|
|
|
 Re: يهدر ويتباكى.. !!! بقلم الطاهر ساتي (Re: الطاهر ساتي)
|
قال ساتي المنافق:-" لقد صرفوا - كل السفراء وأفراد البعثات - المرتبات في موعدها تماماً، و من بنود وموارد أخرى غير الفصل الأول.. وعليه،
فإن الإقالة ليست عقاباً بحجم ذاك الخطاب غير الأخلاقي، ولكنها بمثابة (شيء خير من لا شيء)..!!"
المعروف هو أن الفصل الأول خاصٌ بالمرتبات.. أما البنود و الموارد الأخرى، فهي مبنية على المجهول يا ساتي المنافق..
ثم قال:" هناك موارد لسفارات وقنصليات السودان تتصرف فيها وزارة الخارجية والسفارات، تارة بعلم وزارة المالية وتارة أخرى بغير علمها..
وعلى سبيل المثال - والإخوة المغتربون يشهدون على ذلك - فإن سفارات وقنصليات السودان بعواصم دول الخليج وبعض مدائنها إحدى (بؤر الجبايات)، وهي بمثابة الكنوز التي تضع الخارجية يدها عليها، ولو تم توظيفها توظيفاً سليماً - لصالح سفارات السودان بكل دول - لما تباكى وزير الخارجية في البرلمان، وهو العاجز عن ترشيد الصرف وتوظيف موارد السفارات والقنصليات .. !!"
و ينسى المنافق أن غندور قد تم تجريد الكثير من صلاحياته.. و لا يستطيع التصرف في قرش واحد، دعك عن ملايين الجنيهات.. إنه بلا حول و لا قوة
في وزارة يرأسها.. حتى التعيينات تتم دون علمه كما حدث عند تعيين الفريق محمد عطا..
لسنا في وضع الدفاع عن غندور، أبداً.. و ليس بوسع الواحد منا أن يفعل ذلك مع أي مشارك في ضياع السودان.. لكننا نقف بالمرصاد ضد الصحفيين المدجنين.. و نستعيذ بالله من شرور أقلامهم و نتانتها..
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يهدر ويتباكى.. !!! بقلم الطاهر ساتي (Re: الطاهر ساتي)
|
ثم لماذا تعيش دولة على جبايات المغتربين المنهكين أصلا هذا ظلم و سحت و من أسباب فقر الدولة السودانية أكل أموال الناس بالباطل أرجو ممن بيده الأمر إلغاء ما يسمى بضرائب المغتربين لأنها ظلم و الظلم ظلمات يوم القيامة و أن تكون المسألة طوعية لمن كان له فضل مال أن يتبرع به للدولة و أن تؤخذ منهم الرسوم العادية مثل بقية المواطنين و نحن لا نريد أن أن نرفع أكفنا بالدعاء على من فكر فى هذه الفكرة الشيطانية التى عذبت الكثير من خلق الله و نغصت عليهم فرحة إجازاتهم مع أهلهم و كثير منهم لم ير والديه و أهله زمنا طويلا خوفا من هذه الجبايات .
| |
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
| |
الطاهر ساتي
Osman Hassan
دينق عبد الله
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست