|
Re: سلفاكير والجامعة العربية !! بقلم الطيب مصط (Re: الطيب مصطفى)
|
• تعــــــــــــــــــــالـــوا نرقـــــــــــــــــــــــص ونهـــــــــــــــــــــلل !!!!!!!!!!!!!! • دوروا بينـــــــــــــــــــــــــــــــــا البلــــــــد دأك !!!!!!!!!!! • أحـــــــــرق الجازوليــــــــــــــــــــــــــــــــــن يا عـــــــــوض الجــــــاز!!!ّ!! • دوروا ،،، دوروا ،،، دوروا ،،، دوروا ،،، دوروا ،،،،، !!!! • هـــــــــــــا ،،، هـــــــــــــا ،،، هـــــــــــــا ،،، هـــــــــــــا ،،، هـــــــــــــا ،،، !!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلفاكير والجامعة العربية !! بقلم الطيب مصط (Re: الطيب مصطفى)
|
معليش يا حاج الناس ديل برضه أهلنا و فيهم ناس مسلمين و فيهم ناس لهم صلة دم ورحم بالشمال و الغرب خدعهم و إستغلاهم ونحن أقرب ليهم من اليوغنديين و الكينيين ۞ وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (61)وَإِن يُرِيدُوا أَن يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ ۚ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ (62) الأنفال .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلفاكير والجامعة العربية !! بقلم الطيب مصط (Re: الطيب مصطفى)
|
بسم الله الرحمن الرحيم موقف مصر مع دولة جنوب السودان مخالب القط كتب : بدر الدين العتاق ماذا تريد مصر من دولة جنوب السودان ذات الــ700 الف كيلو متر ، وما هي عمق العلاقات بين البلدين ، وما موقفها الرسمي من منحها عضوية جامعة الدول العربية ، وهل مياه النيل هى إستراتيجية التعامل مع دولة وليدة ، وكيف تنظر مصر للبعد الإستراتيجي لها في إفريقيا ؟؟. نشرت هيئة الإستعلامات العامة والإستثمار المصرية بموقعها الإلكتروني أنَّ العلاقات المصرية الجنوب سودانية " تمتد لعشرات السنين " ، مما يشير إلي حداثة العهد بها كدولة ناشئة وليدة والتي وصفت في أكثر الأحيان بأنها دولة " فاشلة " وما هذه العشرات السنوات إلا بدعم القاهرة وإحتضانها المعارضة السودانية منذ فترة التسعينات ، أو قبلها بقليل عندما أوت إليها زعيم التمرد آنذاك العقيد / جون قرنق ديمبيور ، والذي أطاحت به جهات أول توليه مقاليد الحكم في السودان الموحد كنائب للرئيس ولم يمكث أكثر من إحدي وعشرين يوماً قاتل قبلها الأنظمة السودانية كافة بواحد وعشرين سنة ، فاعطي في كل يوم قضاه في الحكم مقابله عاماً في التمرد الذي أعلنه في سبتمبر 1983 . مصر هي أول من دعم حركة التمرد الجنوبية في السودان قبل إثيوبيا ، وهي أول من أيدت إنفصال الجنوب عن الشمال في 2011 بعد الإستفتاء الذي قرر حق المصير ، والذي أكدته القاهرة وجوبا بالإتفاق أنَّ : " حصة مصر من مياه النيل من الثوابت التي لا تقبل المساومة ودون المساس بمصالحها في جنوب السودان " ، وهي أول من أقام قنصلية بجوبا من الدول العربية ، وهي أول من إحتضن المعارضة السودانية المتمثلة في حزب التجمع الديمقراطي والذي إستغل الحركة الشعبية المسماه بحركة تحرير السودان الجناح العسكري للمعارضة في إسقاط النظام في الخرطوم ، وهي أول من دعم الحكومة الجنوبية بالمال والمساعدات والمشاريع ، هل قدمت مصر كل هذه المبادرات من أجل سواد عيون الجنوبيين ؟ . نشرت صحيفة الأهرام بتاريخ : 14 / يوليو / 2016 في صدر كلمتها التي تعبر عن وجهة نظر الحكومة المصرية في تداعيات الأحداث الأخيرة التي شهدتها الدولة الوليدة خاصة العاصمة جوبا ، والتي تعاني من ويلات الحرب الأهليه منذ أواسط الخمسينيات من القرن العشرين ، نشرت في كلمتها : " يجب تنفيذ ما إقترحته دول إفريقية من قبل بإرسال قوات لدعم بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان ، يكون لها تفويضاً أكبر بإحلال السلام بدلاً من التركيز ( الضيق ) علي حماية المدنيين " . وأضافت في كلمتها : " وأن تعمل جميع الأطراف علي إستعادة الهدوء لجميع أنحاء البلاد وحماية السكان وضمان حرية الحركة للمدنيين ، وأن تستجيب جوبا للخطة الإنسانية لعام 2016 لجنوب السودان البالغة 1.3 مليار دولار ، لم يصل منها سوي 40% فقط ، أي نحو 508 ملايين دولار " . ويري مراقبون أنَّ دعوة مصر لجوبا ناتجة عن خوف لمصالحها المتعلقة بغرز أظافرها نحو منابع البترول إذ تمتلك جوبا أكثر من 80 % من حقول النفط في حدودها الذي يعتبر المصدر الإقتصادي الأول إلي جانب الثروات المعدنية الأخري ، وتحاول تصديره عبر ميناء ممبسا الكيني متجاوزة بذلك ميناء بورتسودان ومتناسية الطبيعة الجغرافية التي لا تسمح بمرور النفط إلا عن طريق السودان الشمالي الذي أيضاً يعرقل التصدير عن طريق ممبسا معللاً ذلك بالإتفاقية التي تقول بأخذ نسبة علي مرور PIPE LINE علي أراضيها مما يحرم مصر من نصيبة في حماية ودعم البترول الجنوبي ، لذا هي تؤيد إقتراح الدول الإفريقية بإرسال قوات " لدعم " بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان . وفي سؤال مشروع ، هل يوافق قانون جامعة الدول العربية بالطلب الذي تقدمت به دولة جنوب السودان لمنحها صفة " عضو مراقب " ؟ الإجابة : لا ! إذ ليس في قانون الجامعة العربية ما يسمي بــــ " عضو مراقب " ، وهنا يشار إلي التقرير الذي نشرته صحيفة الأهرام في الأسبوع الثاني من يوليو 2016 حيث أفاد بــــ : " وهي المهمة بالنسبة لمصر والسودان ، وهي بالنسبة إلي مصر الأمل الوحيد لزيادة مواردها المائية عبر قناة جونقلي الذي تمَّ وأده بسبب الحرب الأهليه في الثمانينات ، ولا امل الآن في إعادة بعثه إلا بإعادة الإستقرار والسلام في جنوب السودان " . وأضاف التقرير : " كما أنَّ عدم إستقرار الجنوب أو تقسيمه سيزلزل الدول المحيطة به وستمتد آثاره شمالاً لمصر والسودان ولدول عربية أخري ، وسيمنحها الفرصة والقدرة علي التحرك بفاعلية لحل الأزمة بالجنوب التي تفاقمت مؤخراً " . علماً بأنَّ صحيفة اليوم السابع قد نشرت تقريراً حول هذا الموضوع في العام 2011 حيث أفاد التقرير : " إشترطت منظمة العمل العربية عضوية دولة جنوب السودان في جامعة الدول العربية لقبول عضويتها في المنظمة إذا تمت عملية الإنفصال عن الشمال الذي يجري الإستفتاء عليه في السودان حالياً " . وأكدَّت الصحيفة بقولها : " أكدَّت جامعة الدول العربية أحقية جنوب السودان في الإنضمام كـــ ( عضو عامل وفاعل ) في الجامعة بجانب دولة السودان الموجودة فعلاً ضمن أعضاء جامعة الدول العربية " . ويري مراقبون أنَّ مصر سيكون لها موقفاً إيجابياً وصوتاً مرفوعاً ودعماً قوياً لإنضمام جوبا لعضوية الجامعة العربية بحجة أنَّ دولة جنوب السودان تتكلم اللغة العربية وهي أصلاً كانت ضمن الأعضاء وأنَّ الإنفصال ليس سبباً قوياً لإستبعاد طلبها رغم أنَّ لغتها الرسمية اللغة الإنجليزية وليست العربية وما تزعمه مصر بأنَّ جوبا تتحدث العربية المكسرة – عربي جوبا – سبباً واهياً ، وليس في اللغة العربية ولا الجامعة العربية ما يعرف بـــ " العربي المكسر أو عربي جوبا " وإنما هي تحمي أمنها وإسرائيل في المنطقة الجنوب سودانية . وفي جانب آخر من نفس الموضوع ، نشرت الأهرام علي لسان إليزابيث ترودو ، المتحدثة بإسم وزارة الخارجية الأميركية : " إنَّ الوضع في العاصمة جوبا ما زال غير مستقر ولكن الولايات المتحدة ما زالت تعتقد أنَّ من الممكن أن تجلس الأطراف السياسية المتناحرة منذ فترة طويلة معاً لإعادة النظام " . وأضافت الصحيفة لمحللها السياسي عطية عيسوي الكاتب والمحلل السياسي حيث أشار إلي أنَّ : " إستمرار الحرب بين الدينكا ( سلفاكير وقبيلته ) والنوير ( مشار وقبيلته ) في مقدمتها إتعدام الثقة بينهما وعدم إخلاص النية في تنفيذ الإتفاق كما ينبغي والصراع القبلي الضاغط خاصة بين النوير والدينكا الذي غذَّاه التنافس علي السلطة بينهما " . وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة يان كي مون عند زيارته لجوبا خلال فبراير الماضي 2016 عن : " إستياءه وخيبة امله ممن يضعون السلطة والمكاسب فوق مصالح شعبهم " ، علماً بأنَّ جنوب السودان يتصارع فيه أكثر من 60 مجموعة عرقية علي السلطة والثروة . وحول زيارة نتنياهو وشكري لإفريقيا في أخر يونيو 2016 ، صرَّحت الصحافة المصرية عن مخاوفها تجاه أمنها القومي خصوصاً دول الجوار حيث أشارت إلي أنَّ علي مصر : " بعد الزيارة أن تفكر فى النتائج من خلال 3 محاور ، أولها : الأمن القومي المصري من ناحية عدم الإضرار بحصة مصر من المياه ، ثانيها : البعد العربي عن طريق التقرب للدول الإفريقية ، وإعطائها مساعدات آمنة لمواجهات الإرهاب ، وبذلك يلقي القبول لدي الدول الإفريقية التي تمثل 54 صوتاً في المحافل الدولية ، ثالثها : الإعتراف بأنَّ لإسرائيل شعبية في إفريقية " . ويري مراقبون أنَّ الــــ " مساعدات الآمنة " هي مد الجماعات التي تري فيها حماية مصالحها في إفريقيا وخصوصاً جوبا بالسلاح ، إذ تتمثل أكبر مصالح مصر إفريقياً في جوبا ، وهو ما تتعاون فيه وإسرائيل وتنسق بينهما لحماية أمن الدولتين خصوصاً من ناحية المياه فتحمي مصر مشروع مد مياه النيل لإسرائيل عن طريق مجري مائي بسيناء .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلفاكير والجامعة العربية !! بقلم الطيب مصط (Re: بدر الدين العتاق)
|
فريجونى كتب (( الزول ده أكان ليهو مراد يلم كل الجنوبيين ويولع فيهم نار تبيدهم عن بكرة أبيهم علشان بس بعد داك يتنفس ويرتاح, دى كراهية هتلر ذاتو ما وصلها.))
تعرف ليه الزول دا كدا يا أستاذ فريجونى عشان ولدو قتل فى الجنوب فبقى مشحون بالحقد والعنصرية البغيضة فدواخلو مظلمة جدا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلفاكير والجامعة العربية !! بقلم الطيب مصط (Re: متلبع)
|
يا المتداخل اللذيذ تحت اسم ( متابع ) التحيات لكم أنا لا أطيق كلام الطيب مصطفي إطلاقاً , فهو دائماً يفتح مواضيع فيها الكثير والكثير من الإثارة والتجريح لمشاعر الآخرين ، ورغم ذلك أقول لكم بأن أي إنسان فوق وجه الأرض من حقه أن يكره الآخر الذي يقتل ابنه , وتلك فطرة في البشر ، فإذا لم يحس الوالد بتلك الكراهية والمقت في أعماق نفسه عن قاتل أبنه فهو لا يستحق أن يقال له ( أب ) ، ولذلك لا يعيب أحد إطلاقا ان يكره الطيب مصطفى من قتلوا ابنه , وقد يقول قائل : ( ما الذي أوجد ابنه في تلك الحرب الأهلية من الأساس ؟؟ ) ، والإجابة لا يمكن توجيه اللوم للآلاف والآلاف من أبناء السودان الذين اشتركوا في تلك الحروب الأهلية ، وهي حروب خاضها الشعب السوداني منذ استقلال البلاد ، والكثير من أبناء السودان الأوفياء ضحوا بحياتهم من أجل الوطن ، والشعب السوداني كافة اشترك في تلك الحروب للحفاظ على وحدة التراب ووحدة الوطن .. والعبرة ليست بالواقع الذي كان في نهاية المطاف ، ولكن العبرة في أن الشعب السوداني لم يتخاذل لحظة ، ولم يتقاعص عن واجب الدفاع عن الوطن ، بل قدم الملايين من فلذات الأكباد لأجل الوطن ، وذلك النضال من أجل الوحدة قامت به الأحزاب السودانية بكل أطيافها في كل مراحل حكمها للسودان ، كما قامت به الحكومات العسكرية بكل أطيافها في المراحل التي حكمت فيها السودان ، ثم كانت الدائرة أخيرا لنظام الإنقاذ الذي قدم بدوره التضحيات الجسيمة تلو التضحيات ، وفقد الكثير من أبناء السودان الذين يمثلون فلذات الأكباد , ولا تعني كراهيتنا لنظام الإنقاذ أن لا يبكي رجال الإنقاذ على فلذات أكبادهم مثلهم ومثل الآخرين ، وكأننا بذلك نبرر تصرفات الحكومات العديدة ( المدنية والعسكرية ) التي واجهت حروب التمرد في الجنوب منذ الاستقلال وقدمت التضحيات ، ثم نعيب ذلك على ناس الإنقاذ لمجرد أننا نكره الإنقاذ ، ونحن قد نعترف ونقر بأننا نكره نظام الإنقاذ ولكن لا نريد من كراهيتنا للإنقاذ أن تنسينا المواقف الوطنية والرجولية والبطولية والتضحيات التي قدمها أبناءنا الأبطال ، وهم شهداء الواجب الذين ضحوا بحياتهم من اجل الشعب السوداني ، ثم يأتي أحدهم ليستنكر حتى فطرة الكراهية !!. رشيدة طاهر الفكي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلفاكير والجامعة العربية !! بقلم الطيب مصط (Re: رشيدة طاهر الفكي)
|
يا أخت رشيدة ما تلخبطى الكيمان وتخرمجى ساكت, محاربى ودبابى الطيب مصطفى لم يحاربوا من أجل الحفاظ على وحدة تراب الوطن بل كانوا يخوضون حربا جهادية دينية اعتقادا منهم أنها فقط ستوصلهم الى الحور العين وتحدثوا عن رائحة المسك واشجار وقرود كانت تحارب الى جانبهم, وفى نهاية الامر أعلن عرابهم نفسه أنهم قضوا فطائس, وانفصل الجنوب كما أراد له الطيب مصطفى أن ينفصل واحتفى بذلك, فلا يوجد وجه مقارنة بين محاربى الطيب مصطفى ومن يحاربون من أجل الحفاظ على وحدة تراب الوطن.
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|