|
Re: الماظ ومحمد أحمد الريح في يوليو 1971: دايراك (Re: عبد الله علي إبراهيم)
|
دكتور عبد الله، بل أنا شاكر لك ومقدر لردك على ما عبرتُ عنه من ملاحظة، ومتأسف إذا لم تكن مداخلتي واضحة، وسببت لك نوعاً من الإزعاج، وأنا كما تعلم من قرائك المعجبين والمتابعين لكتاباتك الوسيمة حقّاً، ولكن شعوري بأنّنا في هذه اللحظة الوطنية الفاصلة أكثر من أي وقت مضى بحاجة ماسة إلى إعلاء قيم الديمقراطية. وهذه المقالة إذ تقارب بين ألماظ وود الريح، أي بين: -من رفع سلاحه في وجه أعداء الوطن، من أجل وحدة التراب الوطني. -ومن فتح نيران مدافعه ضد بني وطنه، من أجل فرض خياره الحزبي- بدعوى اشتراكهما في صفة الشجاعة. فإنّها ...
دكتور عبد الله، أعتذر إليك إذا وجدتني قد تجاوزتُ مضطرّاً حدود السياق الذي سقت فيه مقارنتك بين هاتين الشخصيتين، وفرضتُ عليه سياقاً آخر غيره، ربما بدون مبرر كاف.
ورحم الله كلّاً من عبد الفضيل ألماظ، ومحمد أحمد الريح.
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|