همزات الشياطين . الكلام عن محضر الاجتماع الرئاسي المسربً،بتاريخ،18/11/2018م عن حزب المؤتمر الوطني .

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 02:54 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-29-2018, 10:58 PM

محمود جودات
<aمحمود جودات
تاريخ التسجيل: 07-29-2016
مجموع المشاركات: 145

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
همزات الشياطين . الكلام عن محضر الاجتماع الرئاسي المسربً،بتاريخ،18/11/2018م عن حزب المؤتمر الوطني .

    09:58 PM November, 29 2018

    سودانيز اون لاين
    محمود جودات-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر



    امة اعماها، الجهل، الظلام، واستمرئت التأمر على الشعب والتلذذً بالسطة وعفن الجاه ولا شك لقدً اطلع، على، المحضر،المسرب كثرمن المتابعين للشأن السوداني ولقد قتل تفنيدا وتحليلا في محتواه من قبل المتابعين ولكني هنا سوف اتجاوز، التمحيص والاسراف في تفاصيله والج في الموضوع بداية بمقدمة ساخرة سميها شمارات همزات الشياطين في جلسات الدراويش الذين يحملون في عقولهم فكر الجاهلية الاولى متدثرة بثوب الحضارة والتقدم الكاذب ويشعلون الحروب لقتل الناس بإسم الجهاد، لدين الله وهم كاذبون يوهمون الناس بأنهم مسلمون واتقياء في، دين الله، وهم في واقع الامر يتبعون خطوات الشياطين وهم سبب تقهقر السودان، وضموره المخل هولاء الدراويش كلما جلسوا، حول مائدة الجن جروا السبح واوقدوا البخور مكحلين عيونهم برمد الشيطان وبالأماني السندسية في عالم الخيال وكلما اجتمعوا هولاء الابالسة هببوا الجمر وكبوا، البخور، وفي ظلمة الليل، البهيم يعاقرون الخمر ويمارسون الشعوذة والدجل في سياسة البلهاء فهل، يصح لهولاء أن يحكموا، شعبا اصيل يعرفه كل العالم بخصاله الطيبة ونقاء سريرته؟؟
    هولاء الدراويش في كل جلسة يحضرون ارواح الموتى من شيوخهم الاموات الذين سكنوا، عقولهم اصحاب، التوجه الحضاري نظرية الدراويش التي دمرت الوطن يسملون، من غمرة الشعور بالعزة الكاذبة وبغواية الشيطان،وفي كل مرة تخرج، من، بين ايديهم اعمالهم واقوالهم وهم سكارى وكأنما جأت الاشباح برياح الجن تنشر الرعب والارهاب من بين الحروف وعندها الاوراق تتطاير من على، طاولة إجتماعهم من الخوف والهلع وتخرج من نوافذ قبة عفاريت الهوس السلطوي والتعنصر لتنتشر في، الفضاء الاسفيري بسمها الزعاف وتتفحصها، العيون المعمصة و انها عمل كهول،ذوي الوجوه المجعدة والمسودة من سوء اعمالهم رعاة قتل الإنسان وسفك دمه وكنز المال،الحرام، تخرج، من افواههم، كلمات الرعب التي تشد، العقول في دهشة الإنسان السوي وتأتى، الكلمات من سلاطين الابالسة لتستفز، النفوس، المعنية وتبث فيها الرعب والتخويف من اصوات الدراويش الباكية من هول الحزن على نفسها، الامارة بالسوء عن تأمرها المفضوح كثرة الجرم التي اقترفت على الشعب، السوداني ووصلت عصابة المؤتمر الوطني محطة نهاية العمر الافتراضي ولكنها مازالت تأمل الصعود بالسلم الخلفي بالحيل والخداع بعدما فقدت كل التوازن والوسائل المنقذة لذاتها السفينة تغرق، ولن ينجو منها حتى الفئران عصابة المؤتمر تتحدث عن نفسها وهي، تلفظ انفاسها، الاخيرة تترنح وعلى يدها، عصاة الشيخوخة، وخواء الفكر مشحون بالدجل والنفاق يسيطرون على فهمها المتأخر ووصلت الروح الحلقوم وعلى الرغم من كل هذا التداعي والهشاشة لكنها مازالت تهدد، وتتوعد بصوتها المرتجف من شدة الخوف تهدد كل من يعارضها وبالعنية تقصد الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان - شمال الذيً بقوته وصلابته ادخل الرعب في قلبها وقص، ذيلها واصابعها وقرونها فلم يتبقى لها، غير اللسان النتن والتأمر الرخيص. فأن والجيش الشعبي هو الحصن الحصين، لحقوق الشعب السوداني، ووجد كجيش ثوري ليبقى حتى تحقيق اهدافه المنشودة وحدة جامعة في، وطن علماني، متعدد، الاعراق والثقافات والاديان يتساوى فيه، الجميع، في، الحقوق، والواجبات وطن ليس، فيه زنازين للمعارضين ولا امن نظام عام ولا اعلام موسيس ولا،نهب وسرقة واختلاس بدون عقاب ولا واسطات للتوظيف ولا تعالي فئة على اخرى ولا توصيف اخرين بالعبيد وأخرين بالأسياد وطن، يتحكم فيه الدستور والقوانين ويوجد فيه للخارقين عقاب عسير،
    نود أن نؤكد بان هذا المحضر الرئاسي،المسرب صحيح وانه غير،مفبرك لأنه ليس الاول،ولن يكون الأخير،لأن هذا نوع من ممارسة يتبعها نظام،المؤتمر الوطني كسياسة ارهاب الشعب وخصوصا خصومه فهو يعتمد على،ارسال،رسائلً للجهات المعنية والمقصودة بأن عصابة المؤتمر الوطني مستمرة في تنفيذ مخططاتها ولم تتنازل قيد انملة عنها ومصرة على تطبيق نهج العنصرية، حتى القضاء على العنصر،الافريقيً في السودان بحسبان انهم عرب ،بجانب أن هذا المحضر المسرب ،عبارة عن صرخة خوف، تنتاب قيادات المؤتمر الوطني،بعد،أن التقى وفد التفاوض الحكومي مع وفد الحركة الشعبية في، جوهانسبرغ بجنوب افريقية اصتدموا بمعنوية الحركة الشعبية العالية وجاهزيتها للمواجهة وضيف إلى ذلك موقع النظام المتدهور عند، الشعب، السوداني، المتأفف من استمرار سلطته الفاسدة والعمالة لعدة جهات منها تنظيم الاخوان المسلمين العالمي وامريكا واسرائيل والخليج بأثره والأن النظام فاقد الوعي بعد ان تعرى النظام تماما،امام جماهير الشعب السوداني وتكاد،فضائحه تغطي سطوع، الشمسً في كبدً السماء وحيث اصبح سقوطه قاب، قوسين او أدني إلا أنه يعتمد في بقائه على، عصاباته من المليشيات ،المدججة بالسلاح والتي تحاصر الشعب السوداني من كل جانب ويبيع،أراضي والوطن لجلب المال، وصرفه، على، جنوده، وعملائه، الذين يدافعون عن كريسه ويهدي الجزر، السودانية علي، البحر، الاحمر، لإسرائيل وتركيا،لحمايته، دوليا، والدفاع عنه امام المجتمع، الدولي والتغاضي، عن جرائمه ضد الشعب، السوداني، ولكن إذا فقط الشعب رباط جأشه وغلت الدماء في الشرايينه وحانت ساعة الخلاص سيشعل نيرانه في قصور الطغاة ويدك حصون النظام البائس ولن يخاف، من أن ستتكسر، السهام على، صدور، الثوار وهم ماضون للموت حتى النصر، فان وما يقوم به النظام الآن هي من همزات الشيطان حيث لم يتبقي لمجموعة الابالسة غير جلسات، الجن وتحضير الارواح ليس لديهم، فكر، غير جلسات حرق البخور برائحة الجييف على مبخرة عبارة عن جمجة وطن مذبوح على يد، مغتصبيه واصبح هيكلا وهم يستنشقون وينتشون منه، نتانة اعمالهم القذرة.
    منذ أن استولى نظام، المؤتمر الوطني على سلطة الشعب عن طريق تبادل، الادوار التي تمت، في 1989م بقيادة الثلاثي الصادق المهدي، وعبد الله الترابي، والبشير جرت ترتيبات مكثفة لطمس هوية السودان، وتصفية العناصر، الافريقية من على أرض السودان الوطن ارتفعت، وتيرة أعمال إبادة تلك الشعوب، في دارفور وجبال النوبة،وجنوب النيل الازرق ورافقها الكثير، من لانتهاكات. التجاوزات ذكرناها في اكثر من، مقال مكررين، فيها عدم وطنية المنتميين لهذا النظامً ( نظام المؤتمر الوطني) لأنهم، وببساطة شديدة لا، يهمهم، مواطن السودانً بقدر ما يهمهم، فقط، خدمة، اجندة، الاسلاميين الانتهازيين ودعاة العروبة وإدارة مصالحهم الخاصة وفي،ذلك زادوا في النعرة العنصرية واتفننوا في خلق الفتن بين مكونات الشعب السوداني وليستعر حربا فيما بينهم بعد، ان عملوا غسل، امخاخ المستعربين من أبناء الوسط والشمال النيلي بمفهوم هذه البلد بلدنا دون غيرنا ويجب ان تكون عربية واسلامية لذلك عليكم بدعمنا، لتصفية الافارقة من هذا البلد وهذا، المفهوم غبش، الرؤى في، اذهان الكثير من المواطنين العاديين واثر عليهم سلبا،واركبهم في، عملية مقاومة الظلم الواقع، عليهم، انفسهم لأنهم خدعوا، بهذان، الشعاران، ولم، يستطيعوا، التخلص، من، الخديعة ومن شدة الخوف، الذي زرعه ابالسة المؤتمر الوطني، في نفوس المواطنين لقد جعلوا الحركات الثورية في الهامش بعبع يرهبون به الشعب السوداني وهي مقولة يهمسون بها في جلساتهم الاسرية والخاصة في أن الافارقة إذا، حكموا البلاد سينتقموا ، منكم وبالطبع هذا، الكلام فاسد، وغير صحيح ولكنه انطلي، على، ابناء، الشعب، السوداني البسطاء وصدقوه، وهو كلام، باطلً كل البطلان وعاري من الصحة إذا، ما نظرنا، الطبيعة تكوين،السودان كوطن قائم، على، التعددية، والتنوع العرقي الثقافي والديني قبل تعمق تطبيق النهج العنصري.
    ولقدً اطلق، النظام، و اعوانه مثل تلك الإشاعات المغرضة والافكار،لإسكات الشعب السوداني ومنعه عن المعارضة ليتمكن، النظام من تنفيذ مخطط التعريب، والاسلامة ذلك المشروع الذي بدأ منذ باكورة اغتصاب هذه العصابة للسلطة واختطاف البلاد ولقد، اصتدم المشروع بحواجز كبيرة اعاقت، نجاحه وافشلت كل، مخططاتً العصابة واجهضت، كل الحيل وأهم الحواجز هي تماسك الشعب السودانيً كشعبً تربطهً الصلات الطيبة وروح الاخوة والجيرة، التواصل المجتمعيً في المجاملات الاسرية وغيرها ،من عوامل الوحدة الوجدانية التي هي طبيعة الشعب السوداني، عفوية وسهلة وغير معقدة وإذا نظرنا إلي، موضوع انفصال الجنوب نجد أن الجنوب، لم ينفصل، بإختياره انما كانت هناك رغبة حقيقية لنطام، المؤتمر الوطني لفصل الجنوب ويحلم بعد، ذلك، الاستئثار، ببقية السودان الشمالي، كدولة عربية إسلامية وهناك عوامل كثيرة مهدت لذلك ودعمت منحى الانفصال على اسس المصالح ومن تلك العوامل بالإضافة لرغبة المؤتمر الوطني نفسه لفصل الجنوب لأسباب جوهرية وهي لأن القوة الجنوبية اصبحت تتفوق على الشمال عسكريا، وسياسيا واصبحت عبئا، ثقيلا، ومهدد، لوجود دولة الجلابة الاحادية التوجه عروبية اسلامية وانجلى تفوق الجنوبيين على الشماليين عند،عندما اصبح الجيش الشعبي يحتل معظم أراضي الجنوب وزاد مخاوف الجلابة عندما بعد، توقيع اتفاقية السلام الشامل في نيفاشا 2005م وحضور الحركة الشعبية إلي، الخرطوم سيطرت الحركة الشعبية على المشهد السياسي وقزمت حكومة المؤتمر الوطني، وسطع نجم قائد، الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان دكتور جون قرنق دي مبيور حيث اختطف الاضواء بشكل لافت واصبح من المؤكد تطبيق، رؤية الحركة الشعبية التي هي الحل لمشاكل السودان (السودان الجديدً ) ولأن الرؤية اتت من الحركة الشعبية فهي وعلى حسب ذهنية العنصريين من الجلابة مرفوضة لذلك سعت، النخب الشمالية ورتبت ومهدت الطريق للتدخلات الخارجية لتدير عملية إنفصال الجنوب (الخيار،الثاني) فيما اظهرت نفسها كمتعاطف، مع الجنوبيين حتى لا يقال أن نظام المؤتمر والوطني هو الذي سعى لفصل الجنوب وبعد فصل الجنوب ظن الكيزان ان السودان اصبح دولة عربية وإسلامية صرف غصب، عن إهلها،الأصليين ووضعوا، لذلك، خطط كثير منها القضاء على من تبقى من العناصر الإفريقية واحتلال الأراضي وتمليكها لأجانب وافدين مع الاستمرار، فيً عملية تجريد الشعب السوداني من وطنيته في التركيز، على الخطاب الديني والعنصري وعمليات بث الكراهية، بين مكونات الشعب السوداني وجعل الوطن عبارة عن مستعمرة يعيش فيها، مجموعات من البشرغير متألفين ويجب، ألا، يتحدوا، وألا، يفسح، لهم المجال، يغنوا، او حتى ًيكتفوا ذاتيا، ويستغنوا، عن غيرهم بل، عمل النظام بكل ما، يستطيع، أن يجعل، غير اتباعه فقراء معدمين واتباعوالنظام هم الاغنياء ولو كانوا أجانب لأن النظام طبق نظيرية جوع كلبك يتبعك لذلك عملت عصابة المؤتمر الوطنى على تجفيف إقتصاد السودان واستحوز على كل املاك الشعب السوداني وجردهم من حقوقهم كبشر، ونهب ثرواتهم وأراضيهم ركز ذلك في، يد، اتباعه وقادة تنظيم الجبهة الاسلامية الكيزان فهذه العصابة يتعاملون مع السودان بعقلية الغزأة ، المحتلين وليس كحكومة وشعب يحلم بأن تكون له دولة عادلة يحكمها، قانون محترم ويتبدد ذلك الحلم، في السراب، حينما يكتشف الشعب، بأن، هذا، النظام، اغرق وطنه، في، مستنقع، الديون الثقيلة ورهن كل أراضيه، لجهات، اجنبية بعقود، لمئات السنين لذلك وبوقاحة مفرطة يقول، البشير،في محضر الاجتماع الرئاسي المسرب ليس للنوبة أرض في السودان هذا الكلام لا يقوله شخص عاقل ولا سيمة ان يكون رئيس دولة وانما ذلك يثبت خواء الفكر، الذي،صاحب،الفشل في إدارة دولة الكيزان لثلاثين عام عجاف فمقولة عمر البشير بان ليس لشعب النوبة أرض في السودان هذا مالم يخطر ببال شعب النوبة العظيم صاحب التاريخ ووحضارة ممتدة إلي ما قبل الميلاد فهل هذه عقلية تصلح، أن تحكم السودان لفترة قادمة 2020م وكلامه، هذا، يجب، أن يؤخذ، بجدية، والتعامل، معه، بكل، حزم بإعتباره مؤشر خطير يعزز، فكرة إبادة شعب جبال النوبة محوهم من الوجود في السودان . ويعبر الخطاب عن حسد، وغبن غير مبرر اعتقد، أن معظم النخب التي تدير البلاد لديها، مشاكل، نفسية تجاه الشعوب الاصيلة.
    هذا المحضر الرئاسي المسرب، وضح، بصورة جلية مدي عظم التأمر الذي، يقوم به هولاء المؤتمرجية ضد الشعب السودان ويؤكد عمق العنصرية في، نظام الجبهة الاسلامية والى اي مدى تستخدم في السياسة مغلفة بالدين وفي ماعون الاستهبال السياسي والضحك على الشعب بإسم الدين وتحديدا في عملية التفاوض مع الحركة الشعبية لإحلال السلام الذي يتوق له كل الشعب السوداني ويؤكد النظام بأفعاله أنه يتزاكى على الحركة الشعبية ويسعى لتوقيع اتفاق دون أن يقدم للحركة ايً استحقاقات ومن جانب أخر يظهر وتلاعب المؤتمر الوطني، في سعيه لتوحيد الحركة الشعبية وإرجاع عملائه مالك عقار وياسر عرمان في قمة الهرم وهي محاولة لضرب الحركة الشعبية من الداخل، عن طريق حلفائه مالك عقار وياسر عرمان واتباعهم حسبما ذكر، في المحضر، المسرب، فيما ذهب اليه من مخططات استراتيجية مفادها كما قال البشير وهذا نصه (الاولوية توحيد الحركة الشعبية وعدم إعطاء الحلو،وعمار امون انجاز او انتصار سياسي يجب افشالهم وإظهارهم بالضعف والهزيمة والتهور كأنهم طلبة اركان في حضرة اساتذة المؤتمر الوطني ) هذا الغرور الذي يتحدث به رئيس نظام المؤتمر الوطني يدل على سطحية فكره وعدم المعرفة بمقدرة الحركة الشعبية التي استطاعت ان تجابه، قوات النظام والمليشيات المستأجرة بفلوس الشعب السوداني لأكثر من سبعة سنوات ميدانيا عسكريا، وسياسيا . كما ذهب البشير يقول ويؤكد ( حكم السودان اسلامي لا تنازل،عن الشريعة الاسلامية وهوية السودان اسلامية عربية والالتزام بميثاق جامعة الدول العربية ) هو يقول هذا الكلام في انه اختار أن يكون عربيا على الرغم من انعدام نسبة العروبة فيه واسلاميتيه التي، يقودها، بذهنية دأبت في، تشويه الدين الاتجار لشراء عواطف المسلمين ويسرق وينهب به لتحقيق الاحلامه وهو يبني، بها دولة من بنات افكاره المتخلفة المريضة ولكن كونه ويفرضها على الاخرين او يقصيهم منها هذا، غير مقبول، وهي احد اسباب دفع، النوبة وغيرهم المطالبة بحق تقرير المصير وليس لأنهم يرفضون الاسلام ولا لأنهم اعداء الجنس العربي بل لأنهم يريدون وطن مستقر معافى من الجاهلية وامراض القرون المظلمة معافى من العنصرية والتعالي، العرفي والطبقي والديني والثقافي وطن يسكنه كل بني آدم خلقه الله واحق له العيش على أرضه سبحانه وتعالى وبكامل حقوقه كانسان وليس كعربي، وإسلامي لأن الله خلق الارض اولا ثم الإنسان ثم بدأ تهذيبه بالدين بالكتب والنواميس عن طريقً الرسل، والأنبياء تم، ثم ترك للإنسان، حريته، في، أن يختار عبادة الله، او ليكفر، مما، يعنيً الدين هو لله وحدة مقرونا بالتوجهات في المحرم، والمباح، والعبادات، والعقاب والثواب وكلها، صلة بين المخلوق ربه ولم يكره الله خلقه، على عبادته، فيما، جعلت العقول، المريضة الدين الاسلامي سلاح، فتاك لقتل، المسلمين باسم الدين ومن المؤكد، ما يجري، في، السودان من مجازر وإبادات للبشر غالبيتهم من المسلمين فلا، علاقة له بالدين البتة لأنه عمل، اجرامي عنصري يتبناه مجموعة من الكفرة والمنافقين باسم الدين .يضللون الناس بأسم الأمة والخوف على، الاسلام وهم ابعد،الناس،عن الاسلام .،
    تريدً عصابة المؤتمر،الوطني،تحكم وطن،بدولة ظالمة مفروضًة،على الاخرين وهذه هيً الافكار التي،تحملها،عقولهم تسربت عبر، هذه الخطب التي، ينفي فيها وجود، الاخرين وهو يعتبر السودان حوش، بنقا وعليه وزمرته، ان يعلموا أن السودان ليس، له، وجماعته اي البشير، وصحبه فأن الشعوب الحرة تثور ولا تكن من أجل الكرامة والشرف، ويموتوا، من اجل مبادي الحرية والعدالة ولن تضع الحرب اوزارها حتى، يذهب، الظلم والجور ولن يستطيع، الطاغية أن يجبر الناس، احياء على العيش، عبيدا، تحت اقدام. المستعربين فالحر يظل حرا بأصله، وعلى ارضه التي، تعرف باسمه ومكتوبة في اسافير الامم وكل كتب التاريخ والجغرافية ويقول البشير النوبة ما عندهم أرص وهذ يعني أن البشير،لا يعترف بشعبً النوبة كمكون اصيل لشعب السودان ،ولا، يعترف، بالتااريخ، الذيً يثبت للعالم بأثره، عظم حضارة النوبة والتي، هيً اقدم الحضارات، الإنسانية على، الأرض فهو لا، يستطيع، إزالة النوبة عن الوجود،وشعب، النوبة هم الذين اعطوا الفرصً للأخرين، ليصبح لهم وطن تعرفه، باسمه السودان والسودان معطوف على لون بشرة سكانه ودمغة اصالة تعود،إلى إفريقيته وهي القارة بأكملها . ويقول هذا المتخلف الدجال ان جبال النوبة ستضيق على النوبة وتصبح،اضيق من خرم ابرا وهذا يعود إلى تفكيره الضيق في اشعال حرب إبادة لشعب النوبة ونقول له تلك هي حالته التي يعيش فيها هو وزمرته من تخبط وتوهان،هي التي جعلت عقله الباطن يصرح عن حالته المخمرة في نفسياته تشبيها مجازيا ينسبه ألى حالة لن تحدث لشعب النوبة ويتوهم الرجل أن جبال النوبة ستضيق،على النوبة،فيما،جبال ،النوبة يمكن تتسع،لتسع،كل سكان السودان بعدما،ضاقت،عليهم مدنها التي يفرون منها، من ضيق العيش وظلم، حكامها الفاسدين.
    نكتفي بهذا القدر ولنا عودة.
    .























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de