نقول للإعلام العربي :نعم للتسامح و التعايش مع إسرائيل و لا لثقافة الحقد و الكراهية بقلم عبير المجمر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 09:31 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-23-2017, 09:11 PM

عبير سويكت
<aعبير سويكت
تاريخ التسجيل: 08-07-2016
مجموع المشاركات: 627

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نقول للإعلام العربي :نعم للتسامح و التعايش مع إسرائيل و لا لثقافة الحقد و الكراهية بقلم عبير المجمر

    08:11 PM July, 23 2017

    سودانيز اون لاين
    عبير سويكت-France
    مكتبتى
    رابط مختصر




    لنرفع سوياً راية الإنسانية و نكسر سلاح العدوانية.

    نعم للإنسانية مع إسرائيل و الف لا للثقافة العدوانية.



    حقيقية يؤسفني ما كنا و ما زلنا نراه في شاشة الإعلام العربي التي تحاول أن تفهم الأجيال الناشئة من العرب والمسلمين بأن إمكانية التعايش السلمي بين الفلسطينيين و اليهود مستحيلة و أن هدف إسرائيل ديني عنصري بغيض ضد الإسلام و العروبة و العكس هو الصحيح فمشلكة اسرائيل وفلسطين هي مشلكه تنازع علي أراضى و ليست بمشكله دينيه و أثنيه كما يريد أن يصورها لنا بعض الاعلام العربي ، و أظن أنه آن الآوان ليكفوا عن الضحك و اللعب بعقول و عواطف الشعب العربي و الإسلامي مستخدمين بعض الايات القرآنيه مثل : ( لن ترضي عنك اليهود والانصاري حتي تتبع ملتهم ) فبالله عليكم يجب عدم الانصياع لمثل هذه الاقوال بغباء كامل وتذكروا أن أي ايه قرآنية نزلت لها أسباب نزولها في وقت معين و لسبب معين و حادثه معينة ولا يمكن خلط الاوراق وتفسير القرآن والاستدلال به بطريقه خاطئه حتي لا نكون قد حملنا القرآن الكريم كمثل الحمار يحمل اسفارا فإن لم نستطع الاجتهاد في فهم المعني و إستخدامه في المكان المناسب فعلي الاقل الزموا الصمت بدلا من تشويش عقول الناس و زرع السموم ، لان هنالك أيضاً بعض الايات التي تتكلم عن نفاق العرب: ( الاعراب اشد كفرا ونفاقا ) و إذا أردنا التعامل بنفس هذه الطرق الساذجه فيمكن أن نستدل بظاهر النص القرآنى بكل سذاجة ونحكم علي جميع العرب بالنفاق والكفر كما جاء في الحوار الذي دار بين الشيخ الذي يدعوا للمرونة في فهم النص القرآني و الآخر الأعمي الذي يدعو إلي التشدد في فهم ظاهر النص القرآني فقال له المحاور الأول :أن كان ذلك كذلك فالنص القرآني يقول :( و من كان في هذه أعمي فهو في الآخرة أعمي و أضل سبيلاً) فأجاب الشيخ الأعمي : لا لا ليس كذلك، إذن هذا يوضح أنه تجب المرونة في فهم النص و عدم العمل السماع لمن يقولون لا اجتهاد مع النص، و في تقديري هذا الأسلوب الإعلامي العاجز يعمل على توليد الكراهية التي لن تحل المشاكل الكبيرة و الخطيرة وكما قيل: ( أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما و أبغض بغيضك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما )، و لا يمكن بأى حال من الأحوال أن تكون هذه هى رسالة الإعلام العربي للأجيال الناشئة رسالة البغض والكراهية ، نحن الآن فى عصر العولمة حيث حوار الحضارات والثقافات لذا نحن فى أمس الحاجة لإحترام الآخر و الإعتراف بوجوده وبحقه فى الإنسانية بكل معانيها و مبانيها ، فالإيمان يجبرنا أن نؤمن بالكتب السماوية خاصة و أن هنالك يهود كثر ضد الصهيونية و يختلفون معها تماما لأنهم يرونها تسئ إلى يهوديتهم و أظن أن الجميع قد سمع و إطلع على قصة اليهودى الذى أحرق جواز سفره فى مظاهرة شهيرة وسط لندن، ثم أن إيماننا يجبرنا أن نؤمن بالكتب السماوية فهل يعتقد هذا الإعلام أن بث ثقافة الكراهية و البغض هي الطريقه المثلى لحل أي مشكله ؟ إذا كان الأمر كذلك فدعوني إذن أذكركم بقصة الرسول صلعم مع جاره اليهودى الذى كان يوميا يضع البراز أمام منزل الرسول صلعم و مع ذلك كان رده فى أدب محمدى و سلوك حضارى حيث لم يعنف الرسول هذا الرجل على سلوكه و لم يهاجمه محتجا أو غاضبا أو كارها بل العكس تماما فى ذات يوم عندما لم يجد الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم البراز استعجب فذهب يتفقد جاره فعلم أن الرجل مريض فما كان منه ألا أن زاره وعاوده مريضا الأمر الذى أجبر اليهودى أن يعلن إسلامه إذن هذه هي الرسالة التى نحتاجها اليوم لنعلمها لأولادنا إنها رسالة المعلم السمحاء التى تنضح محبة ورحمة ( فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لأنفضوا من حولك ) ، ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) ، هذا ما يجب أن نعلمه للأجيال الناشئة نشر ثقافة التعايش السلمي و السماحة و التسامح لا التطرف والإرهاب أن نعلمهم أن يزرعوا الخير ولو في غير موضعه (أزرع جميلا ولو فى غير موضعه لن يضيع جميلا أينما زرع) و أن الكره لا يولد إلا كرها و الخير قادر علي انتزاع الشر،
    ومن وجهة نظري اذا أردنا ان تكتمل الصوره للعالم العربي و الإسلامي لابد من طرح القضيه من وجهة نظر الطرف الآخر أي إسرائيل ، و كما يقولون لا يكتمل الرأى إلا بالرأى الآخر إذن علينا أن لا ننحاز و نكتفي ببناء حكمنا و رأينا إتباعا لوجهة نظر العالم العربي والإسلامي فقط فالحياد هو الطريق الاسلم إلي الحكم العادل ، لذلك لا بد من أن نكون حريصين علي الإصغاء إلي الطرف الآخر و نحاول أن نضع أنفسنا في مكانه حتي نتمكن من التفاعل معه و فهمه، فالشعب اليهودي يعتقد أن له مبرراته في إقامة دولة اسرائيل منها : المبرر التأريخي النابع من إعتقاد مطلق بان أرض إسرائيل هي أرض الآباء والأجداد ، والمبرر الطبيعي والإنسانى وهو أحقية الشعب اليهودي بأن يكون له وطن مستقل مثل باقي شعوب العالم، والمبرر القانونى والسياسى الرسمي المتمثل في وعد بلفور و كل المستندات الثبوتيه التي تثبت أحقية الشعب اليهودي في اقامة وطن مستقل وتم الاعتراف بهذا الحق في اليوم الثاني من شهر تشرين عام 1917م .
    إضافة إلى ذلك فقد عرٌفت اسرائيل نفسها علنيا بأنها دوله ديموقراطية تحافظ على القيم و المبادئ الديموقراطية، و تؤمن بعدة مبادئ منها التعدديه والمساواة وعدم التمييز بناء على عامل الدين و العنصر و الجنس، و تحترم حرية الأديان و الثقافه و اللغه و التعليم، و تحترم وتحافظ علي جميع الأماكن المقدسه لجميع الديانات ، إذن نستنتج من ذلك أن هدفها لم يكن دينيا في المقام الاول و ضد الاسلام كما يصفه البعض ، ففي بداية الأمر عندما أراد اليهود إقامة دولتهم كان الهدف من ذلك لم شمل اليهود الذين كانوا مشتتين و متفرقين في كل انحاء العالم و كثرة هجرتهم بعد أن نجوا من الإبادة النازية في أوروبا (المانيا) و مثال ليهود الشتات الفلاشا التي هي كنية ليهود الحبشة ذوي الأصول الإثيوبية الذين هاجروا إلي إسرائيل بالتعاون مع حكومة نميري السودانية آنذاك و الكثير منهم انتحروا في إسرائيل ذاك الوقت لحرمانهم من الوظائف و سوء المعاملة و ذكري ليهود الفلاشا هو للأمانة و المصداقية و لكي نبني مستقبل مشرق لا بد من التعلم من أخطاء الماضي و عدم تكرارها
    ، و مواصلة للموضوع الرئيسي نؤكد أن تكرار النكبات التي حلت بالشعب اليهودي و أدت إلى إبادة ملايين اليهود في اوربا ، و جميع هذه العوامل دفعت اليهود إلي التفكير في إيجاد حل لمشكلة تشردهم عن طريق إقامة الدولة اليهودية في أرض إسرائيل أملا في أن هذه الدوله الوليده سوف تفتح أبوابها واسعة أمام كل يهودي من يهود الشتات والمهاجرين و غيرهم ، وتعطيهم حقهم في الحياة الحرة الكريمة بهذه الارض التي تجمعهم بها علاقه تأريخيه و يعتبروها أرض الأجداد السابقين ، وقد رددت اسرائيل مرارا وتكرارا أن ماتريده هو العيش في سلام بعد كل الذي تعرض له ابنائها من مذابح ونكبات وحرائق وتأمل في لم شمل الجميع و هي لا تريد غير السلام مع جميع دول العالم وخاصة دول الجوار والشرق الاوسط والاعتراف بوجودها قائلة : (إننا نمد أيدينا إلى جميع الدول المجاورة وشعوبها عارضين السلام وحسن الجوار، وتناشدهم بإقامة روابط التعاون والمساعدة المتبادلة مع الشعب اليهودي و إن دولة إسرائيل على استعداد للإسهام بنصيبها في الجهد المشترك لأجل تقدم الشرق الأوسط بأجمعه ) ، . إذن من خلال هذا الشرح المبسط يتبين لنا أن هدف إسرائيل ليس ديني سافر و هي ليست ضد الإسلام و العرب كما تحاول أن تروج لذلك بعض وسائل الإعلام العربية و الجهات السياسية ذات المصالح الخاصة التي تعمل على غسل أمخاخ الأجيال العربية الإسلامية الناشئة لتصنع منهم دواعش متطرفين و إرهابيين قابلين لتفجير أنفسهم في أي لحظة بسبب السموم التي بثت في قلوبهم من بغض و كراهية و حقد و عدم تقبل الآخر المختلف عنهم دينياً و عرقيا و ثقافياً و لغويا، فنحن من هذا المنبر نناشد هذه الجهات بالتحديد الإعلامية و نقول لهم أن رسالة الإعلام أسمي من أن تستخدم في مثل هذه الأغراض و الاسمي بهم أن يكرسوا هذه الآلة الإعلامية الضخمة في خدمة الإنسانية بغض النظر عن عامل العرق و اللغة و الديانة و الثقافة و أن تعلم هذه الأجهزة الإعلامية على تعزيز ثقافة التعايش السلمي و التسامح و السلام العالمي و تعمل علي نشر ثقافة الحوار العقلاني حتي نعلم الأجيال اليهودية و الإسلامية أن ترفع سوياً راية الإنسانية و تكسر سلاح العدوانية التي أطلت برأسها من قبل الممارسات الصهيونية التي تمثلت في منع المسلمين من أداء صلواتهم في المسجد الأقصى و التضييق على المسيحيين و علي الأجيال الناشئة أن تفرق بين اليهودية و الصهيونية و علي إسرائيل أن تأتي بالأفعال المنسجمة مع الأقوال التي تنادي بها من ديمقراطية و حرية و من ضمن الحرية حرية العبادة المضمنة في القانون الدولي .

    20/07/2017
    عبير المجمر (سويكت)























                  

07-23-2017, 11:13 PM

فلسطين


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نقول للإعلام العربي :نعم للتسامح و التعاي� (Re: عبير سويكت)

    القضية الفلسطينية قضية كبيرة و عميقة تختلف فيها الآراء و تتباين على النطاق الدولي و لكن عربياً و إسلاميا الأمر محسوم
                  

07-24-2017, 11:06 AM

عبير المجمر (سويكت)


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نقول للإعلام العربي :نعم للتسامح و التعاي� (Re: فلسطين)

    الأخ العزيز الفتاح
    إذا كان تعاوننا مبني على التكتل العنصري العربي لما بحثنا عن فهم الآخرين يهود كانوا أم أفارقة لكن نحن نتكلم و نفكر و نتعاون باسم الإنسانية التي هي أسمي و أهم من العرق و الديانة و اللغة و الثقافة
                  

08-27-2017, 02:16 AM

الفتاح


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نقول للإعلام العربي :نعم للتسامح و التعاي� (Re: عبير المجمر (سويكت))

    هوي ! هوي! هوي! والله جنتوا جن! انا ما عارف الخالك تداخلني في موضوع دا، دا شنو؟ غير اختلط الحبل بالنابل كما تقول انتوا العرب.
    I have no comment on this one, I hold my reservation on this one
    That's the political mess you Arabists have created for yourselves
    Israelis are not the ones committing genocidal crimes against
    Africans in Sudan. I have no beef with them, but I do have beef
    With the racist genocidal Arabists waging genocidal warfare
    against Africans in Sudan if you truly are for humanity why
    where you silent on genocides' committed against people Nuba
    Mountains, Darfur and South Sudan, and you're still supporting genocidal warfares
    Against Africans. I didn't think you are sincere in your call for humanity
    Put a little more effort in it ma'am!
                  

07-24-2017, 02:06 PM

عبدالقيوم إدريس


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نقول للإعلام العربي :نعم للتسامح و التعاي� (Re: عبير سويكت)

    واهم ومسكين من يظن أن من الممكن التعايش مع إسرائيل بلد تقول حسب منهجيتها أن حدها من الفرات الي النيل فهي بلد توسعي لا ترضى بالآخر ومن يدعو للتعايش معها إما جاهل او له مصالح معها شاهد دول الغرب التي ليس لها ناقة ولا جمل في القضية الفلسطينية ودول أمريكا اللاتينية ما مصلحتها من معادة إسرائيل وطلاب جامعة فرنسية يفقون ويهتفون لفلسطين في وجه سفيرة إسرائيل في فرنسا ما الذي يدفعهم لذلك ليس ولا مسلمين ولكن يعلمون نوايا إسرائيل بلد لا تعترف بالقانون الدولي ولا الاتفاقيات الدولية. المشكلة أن اعلامنا يريد أن يضللنا لكن هذا الزمن من الصعب فيه تغيير الحقائق لأنها متوفرة بلد منهجيته قائمة على العنصرية وإقصاء الآخر فماذا ترجو منه المشكلة أغلبية الاعلاميين ليس لهم ضمير ويكتب حسب الريح(المال) مال حيث مالت والله المستعان وعليه التكلان.
                  

07-24-2017, 04:03 PM

عبد الواحد


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نقول للإعلام العربي :نعم للتسامح و التعاي� (Re: عبدالقيوم إدريس)

    اسم الكريم آدم و لا إدريس و لا مني ولا عبد الواحد؟ معليش ي اخ و الله نسيت ما ركزت على الاسم
    المهم يا حبيبنا قلت تعايش سلمي ما بنفع مع إسرائيل طيب خبرنا أهلك الدارفوريين عايشين كيف هناك طبعاً السؤال لأنكم انتو اول السودانيين الهاجرو لي إسرائيل و بقو لاجئين هناك على أساس أنهم بيعانو من اضطهاد العرب و المسلمين السودانيين و الهكم الجديد الرب الجديد الدعم بيجيهو من وين؟ يا حبيب انتو اول المتعايشين تعايش مصالح اول سودانيين و افارقه وضعوا ارجلهم في إسرائيل فبالله عليك الكذب و النفاق دا خليهو كلام التعايش السلمي دا كان كاتبو دارفوري زيك كنت طبلت ليها و لبست مقالو قلاده في صدرك اتقي الله يا راجل يا منافق و مادام ما داير تعايش سلمي رجع الملايين من إخوانك القاعدين هناك و قول لي ربكم الجديد عبد الواحد يشوف ليهو مصدر دخل تاني انت خليك من إسرائيل حكومة الإنقاذ الفاسدة بقيتو ليها يدها اليمين اولاد اهلكم سفراء و وزراء و الجيش البقتل في اهلكم كلو دارفوريين ياخي كفاية نفاق انتو مستعدين تتعايشو مع الجن الأحمر مع ابليس ذات نفسو انتو بعتو نفسكم و قضيتكم اتلهي الله يلهيك انا ما أكره في الدنيا دي إلا المنافقين أمثالك
                  

08-26-2017, 11:11 PM

تل أبيب و لا بلد العبي


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نقول للإعلام العربي :نعم للتسامح و التعاي� (Re: عبد الواحد)

    سبق أن ردد الأخوة اللاجئين الفلسطينيين عبارات : تل أبيب و لا بلد العبيد
    و الآن العبيد السود


    حماس: تصريحات مبارك الفاضل تحريض ضد الشعب الفلسطيني .. وفلسطينيون بفيسبوك يصفون السودانيين بالعبيد، سود الوجوه

    منقول من جريدة الراكوبه حيث توجد جميع تعليقات الفلسطينين و شتائمهم منقول بالنص
                  

08-28-2017, 06:50 PM

فلاشا فلاشا


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نقول للإعلام العربي :نعم للتسامح و التعاي� (Re: تل أبيب و لا بلد العبي)

    (و مثال ليهود الشتات الفلاشا التي هي كنية ليهود الحبشة ذوي الأصول الإثيوبية الذين هاجروا إلي إسرائيل بالتعاون مع حكومة نميري السودانية آنذاك و الكثير منهم انتحروا في إسرائيل ذاك الوقت لحرمانهم من الوظائف و سوء المعاملة و ذكري ليهود الفلاشا هو للأمانة و المصداقية و لكي نبني مستقبل مشرق لا بد من التعلم من أخطاء الماضي و عدم تكرارها)


    شنو الإعلام الأيامات دي الإعلام شغال لينا يهود الفلاشا و ما ادراك ما الفلاشا ما حصل سمعنا بيهم قبل كده و ما في زول اتكلم عنهم لكن الأيامات دي بقي الشغل الشاغل يهود الفلاشا
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de