|
Re: المشهد السوداني بين موجات الحراك الشعبي و (Re: الفتاح)
|
ما عاد عندهم تأثير هؤلاء و ما عاد أحد يسمع لهم.. حلفاؤه في نداء السودان بدأو ينفضون أيدهم عنه.. إن فعلوا ربحوا و إلى سيقودهم لمزبلة التاريخ.. فاقد الشئ لا يعطيه. المهم يا رفاق ما حك جلدك مثل ظفرك و شدو الحزام و ضعوا الأصابع على الزناد.. لا خير يأتي من صادق المهدي و لا منظموته الفكرية كلها.. نفاق و لحن حديث و على الثوار مواصلة الطريق و لا يلتفتوا لهؤلاء الجعجاعون الذين يحاولون وقف صناعة التاريخ و صيانة النظام السائد العنصري البغيض.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشهد السوداني بين موجات الحراك الشعبي و (Re: الإمام الصادق المهدي)
|
الي الامام يا جيل المستقبل الافضل الي السودان الجديد، السودان العدالة و المساواة و الحرية و الانسانية، بعيدا عن هؤلاء الشياطين السيكوباثية المنافقين و من الذين يستغلون الدين الإسلامي للأغراض السياسية. كما وضحت لهم ابي احمد المناضل لحرية و العدالة و المساواة و المستقبل الافضل، " ان الاسلام ضاع منهم" حقا، والله هؤلاء ضللوا الطريق المستقيم و هكذا اصبحوا يسيرون نحو الجهنم. لا يمكن أن يبشر المنافقين الفاسدين الاسلام الى الاخرين. و لا يستحق لهم ان ينطلق كلمة السلام من خشومهم لانه ليس فيهم المصداقية و كل ما تخروج من خشومهم ليس الا أكاذيب و الغش للاستغلال السياسية و بيع الوقت. و التاريخ يثبت ذلك. الطريق إلى السلام هو فصل الدين عن السياسة الدولة و المؤسسات الوطنية، لكي لا يكون الفرصة لي هؤلاء المجرمين السيكوباثيين و المنافقين ان يستغلون الدين ليوهم الفقراء فى الحروبات الابادية و الطائفية و يحرمهم من السلام و الحرية و الحياة الانسانية الافضل. استيقظوا يا جيل المستقبل لتستولوا الامور المستقبلكم عشان تعيشوا الحياة الكريمة و الفاضلة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشهد السوداني بين موجات الحراك الشعبي و (Re: ممكون وصابر..)
|
قبل حوالي أربعة أيام، بالتحديد في 30 يوليو 2018 كنت قد وضعت تسجيل فيديو لهذه الندوة من موقع الحوش السوداني في سودانيز وطلبت من كوادر حزب الأمة أن يضعوا النص المكتوب لكلمة السيد الصادق المهدي. صرفتني بعض الصوارف ولم أجد وقتا لمشادة الندوة بالكامل فقد كانت مدتها تقرب من الثلاث ساعات. الآن أجد الفرصة للقراءة وسأعود للتعليق.
ندوة زعيم حزب الامة القومي الصادق المهدي في لندن التي اعلن من خلالها العصيان المدني 6.294 Aufrufe
alhowsh alsudani Am 22.07.2018 veröffentlicht
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|