كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: الصادق المهدي .. الى متى ايها الامام؟! بقلم (Re: شوقي ابراهيم عثمان)
|
الكوميديان شوقي ابراهيم عثمان والقذافي 1/
هههههههه الكوميديان شوقي ابراهيم عثمان والقذافي 2/
Quote: خطوط الاتصالات الأفريقية أصبحت سهلة بتشغيل القمر الأفريقي راسكوم 1 منذ العام الماضي، ورحم الله القذافي الذي قامت فكرة الإتحاد الأفريقي على أكتافه ومن ضمنها هذا القمر وكان جزاؤه جزاء سينيمار، ولم يتبقى له سوى أن يعمل عملة أفريقية دولية فقضوا عليه بالضربة الدولية القاضية – ولسان حاله مثل حال مالك ابن نويرة: والله ما قتلتني إلا هذه!! أي ما قتلته إلا تنفيذ فكرة العملة الدولية الأفريقية!!
https://www.alnilin.com/58942.htmhttps://www.alnilin.com/58942.htm
|
هههههههههههههههههههه ...... تابعونا لتتمتعونا!!
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
الصادق المهدي .. الى متى ايها الامام؟! بقلم الطيب مصطفى | الطيب مصطفى | 04-07-19, 04:48 PM |
Re: الصادق المهدي .. الى متى ايها الامام؟! بقلم | ........ | 04-07-19, 07:26 PM |
Re: الصادق المهدي .. الى متى ايها الامام؟! بقلم | شوقي ابراهيم عثمان | 04-07-19, 07:39 PM |
Re: الصادق المهدي .. الى متى ايها الامام؟! بقلم | شوقي ابراهيم عثمان | 04-07-19, 08:03 PM |
Re: الصادق المهدي .. الى متى ايها الامام؟! بقلم | # تسقط بس | 04-07-19, 10:22 PM |
Re: الصادق المهدي .. الى متى ايها الامام؟! بقلم | شوقي ابراهيم عثمان | 04-07-19, 10:46 PM |
Re: الصادق المهدي .. الى متى ايها الامام؟! بقلم | عاطف ود عمر | 04-08-19, 02:40 AM |
Re: الصادق المهدي .. الى متى ايها الامام؟! بقلم | شوقي ابراهيم عثمان | 04-08-19, 03:47 AM |
Re: الصادق المهدي .. الى متى ايها الامام؟! بقلم | شوقي ابراهيم عثمان | 04-08-19, 04:25 AM |
Re: الصادق المهدي .. الى متى ايها الامام؟! بقلم | AMNA MUKHTAR | 04-08-19, 04:18 AM |
Re: الصادق المهدي .. الى متى ايها الامام؟! بقلم | شوقي ابراهيم عثمان | 04-08-19, 04:53 AM |
Re: الصادق المهدي .. الى متى ايها الامام؟! بقلم | Bedawi Tago | 04-08-19, 06:36 AM |
Re: الصادق المهدي .. الى متى ايها الامام؟! بقلم | شوقي ابراهيم عثمان | 04-08-19, 07:34 AM |
Re: الصادق المهدي .. الى متى ايها الامام؟! بقلم | الرزيقي | 04-08-19, 10:21 AM |
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|