يا محمود أخوي شكراً لغيرتك الشديدة علي المضهدين قرأت لك كثيراً عن الأقليات المسلمة المتضهدة واللاجئين السوريين والروهنقا حتي وصلت الي جبهة تحرير المورو وإقليم ناغورني كرباخ في الفلبين ولم تنسي حتي اخوتنا في جنوب السودان ولكن لم نقرأ لك حرفاً عن ماساة أشقاءنا في دار فور ومعسكراتهم التي تفتقر لأدني مقومات الحياة الأدمية ,
|
|