|
Re: العراق والسودان ضحايا الازمة الاخلاقية و� (Re: محمد فضل علي)
|
والاغلبيات الصامتة في السودان والعراق وحقهم المشروع في الامن والحرية والعيش الكريم
الشعب العراقي الله نجاهم من دكتاتورهم صدام حسين مصاص الدماء سبب تعاستهم و شقاءهم و الآن أصبح في إمكان الأغلبية التي تصفها بالصامتة هناك أن تقول قولها و تختار من تريد و ما تريد بواسطة الديمقراطية و عبر صناديق الإقتراع، لكن ما بال من وصفتهم بالأغلبية الصامتة هنا يتدثرون بالسكات المطبق و هم يشاهدون بأم أعينهم ماذا يفعل المستفز و السفيه البشير و مليشياته بهم و بمستقبل أبناءهم و هم يسرحون و يمرحون فوق ظهورهم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العراق والسودان ضحايا الازمة الاخلاقية و� (Re: شطة خضراء)
|
لكن ما بال من وصفتهم بالأغلبية الصامتة هنا يتدثرون بالسكات المطبق و هم يشاهدون بأم أعينهم ماذا يفعل المستفز و السفيه البشير و مليشياته بهم و بمستقبل أبناءهم و هم يسرحون و يمرحون فوق ظهورهم.
وهل تتوقع هنا في السودان في حال الديمقراطية تلك المهارات الفكرية العالية والخيارات التي تليق بالشعوب المتقدمة المتحضرة المثقفة العالية ؟؟؟ ،، أم هي كالعادة تلك الشعوب البدائية المتخلفة المعروفة والمجربة منذ استقلال السودان ،، حيث الولاء والطاعة العمياء عند صناديق الاقتراع لسيدي المهدي ولسيدي الميرغني الذين يملكون صكوك الجنان في الآخرة في مقابل الأصوأت الانتخابية في الدنيا ؟؟؟؟ .
نرجوكم ثم نرجوكم غيرونا من تلك الأحلام الكاذبة المجربة مليون مرة !!!!! ،، بالله عليكم ماذا تتوقعون من شعب يرضخ في مذلة وهوان تحت أفاعيل البشير ومليشياته ومع ذلك عند المحك وعند الجد نجدهم يتعصبون ويتشددون ليعودوا إلى أحضان الطائفية إذا كان لابد من الديمقراطية ،، حيث السيدي المبجل المبارك .. وحيث نحن في عبادة الطائفية تحت مشارف القبر !! شعب لا يريد أن يحرر نفسه من التبعية والرجعية والتخلف ،، وهو الشعب الذي لا ينفع معه إلا الإذلال بمعية البشير ،، أو الإذلال بمعية الأسياد والطائفية ،، ومازالوا يقسمون بالله جازمين أن أحداً غير الأشراف والأسياد لن ينالوا أغلبية الأصوات في الصناديق ،، ويا ليت هؤلاء الأسياد والأشراف يأخذون بأيدي هذا الشعب البدائي المتخلف الجاهل شفقة ورحمةً في مقابل التضحيات والسمع والطاعة . ولكن كالعادة فإن هؤلاء الأسياد يرون أن هؤلاء الدراويش لا يفيدون كثيراً إذا وعوا وتقدموا فكرياً وعقلياً وثقافياً .
لم يكرهنا الديمقراطية في كل التجارب الماضية إلا أحزاب الطائفية ،، ولم يكرهنا الديمقراطية في التجارب الماضية إلا تلك الجماعات البدائية الرجعية ،، فليذهب البشير إلى الجحيم ،، ولكن إياكم أن تضعوا الآمال في شعب ما زال يرضخ تحت معتقدات الجهل ،، ومازال يظن أن الجنة لن تنال إلا بفضل الأسياد والأشراف ،، عليكم أولاً تثقيف وتطوير وتنوير وتعليم الشعب السوداني قبل أن تفكروا في ديمقراطية تنير الطريق أمام الجميع وتفرح الصدور !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العراق والسودان ضحايا الازمة الاخلاقية و� (Re: عبد الله فضل علي)
|
الثلاثي القذر الي متي تتخفي وراء الاذرع المخابراتية والنشالين والمرتزقة والمنحرفيين النفسيين كم هي عدد السنين التي اهدرتها في " الت############ة" والتلون والغدر من وراء ستار الاسماء الوهمية ولا استبعد اطلاقا انت تكون انت ومن معك مؤسسي امبراطورية التجسس السرية " وسارة رحمة " المثبت عن طريق شهادات العشرات انها شخصية حقيقية ترزق وتتكلم مع الناس جاي تعمل لي فيها محلل استراتيجي وهناك في هولندا من وضعوا النقاط علي الحروف منذ سنين وحذروا الناس من غدر المرتزقة وفلول الجاسوسية الاليكترونية https://www.mugshotsonline.com/
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العراق والسودان ضحايا الازمة الاخلاقية و� (Re: محمد فضل)
|
الدنيا بنت كلب جعلت من الشماسي ( أبو صلعة الكندي ) محمد فضل راعي الغنم ابن بائع ( الصعوط ) يحاول أن يناكف الرجال في مواقف الرجال ،، وهو ذلك القزم أصلاً وفصلاً وأهلاً ،، والساقط والمسقوط عن المقام مهما يحاول التطاول ،، ويظن بغباء شديد أنه يستطيع أن يخيف الآخرين بمجرد تلك الكلمات التافهة التي تليق بأمثالهم التافهين ،، وهو ذلك المعروف المتشرد المعدم المتسول في بلاد الآخرين .. يأكل فتات التسول في خسة ودناءة ثم لا يستحي حين يجادل ويحاور !،، وعزة الله فإن أمثاله من الأقزام أبناء الشماسة بياعي الطايوغ لا يخيفون أحداً في هذه الدنيا ،، ولا يسكتون ويخرسون أحداً بتلك الكلمات السوقية التي تليق بأمثالهم .
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|