|
Re: عندما يتحدث جواسيس مصر (2) بقلم الطيب مصطفى (Re: الطيب مصطفى)
|
استاذنا الفاضل الكريم الطيب مصطفي مع التحية والتقدير وعلي ذكر " جواسيس مصر " معروف جدا ان انظار الوضعاء من البشر تتجه دائما الي من عنده المال والذهب ومصر لاتملك الذهب والفضة الذي يجعل الناس يتجسسون لها وكل صفحات التضامن المصري السوداني تخلوا من " الرشوة " والمغانم لاسمح الله الخرطوم التي احتضن كرامها في يوم من الايام القمة العربية التي ضمدت جراح الامة والمصريين ومهدت الطريق لاستعادة الكرامة المفقودة وحرب العبور الذي لم يكتمل ولم يحقق اهدافه في ظل الواقع الدولي المعروف والجسور الجوية والبحرية التي اثرت علي سير تلك المعارك العبقرية الخالدة التي اسقطت اسطورة العدو الذي لايقهر.. استاذنا الفاضل الكريم عبد الناصر الذي تنسبون ثورته العظيمة الخالدة الي الامريكان وغيرهم هي الثورة التي نشرت العلم والوعي بين الناس وردت لهم كرامتهم وحقوقهم المفقودة وهو اليوم في رحاب رب كريم والشاهد انه كان رجل اسطوري في اعتداده بنفسه وذاته ودفاعة المستميت عن حرية الشعوب الافريقية وكل شعوب العالم الاخري الي جانب ذهده عن الدنيا ومغانمها .. استاذنا الفاضل الطيب مصطفي عبد الناصر خرجت من اجله الملايين تناصره علي غير العادة وهو القائد المهزوم اما جنازته فهي خير دليل علي مكانته بين الناس وهناك علاقة طردية بين محبة الناس ورضا رب العالمين عن الناس من امثال الزعيم الخالد في رحاب ربه جمال عبد الناصر . الاستاذه الفاضله اماني الطويل تشكر علي شجاعتها المنقطعة النظير وهي انسانة محبة للسودان واهله وتربطها بهم صلة وجدانية واخوية صادقة الي جانب انها انابت عن امثالكم من السودانيون في الدفاع عن حق مشروع لهم في جزء عزيز من خريطة الدولة السودانية القومية تفضل النظام العالمي وبعض الساسة السودانيين بمنحة هدية مجانية لمجموعة من الانفصاليين الذين انتهوا به اليوم الي ذلك المصير المعروف . لك منا خالص الود والتقدير. sudandailypress.net
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|