|
Re: البشير وترامب.. من أمهل الآخر؟! 1 بقلم محمد (Re: محمد لطيف)
|
لا داعي للي عنق الحقيقة يا محمد لطيف: دونالد ترامب هو الذي بادر بإلغاء المادة (11) التي تنص على تواصل الجانب الامريكي في اللجنة مع نظيره السوداني.. أي أن اللجنة السودانية لا داعي لوجودها بعد الغاء المادة (11) من جانب ترامب بما يعني أن الجانب السوداني إذا ذهب للتفاوض، سوف يجد مقاعد الجانب الأمريكي شاغرة.. إذن لا داعي لوجود اللجنة السودانية.. و ما تجميدها من قبَل البشير سوى تحصيل حاصل ليس إلا.. و أن عدم وجودها أقل كلفة من وجودها!
|
|
|
|
|
|