|
Re: سنار أمنا وأبونا ! بقلم الفاضل عباس محمد ع� (Re: الفاضل عباس محمد علي)
|
مقال ممتار ولغة آسرة برغم ما فيه من تحيز برجوازى مدينى واضح وقد يشم البعض فيه رائحة عجرفة خبيئة تلامس حدود العنصرية تجاه ابناء القرى والارياف كيزان وغير كيزان. علما بان تلك الأعراض المرضية التي رايتموها طافحة في ممارسات الكيزان الذين يبالغون فى الفخفخة والخيلاء ويتطاولون في البنيان موجودة ومتأصلة في الكيزان من أبناء المدن والذين هم اكثر اجراماً من كيزان الارياف كما انهم اكثر دهاء وخبثا.
وما كانت أى واحدة من مدن السودان تستحق المديح لولا ذلك الطابع الريفى المنفتح الذى وسم وجه سنار/ عطبرة/ الأبيض/ مدنى وغيرها من المدن السودانية وجعل قلوب الساكنين بمختلف أصولهم العرقية وأوضاعهم المالية مرحبة ومنفتحة مثل أبواب بيوتهم وواسعة رحبة مثل حيشانهم.
شكرا يا رائع على المقال المليان.
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|