الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الطيب مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 11:04 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-19-2018, 03:12 AM

احمد محمد عبدالباقي إ


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� (Re: الطيب مصطفى)

    رد على الطيب مصطفى

    بقلم د. بتول مختار محمد طه

    كتب السيد الطيب مصطفى فى صحيفته الصيحة، ونقل عنه موقع (سودانيز اون لاين) مقالا تحت عنوان (الجمهوريون بين الوهم والحقيقة).
    تلاحظ أنه كلما تسارع إيقاع الحياة وتجسد تخلف الدعوة السلفية وهبّ الناس فى معارضتها، اشتد انزعاج الاخوان المسلمين والسلفيين واخذوا يهاجمون فكر الاستاذ محمود لأنهم يعلمون حق العلم فى دخيلة انفسهم إنه البديل للفكر السلفي.
    مقال السيد الطيب مصطفى، مليء بالكذب والإساءآت والخروج عن خُلق الدين الذي أمر به الحق عز وجل.
    استعان السيد الطيب فى هذا المقال باقوال السلفيين من شاكلته. لنأخذ نموذجا من الكذب، فقد قال الطيب مصطفى عن الاستاذ محمود (زعم أنه اعظم من محمد رسول الله مسميا نفسه بالمسيح المحمدى) انتهى.
    قال السيد الطيب قولته هذه فى حين ان من أهم مرتكزات دعوة الاستاذ محمود هى العودة الى طريق النبي صلى الله عليه وسلم، فقد كتب كتابه (محمود محمد طه يدعو الى طريق محمد)، ولقد ورد فى هذا الكتاب فى صفحته الاولى (بتقليد محمد تتوحد الأُمة ويتجدد دينها). وفى صفحة 35 فى هذا الكتاب قال الاستاذ محمود (إن محمداً هو الوسيلة الى الله وليس غيره وسيلة منذ اليوم.. فمن كان يبتغي الي الله الوسيلة التى توسله وتوصله اليه، ولا تحجبه عنه او تنقطع به دونه، فليترك كل عبادة هو عليها اليوم وليقلد محمداً، فى اسلوب عبادته وفيما يطيق من اسلوب عادته تقليدا واعيا، وليطمئن حين يفعل ذلك، أنه أسلم نفسه لقيادة نفس هادية ومهتدية..).
    أعتمد الأستاذ محمود في قوله أعلاه على قول الله تعالى (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ). كذلك قال الاستاذ محمود فى صفحة 39 من نفس الكتاب (إن محمداً قد اخرج الناس، بفضل الله، من ظلام الجاهلية الاولى الى نور الايمان، وهو سيخرجهم، بفضل الله، من ظلام الجاهلية الثانية الى ضياء الاسلام، وسيكون يومنا افضل من أمسنا، وسيكون غدنا "ما لا عين رأت ولا أُذن سمعت ولا خطر على قلب بشر") "كتاب طريق محمد الطبعة الثامنة"
    وجاء فى ذكره للنبي صلى الله عليه وسلم (النبي محمد عليه افضل الصلاة وأتم التسليم) هذا موقف الاستاذ محمود من النبي محمد، فهل رأى الناس كاذبا، اكثر في كذبه، من السيد الطيب مصطفى؟؟!! هذا فى حين ان الدين يتبرأ من الكاذب قال النبي الكريم (قد يسرق المؤمن وقد يزني ولكن لا يكذب المؤمن)، كما ان الدين يرفض فظ القول الذى يتفرد السيد الطيب مصطفى بقدر كبير منه. قال الله تعالى في محكم تنزيله، مخاطبا النبي الكريم (فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ...) كما جاء فيه (وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا).
    قال الاستاذ محمود (الحديث فى الدين سير فى الوادى المقدس تخلع فيه النعلان وتواصل فيه التلبيه). وعلى ذلك فليَقِس الطيب مصطفى نفسه من الدين، أليس الدين فى وادٍ وهو فى واد؟!
    اما عن أمر دعوة الاستاذ محمود، فهى باختصار شديد، تقوم على أصل الدين بالعودة الى أُصول القرآن وسنة النبي صلى الله عليه وسلم. نزل القرآن على النبي بين مكة والمدينة، بدأ النزول فى مكة، وأستمر، لمدة 13 عاماً، نزلت خلالها اصول القرآن الذى يدعو الى الحرية والمساواة، والدعوة الى الله بالتي هى احسن، مثل قوله تعالى (ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) وهذه آية مكية واعتبرت منسوخه بآية السيف التى قام عليها "الجهاد" وهى آية مدنية، وفيها قال الله تعالى (فَإِذَا انسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ۚ فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ).
    الاستاذ محمود يدعو الى تطوير التشريع الاسلامي، وتطوير التشريع يعنى الانتقال من نص مدني، ناسب حياة الناس فى القرن السابع، وخدم غرضه حتى استنفده، الى نص مكي يناسب حياة الناس اليوم وكان منسوخاً، وحاجة الناس اليوم أن يُرفع النسخ من آية الحرية لتُحكّم ويقوم عليها التشريع وهذا أصل الدين وهى تناسب روح العصر وحاجة انسان القرن الحادى والعشرين وذلك نسبة للتطور الذى وصله عقل الانسان اليوم وقد قال تعالى (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)، كذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم (نحن معاشر الانبياء أُمرنا ان نخاطب الناس على قدر عقولهم) وعقل الانسان اليوم لا يقاس بعقل الأنسان فى القرن السابع الميلادى.
    تطوير التشريع ايضاً يشمل المساواة بين الناس جميعا. وليتحقق ذلك يُطور التشريع من الآية الكريمة (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ) ليقوم على الآية الكريمة (إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ)، وللمساواة بين جميع البشر يقوم التشريع على الآية (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) وكذلك يسرى الحال على وضع المرأة، بالانتقال من الوصاية وتعدد الزوجات الى الرشد والزوجة الواحدة، الا لضرورة، وكذلك الإرتفاع بالرق الى المساواة، هذه باختصار دعوة الاستاذ محمود كلها مدعومة بالنصوص من كتاب الله وسنة النبي الكريم.
    إن معارضي فكر الاستاذ محمود، امثال السيد الطيب مصطفى، لا يقرأون كتبه وانما يتكلمون من غِل انفسهم وهؤلاء ينطبق عليهم قول الله تعالى (وَجَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا).
    الشريعة الاسلامية، التى قام عليها التشريع للأُمة، بعد المجتمع الجاهلي، هى طرف بسيط من الدين نزل الى ارض الناس ليفكروا فى تشاريعهم. قال الله تعالى في ذلك (وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ)، كما ورد اعلاه قول النبي الكريم (نحن معاشر الانبياء أُمرنا ان نخاطب الناس على قدر عقولهم)، ذلك العصر لم يكن فى مستوى الحريات، ففرضت وصاية النبي على كل الامة، وفرض الجهاد بالسيف على كل من لا يعتنق الاسلام، وفرضت وصاية الرجال على النساء، هذا باختصار ما كان من تشريع القرن السابع الميلادي، على الأُمة السابقة، والآن يريد الاخوان المسلمون والسلفيون فرض ذلك التشريع، على انسانية القرن الحادى والعشرين، وهم يتوهمون أنهم سيقيمون دولة الاسلام!! فمن إذن الذى يعيش فى الوهم؟! أهم الجمهوريون، الذين يدعون الى تطوير التشريع، وحل مشاكل الانسان المعاصر على قدر طاقته، وهى طاقات كبيرة، ام هم الاخوان المسلمون امثال السيد الطيب مصطفى، الذين يعيشون فى وهمٍ كبير فيريدون فرض الماضى على الحاضر، مثل إعادة المراة الى المخابئ وسحبها من الحياة العامة الخ.. دع عنك الوهم الاكبر والمستحيل الذى يدعون له، وهو نشر الاسلام بالاكراه - الجهاد بالسيف - مستعينين في ذلك بآيات "وأعدّوا"، وركوب الخيل والبغال ليحاربوا الكفار، ويجهلون جهلا كبيرا التطور الذى حدث فى آلة الحرب بعد الحرب العالميه الثانية، والتطور التكنولوجي الكبير الذى حدث فى السلاح النووي مثل القنبله الذرية، والهايدوروجينية، والكهرومغناطيسية، والتطور فى الطائرات الحربية، والصواريخ مختلفه الانواع، مثل التي يتم توجيهها بالاقمار الصناعية، والتي يمكنها أن تدمر بلداً باكمله، قبل ان يرفع البدوي سيفه!!
    كيف، لهؤلاء، أن يتحدثوا عن إعادة زمان ولَّى، متعامين عن التطور الذى حدث، ورب العرش يدعم هذا التطور حيث يقول (كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ).
    لقد ثبت لكل ذي عينين، أن كل عمل في سبيل إحياء الجهاد وقيام الدولة الاسلامية، قد فشل فشلا ذريعا، ويتبدى ذلك فى ممارسات المجموعات الجهاديه مثل الدولة الاسلامية، وجبهة النصرة، وطالبان، وداعش، وبوكو حرام فكلهم يثيرون الرعب فى العالم ويشوهون الاسلام. ثم، إن نتيجة تلك الممارسات أن يموت فيها الشباب الذين تم شحنهم وتوجيههم الوجهة الخطأ، من قبل السيد الطيب مصطفى وقبيله، الذين يستمتعون بمباهج الحياة، على طريقتهم، فيتزوجون النساء مثنى، وثلاث، ورباع، ويقضون امسياتهم فى سهرات الزواج البذخية الراقصة، ثم يقولون للشعب الطيب (اخير النساء احسنهن وجوهاً واقلهن مهوراً)!!..
    يصف السيد الطيب مصطفى الجمهوريين بـ "أصحاب الكهف"!! لعمري إن هذا اسقاط نفسي، إذ الاخوان المسلمون هم أصحاب الكهف، واصحاب الكهف افضل منهم لان اصحاب الكهف حين استيقظوا ووجدوا أن الواقع قد تغير، رجعوا ادراجهم، أما امثال السيد الطيب مصطفى فظلوا يعيشون فى الواقع الجديد بعقول القرون الوسطى ويتناقضون مع الواقع، ومعروف ان كل من لا يتوآءم مع البيئة ينقرض.
    كثير من المسلمين فى العالم حين شعروا بهذا التناقض تخلوا عن دعوتهم للشريعة. فها هو السيد راشد الغنوشى يتخلى عن احكام الشريعة، ليواكب العصر كما قال، من غير أى نص من كتاب الله، هذا وانتم صامتون لا تنطقون بكلمة ضده، ولكن تنشطون فى الكذب ضد الفكرة الجمهورية وتشويهها (يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ).
    قامت تونس بإلغاء كل القوانين الشرعية ورفضت قوامة الرجال على النساء، وتعدد الزوجات وعدم المساواة فى الميراث، وسعت لتكريم المرأة، وانتم على النقيض تلهبون ظهور النساء بالسياط خلافا لقول النبي الكريم الذى قال عن تكريم النساء (ما اكرمهن الا كريم وما أهانهن الا لئيم)، تتحدثون عن الشريعة، ولم نسمع لكم صوتا فى الدفاع عن شرع الله.
    ليس ببعيد عن الاذهان ما يجرى الان فى السعودية، قِبلتكم وولية نعمتكم، فقد قام محمد بن سلمان ولي العهد بإخراج السعودية من عهود الظلام والقرون الوسطى، وخرج يعرض بلاده للعالم الحديث، معرّضا إياها للشمس والضوء بعد عهود قضتها فى الظلام، فقام بإلغاء كل القوانين الشرعية التى عُرفت بها السعودية فى العالم الاسلامي، فأصدر قرارا برفع ولاية الرجال على النساء، مع أنّ هذه جاء بها نص واضح فى الشريعة ولكن لا أحد منكم يجرؤ على الكلام!!
    كذلك أصدر الأمير محمد بن سلمان، قرارات عدة منها قيادة النساء للسيارات وحضور مباريات كرة القدم والمشاركة فى كل نشاطات الحياة مثل حضور الحفلات الغنائية، وجاء الفنانون العالميون الي السعودية واستقبلتهم الجماهير بالالاف، كما تم حفل لعرض الازياء، وكل ما هو مخالف للشريعة، كما عيّن وزيرة فى حكومته، وادخل النساء فى المناصب الهامة فى الدولة، وبدأ له رأى واضح فى الحجاب، ورصد 64 مليار ريال للرفاهية لإقامة الملاهى وصروح السياحة، كما وعد بأنه سيلغي كل المقرارات المدرسية التى وضعها الاخوان المسلمون فى بلده وندد بها، ووعد بحرق كل المتشددين من رجال الدين وقال لقناة (سى بى اس) انه سيعطي النساء كل حقوقهن، وقال لنفس القناة سوف يسن قوانين رادعة لكل من يعارض قراراته، فصمت رجال الدين - علماء السلطان - ومنهم من ايده خوف البطش!! كل هذا ولم نسمع لكم، أيها السيد الطيب مصطفى وقبيله، صوتا يدين الامير الشاب أو يكفره وياللعجب!!.
    طالما أن الأمر قد جرى على هذا النحو، فيتوجب على المملكة العربية السعودية، أن تعتذر للسودان لتدخلها فى شوؤنه وفرض وصايتها الدينية عليه وتعتذر لاسرتنا، نحن خاصة، وللجمهوريين عامة، عن الفتوى التى ارسلها مركز الافتاء بمكة عام 1972 موقعه بإسم احمد صالح القزاز، والتي توصى بإهدار دم الأستاذ محمود محمد طه، وحرق كتبه، وملاحقة تلاميذه، تلك الفتوى التى ساهمت فى اغتيال الأستاذ محمود، بمعاونة اتباع النظام السعودي من علماء السلطان فى السودان. كذلك على حكومة السعودية أن تعتذر أيضا عن ايعازها لحكومة السودان باعتقال الاستاذ محمود محمد طه لمدة شهر قضاها وبعض تلاميذه قي السجن دون محاكمة عام 1976 بعد اصداره كتابه (إسمهم الوهابية وليس اسمهم انصار السنة)..
    واما انتم أيها السيد الطيب مصطفى وقبيله من الاخوان المسلمين، فتكفى فيكم مقولة الاستاذ محمود محمد طه (أنكم تفوقون سوء الظن العريض)!!























                  

العنوان الكاتب Date
الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الطيب مصطفى الطيب مصطفى 04-13-18, 11:31 PM
  Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� Yasir Elsharif04-14-18, 00:27 AM
  Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� نيمو 04-14-18, 00:59 AM
    Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� عاطف عمر محمد 04-14-18, 06:55 AM
      Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� عاطف عمر محمد 04-14-18, 08:04 AM
        Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� عاطف عمر محمد 04-14-18, 08:14 AM
          Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� الرزيقي 04-14-18, 08:28 AM
            Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� ميجوع 04-14-18, 10:15 AM
              Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� حافظ سليمان 04-15-18, 11:52 AM
                Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� الرزيقي 04-15-18, 10:39 PM
                  Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� ههههههه 04-15-18, 10:47 PM
  Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� احمد إبراهيم 04-15-18, 12:50 PM
    Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� Yasir Elsharif04-15-18, 01:10 PM
      Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� احمد محمد عبدالباقي إ 04-15-18, 01:29 PM
        Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� خليفة 04-15-18, 03:27 PM
          Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� احمد محمد عبدالباقي إ 04-15-18, 04:14 PM
            Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� خليفة 04-15-18, 06:27 PM
              Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� احمد محمد عبدالباقي إ 04-16-18, 02:40 AM
          Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� عاطف عمر محمد 04-15-18, 06:29 PM
            Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� احمد محمد عبدالباقي إ 04-16-18, 09:50 PM
              Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� عاطف عمر محمد 04-17-18, 08:30 AM
                Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� عاطف عمر محمد 04-17-18, 10:07 AM
                  Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� احمد محمد عبدالباقي إ 04-17-18, 10:26 AM
                  Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� احمد محمد عبدالباقي إ 04-18-18, 04:09 PM
  Re: الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (5) بقلم الط� احمد محمد عبدالباقي إ 04-19-18, 03:12 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de