لا يا الجميعابى , فماعاد فسادكم واستبدادكم , يمحى او يهون! ولاحول للنظام الخالف بقلم بدوى تاجو

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 03:28 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-24-2018, 03:11 AM

بدوي تاجو
<aبدوي تاجو
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 253

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لا يا الجميعابى , فماعاد فسادكم واستبدادكم , يمحى او يهون! ولاحول للنظام الخالف بقلم بدوى تاجو

    03:11 AM April, 23 2018

    سودانيز اون لاين
    بدوي تاجو-Toronto, ON Canada
    مكتبتى
    رابط مختصر



    1-
    مازال زميل التلمذة بجامعة الخرطوم , يرنو لايام قادمة "للتمكين" الهرطقى الثيوغراطى , بل الاخوانى , لو اتيحت لهم فرصة اخرى , بواسطة الواهب "الاحد" المشير , لتنظيف مارآن من ركام واوساخ تلطخت بها اياديهم "الشعبويون الانقلابيون" فى بدء ايام الافتئات يونيو1989او النافريين , من المؤتمر الوطنى , قبيل انقلابهم على معلمهم وملهمهم شيخهم الترابى, داعية "التقية الكاذبة " فى الفية الاستنارة والصدق, "بان دعى المشير المجلوب من الاصقاع" ليقود "الانقلاب" , ليقوم الشيخ الميكافيلى المنظر , بالذهاب للحبس , تحرزا من فشل الانقلاب , وقطع الرقاب, حيث يكون الشيخ الكذاب فى مامن , وبذات الكفل , جاسوسا على من اتى به قدره محبوسا من اعمدة وقيادة العمل السياسى السودانى ذاك الزمان, وفى حينها فقد حل الشيخ "الحركة الاسلاميه " لتذوب فى المنشاة "التنفيذية", نحن اليوم بعد رفاة الجسوم والوقائع الكاذبة الملتبسة , وبعيد هذا الرتل من الهلاك الذى تجرعه شعبنا ثلاث عقود , ولم يبق من العمر باق , كما ذهب صديقى الجميعابى , كيف لنا ان ناخذ " توكله " هذا محمل الجد!, سيما وانه قد طرح بان تكليف فيصل حسن ابراهيم , مساعد اول المشير وذات نفسه منوط بقيادة حزب المؤتمر الوطنى, كخطوة "مميزة" "وموفقة", لانه ليس من دعاة "العنف " بل من "دعاة التداول السلمى للسلطة", واسهب الجميعابى , وكأن فى "الشعبوية والجدل " بقية , بان رديفه قوش , "رجل صاحب قرار , وشخصية جادة لحلحلة "ازمة السودان المعقدة, وابان"فنحن مطالبون بان ننفذ مخرجات "الحوار الوطنى" كاملة , والامر الوحيد الذى يمكن ان يبدا باعادة الثقة للدولة, وذلك بان يكون هناك تسريع لتنفيذ مخرجات الحوار"
    2-
    لست فى هذه المذكرة المقتضبة معنيا , بان اصف فيصل او قوش بالهبات الصالحات الموريات قدرهما , كما اورى الجميعابى, غباشا او صحة وعما ان كان الاول احد اركان العنف بشمبات جامعة الخرطوم ذاك الزمان , او ان قوش ذو شخصية جادة وصاحب قرار ايام التلمذة بكلية الهندسة ذاك الزمان , او ان اورد موقفيهما الاثنين , فى ضلوعهما "الباهر والانسانى الديمقراطى "بعد تمكنهما اثر الانقلابى "الكذوب" , والدامى , الاستبدادى القهرى , سنون " "العشرية الاولى " كما ذهب المحبوب عبدالسلام فى سفره " الحركة الاسلامية السودانية", ومجايليهما عند عند د. بشرى الفاضل / وصنوها , معاصرى "المذكورين , فيصل وقوش .؟ ان المعاصريين او المجايليين, هم القادريين لتقديم افادات وبينات اثباتية , عن ماكانوا يفعلون, ولااود جعل الفلاش باك مرتكزا فى هذا السياق , فقوش عند تعيينه من المشير الاحد, رهن , اطلاق قادة العمل السياسى, على مدى قوة مناهضتهم لاسقاط النظام , مماخلق الحرج بين قوى المعارضة و كدق اول اسفين بغرض تشتيت القوى, واضافة لذلك , الترهيب لرئيس نداء السودان , باعلامه اتخاذ اجراءات جنائية كفيلة لتعريضه للموت ان آب , لولاسكينه مزجاة من وزارة العدل بان خلاف الراى لايمكن ان يفضى لهذا الختام الشعبوى المهووس كما حدث ابان قوانين سبتمبر , حيث استباحت "القوى الداعشية الظلامية وعلى راسها قوى الاسلام السياسى المنور الاستاذ محمود محمد طه , ذات تلاميذ الترابى الان بعيد عقود من الفساد والاستبداد والتنطع, حيث وصفتة بالمرتد والشذوذ , ومريد القادنية , انظر موقف الترابى من1983 ذاك فى سفره "الحركة الاسلامية فى السودان, الطبعة الاولى , ص170 , تات اليوم لتثوب للرشد والعقل , بعيدا من الهوى والنزق الطفولى الفكرى , متغمسة روحا جديدة , حيث يمكن قبول الروح الجديده , اثر الرجعى والانتقاد والاقرار بالخطأ, لكن لآيمكن التبرير ألزاعم وفق مااورده , المتوكل , الجميعابى فيماورد من نص

    * "الحديث والآمال الكثيرة المتوقعة حتى العام 2020 ما هو تقييمك لما يدور من إرهاصات وتكهنات وأقوال هنا وهناك حول تمديد الفترة الانتخابية؟
    - يتداول كثير من الناس قضية انتخابات 2020 واعادة انتخاب الرئيس لدورة جديدة وانا في تقديري ان المسألة بهذا المعنى هي غير واردة، ولكن الوارد حقيقة هو انه لو تم انفاذ توصيات الحوار الوطني كاملة لاتفقت كل الاحزاب وهذا الشيء كان معلناً لذلك بان يتقدم الرئيس لقيادة المرحلة الانتقالية، وهذا ما سمعته شخصياً وحاورت فيه الشيخ الراحل د. حسن الترابي ذلك بان السيد الرئيس سوف ينفذ مخرجات الحوار الوطني كاملة، ومن ثم يتقدم لقيادة المنظومة الخالفة، وعلمت من الشيخ وقتها ان لا مانع لديه بل حتى من احزاب الحوار الوطني لذلك اتمنى ان لا يتداول الناس قضية تعديل الدستور او اعادة انتخاب السيد الرئيس لانني اعتبر ان هذا حديثاً خارج الساحة، لان الحديث الذي يستحق التداول هو انفاذ مخرجات الحوار الوطني كاملة ومن ضمن ما اتفق عليه اهل السودان او القيادات السياسية، هو ان يتم تكليف السيد الرئيس بقيادة المرحلة الانتقالية." الركوبة , عن الانتباهة حوار مزمل عبدالغفار

    لآ ياالجميعابى, أانت وفيصل وقوش , رجال المرحلة, لتقود "لحكومة انتقالية يحدوها ألمشير؟؟!!

    نواصل

    تورنتو 23 ابريل 2018























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de