ضرورة انقاذ الاسلام الكوني الحقيقي من المجوسية التركمنغولية بقلم Tarig Anter

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 10:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-11-2019, 00:57 AM

Tarig Anter
<aTarig Anter
تاريخ التسجيل: 03-24-2015
مجموع المشاركات: 797

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ضرورة انقاذ الاسلام الكوني الحقيقي من المجوسية التركمنغولية بقلم Tarig Anter

    11:57 PM February, 10 2019

    سودانيز اون لاين
    Tarig Anter-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    الدين واحد و حق و أقدم من خلق الكون و جميع المخلوقات و الدين له اسماء مختلفة بعدد الامم. ما تصفونهم بالاديان هي ليست من عند الخالق عز وجل بل هي تزويرا للشرائع الحقة تمت علي يد التركمنغول منذ ١٨٠٠ عام قبل الميلاد

    الشريعة المحمدية تم أخذها كرهينة في يد الاعراب منذ الهجرة الي يثرب بعد ان هددها العرب ثم تم اختطافها في عصر الخلفاء الراشدين ثم تم تزويرها جزئيا في العصر الاموي ثم التزوير بالكامل تم في عصر العباسيين و تواصل حتي يومنا هذا. الإسلام الحالي هو مجوسية تدعي انها الدين و تتشبه بالشريعة المحمدية و لكنها لا تمت للشريعة المحمدية باي صلة و لا حتي بود او احترام.

    و الشريعة المحمدية هي أحد أبواب الدين و هو الاسلام و ليست الباب الوحيد للاسلام لقوله تعالي ان الدين عند الله الاسلام و كذلك قوله تعالي و بعثنا في كل امة رسولا. كما يمكن الاستدلال باستخدام و تفسير لقب امير المؤمنيين وعدم وجود لقب امير المسلمين. ذلك لان اتباع اي شريعة محددة هم المؤمنون المقصودون. اي ان المؤمنون هم اتباع شريعة محددة و المسلمون هم جملة المؤمنون كلهم بمختلف شرائعهم. لذلك لا يجوز قول التاريخ و الحكم الاسلامي او الامة و الثقافة الاسلامية لان ذلك يشمل كل امم الارض و الكون و لا يحدد ما هو المقصود بالتحديد.

    يمكن التاكد من هذا الطرح بالمنطق و التحليل و الادلة و هي كثيرة و واضحة و قوية جدا. ارتهان و اختطاف و تزوير الشريعة المحمدية كان امتداد لاعمال مماثلة سابقة لها باكثر من الفي عالم و سارت علي نفس النمط و الاهداف. لذلك تجد الادلة لها موجودة فيما يدعي باليهودية و المسيحية و المجوسية و الهندوسية.

    و تبدأ الادلة بظهور استخدام الحصان كوسيلة نهب و غزو في جبال ألتاي غرب منغوليا و شرق كازاخستان و شمال أويغور و المرتبط بتاريخ تحطم حضارة البهرات المسماة وادي نهر الاندوس او الهندية و ظهور الهكسوس و اصلهم و قيام الميتاني الاكراد و الفرس و ظهور اليهود و العبرية و ارتباطها الوثيق بلغة الجعز الحبشية. الادلة و المنطق و الترابط الموضوعي بين طرحي لفرضية بلاد بونت لتفسير تاريخ بني اسرائيل و فرضية ظهور الاسلام المجوسي و كذلك الواقع المعاش الحالي و المناقض للتفسير الحقيقي للقران الكريم كلهم يثبوا الحقيقة هي ليست ما هو شائع و معروف حاليا بسبب فساد المؤسسات الاكاديمية و الدينية و الاعلامية و التعليمية

    نحن نعيش غزو عمره 3700 عام منذ ان استخدم التركمنغول الحصان للنهب و تاريخ مزور ساذج عمره 2600 عام منذ تزوير التوراة في بابل. و المؤسسات الاكاديمية و الدينية و الاعلامية و التعليمية و حتي مفاهيمنا هم بين الخراب و الجهل و الضلال. لاستعادة وعي الفرد و المجتمع بالحقائق هذا يتطلب من الفرد عدة سنوات ومن المجتمع عدة عقود.

    كما يتطلب ذلك انشاء مؤسسات بديلة لان فشل القائم منهم لا يسمح لهم بالاعتذار و تغيير المواقفهم الثابتة الفاسدة القديمة تغيير جذري يتفق مع الحقائق المستجدة. فحتي المؤسسات الدينية الكبري كالازهر و دور الافتاء لها مفهوم فاسد عن الاسلام و لا يعرفوا الفرق بين الاسلام و الايمان. و لا حتي يعرفوا المعني الصحيح للردة. فالاسلام هو الايمان بالخالق عز وجل و بملائكته كتبه رسله و اليوم الاخر و بقضاء و قدر الخالق. و هذا مفهوم كوني و قديم يصلح لكل زمان و مكان.

    كما ان هذه المؤسسات هي صنيعة السياسية و العسكرية و تمول لخدمتهم. و السلطة السياسية و العسكرية تستخدم نفس هذه المؤسسات الاكاديمية و الدينية و الاعلامية و التعليمية وبالاضافة الي باقي المؤسسات الاخري للسيطرة و احتكار الاقتصاد و الموارد. اي ان كل هذا الفساد و البغي ليس للتنظير و الفلسفة بل للاستيلاء علي الموارد و القرار المتحكم بالاقتصاد

    الدين واحد و حق و أقدم من خلق الكون و جميع المخلوقات و له اسماء مختلفة بعدد الامم. و الامم القديمه مثل قدماء المصريين و الهنود و الصينيين و الكونغوليين و كافة باقي امم الارض بل و الكون كله جائتهم بلغاتهم شرائع الاسلام المختلفة و كان بينهم مسلمون أمنوا بشرائع الله المنزلة لهم بواسطة رسلهم و بلغاتهم قبل نزول القرأن الكريم.

    أطرح سؤال بسيط جدا و هو كيف يمكن دخول و اعتناق الاسلام؟ مئة بالمئة ستجد ان الاجابة هي بنطق الشهادة و هي اشهد ان الا اله الا الله و ان محمدا رسول الله و اقامة الصلاة و ايتاء الزكاة و حج البيت الحرام. و لكن هذه الشهادة هي لدخول الايمان بالشريعة و بالرسالة المحمدية و لكن الاسلام موجود منذ بداية الخلق و الزمن. والله سبحانه و تعالي خلق الاسلام قبل خلق المخلوقات فكيف كان بالامكان دخول الاسلام قبل الرسالة المحمدية؟ https://wp.me/p1TBMj-jOhttps://wp.me/p1TBMj-jO


    Best regards
    Tarig M. M. K. Anter, Mr.
    Khartoum, Sudan.























                  

العنوان الكاتب Date
ضرورة انقاذ الاسلام الكوني الحقيقي من المجوسية التركمنغولية بقلم Tarig Anter Tarig Anter02-11-19, 00:57 AM
  Re: ضرورة انقاذ الاسلام الكوني الحقيقي من الم بت قارون 02-11-19, 03:48 AM
  Re: ضرورة انقاذ الاسلام الكوني الحقيقي من الم طارق عنتر 02-11-19, 04:22 PM
  Re: ضرورة انقاذ الاسلام الكوني الحقيقي من الم طارق عنتر 02-12-19, 11:01 PM
  Re: ضرورة انقاذ الاسلام الكوني الحقيقي من الم Abdullah Maher02-13-19, 07:49 AM
  Re: ضرورة انقاذ الاسلام الكوني الحقيقي من الم طارق عنتر 02-13-19, 01:45 PM
    Re: ضرورة انقاذ الاسلام الكوني الحقيقي من الم Abdullah Maher02-13-19, 04:43 PM
  Re: ضرورة انقاذ الاسلام الكوني الحقيقي من الم طارق عنتر 02-13-19, 07:21 PM
  Re: ضرورة انقاذ الاسلام الكوني الحقيقي من الم طارق عنتر 02-14-19, 08:40 AM
  Re: ضرورة انقاذ الاسلام الكوني الحقيقي من الم طارق عنتر 02-14-19, 03:14 PM
  Re: ضرورة انقاذ الاسلام الكوني الحقيقي من الم طارق عنتر 02-14-19, 06:14 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de