|
Re: الحاكمية بين تكفير الحكومات وإكفار المجت� (Re: الطيب مصطفى)
|
عاملين فيها جهاديين و مؤمنين و من سكان الجنة، ياخ السعودية ذاتها تخلت عن هذه الأوهام و عادت إلى بداية طريق الرشد و إنتوا الآن ماسكين في ضنب الككو يا جهلة، لطالما قلت و سأظل أقول أن الشعب السوداني سيكون طيش العالم و منبوذ بعد عدة سنوات و سيصير مضرب مثل للتخلف و التردي بسبب الإصرار على الإلتصاق بأشياء لا تشبهنا و لا نشبهها مثل التهديد بممارسة الإرهاب و التطرف الأعمى، فهل يصدق أحد أن هذا الشعب هو نفسه الذي كان في السبعينيات و الستينيات و ما قبلها يسهر حتى الصبح و يذهب إلى الملاهي و البارات و الحفلات الراقية و لا أحد يسأل أحد و لا تطرف و لا تكفير ولا إجرام!!، يا ترى ماذا دهانا و ما هذا البؤس الذي يجعل مجرد التعبير عن رأي مجلبة للتهديد و الإنتقام،،، لكن الحق على حكومة الكيزان البربرية راعية و مفرخة مثل هذه الكائنات المتأخرة و المنبوذة و لو كنت في مكان الحكومة لضربت الإرهاب و دعاته بيد من حديد و قطعت الرقاب و حرقت أوكارهم النجسة فوق رؤوسهم الخاوية.
بمناسبة حلقة شباب توك على الألمانية DW
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|