|
Re: تسقط بس حركة العدل والمساوة الإخوانية ووا (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
للاسف أسوأ الكيزان هم الكيزان المنحدرون من دارفور غشامة وفظاظة فايته الحد ويا للأسف اغلب طلائع الجهاد في فترة التسعينات كانوا ينتموا لدارفور، وجبريل ابراهيم ان صحت هذه الأخبار يكون كالحافر قبره بيده، كيف تضع يدك في يد قاتل اهلك بحجة مواجهة اليسار، ادم أخيك كدم أخيه؟ لا خلاص للسودان الا بالتخلص من يوتوبيا الدين واوهام المدن الفاضلة،، والاغرب كيف يقبل المؤتمر الشعبي بقيادة من يحمل جنسية اخري، فعلي الحاج يتحدث بلسان ألماني مبين ويعمل بتعليمات استخباراتية ألمانية،، لا يصح ابدا توزير من يحمل جنسية اخري الا بعد التخلي عنها وذلك يشمل الوظائف السيادية أيضا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تسقط بس حركة العدل والمساوة الإخوانية ووا (Re: بابور)
|
Quote: Quote: قوبلت تصريحات د. على الحاج ، الامين العام للمؤتمر الشعبي ، للصحف السودانية مؤخراً بعدم الرضا من قبل رئيس حركة العدل والمساواة جبريل ابراهيم ، وذكر على الحاج للصحافة أن جبريل ابراهيم ليس بعيداً عن المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية ، وأنه يتمتع بعلاقات قوية بهم . وقالت دوائر حركة العدل والمساواة أن رئيسها اتصل بالامين العام للمؤتمر الشعبي وتحدث معه بلهجة شديدة مستنكراً تصريحاته الاخيرة للصحافة بأنه سيكون قريباً في السودان " نائباً للرئيس " بعد توقيعه اتفاقية سلام مع حكومة الخرطوم ،ونفى جبريل علاقته بالمؤتمر الوطني والشعبي ، قائلاً أنه رئيس لحركة مسلحة حتى الان ولن يكون له علاقة بالحزبين مستقبلاً . وقال مقربون ، ان جبريل شعر بإستياء و إحباط لهذه التصريحات ، باعتبار انها كشفت موقفه للرأي العام بوجود علاقة تفاوضية له مع الحكومة بالرغم من قيادته للمعارضة في فرنسا ، واحرجته معها . وقالت مصادر عليمة أن جبريل ظل يعمل في الفترات السابقة على إخفاء التنسيق والحوار بينه والحكومة حتى يكتمل وتتم بلورته والتفاهم حوله مع قيادات العدل والمساواة الميدانية التي توافقه على هذه التحركات التي يتخذها في سبيل تحقيق الحوار والسلام مع الحكومة وانهاء حالة الحرب بينهما ، بغية الوصول الى الامن والإستقرار بالبلاد . |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تسقط بس حركة العدل والمساوة الإخوانية ووا (Re: Omer Abdalla Omer)
|
دوس وكنس" الكيزان نهائيا لتمهيد الطريق لبناء وإقامة نظام سياسي ديمقراطي تعددي حر بعيداً عن الإرهاب والدجل والتزييف الديني ،
تلك كلمات يرددها أمثالكم الحثالة ولا يرددها الشعب السوداني الذي يثور اليوم ضد النظام .. وتلك أحلام تجيش فقط في صدرك وصدر أمثالك توافه البشر ،، وهي أحلام ظلت تراودكم لعشرات وعشرات السنين ،، وسوف تراودكم حتى قيام الساعة إنشاء الله .. لأنكم تمثلون نسبة ضئيلة لا تحسب في مؤثرات المجتمع السوداني ،، أما الحقيقة التي تتطلب صدق الرجال الأحرار في القول وليس صدق المنافقين أمثالكم فإن الشعب السوداني الذي يثور اليوم لا يثور كرهاُ في الإسلام والمسلمين .. إنما يثور كرهاُ في نظام فاسد قد فشل في تنمية وقيادة البلاد ،، ولكنك بخباثة شديدة كعادتك تريد أن تحقق حاجة في نفسك ،، وتريد أن تحول معركة الشعب الحقيقي ضد النظام الظالم إلى معركة بين الشعب والإسلام ،، وتلك خباثة ما تعدها خباثة في المحاولة ،، وهي خباثة تمثل أحلام الأقزام في هذا البلد .. وعزة الله فإن الشعب السوداني لا يكره الإسلام ،، ولا يشتكي من الإسلام ،، ولن يتخلى عن الإسلام حتى قيام الساعة ،، كما أن الإسلام ليس ملكاُ لنظام البشير .. وليس هو المحور الحالي الذي تدور حوله الانتفاضة ،، ولا يجوز ربط الأوضاع الجارية للمساس بالإسلام إطلاقاُ ,, فتلك لئامة وقذارة ما بعدها قذارة ،، ونحن ندرك جيداُ أن مثل هذه الحروف تحرق أكبادكم ولا تريدون سماعها .
لو تأدبتم يا حثالة البشر في احترام المعتقد الإسلامي الذي يدين به أغلب الشعب السوداني ،، والذي يمثل غاية المنهج في حياة الإنسان السوداني لعرفتم أن الشعب السوداني اليوم لا يثور كرهاُ في الإسلام والمسلمين ،، ولا كرها في المنهج الإسلامي ولكن يثور كرهاُ في نظام فاسد أوجد الغلاء والشقاء والمعاناة في حياة الإنسان السوداني .. كما أنه يثور كرهاُ في فئات عنصرية بغيضة من أمثالكم ظهرت في سماء السودان في السنوات الأخيرة .. وهي تلك الفئات المتخلفة التي كانت السبب الأول والأخير في تأخر السودان عن ركب الدول .
ومن المضحك المبكي في نفس الوقت أنك تقول ( نظام سياسي ديمقراطي تعددي حر بعيداُ عن الإرهاب والدجل والتزييف الديني ) .. أي نظام سياسي وأية ديمقراطية وأي بطيخ وأي كلام فارغ ؟؟؟؟ .. ونحن لنا تجارب وتجارب في الماضي قد شارفت في عمرها القرن من الزمان ,, فتلك مجرد شعارات كاذبة وخادعة ورنانة في الفارغ .. ولا يمكن تحقيقها في بلد يعج بأمثالكم المتخلفين عن شعوب الأرض .. فعند تطبيق الديمقراطية في كل مرة نجد أمثالكم الحثالة المتخلفين تقفون بجانب الأسياد الذين تعتقدون في منفعتهم ومضارهم ،، كما أنكم تعبدون الأسياد كما يعبد المشركون أصنام قريش ،، حيث نجد أن أغلبية الأصوات في صناديق الاقتراع ترجح كفة الطائفية والرجعية ,, وذلك بفضل الشعوب البدائية الأفريقية الأصل في هذا البلد ،، أما الشعوب السودانية التقدمية الحضارية أبناء الأصول فلا يؤمنون بالأسياد ،، ولا يقتدون بالطائفة والرجعية ،، ويتألمون حسرة وندامة كل مرة حين يخسرون معركة الديمقراطية بفضل الجهلاء والمتخلفين البدائيين في هذا البلد .
تأدبوا في ألفاظكم حتى يقف معكم كافة أفراد الشعب السوداني ( المسلم والعلماني ) في خندق واحد لإسقاط ذلك النظام الظالم الغاشم ،، وإلا فسوف يترككم الشعب السوداني وحيداُ في الساحات لتواجهوا النظام بأنفسكم كما كان يحدث في الماضي لثلاثين عاماُ ،، وحيث فشلتم في زعزعة ذلك النظام قيد أنملة ,, حتى جاءت النجدة أخيراُ من أبناء الأحرار ،، الذين أكدوا أنهم يملكون العددية ويملكون العزيمة ويملكون التضحيات بالأنفس ،، ومع ذلك نجد أن أألسنتكم كالعادة تجرح مشاعر المسلم السوداني الذي يقف معكم في خندق الانتفاضة .. ولا تملكون إلا مثل تلك الكلمات العاهرة الفاجرة ,, رغم أن الحقيقة تؤكد أنكم أجبن خلق الله فوق فوق وجه الأرض .. ولا تملكون المقدرة في مواجهة النظام .
سليم بكري هاشم
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|