|
|
|
 Re: دردشة مع مناضل ! بقلم الطيب مصطفى (Re: نيمو)
|
هههههه فعلا يا عزيزي نيمو
الطيب مصطفى انت شخص مريض
تكتب ثم تعود للتعليق بأسماء مستعارة تسب وتشتم فيها
وبطريقة غبية لا تغير فيها حتى الاسلوب
حقيقي انت حاقد مازوم نفسيا ومريض ولا ندعو لك بالشفاء لأن مرضك
اصلا لا شفاء له فقط ندعو الله أن يخلصنا من امثالك
يخيل لي لو كان طلعت بتاع دلوكة أفضل فعلاً
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: دردشة مع مناضل ! بقلم الطيب مصطفى (Re: الطيب مصطفى)
|
في قريتنا المتواضعة كنا نجاري مسار الحياة من منطلقات الجهل والجهلاء . وكنا ندعي العلم بغير علم ، نجتهد عبثا في ملاحقة أصحاب الشأن والقيمة ، نجاريهم في الكلام رغم التواضع والهبوط في حروفنا , ونجاريهم في مظاهر الشكل والملبس رغم الاستحالة في التطابق ، ونجاريهم في المماثلة الفكرية والثقافية رغم البون الشاسع في الحواس المستخدمة والمستوعبة ، ونجاريهم في تلوين الجلود زيفاً بألوان قريبة من ألوان أهل الجاه حتى يقال أننا من أهل الجاه والأصول ، وأخيرا بدأنا ندعي ما ليس فينا من صفات الأحرار لعلنا نجد عيونا في العالم يعاملنا بالاحترام والتقدير ، ورغم تلك العنجهية في الفارغة ما زلنا نتربع في الحضيض حين تكون المقارنة مع البشر ، وأجبرتنا الحقائق أن نقر ونعترف بأننا ما زلنا على بعد شاسع من التحضر والفهم والإدراك .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: دردشة مع مناضل ! بقلم الطيب مصطفى (Re: زول)
|
كنت عضوا في لجنة لدراسة العنف الطلابي كدت لا أصدق أذني وأنا أسمع شهادات موثقة لعمداء طلاب جامعتنا الكبرى، وهم يسردون كيف أن السلاح يدخل إلى أسوار الجامعات محملا في سيارات تتبع إلى طلاب الحزب الحاكم- المؤتمر الوطني- ومع ذلك تفشل العدالة في توقيف المجرم أمام منصة القضاء.
هذه شهادة الأستاذ الصحفي عثمان ميرغني
من يحرق ويقتل ويخرب هم طلاب المؤتمر الوطني والأجهزة الأمنية
بقية الطلاب عنفهم لا يتجاوز العنف اللفظي ة الاشتباك بالايدي
| |
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
| |
الطيب مصطفى
عبدالرازق يوسف الحاج
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست