|
Re: السودان أصبح لا يطاق في عهد الكيزان بقلم ا (Re: شطة خضراء)
|
• الطبال ( الطيب محمد جادة ) والقرد الرقاص ( شطة خضراء ) .
• لديهم استعراض هزلي ومضحك كالعادة في شوارع الغجر !!!
• يحسبون أنهم في جملة البشر وهم أغبى البشر ولا يملكون قيمة أو مقام !!!
• هذا الغبي ( شطة خضراء ) لا يفهم أن الجيوش في العالم هي من مكونات وأساسيات لا بد منها .. وأهم مكوناتها القيادة والعقل ،، ثم العدد والأسلحة ،، ثم الأجساد البشرية التي تمثل المواجهات عند الضرورة ،، تلك الأجساد البشرية الفارهة التي تفتقد العقول ،، فهي لا تفيد فائدة تذكر في مواضع القيادة والحنكة ،، مجرد خشب مسندة لا خير فيها إلا الضغط على الزناد وقتل الناس !! ،، وهم يمثلون اجهل خلق الله في قيادة الجيوش !!!! .
• كيف تكون مكونات الجيوش في العالم من أشخاص يتربون طوال حياتهم في خانات ( المريسة والعرقي والخمور ) ؟؟ ,, وجل ما يفهمون في هذه الدنيا هو ذلك الفتك والقتل ،، مجرد طبول جوفاء فارغة تخلو من الأذهان !!,, تواجدها في مؤخرة الجيوش أفضل ألف مرة من تواجدها في قيادة الجيوش !!،، لأن أمخاخها هي تلك الزنخة والبليدة ــ أمخاخ نشأت وتربت في زرائب البغال والحمير .. وتلك الحمير والبغال قد تكون أفهم منهم في السلوكيات والتصرفات ألف مرة !!
• هذا البليد الغبي يريد جيشاً يستوي فيه أصحاب المهارات العقلية العالية مع أصحاب الأمخاخ الغبية البليدة .. ضباط من أبناء الأصول الذين لا يهدرون الأعمار في السكر والعربدة ،، ويسهرون الليالي لمواكبة أحدث التقنيات العسكرية الحربية المتوفر حول العالم ،، في الوقت فيه هذا الغبي البليد يريد أن يساوي بينهم وبين هؤلاء الحثالة الذين يسهرون الليالي في إندايات المريسة !!!! ،، وهي أمخاخ لو تواجدت في قيادات الجيش السوداني لمرت بالبلاد والشعب السوداني بجيف الكلاب والخنازير ،، ومعاذ الله أن يرضى الشعب السوداني في يوم من الأيام بمهزلة الحثالة والمتخلفين الأغبياء الذين يفكرون كما يفكر هذا الغبي البليد !!!
• فلينبحوا كالكلاب كالعادة المعهودة فيهم ،، وحياتهم هكذا منذ سنوات وسنوات ،، ونباحهم كالعادة لا تجد الاهتمام من عاقل بالتلبية والاستجابة ،، وهم لسنوات وسنوات يحرثون ويزرعون ويحصدون في الهواء ،، ولو كانوا يملكون مقدرة غير ذلك النباح لفعلوها منذ سنوات وسنوات ،، فإذن حروفهم مجرد نباح في نباح في نباح ( واللعنة عليهم !! ) .
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|