|
Re: مصطفى البطل: يا واقفاً عند أبواب السلاطين (Re: الماركسي المعذب)
|
يا مُعَذَّب لا يهم من أنا حتى يأتي ع ع إبراهيم "ممنون" لك ولكن حتى بعرف الناس من كتب ما يلي أدناه: ((فهو كاتب نشط يثير عويصات المسائل المستحقة لتبادل الرأي في كل المنابر بغير فرز. فليس ما أثاره مؤخراً حول الأمن والحرية عقيدة غنوصية بطلية تستوجب الحماية من المنكرين لها والمشاغبين. إنه يروج لفكرة مهمة قد يجد مثلي وجوب مناقشتها في سياق كامل فكره حيث شئت. فمناقشة البطل، الصريح في الصدع بما يعتقد، نعمة وبركة ومعرفة صح لمنبر مثل منبركم اشاعتها بعيداً عن حكم الإجراءات والاستثناءات. ولو فارق سياستكم في ردوده حجبتموه ونبهتموه. فعقيدة حق الكاتب في الرد مبدأ عزيز. ولكن أرجو ألا نترخص فيه فيرخي بسدوله على طلاقة الحوار حول الوطن. إنني أطلب أن ترفعوا حظركم عن البطل، متى ما كان هذا قراركم، لتكون آراءه مبذولة سائغة في سوق الأفكار. وإنني لأطلب من البطل، لو كان هو الذي طلب ألا يكتب في الراكوبة ولا يكتب الناس عنه (كما أوحى لي أحدهم)، أن يرجع عن هذا الامتياز. فهو رجل سنين القلم، شديد الخصومة، ثاقب النظر. والرد عليه متعة لا نريد له أن يحرمنا منها في صحيفة غزيرة القراء مثل الراكوبة. فإن لم يفعل كان كمن طلب أن يستظل بفقه التحلل.))
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصطفى البطل: يا واقفاً عند أبواب السلاطين (Re: عبدالله علي إبراهيم)
|
غرور البطل ونرجسيته تعميه ان يرى الا ما يرى
ومحاولة مسكه العصى من النصف، تعبّر عن صفة الجبن اكثر من الحكمة والمعرفة التى يدعيها
والقالب الساخر الذى يضع فيه كلماته وسرده ونصحه ، إنعكاسا نفسيا واضح المعالم لتجنب اى ظرف و موقف ورأى يمكن للقارئ ان يمسكه عليه
مثله كثير، تجدهم فى كل مجتمع و قبيل
كثير التشدق بلسانه وقلمه على الناس
و تجده ايضا يعتّز بشكله وعلمه ومعرفته على الآخرين مظهرا تواضعا مزيفا
متصنع ، متكلف وتجده ايضا من اصحاب الإهتمام الزائد لاظهار تعلم القواعد الرسمية للتباه فقط
نرجسيته تمنعه تماما وتحجبه عن رؤية والاحساس بالاخرين، والام الاخرين و قضاياهم وتظلماتهم متى ما رأى ان فائدته ومصلحته تتعارض معهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصطفى البطل: يا واقفاً عند أبواب السلاطين (Re: علاء خيراوى)
|
هذا موكب شبكة الصحفيين السودانيين بتاريخ اليوم 25 مارس 2019، أبلغ رد على مصطفى البطل.
ــــــــــــــــــــ
حزب المؤتمر السوداني war mit Masrt Dabba live. 3 Std. ·
نقل وبث مباشر لتظاهره 25مارس الذي دعت له شبكة الصحفيين السودانيين ويطالب برحيل نظام البشير . الخرطوم شارع السيد عبدالرحمن
إعلام حزب المؤتمر السوداني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصطفى البطل: يا واقفاً عند أبواب السلاطين (Re: عبدالله علي إبراهيم)
|
من المؤسف أن أمثال هذا البطل و الذين عاشوا في مجتمعات ديمقراطية يفترض أن يكونوا قد نهلوا منها أدنى قيم الحرية والعدل وسيادة دولة القانون , ينتهى بهم الامر مدافعين شرسين ومسترزقين من أنظمة قمعية شمولية شريرة, مصطفى البطل يمدحه معجبيه لمقدراته اللغوية التي لم يطرف له جفن في توظيفها للتستر والدفاع عن نظام يقتل بدم بارد شهداء شباب كما قتل على مدى ثلاثين عاما الآلاف و ربما الملايين من مواطني هذا البلد الأبرياء, في عهد الحكم النازى كان قوبلز وزير هتلر للدعاية ذو مقدرات هائلة في سحر الخطابة و أصبح الملايين من الالمان مفتونون بكلماته وخطبه وهو ذئب تدثر بفروة حمل وكان شريكا في إبادة الملايين من الأرواح في أفظع حرب عرفها التاريخ, البطل يصلح تحت قائمة قوبلز في طق الحنك Lip service
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصطفى البطل: يا واقفاً عند أبواب السلاطين (Re: عبدالله علي إبراهيم)
|
انت يا عبدالله نسيت اكبر عميل لنظام نميري وهو عبد الخالق محجوب ومن وراءه من الشيوعيين؟ لماذا تخفون عمالتكم للأنظمة القمعية الارهابية وتنكشون حق الاخر في تبني ما يراه مع الكيزان او ضدهم .. وكمان بتتكلم عن تجمع المهنيين وانت اساسا معرفتك بتجمع المهنيين لا تتجاوز قراءتك لهذا الاسم على الفيس بوك وتويتر.... عاوزين تعرفو من كانوا عملاء من حزبكم الشيوعي لنظام نميري والذين كانوا يرفعون تقاريرهم الملوثة ضد بعضهم البعض وضد كل من يكرهونه..لو عايز تعرف حكتب ليك الاسماء واحد واحد واخشى انك ستكون احدهم... اعملو حسابكم... فالاوساخ اذا نشرت عن عملاء الدكتاتوريات ستطال اسر يعتقد الناس انها كريمة..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصطفى البطل: يا واقفاً عند أبواب السلاطين (Re: عبدالله علي إبراهيم)
|
لالبطل ما قاله فيه ع ع ابراهيم. لم يظلمه بل كان محقا في كل كلمة قالها فيه : انظروا لهذا البطل منافقا لنظام مبارك فقد كتب مقالا لسودارس بعنوان "مرحباً برئيسنا الجديد جمال مبارك" https://www.sudaress.com/sudanile/21060https://www.sudaress.com/sudanile/21060 مدح فيه جمال مبارك معددا متاقبه وواضعا له فوق كل مصري اخر يمكن ان تراوده نفسه بالتقدم للمنافسة علي منصب الريئس المصري. "وإذ رأيت في تسليط الضوء على الابن جمال مبارك أمراً راجحاً ومنطقياً وسليماً، فقد لفتني الحيرة من قمة رأسي الى أخمص قدمي بشأن تبني الأمريكيين والأوربيين ترشيح اللواء عمر سليمان وطرح اسمه كرئيس محتمل لمصر". وقد عزز ذلك بتحذير المصريين من نموذج رجال المخابرات كما في السودان "وفي السودان كان اسم الفريق أول صلاح قوش، مدير الأمن والمخابرات السابق، قد تردد كبديل محتمل لخلافة الرئيس عمر البشير، ولكن الله سلّم فتم إبعاد الرجل من منصبه في الوقت المناسب (ليس بيني وبين الفريق قوش إلا كل خير. كل ما في الأمر إنني توجست منه خيفةً بعد تصريحه الشهير عن "تقطيع الأوصال". وقد ظللت متفائلاً بمدير الأمن والمخابرات الجديد الفريق محمد عطا المولى، حتى تناهى اليّ حديث أدلى به في واشنطن مؤخراً الأستاذ علي محمود حسنين، ذكر فيه أن الفريق محمد عطا المولى زاره في محبسه إبان اعتقاله العام الماضي بمبنى جهاز الأمن وهدده بأنه سيمزقه إرباً إرباً وسيصفيه جسدياً، إن هو لم يرتدع عن أعمال معينة اتهمه بها. ومن يومها وأنا لا أكف عن السؤال عن الفرق بين تقطيع الأوصال والتمزيق إرباً إرباً" ثم عرج علي الاخوان المسلمين والبردعي بقوله "من أمثلة التدابير الأخطبوطية والخطط الشيطانية التي ترسمها وتتبعها جماعة الإخوان المسلمين تشجيعها، في السر والعلن، للمجموعات الليبرالية واليسارية لإعلان ترشيح شخصيات مستقلة لمنازلة الرئيس حسني مبارك، دون أن تبادر هي نفسها بطرح مرشح عن حركتها. كما هو الحال بالنسبة لترشيح الدكتور محمد البرادعي، الذي تدَّعي الجماعة الإسلاموية تأييد حملته الانتخابية لرئاسة الجمهورية، حيث أعلنت رسمياً انضمامها الى حملة جمع التوقيعات لصالح "بيان التغيير" الداعم لترشيحه" ثم ناصحا المصريين: "بصفتي خبيراً سودانياً متخصصاً في الشئون المصرية فإنني أنصح الأحباب من أهل المحروسة الكرام أن يتوكلوا على الحي الدائم وأن يقفوا صفوفاً متراصة، يداً واحدة وقلباً واحدا، في معركة رئاسة الجمهورية، خلف السيد/ جمال حسني مبارك، الرمز الوطني والمرشح الأكثر تأهيلاً والأقرب الى خدمة الأجندة المدنية التحررية. " ثم "يا أهل المحروسة، اسمعوا واعوا: جمال مبارك وحقول الديمقراطية والحقوق والحريات من أمامكم، وثيوقراطية الثعالب الإسلاموية وتجار الدين، الذين يبتغون أن يتحكموا في الرقاب باسم الحق الإلهي، من خلفكم. وعقولكم في رؤوسكم، تعرفون خلاصكم!" لقد لفتني الحيرة ما الذي يجعل الان يختار "ثيوقراطية الثعالب الإسلاموية وتجار الدين"؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصطفى البطل: يا واقفاً عند أبواب السلاطين (Re: نورالله)
|
إذن فإن ظاهرة الأمنجية والبصاصين الذين يتم ترفيعهم لمناصب الرئاسة ليست جديدة تماماً. وفي السودان كان اسم الفريق أول صلاح قوش، مدير الأمن والمخابرات السابق، قد تردد كبديل محتمل لخلافة الرئيس عمر البشير، ولكن الله سلّم فتم إبعاد الرجل من منصبه في الوقت المناسب (ليس بيني وبين الفريق قوش إلا كل خير. كل ما في الأمر إنني توجست منه خيفةً بعد تصريحه الشهير عن "تقطيع الأوصال". وقد ظللت متفائلاً بمدير الأمن والمخابرات الجديد الفريق محمد عطا المولى، حتى تناهى اليّ حديث أدلى به في واشنطن مؤخراً الأستاذ علي محمود حسنين، ذكر فيه أن الفريق محمد عطا المولى زاره في محبسه إبان اعتقاله العام الماضي بمبنى جهاز الأمن وهدده بأنه سيمزقه إرباً إرباً وسيصفيه جسدياً، إن هو لم يرتدع عن أعمال معينة اتهمه بها. ومن يومها وأنا لا أكف عن السؤال عن الفرق بين تقطيع الأوصال والتمزيق إرباً إرباً). ا***
الكلام المكتوب فوق ده ياهو كلام الليل الما ممكن يتمحى بالنهار كلام البطل مصطفى عن صلاح قوش ايام قوش كان مطرود و مصطفى عامل فيها معارض و بطل بطل يتحدى و ينادى بالصوت الحيانى اين القط الاعور اها عايزين نسمع مرة تانيه راى مصطفي و كلام مصطفي فى الامنجى البصاص قوش بتاع تقطيع الاوصال والكباب خسوسا بعد رجوع قوش للمنصب وترفيعو كمان وخلينا نبشرك يا مصطفى انو الترفيع انت كمان جاييك جاييك وانو ما يزال ما بينك وبين الفريق قوش إلا كل خير وصافيه لبن عشان كدى خليك في وضع الاستعداد والى الخلف دور عشان الامنجى البصاص الاعور يقدر يعمل ليك ترفيع الاوصال و اكل الكباب و عشان البنسلين يسرى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصطفى البطل: يا واقفاً عند أبواب السلاطين (Re: عبدالله علي إبراهيم)
|
عليك الله بلا بطل بلا باطل .اديلو بالجمبة الفيها الحديدة و خليه يسقط معاهم سقطوا البلاء يا دكتور عاوز منك خدمة .ياخي عاوزك ترشح لي مصدر اتثقف فيه عن الثورة الفرنسية ( يكون ما حاجة أكاديمية عظم كده.يعني حاجة ظريفة للعامة مثلي ).لانه المصادر كتييييييرة و مشوشة و يا ليت لو كان فيلم وثائقي .حرم الأيام دي ما عندنا تركيز لي كتاب وتشكر يا بروف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصطفى البطل: يا واقفاً عند أبواب السلاطين (Re: عبدالله علي إبراهيم)
|
في حكاياتنا مايو
كلمات: عبد العزيز البطل غناء: ميادة سوار الذهب ومعتز موسى
في حكاياتنا مايو
في شعاراتنا مايو
رسم شاراتنا مايو ..
أنت يا مايو الخلاص
يا جدارا من رصاص
يا حبالا للقصاص
من عدو الشعب في كل مكان
من عدو الشعب في كل زمان
مايو ..
يا شموسا في دروب الليل أشعلت النهارا
نحن شلناك وساما و كتبناك شعارا
نحن صرنا بك يا مايو كبارا
و اتخذناك حبيبا و صديقا و ديارا
مايو ..
لم تكن حلما و لكن كنت للشعب انتظارا
و تماما أصبح الصبح على الشعب تماما
و تماما نحن لا نرضى انكسارا
مايو ..
أنت يا مايو بطاقتنا التي ضاعت سنينا
أنت يا مايو ستبقى بين أيدينا و فينا
و سنحميك جهارا
و سنفديك اقتدارا
لم تكن حلما و لكن كنت للشعب انتظارا
مايو ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصطفى البطل: يا واقفاً عند أبواب السلاطين (Re: عبدالله علي إبراهيم)
|
شكراً للدكتور عبدالله علي ابراهيم على هذا التصدي القوي لمجاجات الكاتب الصحفي البطل عبدالعزيز
البطل، صحيح زول كتبنجي مابطال، لكن مواضيعو خربانة خالص! و دا لأسباب كتيرة واحد منها أن الأخ البطل، موضوعه هو ذات نفسو! ولا حس لا خبر للآخر في جميع كتاباتو.
لا أعني أن البطل فاقد للحِس بتاتاً، لكنه لايأبه لغير نفسِه! وإذا قرأت له بانتباه، لا و لن تقرّه على "معلوماته" ولا تحليلاته ولا مستهدفاته من الكتابة ذات نفسها.
بأمانة، وانتا بتقرأ للبطل مطوّلاته من مقالات لِطاف أو غِلاظ، ستجد أنه قد نمت في ذائقتك القرائية شتلات الشمارية الشمشرية البطّالة! فالأخ البطل ربما يبدو لي: ككتلة شمارية
موضوعها شخصي بحت متعلّق بذات نفسه كزاعم كبير بأنه "الأعلى" ولا يخشى! وبالتالي، فكل موضوعاته الصحفية تدور حول عُلاه هو وحده لانظير ولا ند له.
وقد بدأ الآن يكتب مطوّلة عُشارية رداً على "شيخه!" د. ع.ع.إبراهيم، من على منبره المفضّل صحيفة السوداني البطلية جداً وزيادة كمان!!
فشكراً أن وكزتَه!
وإن كانت الصحيفة التي تستكتبه، أولى بشكرك من أي قُرّاء آخرين!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مصطفى البطل: يا واقفاً عند أبواب السلاطين (Re: عبد الله علي إبراهيم)
|
هذا الحمار المعلوف الواقف ينهق و يمد راسه القبيح عبر اسوار السفارة السودانية في لندن ويلقي بروثه و افرازاته الكريهة عند بوابات ملحقيتها الاعلامية ويمارس الدناءة والقـوادة الصحفية مدافعاً عن البشير و عن قوش وعن جمال الوالي لا يمكن ان يكون واقفا عند ابواب السلاطين بل هو واقف عند ابواب الشياطين..
عنوان المقال غلط يا بروف +++++
العنوان الصحيح
الدنئ المعلوف اللندني : يا واقفاً عند أبواب الشياطين
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|