الفيديو الذي تحدث عنه هذا الكذاب ليس في امريكا وانما في الاكوادور. اما حكاية ربكم الاعلي فهي فريه حاول ان يستدر بها عطف الناس. اتعجب ان يكون هذا الطيب مصطفي كاتب راتب بهذه العقليه تفه عليك وعلي القدمك للعمل العام
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة