|
Re: بئر سقيا وقفٌ للنميري بقلم د. عارف الركابي (Re: عارف عوض الركابي)
|
لهذا لعنك الله وظللت من علماء السوء وما ان تكتب غثاؤك هذا ايها الداعشي الا وتخرج اللعنات تطاردك من كل مكان . لعنك الله ولعن نميري القاتل المجرم الذي اباد النساء والاطفال والشيوخ والعزل في بيوتهم بالجزيرة ابا وسجن الشرفاء وشهدت البلاد في عهده مجاعة لم تشهد مثلها منذ عهد عبدالله التعايشي ستظل ايها الركابي الملعون جزمة تحت اقدام الدكتاتوريين الذين تعشقهم وتتذلل لهم حتى الموت .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بئر سقيا وقفٌ للنميري بقلم د. عارف الركابي (Re: محمد أحمد)
|
ونميري نفسه كان يشرب الخمر منذ ان كان طالبا في الكلية الحربية وحتى اواخر ايامه في السلطة حيث تسببت له الخمر بتليف كبدي وهو المرض الذي كان يسافر لاجله لامريكا للعلاج حتى رحلته الاخيرة كانت من اجل هذا وعندما تم منعه من شرب الخمر وسوس له الاخوان المسلمين بتطبيق قوانين سبتمبر فصادفت هوى في نفسه فهو لا يستطيع ان يشرب الخمر والا سيموت كما نصحه الاطباء وكذلك لان هذه القوانيين ستقضي له على خصومه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بئر سقيا وقفٌ للنميري بقلم د. عارف الركابي (Re: نزار)
|
الأخ الفاضل / عارف عوض الركابي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أثابكم الله خيراً عن كل حرف من حروفكم ،، واصل مشوار الإصلاح والتوعية والإرشاد .. وذلك دون أي التفاف لمداخلات السفهاء أبناء السفهاء ،، هؤلاء الذين يفتقدون أدنى مقومات الأخلاق ،، فالعيب يكمن في الآباء الذين أوجدوهم في الأرحام لمجرد الرغبة في الشهوات ،، حيث نجحوا في منال الشهوة البهيمية وفشلوا في تربية الأبناء على الأخلاقيات الحميدة .
لا تتوقف إطلاقاً عن كتابة تلك المقالات المفيدة للغاية بسب تداخلات السفهاء ،، وأنت لست بأفضل من الأنبياء والرسل ( عليهم أفضل الصلاة والتسليم ) الذين كانوا يواجهون مداخلات السفهاء والجهلاء والبلطجية بعزيمة قوية ،، وكانوا لا يتراجعون أبداً لقول تافه سفيه ابن سفيه ,, ولا يستمعون لأقول الغوغاء الذين يمثلون أتفه البشر فوق وجه الأرض .
شطة خضـــراء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بئر سقيا وقفٌ للنميري بقلم د. عارف الركابي (Re: موندكورو)
|
وقد رأيت الرئيس جعفر النميري رحمه الله تعالى في المنام وشكرته شكراً كثيراً على أمره بإغلاق (الخمارات) وقتله مدعي الرسالة الثانية مخترع الأصالة المرتد محمود محمد طه ودفن جثته في صحراء غرب أم درمان.. وقلت له في الرؤيا : جزاك الله خيراً
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|