العقوبات الامريكية على السودان، حان رفعها! بقلم: د. محمود أبكر دقدق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 09:44 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-09-2017, 08:53 PM

محمود ابكر دقدق
<aمحمود ابكر دقدق
تاريخ التسجيل: 03-06-2016
مجموع المشاركات: 57

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العقوبات الامريكية على السودان، حان رفعها! بقلم: د. محمود أبكر دقدق

    07:53 PM April, 09 2017

    سودانيز اون لاين
    محمود ابكر دقدق-الدوحه
    مكتبتى
    رابط مختصر



    مستشار قانوني وباحث
    إذا كانت إثارة مسألة الحضارة النوبية العريقة في الفترة الأخيرة قد وجدت الاهتمام الذي يليق بعظم الحدث ووحدت السودانيين وأوقدت أفئدتهم وجمعت مواقفهم وردود أفعالهم على صعيد واحد، بغض النظر عن الولاءات السياسية وجعلت أصواتهم عالية متناغماً دفاعاً عن تلك الحضارة الضاربة في عمق وجذور التاريخ، فإن مسألة رفع العقوبات الامريكية عن السودان لا تختلف كثيراً عن تلك المسألة في تقديري، بل هي كَذَلِك مدعاة للتوحد والتعاضد ونبذ الخلافات الحزبية والمذهبية وغيرها، ومن ثم الوقوف صفاً واحداً من أجل تكريس الجهود نحو المبتغى والمناداة بصوت جهيّر أن حان وقت رفع العقوبات الأمريكية وفك الحصار عنا كشعب قبل الدولة والحكومة، وأن الف مرحباً بأمريكا كدولة صديقة للسودان، وهيا بِنَا نتعايش كشعوب محبة للخير والفضيلة والجمال، وقد دنا الوقت أن ننهل كشعب سوداني من التقدم العلمي الامريكي، ونقول للشعب الامريكي ها هي ارضنا وزرعنا وموادنا الخام وخيرات ما في ظاهر الارض وباطنها من ذهب اسود وأصفر فاقع لونه يسر الناظرين، وهذه اسواقنا المتعطشة للتكنلوجيا الامريكية وكل ما هو جديد، فهيا لنتبادل ما ينفع الناس.
    وأقول أيضاً لأخوتي السودانيين بكافة اطيافهم ان هذا المقال بعيد كل البعد عن الجانب السياسي والاستقطاب الحاد الذي امتد أثره لكل مناحي الحياة في السودان، فهذه دعوة للتحلل عن الانتماءات وجعل مسألة رفع العقوبات الامريكية عن السودان وبصورة كلية في غضون الشهور القادمة هدفاً وطنياً تتلاقى عنده تطلعات كل السودانيين بمختلف ميولهم، كهدف مستحق يرنو اليه الجميع، حيث يستوي في ذلك الأحباب والاخوة والرفاق، حكومة ومعارضة ومستقلين. لان السياق المعنوي لحب الوطن لا يفرق بين الألوان السياسية والانتماءات لأنها هي حالة الحب والعشق التي تنشأ وتبقى مع الانسان ما بقي حياً، فالوطن هو الخير وهو الدفء، والقيمة الإنسانية، فحب الخير للوطن غير مشروط بانتماء سياسي او مذهبي لأنه نابع من القلب وكفى بذلك قولاً.
    في تقديري المتواضع ان السياسة الامريكية تجاه السودان ظلت على مر الايام وأبد الدهر سياسة ينقصها الكثير من المنطق ومتطلبات الدارسة العلمية العميقة النابعة من الواقع السوداني وغالباً ما تكتفي الولايات المتحدة بآراء ودراسات بعض النخب السودانية او مراكز البحوث الامريكية، التي يفصل بينها وبين واقع الشعب السوداني سياج من الضبابية، التي تحجب الرؤى الواقعية. فالمتابع للعقوبات الأمريكية وغيرها من الإجراءات أحادية الجانب منذ عهد الرئيس الأسبق جورج بوش وحتى يومنا هذا يلحظ وبكل وضوح عقم وانعزال هذه الإجراءات وان ضررها ظل وعلى الدوام ينصب جله على المواطن البريء أو الانسان المعدم بالأساس.
    وبعيداً عن الاشتراطات الامريكية غير مأمونة الجوانب والمآلات فإن الناظر لمسألة رفع العقوبات بعين محايدة، يتمنى كل المني أن ترفع بصورة كلية اليوم قبل الغد. ولقد لمس كل مواطن سوداني بشريات الانفراج الاقتصادي منذ الوهلة الاولى للرفع الجزئي للعقوبات وذلك بعد ان تحسن سعر صرف الجنيه السوداني مقابل الدولار، وشهد استقراراً نسبياً وألجم نهم تجار العملة الذين دفعوا بالجنيه الى مستويات غير مسبوقة. وما من سوداني الا ويعلم علم اليقين أن حياتنا اليومية مربوطة بالدولار وسعر صرف الجنيه السوداني مقابل الدولار، والذي هو هم كل بيت سوداني، ففي صباح كل اليوم يتطلع الناس في شغف لمعرفة الى أين يتجه الدولار لتعلق الأمر بتفاصيل الحياة اليومية من غذاء ودواء وكساء ونقل حركة. فضلاً ارتباط مجمل الاقتصاد بتحسن او تدهور سعر صرف الجنيه السوداني مقابل الدولار الامريكي.
    وفِي المقابل فإن العلاقة الجيدة مع الولايات المتحدة الامريكية ليست شر ًا ، بل يجب علينا عدم تجاهل الفوائد التي يمكن أن نجنيها من أقامه علاقات جيدة مع أكبر أقتصاد وأكبر قوة في العالم، ويجب أن تمتد هذه العلاقات الى كافة المجالات المتاحة، لما تتمتع به الولايات المتحدة الامريكية من تقدم علمي وتكنلوجي في جميع المجالات، لا نزعم أننا غير معنيّين بذلك التقدم، ففي الواقع إن الولايات المتحدة الامريكية هي صاحبة أعرق الجامعات التي هي محط أنظار كل العالم وتثير شهوة كل والد غيور ولديه الامكانات اللازمة ان يجد أبناؤه فرصة التعليم فيها، وهي التي فيها أشهر الأطباء وأكبر المستشفيات وأكثرها تجهيزاً والتي يرنو اليها كل مريض ميسور الحال ان يجد حظاً للاستشفاء بها، وبها أكبر المراكز البحثية ومصادر التكنلوجيا الحديثة، وهي مهد الانترنت وقوقل والتكنولوجيا ومايكروسوفت وأبل وإكسون موبيل وولمارت وشيفرون وجنرال إليكتريك وجنرال موتورز وفورد موتوز وسيتي قروب وفيدكس ويو بي اس وسي في أس وغيرها من الشركات والتي تشكل بما مجموعه ٢٧ شركة من جملة أكبر خمسون شركة في العالم! وبها مراكز بحثية ومنظمات حقوقية وتجمعات رياضية نوعية، وقضاء باستطاعته ان يلغي ثلاث أوامر تنفيذية لرئيس الدولة في غضون شهر ونيف. كما ان الولايات المتحدة الامريكية هي صاحبة نصيب الأسد من جوائز نوبل فحتى العام ٢٠١٤ حصل علماء أمريكان على الجوائز العلمية التالية ٦٦ جائزة في مجال الفيزياء في والكيمياء ٤٩ جائزة وفِي مجال الفيزيولوجيا والطب حصلوا على ٧٠ جائزة نوبل وفِي الاقتصاد ٤٣ جائزة اما في السلام فاحصدوا ١٩ جائزة.
    وأما عن القوة العسكرية فحدث ولا حرج وقد لا احتاج لشرح ذلك في هذا المقال القصير كما أن القرّاء أنفسهم ليسوا بحاجة لهذه المعلومات البديهية. وللولايات المتحدة الأمريكية غير ذلك من وسائل وأدوات الهيمنة والقوة الماديّة، وللذين يتساءلون لماذا هذه السيطرة المادية والسياسية والاقتصادية والعسكرية والتكنلوجية، فإن الإجابة هي إن ذلك من تصاريف القدر وهو أمر يعلم سره المولي عز وجل، وهو الذي يضع سره ومظاهر قوته وجبروته حيث يشاء، اما مسألة الجبروت والاستعلاء الأمريكي فيجب علينا ترك ذلك لرب العالمين ليتولى شأنه، اما شأننا نحن مع الأمريكان فيجب أن نوليه ما ينبغي من دبلوماسية وواقعية واهتمام أكبر لمصلحة السودان وشعب السودان. والأمل يحدونا أن ترفع العقوبات بصورتها النهائية حتى تتحقق الآثار المباشرة وغير المباشرة لرفع العقوبات الاقتصادية والتي يمكن إيجازها فيما يلي:
    1 . الإفراج عن الأرصدة المجمدة بواسطة مكتب ال OFAC والذي سيؤدي ذلك حتماً الى انخفاض في العجز في ميزان المدفوعات مما ينعش الاقتصاد الكلي للبلاد. مع تحسن سعر العملة الوطنية تدريجيا حتى الوصول إلى الاستقرار الاقتصادي وتخفيض معدلات التضخم.
    2. سوف تزداد حصيلة الصادرات السودانية وزيادة حجم والتجارة البينية، عبر تصدير المنتجات والمواد الخام التي سوف تغزو أسواق العالم بما فيها الأسواق أمريكية بعد زوال المانع القانوني الذي وقف عثرة في طريق التبادل التجاري الحر لسنوات.
    4. سوف يجد الاستثمار الأجنبي بِمَا في ذلك الامريكي طريقه الى السودان حيث يهمد ذلك الطريق للتنمية وتزدهر التجارة وتفتح فرص عمل للشباب.
    6. تقليل تكلفة الاستيراد من جميع انحاء العالم وسهولة إجراء التحويلات من والى السودان.
    7. سيكون بمقدور الشركات السودانية الخرج الى الفضاء الرحب للاقتصاد العالمي، ومن ثم التكامل وبيع وشراء الأسهم والسندات والحصول على القروض الميسرة وتتبادل المنافع.
    8. اتاحة فرصة لجدولة الديون الخارجية أو على اقل تقدير الحصول على اعفاءات للديون الخارجية، مع فتح الباب واسعاً لتدفق المساعدات الخارجية.
    9. سهولة مرور الأشخاص وحرية مرور البضائع والاموال، وهذا يؤدي الى تشجيع الشركات في مختلف المجالات لدخول السودان. مع إمكانية دخول مؤسسات التمويل الدوليّة في أنشطة إنتاج النفط والذهب والمعادن والزراعة.
    وكما بدأت أودّ ان اختم بالقول بأن المعطيات تشير الى أن رفع العقوبات قادم لا محال وان الشعب السوداني قد دفع ما يكفي من ثمن لهذه العقوبات، وان هي رفعت اليوم قبل الغد فإن الشعب السوداني عامة هو من سيجني ثمار ذلك، ويبقى المواطن السوداني البسيط العادي، هو المستفيد الاول، فالفقير هو في حاجة لإلغاء العقوبات الأمريكية على السودان قبل الغني، والمعارضة سوف تجني فوائد ذلك في الحياة اليومية مثلها مثل من هم في السلطة، فالشأن عام وأن الخير ورغد العيش سيكون من نصيب الجميع، ومما لا مندوحة لنا عنه الترحيب بالقرار السابق والقاضي برفع العقوبات جزئياً ويكون طلباً مشروعاً ولا يجافي قواعد العدالة والمنطق إذا طلبنا المزيد، وأعني بالمزيد الرفع الكامل للعقوبات عن كاهل الوطن وندعو الله صادقين بأن يجعل السودان يرفل في رغد العيش والأمن والسلام، انطلاقاً نحو التنمية المستدامة. ومن نافلة القول ومسلمات الأمور أن آثار رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان ستكون إيجابية عامة وشاملة وتشجع الحكومة والمعارضة للتوافق والوصول الى نقاط التقاء تذوب عندها الرؤى المتباينة من أجل الوطن وأمنه وسلامته، حتى يتحقق لنا جميعاً استعادة اللُحمة الوطنية، والسلام الذي يفضي الى الاستقرار الاقتصادي والسياسي. وانا على ثقةً في شعبٍ مقدام على العظائم في غير تهوّر، محجامًا عن الصغائر في غير غفلة، ومقدرًا موقع الرجل قبل الخطو، جاعلاً أول الفكر آخر العمل.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • اعلان لندوة لأستاذ بدرالدين السيمت في ادمنتون كندا
  • المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً تطورات التمييز الديني ضد معتنقي الديانة المسيحية في السودان
  • الجبهة السودانية للتغيير تنعي الأستاذ المحامي طه إبراهيم جربوع
  • كاركاتير اليوم الموافق 09 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله عن زيارة شيخ الامين للمحكمة الجنائية بلاها
  • رئيس الجمهورية يحيى المملكة العربية السعودية لقيامها بواجبها تجاه الامتين العربية والاسلامية
  • الحلو ينتقد عقار ويتهمه بالتناقض وتجاوز التقاليد تلفون كوكو يهاجم الحلو ويصفه بالخائن والفاشل
  • عفاف تاور: (الحلو) ديكتاتور ومطالبه لاتمثل كردفان
  • المشاورات مع الشعبي تراوح مكانها أحمد بلال للثروة الحيوانية وبشارة أرو للإعلام والسيسي يتحفظ
  • المعادن تطالب قطاعات التعدين المستخدمة للسيانيد الالتزام بالضوابط
  • المالية تتوقع مزيداً من تدفقات الودائع الخليجية تصاعد في المعاملات المصرفية بين الخرطوم وواشنطن
  • رئيس الجمهورية يشيد بالقوات الجوية السودانية والسعودية
  • أكد توطين العلاج في الداخل بحلول 2020 حميدة: 70% من المرضى السودانيين يطلبون العلاج بالخارج
  • مبارك الفاضل: معالم الوفاق والتراضي الوطني أصبح قريبآ
  • التقى منصور خالد وفرح عقار والجزولي دفع الله أمبيكي يجري لقاءات مغلقة مع منظمات مجتمع مدني وقوى سيا
  • سلفاكير ميارديت: محاربة الجوع في جنوب السودان تتطلب تدخلاً فورياً
  • منبر السلام العادل ينتظم في حراك تنظيمي بمحليات الخرطوم
  • (6) آلاف مريض بالقلب يترددون على حوادث الخرطوم
  • سيدة أعمال تحرر شيكاً مرتداً بـ(14) مليار لوزارة الزراعة
  • اجتماعات غندور وشكري اليوم القاهرة تدعو الى ميثاق شرف إعلامي مع الخرطوم


اراء و مقالات

  • انتهاء تاريخ صلاحية المواد الغذائية .. مفهوم خاطئ بقلم د. ابومحمد ابوآمنة-اخصائي طب الاطفال
  • إشكالية البيروقراطية في المرافق العامة بقلم د.آمل الكردفاني
  • المناضلون مكانهم ساحات النضال والمعارك والقتال وليس فنادق باريس يا عبد الواحدبقلم عبير المجمر (س
  • اقتصاد عم مرسي!! بقلم الطاهر ساتي
  • الإرهاب الإسرائيلي واغتيال القادة الثلاثة في بيروت بقلم د. غازي حسين
  • تغيير مفوضية الانتخابات: مشروع إصلاحي أم سياسي؟ بقلم ميثاق مناحي العيساوي
  • 1967 – 2017 الشفاء من الداء المصري بقلم إسحق فضل الله
  • رسائل التوماهوك! بقلم عبد الله الشيخ
  • ظلم الحسن والحسين والزبير..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • دخرينة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • تواضع أيها المغرور أمام العلماء بقلم الطيب مصطفى
  • المؤتمر الشعبي و تغيير في الإستراتيجية السياسية! بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • لا مفاوضات ولا حوار مع نظام الخرطوم قبل عقد المؤتمر الإستثنائي وترتيب البيت الداخلي!! بقلم عبدالغني
  • فى القضية رقم 99 جبال النوبة....الحكم بعد المداولة..1.. بقلم نور تاور
  • التجارة مهارة و ليست شطاره ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • فتوى ضد النوبة
  • وها هي الأبيض تفقد أحد رجالاتها النادرين العم بدوي اسماعيل (ود القبة )
  • نجاة تواضروس الثاني من إنفجار الاسكندرية
  • انفجار كنيسة أخرى في الاسكندرية. كلاكيت رابع مرة
  • الموز روى ! قايم سوا ! لسع دقاق ما استوى ! قطعوا لو خط الإستواء! / انا بالنار جسمي انشوى .
  • إعلان تأسيسي : مؤتمر خريجي جامعة الخرطوم
  • ليبيا .. حرب بنكهة ” سودانية ” !!
  • ردود افعال المصريين المسيئة بعد فرض السودان رسوم تاشيرة لدخول المصريين (توجد صور)
  • المحكمة الجنائية الدولية بلاهاي تقرير صحفي+صور
  • تفجير كنيسة في طنطا. كلاكيت تالت مرة
  • يقيم رجل الأعمال محمد التازي ،العزاء في وفاة شقيقته الحاجة نفيسة التازي ، بالنادي السوداني ،ابوظبي،
  • أوقفوا هذه الفتنة أيها الإخوة! المصدر : http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi
  • "على حَبلِ المسافةِ"
  • خاص سودانيز اون لاين ...لقاء خاص مع رمضان حسن نمر في افادات تاريخيه
  • المؤرخ ضرار صالح ضرار في ذمة الله
  • المؤرخ ضرار صالح ضرار في ذمة الله
  • الأجلاف قساة القلوب ومرتكبي أبشع الجرائم الإرهابية .. لا يستمعون إلى الموسيقى والغناء
  • (الخبير) هاني رسلان : السودان لا يستقبل سوى الإخوان المسلمين والعمالة
  • علي الحاج .. أكثر سياسي مظلوم في السودان رغم إخلاصه ونزاهته ..
  • سوء الأحوال الجوية بالخرطوم وراء تأجيل زيارة سامح شكري إلى السودان
  • يا ناس الدويم : جبنتكم ( المضفرة ) دي غايتو بتشفع ليكم يوم القيامة ...























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de