|
Re: عبد الخالق محجوب: كيف ولِد شعار الدستور ال (Re: عبدالله علي إبراهيم)
|
لقد أبتلى الله هذا الإنسان بهواجس الشيوعية ،، وقد أصبح ذلك المريض الذي يهلوس ليلاً ونهارا بالشيوعية والإلحاد والملحدين ،، تلك العلامات التي أصبحت مألوفة في سواد وجهه ،، حتى ولو كان ذلك الوجه يمثل صورة !!! .. لقد أصبح هذا الإنسان ممقوتاً بالفطرة ،، فعلية أن يراجع مساره وأعماله ،، أتقي الله يا هذا وأختم ما بقي من عمرك في طاعة الله ،، والقبر قد شارف ،، وإذا وقعت الواقعة لن ينفعك عبد الخالق محجوب أو غيره ،، والنصيحة النصيحة لك أن تراجع مسار حياتك ,, واستغفر الله يا هذا ،، فإذا مر يومك هذا بالسلامة فما الذي أدراك أن الغد سوف يمر بالسلامة ،، فإن الله يمهل ولا يهمل .. إلى متى في ضلالك وأنت ترضخ في سيرة الشيوعية والإلحاد والملحدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عبد الخالق محجوب: كيف ولِد شعار الدستور ال (Re: إلى متى العــــواء ؟؟)
|
الأخ / المتداخل بعبارة ( إلى متى العواء ) التحيات لكم وللقراء الأفاضل لقد صدقت في هجومك لذلك الشخص ، فنحن قد زهجنا وكرهنا حقاً ذلك التكرار الممل لسيرة بعض الرموز في الماضي . وزهجنا من تلك الأقلام الإلحادية البدعية ، التي تكيل الأباطيل الفارغة عن رموز الإلحاد في الماضي ، وكالعادة نعيش اللحظات السنوية الكئيبة في موسم الإلحاد الجمهوري مع الرمز ( محمود محمد طه ) ، وكذلك نعيش اللحظات الكئيبة والتعيسة مع هؤلاء الشيوعيين الذين لا يكلون ولا يملون من سرد سيرة الشيوعية البغيضة في الماضي ، وكذلك سرد سيرة الرموز الشيوعية التي أصبحت من إرهاصات الماضي والتاريخ ، نحن لم نشاهد ولم نواكب حياة ذلك الملحد محمود محمد طه ، وكذلك نحن لم نواكب ولم نعايش حياة ذلك الشيوعي عبد الخالق محجوب ورفاقه ، ولكننا بالجد والجد قد كرهنا سيرة هؤلاء الرموز في صورة هؤلاء الكتاب ، لقد بالغوا في الكتابة عن الأموات بدرجة الجنون ، وكتاباتهم لا تزيد القارئ الكريم إلا بعداً ونفوراَ ، حيث كثرة العج التي تقلب للضد ، هؤلاء قد كرهونا العيشة بكثرة تناول سيرة الأموات ، وكرهونا الحياة ، وكرهونا السودان ، وكرهونا كل أسماء الرموز في الماضي الذين رحلوا عن الدنيا ، ونتمنى من الله الكريم أن يرحل هؤلاء الكتاب بدورهم عن ساحة منبر الآراء الحرة للآخرة ، حتى تعيش الأجيال اللحظات الهانئة الخالية من الكفر والإلحاد ، تلك الحياة التي تعني الحداثة ومواكبة العصر ، البعيدة عن خزعبلات الأفكار القديمة البالية .
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|