوة الوطنية الاخرى و هي عبارة عن شخصيات ظلت معا النظم البائد حتى ابان سقوطة, فطالما رقص هولاء مع السفاح و اكلوا وشربوا و عاشوا فسادا في السودان. نفس هذا المجلس من قبل كان اعترف بقوى الحرية و التغيير بانه الجسم الوحيد اللذي يمثل الثورة السودانية و هو الطرف الوحيد اللذي سيتفاوض معه و اليوم تسعى لبزر بزور الشقاق و الفتنة وسط قوة الحرية و التغيير و هو سلوك مشين و يعد بمثابة صب الزيت على النار. بلا شك احضار دمي و شخصيلت سودانية ضعيفة بداعى حكومة تصريف الامور توجه من هذا المجلس الانقلابي للتعنت و عدم تسليم السلطة للمدنيينو بهذا فانها تضع الدولة السودانية تحت مذيد من التعقيد و التصعيد و هذا شي خطير لاستغرار السودان و الخروج من هذا النفق الضيق تمادي هذا المجلس الانقلابي في الاستئثار بالسلطة هذا يدل قطعا بانة لا يومن بالديموقراطية و الانتقال السلمي للحكم المدتي وبهذا يضع البلاد على فوهة بركان سينفجر تحت اي لحظة و تضعة من ضمن دول الموزكمثل حال عديد الدول من حولنا. لهذا يجب على تجمع الحرية و التغيير و كما اشرنا في السابق التواصل مع الحركات المسلحة الاخرى اللتي لمتوقع على الاتفاق معها و التفاكر حول و ثيغة توافقية و من ثم اتخاز خطوات عملية نحو تشكيل حكومة و طنية عبرها تناشد المجتمع الدولي للاعتراف بها و تقديم المساعدة و الحماية للشعب السوداني للخروج من حافة انهيار دولته. وانها ثورة حتى النصر---! الصادق جادالله كوكو – الولايات المتحدة الامريكية - اوهايوا.
العنوان
الكاتب
Date
على حافة أنهيار السودان..! بقلم الصادق جادالله كوكو
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة