أنت و الصادق الرزيقى و الهندى عزالدين , كنتم تحرضون طوال الوقت المجلس العسكرى و حميدتى على فض الاعتصام بأى وسيلة كان , و الآن بعد أن ارتكبت أحد أبشع المجازر في تاريخ السودان تحاول التهرب من ما اقترفته أقلامكم من التحريض, و لكن هيهات فمشاركتكم في الجريمة لا تخفى على أحد , و سيصلكم القصاص عاجلا أم آجلا مثل كل المشاركين في تلك الجريمة النكراء.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة