رسالة إلى الحركة الإسلامية السودانية:أين مواقفكم المثالية؟ولمن توجهون مفاهيمكم الرسالية؟ بقلم يوسف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 09:27 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-11-2017, 02:31 PM

يوسف الطيب محمد توم
<aيوسف الطيب محمد توم
تاريخ التسجيل: 03-27-2014
مجموع المشاركات: 182

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رسالة إلى الحركة الإسلامية السودانية:أين مواقفكم المثالية؟ولمن توجهون مفاهيمكم الرسالية؟ بقلم يوسف

    01:31 PM August, 11 2017

    سودانيز اون لاين
    يوسف الطيب محمد توم-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بسم الله الرحمن الرحيم
    يقول الله تعالى:(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ(3) سورة الصف
    منذ 30يونيو 1989م وحتى تاريخ اليوم ،لم يشهد الشعب السودانى عافيةً تذكر سواء كان فى مجال الإقتصاد أو حقوق الإنسان التى أقرتها الشرائع السماوية وأخرها الشريعة الإسلامية ،والتى تدعى الحركة الإسلامية زوراً وبهتاناً تمسكها بها والعمل على هديها ،أضف لذلك لم يسلم تراب الوطن من التقسيم والتفتيت(حتى التنظيم العالمى للاخوان المسلمين إنتقد التفريط فى جنوب السودان)،ومابقى من المليون ميل مربع، يحكم وتتم إدارته بواسطة الحركة الإسلامية وحزبها المدلل المؤتمر الوطنى،بالكيفية التى تتسق مع مصالحهم الضيقة،لا مصالح الشعب الواسعة،والتى كان يجب أن تعطى الأولوية وذلك حسب مبادئ الإسلام السمحاء من عدلٍ ومساواة وحرية،بدلاً من وضعها فى مؤخرة أجندة الحزب الحاكم،أو بالأحرى تذييلها فى برنامجهم التمكينى،وإعطاء الأسبقية والأولوية للتمكين والتشبث بالسلطة لأطول فترة ممكنة،وبغض النظر عن النتائج الكارثية التى يحدثها هذا السلوك القبيح والذى يتعارض مع قيم الإسلام ،وكذلك السيطرة على كل مؤسسات الدولة بصورة ميكافيلية،وذلك عن طريق الإقصاء للأخر أى غير الموالى للتنظيم،سواء كان عن طريق فصله من الخدمة أو تهميشه داخل المؤسسة،عن طريق تخفيض وظيفته او نقله لمؤسسة أخرى،ليحل محله صاحب الولاء غير المؤهل والذى سيكون حتماً وبالاً على المؤسسة،وهذا مايحدث الأن فى جميع مؤسسات الدولة ،حيث الأولوية لأهل الولاء والتنظيم بالإضافة لمعيار القبيلة والذى أصبح جنسيةً قائمة بذاتها تعلو على الجنسية السودانية،أو بالأحرى القبيلة أصبحت كلمة المرور أو كلمة السر من أجل الظفر بالوظيفة،حتى ولو اردت أن تعمل حارساً فى إحدى مؤسسات الدولة،أقول هذا الكلام ،عندما أقرأ شعارات الحركة الإسلامية السودانية،والتى تصفها بالرسالية والمثالية ،وأقارنها بسلوكها فى الحكم ،حيث تجد التناقض والتعارض ،بين تلك الشعارات والأفعال داخل دواوين الحكومة ،أو خارجها،فالأن الفشل الذريع فى إدارة الدولة أصبح ظاهر للعيان لا يحتاج لدليل،,ويخيم على كل أرجاء وطننا الحبيب ،فتدنى الخدمات الأساسية من(تعليم،صحة،ماء،كهرباء،ونظافة وغيرها)اصبح هو السلوك أو الفعل الذى يؤكد،على سير شعارات الحركة الإسلامية فى إتجاه،وسير أفعالها فى إتجاهٍ مغاير بالكلية.
    أضف لذلك أن أعضاء الحزب الحاكم يعيشون حياةً مخملية،فى حين أن غالبية الشعب السودانى لا يجدون حد الكفاف من أجل إعاشة أنفسهم أو أسرهم،وهذا بالطبع فى جميع مجالات الحياة ،وخاصةً الإحتياجات الضرورية ،من مسكن ومأكل ومشرب وصحة وتعليم ،فالحركة الإسلامية،كما ذكر بعض قادتها،أنهم جاءوا لينقذوا الشعب السودانى من الفاقة والجوع والسقم والسغم،ولكن فات على هولاء الذين يجهلون كثيراً من تعاليم ديننا الإسلامى الحنيف،وكذلك من تجارب الشعوب الأخرى أياً كانت شرائعهم،مادامت تصب فى مصلحة الانسانية،ولا تتعارض مع شرعنا الحنيف،فات عليهم ،أن يتعلموا من مبادئ الاسلام السمحاء،أن الإسلام غايته نبيلة،وبالتالى لابد أن تكون الوسيلة للوصول لهذه الغاية السامية أن تكون شريفة،لا يشوبها غش اوتدليس أو (دغمسة)،فهم لم يطبقوا فى أنفسهم أو على غيرهم مبادئ الإسلام،حتى يجد مبدأ العدل مكانه فى المجتمع ،ولا نرى مواطناً مهضوم الحقوق وهو يطارد المسئول من مكان لخر من أجل إسترداد حقوقه المسلوبة ،وكذلك تجد العدالة فرصتها لتقول لكل السودانين أن لا ظلم إجتماعى بعد اليوم سواء كان فى الوظيفة العامة أو غيرها من حقوق المواطن التى يجب أن تتكفل الدولة بها تُجاه مواطنها،أضف لذلك تمسكهم بمنهجهم القديم والذى أثبت فشله،وخاصةً فى 1999م حيث الأنقسام الكبير ،بين القصر والمنشية،ومازال الفشل يتجول ويتبختر فى ردهات الحزب الحاكم وفى جميع ربوع السودان،والأدهى والأمر لم تستفيد الحركة الإسلامية من إصلاحات وإشراقات أحزابٍ عربية ذات صبغة إسلامية،يجمعها معها تنظيم واحد،فمثلاً حزب النهضة فى تونس وزعيمه الغنوشى،فقد إستطاع هذا الرجل من إحداث إصلاحات داخل حزبه تتماشى مع واقع المجتمع التونسى،من غيرأن يغير سلوك أعضاء حزبه وهم فى السلطة،وخاصة السلوك الرفيع والمتمثل فى أدب الإستقالة من المنصب الحكومى فى حالة فشل المسئول فى أداء مهامه او القيام بمسئولياته على الوجه الأكمل ،والسؤال الذى يدور فى ذهن أى مواطن سودانى :كم ياترى عدد المسئولين الذين يتبعون للحركة الاسلامية وللمؤتمر الوطنى قاموا بتقديم إستقالاتهم منذ 1989م وحتى تاريخ اليوم لفشلهم فى إنجاز مهامهم؟وللمقارنة بين الحركة الإسلامية السودانية وبين حركة النهضة الإسلامية التونسية ولكى نرى تباعد الأفكار وتطبيقاتها بين التنظيمين،هذه مقتطفات أومبادئ أو مرتكزات من أقوال الأستاذ/راشد الغنوشى زعيم حزب النهضة التونسى وهو فعلاً يطبقها على أرض الواقع:-
    نحن لسنا من المتطرفين ولسنا بالإسلام السياسي بل نصنّف أنفسنا من المسلمين الديمقراطيين
    مشاركة النهضة في الحكم أمر طبيعي
    الاسلاميون هم جزء من المكون المجتمعي و يجب أن تتعامل كل الأطراف مع بعضها البعض
    "إلي عندو مشكل مع النهضة يمشي لدائرة المحاسبات"
    نحن من الاحزاب القليلة إن لم نكن الوحيدين الذين قدمنا تقاريرنا إلى دائرة المحاسبات .
    حركة النهضة متماسكة لكنها ليست قالبا واحدا. . هناك نقاشات داخلها وقرارات تناقش وتمرر بالأغلبية
    ليس هناك تعطيل في النهضة
    حركة النهضة حزب وطني يعمل ضمن القانون الأحزاب وليس عليه أي سلطة خارجية من طرف أي بلد في العالم
    نحن تصدينا لقانون تحصين الثورة والعزل السياسي بعدما رأينا ماذا فعل الاقصاء والاستئصال في ليبيا وغيرها.إنتهى.
    وأيضاً لنأخذ مقتطفات من برنامج حزب العدالة والتنمية المغربى:-
    أعلن حزب العدالة والتنمية اليوم الاثنين، خلال ندوة صحفية بمقر الحزب بالرباط، عن برنامجه الانتخابي للاستحقاقات التشريعية المقبلة.

    البرنامج الذي أعده منتدى أطر حزب العدالة والتنمية، بمشاركة خبراء الحزب في مختلف المجالات، والذين اشتغلوا على مدى 10 أشهر، جاء برؤى وأفكار تروم مواصلة مسلسل الإصلاحات التي دشنها الحزب خلال الولاية الحكومية الحالية، تماشيا مع الشعار الذي اختاره الحزب لهذه الاستحقاقات وهو "صوتنا فرصتنا لمواصلة الإصلاح".

    هذا ويهدف "المصباح" من خلال برنامجه إلى "توطيد الانتقال إلى مصادر جديدة للنمو وتعزيز تنافسية الاقتصاد، وتثمين الثروة البشرية وصون كرامة المواطن، وتعزيز العدالة الاجتماعية، وتكريس الحكومة الجيدة عبر ترسيخ الإصلاح، وتعزيز الإشعاع الدولي للمغرب".

    يذكر أن الحزب وضع خمس أولويات في برنامجه الانتخابي، وهي إصلاح التعليم، وتشجيع التشغيل، ومحاربة الفقر والهشاشة، وتعزيز الحكامة الجيدة، ومحاربة الفساد والريع.إنتهى

    وختاماً:الكل يلاحظ أن الحركة الإسلامية السودانية تعتبر نفسها رائدة فى الوطن العربى والعالم الإسلامى للحركات والأحزاب الإسلامية ،وما علمت المسكينة،أن حصيلة سنوات حكمها ال28سنة،كان صفراً كبيراً،وكانت هذه السنوات خصماً على الإسلام فى المقام الأول،ووبالاً على أهل السودان فى المقام الثانى،وإنتقاصاَ من رصيدها (البرنامج والأفكار والعضوية) فى المقام الأخير،كما ذكر مؤسسها المرحوم الدكتور الترابى فى كثير من ندواته وتصريحاته وكتاباته.

    وبعد كل هذه الإخفاقات التى حدثت من الحركة الإسلامية السودانية وحزبها الحاكم ،سواء كان فى إدارة الدولة أو إدارة حزبها الحاكم نفسه (بغير رشد)،ألم يأن لهذه الحركة وحزبها الحاكم ،أن تخشى الله فى أهل السودان أولاً،والتعلم من شعوب الدول الأخرى فن إدارة الدولة،وأدب الإستقالة ثانياً؟.

    وبالله الثقة وعليه التُكلان

    د/يوسف الطيب محمدتوم/المحامى

    [email protected]







    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 10 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • أحمد بلال عثمان يشكو وجود 2000 موظف و650 متعاونا بالتلفزيون
  • ولاية الخرطوم ومجموعة جياد توقعان على شراكة إنتاجية لصالح الفئات الخاصة
  • مباحثات عسكرية مغلقة بين الخرطوم وواشنطن
  • بمشاركة السودان بدء المؤتمر السنوي التاسع لرؤساء البرلمانات الإفريقية بجوهانسبيرج
  • مباحثات سودانية أميركية لمحاربة الإرهاب وتعزيز الأمن في ليبيا
  • واشنطن ترفع الحظر عن تحويلات مالية لشركة داو
  • حسبو محمد عبدالرحمن: السودان أصبح معبراً للأسلحة التي تستخدم في النهب
  • لجنة برلمانية تنتقد إدارة الهيئة وزير الإعلام : عجز كبير في ميزانية التلفزيون وإدارته مهملة
  • وزارة الضمان تشرع في قيام مركز قاعدة معلومات اليتامى في السودان
  • وزير يدعو لمناهضة الظواهر السالبة لـ الزواج
  • السودان يشارك مراقباً في النجم الساطع بمصر
  • الكشف عن تورط عضو بالمؤتمر الوطني في شائعة اغتيال (أديبة)
  • استبعاد البواخر السودانية من نقل الحجاج لصالح شركات مصرية
  • الحوثيون يعاودون الهجوم على سفارة السودان في صنعاء
  • الحكومة: تغييرات الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال تبشر بموقف إيجابي
  • بيان من رئيس الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعداله حول حادثة إختفاء الطفل المغدور بدري


اراء و مقالات

  • في الشراكة الأوربيَّة مع أقطار في إفريقيا والبحر الكاريبي والمحيط الباسفيكي (1من بقلم الدكتور عمر م
  • بين الصوفية والأطماع السلطوية بقلم نورالدين مدني
  • أين ذهبت ال 16 مليار دولار ؟ بقلم بابكر فيصل بابكر
  • الحماية من الخريف والنظافة ليست مسؤولية الدولة لأنها ليست جمعية خيرية (2) بقلم كنان محمد الحسين
  • تزييف التاريخ ونتائجه. 2-5 بقلم محمد ادم فاشر
  • فوضى! فوضى! فوضى! الفوضى انفلتت بعيدا ًعن قبضة البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • السودان...محافظة سعودية... بقلم د.أمل الكردفاني
  • يا ثقل الوتر المفقود بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • المناضل فؤاد صالحة رحل مظلوما بقلم سميح خلف
  • تهافت الملاحدة (9 / 10) بقلم د. عارف الركابي
  • والبله يلفت العيون اليه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • محنة شجرة ..! بقلم الصادق الرزيقي
  • حاسب يا حسبو..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • شبعنا سخرية !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • قرارات القائد عبدالعزيز الحلو!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الي عليش الحاج حريبات رئيس منظمة السائلين بقلم يوسف شوبرا
  • قباطنة ألزمن ألمعاصر, هيا ! شعر نعيم حافظ
  • ليس الفتى من قال .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • نكبة بخت الرضا بقلم هلال زاهر الساداتي
  • يلا اتصورو كلكم: عن كتاب الإرهاق الخلاق بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • وجهة نظر إسرائيلية بالرئيس الفلسطيني بقلم د. فايز أبو شمالة

    المنبر العام

  • القاهرة واستمرار التصعيد
  • الانقاذ: غياب “الرؤية” والتخبط سيد الموقف!!بقلم عيسى إبراهيم
  • اغتيال نقيب بمليشيات الدعم السريع بسبب النهب
  • اشتباكات دامية بين نظاميين في الخرطوم بسبب فتاة
  • هجوم جديد على مقر السفارة السودانية في صنعاء
  • تجمع قوي التحريرتحذر الحكومة من مصادرة ممتلكات المواطنين بدارفور
  • وزير الإعلام يلوح بتقليص العاملين بالتلفزيون ويعيد التحقيق في إنقطاع البث
  • مجلس الصحوة الثوري يشن هجوما علي نائب الرئيس ويصفه بالعنصري
  • دولة الخلافة المسيحية فى شمال امريكا
  • قوانين شاذة (منقول)
  • السودان يسع الجميع
  • إيران تعتقل ستة أشخاص بتهمة تعليم رقصة الزومبا
  • ( بانوراما ) شبكة الاتجار بالاعضاء البشرية بمصر
  • ما هو سر فشل بعض السودانيين في الداخل ونجاحهم في الخارج ؟ رأيك بصراحة - فيديو
  • ورطة الدبلوماسى عبدالاله ابوسن في الدوحة ..... عيب يا رجل ان تسقط من طولك كدا!
  • أهل جادات صبروا وناس عرفات كفروا....
  • دعوة لكتابة مزكرة للسفير السودانى بقطر حول المركز الثقافى وعبدالإله ابوسن
  • شكراً باشمهندس بكري
  • السلام مع الحلو تأخر 6 سنوات
  • " انه اخي انا "والله عزيز ذو انتقام» حسبي الله فيكم
  • دعوة للاستماع لى هذه الموسيقى الحالمة
  • الحكم الإسلامي .. ظاهره رحمة وباطنه عذاب !

    Latest News

  • Sudan, U.S. discuss resumption of military cooperation
  • US AFRICOM Deputy Commander in Sudanese capital
  • First batch of regional troops arrive in South Sudan
  • Cholera still a scourge in Sudan
  • The US Treasury Lift Ban on Amount of Money Belongs to Sudanese Embassy in Seoul
  • Aid vehicle hijacked in North Darfur capital in front of Sudan’s V-P’
  • Sudan and Jordan to hold Joint Talks Tomorrow
  • Anger over spoiled grain in Sudan’s El Gedaref
  • Joint Chief of Staff meets Deputy Commander-in-Chief of AFRICOM
  • Sudan V-P in Darfur for arms, vehicle collection campaign
  • Arrangements for Sinnar Islamic Capital, Hosting of 10 th Conference of Culture Ministers of Islami
  • Darfur movements cannot be disarmed: Minni Minawi
  • Plans for Early Production from Oil Exploration of Al- Rawat Field
  • Al Mahdi case: ICC Trial Chamber VIII to deliver reparations order on 17 August 2017
  • Unamid appoints new head, coordinates exit strategy
  • Deputy Chief of Staff Informed on Preparations of Sudanese Civilian Component for Participation in
  • Civil society supports Port Sudan workers
  • Aboud Jaber: Citizen Security is Red line
  • Part of Sudan’s gold revenues to be allocated to states
  • Speaker to visit Kuwait on invitation by his counterpart
  • Cholera spreads in northern Sudan
  • Al-Baher Receives Invitation to participate in Africa Forum for 2017 in Sharm Al-Sheikh























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    رسالة إلى الحركة الإسلامية السودانية:أين مواقفكم المثالية؟ولمن توجهون مفاهيمكم الرسالية؟ بقلم يوسف يوسف الطيب محمد توم08-11-17, 02:31 PM
      Re: رسالة إلى الحركة الإسلامية السودانية:أين ودبجبوج 08-11-17, 08:55 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de