رئيس الوزراء يلتهم خروفا كاملا في وجبة الافطار! بقلم أحمد الملك

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 03:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-28-2017, 03:40 PM

أحمد الملك
<aأحمد الملك
تاريخ التسجيل: 11-09-2014
مجموع المشاركات: 267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رئيس الوزراء يلتهم خروفا كاملا في وجبة الافطار! بقلم أحمد الملك

    02:40 PM March, 28 2017

    سودانيز اون لاين
    أحمد الملك-هولندا
    مكتبتى
    رابط مختصر







    أربع حكايات من الحِلة!



    كان سيد البيت (عذّابي) مثلنا، العذابي المرتاح كما كان يطلق عليه بقية
    العذابة. لم يكن مرتاحا ولم يكن هناك فرق بينه وبين بقية العذابة، بالعكس
    كان يبدو (معذّبا) أكثر ببقائه وحيدا طوال النهار في حين ان بقية العذابة
    لديهم على الاقل عمل، يبيعون الماء، أحدهم كان يفتخر بأنه يبيع الماء
    بجانب نهر النيل! كان يقول: أنا ببيع الموية في حارة السقايين، كان
    العذابي المرتاح في كل مرة يصححه: دي مش حارة السقايين، دي السقايين
    ذاتها!

    العذابي المرتاح لم يكن يبيع لا الماء ولا الكهرباء. كان قد ورث البيت
    والدكان الصغير الملحق به من والده، كانت وراثته للبيت والدكان هو
    الإنجاز الوحيد الذي أحرزه منذ مولده، كان العمل الوحيد المرهق الذي يقوم
    به هو قبض ايجار الدكان والاجرة القليلة التي يحصّلها من كل عذابي يسكن
    معه، مرة في الشهر، قبل أن يعود ليواصل الاستلقاء في فراشه وتدخين سجائر
    القمشة. لم يكن يميزه شئ من العذّابة الاخرين سوى الفراش الذي لا يجب ان
    يلمسه أحد غيره. كان يبدو في اسعد لحظاته حين يقوم بتسليم ساكن عذابي
    جديد سرير الحديد الذي سيكون غرفة نومه، ويتسلم منه الايجار، كان يبدو
    سعيدا، من الساكن الجديد (أو من نقوده لا فرق) حتى أنه يشيد بذوقه
    الموسيقي الرائع، معلنا: اضانه نضيفة! رغم أن الساكن الجديد يقوم بتشغيل
    أغنية المشروع الحضاري: راجل المرة حلو حلا! اذا تأخر الساكن عن دفع
    الايجار، يتحول بسرعه الى: مستهبل وذوقه هابط! دي اغنية يسمعها زول
    محترم! كيفن راجل المرة يكون حلو؟ طيب الريس دة ما راجل مرتين؟ البيوزع
    الحلاوة ليه فطّاه مرتين!؟

    ممنوع الكلام في السياسة!

    ممنوع الضُراط أثناء النوم!

    مين غيرك قاعد يضطرّط؟ من ما عينك تغمت القيامة تقوم، شخير وضراط

    انا سيد البيت!

    سيد البيت قالوا ليك ضرّط!



    (2)

    قالت سميرة المجنونة صاحبة الرقم القياسي في فتح البلاغات ضد الناس في
    المحكمة الشعبية، وهي تخاطب بنات زوجها اللائي لامنها لأن زوجها مريض
    جدا، وهي حايمة تبيع الحمام وبيض الدجاج في الاسواق: الحي أبقى من الميت!

    قلت لها: مالك كاتلاه قبل يومه، الراجل حي يرزق!

    قالت : وينه الرزق ؟ لو كان عنده رزق كان دة حالنا من سوق السبت لي سوق
    الاربعاء لي سوق الخميس !

    قالت احدى بنات زوجها: يا مرة ما تختشي شوية

    : أنا بيني وبينكم شنو غير حتة الراجل العجوز دة.

    قلت ليها وأنا اشير لإبنها الأصغر عبدالله!

    هسع لو ما عرستي عمي الطاهر كان بتجيبي ولد شاطر وفالح زي دة!

    قالت بإصرار: والله لو عرّست عوض كان بجيب أحسن من دة وأحسن من أبوه ذاته

    نادى عوض لولده وهو ينفخ حبات الفحم فوق الشيشة ليشعل النار: كنت وين يا ولد؟

    قال الولد: كنت في السما وأشار بأصبعه الى اعلى! وكأنّ السماء تحتاج
    لمعرفتها للاشارة الى أعلى مثل تكبير الكيزان(خاصة حين يكون سارقين
    حاجة)!

    بصق والده السعوط وأتبع ذلك بخيط بصاق طويل وقال: وجاي ليه ما كان تقعد هناك!

    جلس الولد نصف العاق، ومد يده ليمسك بعصا الشيشة من والده (عملا بالمثل
    العصا لمن عصا) وقال وهو يغرق المكان في الدخان الأبيض: مافيش شبكة هناك،
    الواتساب وقف!



    (3)

    ضحك فارس محاولا إستفزاز شيخ النور وقال: دة شنو المركوب القبيح دة!

    قال شيخ النور: عندي تلاتة مراكيب واحد اقابل بيه الوالي او اي مسعول
    كبير، وواحد لو داير اقابل مدير المدرسة او مسعول صغير، وواحد عشان اقابل
    بيه فارس والناس الما مسعولين!

    ضحك حاج سعيد وقال: ما تحقر بفارس هو كمان كان مسعول!

    مسعول من الخير؟!

    لأ.. من الشرطة الشعبية!

    وين فضل خير تاني، الكيزان قشوه كله!

    قال سليمان الاعرج: خير شنو؟ وكت الكيزان رموا ليه عضمة، وعملوه منسق
    شرطة شعبية، قضّاها كلها يطارد النسوان في الاسواق! قال ايه ماشات بدون
    حجاب! #################### داير يعلم الناس الأدب! ويصادر العرقي يجي يشربه! والغرامات
    البيقلعها يختها في جيبه!

    ضحك حاج سعيد: دة ما سرقة، دة عشم، جيبه وجيب الحكومة واحد! نفس نظرية الكيزان!

    ضحك شيخ النور وقال: الحرامية الكبار يجنّبوا في المليارات، فارس مسكين
    يجنّب في العرقي!

    ما بقدر أكب العرقي في الواطة، زي ما قال جمال النزير: أكُب النِعمة!

    بعد ما شبع شوية، افتكر الكيزان خلاص نسوه، مشى قبض واحد فيهم سرق
    الاثار! في نفس اليوم طردوه زي الكلب!

    السرق الاثار دة الزول العيني ذاته! وظيفتي كانت مقاولة، مفروض ارتشي
    وأديه نسبة! أنا بقيت أديه مرة وأنساه عشرة مرات، الظاهر عرف! كتب عني
    تقرير قال انا بسكر! طيب وهو حرامي، اليشوف دقنه يقول نبي! أنا لو كنت
    محله برضه كنت بسرق، معرس أربعة نسوان وعنده أورطة من الشفع!

    أها انت ما عندك ولا بت ابليس وبعد دة حرامي، يعني لو عرست اربعة كان بتنط الحيط؟

    هو كان بيفتش لي في غلطة عشان يرفدني وأنا بفتش ليه في غلطة عشان اكتب
    تقرير أنا كمان، الظاهر ضهره أقوى من ضهري، كتبت التقرير مافي ول اشتغل
    بيه، عملت ليه أمر قبض لقيت نفسي في الحراسة!

    ضهره مش أقوى انت اصلا ما عندك ضهر!

    انت عارف ما عندك ضهر وكت ادوك شغلة يا تقعد بأدبك معاهم يا تتعامل كويس
    مع الناس على الاقل الناس تتذكرك بالخير وكت يطردوك! مش تقضيها كلها
    مطارد النسوان، دي ما لابسة حجاب، وحتى وكت النسوان اتنقبن عشان تبعدوا
    منهن، برضه مشيت قبضت على مرة إتهمتها انها راجل!

    انا ما غلطت معاها ، شكل جسمها يشبه الرجال! ووشها شين زي الرجال! زي ما
    قال العسكري الشاف وجهها : تبدو عليها وعثاء السفر وكآبة المنظر! زولة
    تشبه الرجال البيخليها تتنقب شنو؟ مفروض النقاب يكون عنده شروط! في نسوان
    كبار مثلا وشهن ما عورة!

    واله ما في عورة غيرك انت وحكومة الحرامية المُشغلاك!



    مسعول من الخير، أخبار الريس شنو؟ ما عندك نية تمشي تقابله، قالوا حيعين
    رئيس وزراء، ما كان تظهر قدامه اليومين ديل يمكن يسويك مساعد ولا حاجة؟

    الريس إنحمل!

    نعل عرّس تاني!

    المسئوليات كترت عليه!

    اذا كل ما المسئوليات تكتر عليه، حيعرس مرة، معناه نسوان البلد دي كلها ما حيكفنه!

    عشان كدة جاب رئيس وزراء يشيل معاه!

    يعني جايب زول مانع شيّال تقيلةّ!

    زول فحل! قالوا يقوم بالخروف في الفطور براه!

    معناه الكلام السمعناه صاح، دة جايي يحارب الجوع !



    (4)

    النور الأول والنور الثاني!

    ذهب النور الاول الى السوق لشراء العرقي! ترك النور الثاني في الحلة ،
    الناس اسموه النور الثاني ليفرزوه من النور الاول، وطلقوا اسم النور
    الاول على النور الاول، ليفرزوه من النور الثاني! ترك النور الاول النور
    الثاني ابن خالته في الحلة يقلّم فروع اشجار الموالح، ويشرب الشاي
    الأحمر، سيقول أحدهم: شاي شنو يكون عرقي!.

    في السوق قابل النور الاول شخصا قادما من نواحي قريتهم، ما أن رأى الرجل
    النور الأول حتى اقترب منه بسرعة إعصارية، رفع يديه وقال: الفاتحة!

    حرّك النور الاول شفتيه كأنه يقرأ الفاتحة التي لم يكن يحفظها جيدا.،
    لحسن الحظ أنه بسبب مظهره: مظهر شخص غير متدين، لم يطلب منه أحد يوما أن
    يتقدم ليؤم الناس في الصلاة. حين كان يصلي أحيانا حين يكون هناك فراش في
    المسيد، أو يحضر للعشاء في المسيد حين تكون هناك كرامة، كان يقف دائما في
    المؤخرة، ويكتفي بالاستماع حتى تفرغ الصلاة.

    بعد أن فرغ الرجل من الفاتحة، التي قرأها ببطء ربما ليهيئ النور الأول
    للخبر، سأله النور الاول : في شنو؟

    قال الرجل : البركة فيكم والدك مات!

    نسي النور الأول النور الثاني، وإتجه ر فورا الى المشرع وعبر الى الضفة
    الاخرى واستقل عربة اخذته الى قريتهم، حين وصل الى المسيد اكتشف ان
    المتوفي هو والد النور الثاني، قام بالعزاء مع اهل المتوفي، ثم عاد بنفس
    الطريق، حين وصل الى المسيد وجد النور الثاني الذي لم يسمع بعد بوفاة
    والده نائما نوم العافية، تحت ظلال شجرة نيم عتيقة في المسيد، غارقا في
    عرقه وغطيطه، وبدا إنّ زلزالا قوة عشرة درجات على مقياس ريختر، لن يكون
    كافيا لينتزعه من سعادة قيلولة بدون هموم، ضربه النور الاول شلوتا،
    استيقظ النور الثاني مذعورا وقبل أن يستيقظ جيدا (شخط) النور الاول فيه
    بغضب: ابوك ميت ونايم!

    ذهب النور الثاني وهو لا يزال حافيا و لايزال باقي الحلم الذي كان يحلم
    به معلقا في ذاكرته، مباشرة بإتجاه المشرع،

    قلت للنور الاول: ما تكلم الزول براحة، اهو بالخلعة مشى حفيان! ناديه
    عشان يلبس المركوب!

    قال النور الاول: خلي يمشي أنا بنوديه ليه في المسيد!



    للحصول على نسخ بي دي اف من بعض اصداراتي رجاء زيارة صفحتي:

    https://www.facebook.com/ortoot؟ref=aymt_homepage_panel


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 28 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • وزير التربية والتعليم بالخرطوم يتفقد مراكز امتحانات الشهادة السودانية بمحلية أم درمان
  • شركات روسية تشتري خام الذهب من المعدنين
  • رئيسها ينهي زيارته للخرطوم س بوركينا فاسو تقرّ آلية لسحب قواتها من بعثة الـيوناميد
  • بدء المباحثات الثنائية بين وفدى إتحادي عمال السودان والصين ببكين
  • جماعة الأخوان تعلن المشاركة في الحكومة
  • برلماني يعتزم فتح بلاغ بنيابة المال العام ظهور مليون و(700) ألف ريال في حسابات إدارة الحج بعد عام م
  • نشر قوات على حدود الولاية الشمالية مع دول الجوار
  • اتهمه بالمحاباة والاستهزاء بالحزب الاتحادي الديمقراطي يطالب البشير بحل مجلس شئون الأحزاب
  • السودان وبوركينا فاسو يوقعان على وثيقة للتعاون المشترك
  • محافظة عراقية تفرض على السودانيين الزواج من عراقيات أو المغادرة
  • بيان رقم (6) لسنة 2017م من رابطة أبناء جبال النوبه العالميه بجمهورية مصر العربية


اراء و مقالات

  • ( شغل سماسرة ) بقلم الطاهر ساتي
  • أرجوكم اربطوا السروال جيداً..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • كلنا (أم عشوش)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • ما أبأسه وما أتعسه من طرح! بقلم الطيب مصطفى
  • نحن مع السيادة الوطنية يا الحاج وراق!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • قرارات مجلس التحرير/ جبال النوبة انقاذ نضال شعب جبال النوبة بقلم محمود جودات
  • نعم و مليون نعم لحق تقرير المصير لجبال النوبة يا بنت تاور! بقلم ألصادق جادالله كوكو
  • يا كمال يا عمر.. الجوكر ما بنفع! بدرية بتلعب بوكر! بقلم عثمان محمد حسن
  • إلى أين نحن ذاهبون ... ؟ !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • بـــــريــــــدك يــــــا الــــبــــشــــيـــــر ،،،،
  • وداعاً احمد كاثرادا ....
  • عبوة ناسفة في منزل قاضي بمدني‎ توجد صور
  • ( زيارة موزة للخرطوم هدفها تجنيد سودانيين فى منظمات إرهابية والعمل ضد مصر..)
  • صدق او لا تصدق: انت تاكل الخنزير منذ طفولتك
  • الله واحد والحلو واحد.... دايرين نحكم.
  • ما عندي فكرة!- بقلم سهير عبدالرحيم
  • مصر وجنوب السودان
  • عصام الترابي : لا الحزب الحاكم ولا السودان ذاتو يملأ عيني !
  • نُصُوصٌ آيِلةٌ لِلجُرحِ، لِلنَّحِيبِ والمُوسِيقى والشَّارِعِ...
  • الي الحاج وراق مع التحية يوجد رد للحاج وراق أيضا المصدر : http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2b
  • صحافة مصرية : لهذه الأسباب قد تخسر مصر مثلث حلايب
  • اتحاديون يطالبون بفض الشراكة مع الحكومة السودانية ويقاطعون مؤتمرا صحفيا
  • د. عبد الوهاب الأفندي في حوار المراجعات
  • ما سر الحياه
  • الحلو أقوى المرشحين لرئاسة الحركة الشعبية لتحرير السودان وغضب على عقار
  • من من تقررون مصيركم يا اهل الجبال
  • ائتلاف جمعيات حقوقية يدعو إلى اتاحة زواج التونسيات بغير المسلمين
  • جنوبيون يقودون حملات تنويرية لإعادة الوحدة مع السودان
  • (الخرطوم) تأمر بإغلاق مقاهي الشيشة
  • الي الحاج وراق مع التحية يوجد رد للحاج وراق أيضا المصدر : http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2b
  • توقعات بهبوط الدولار بعد عودة التعاملات المالية مع أمريكا.. الخرطوم تقطف ثمرة التقارب
  • حكومة النيل الأبيض : الولاية بلغت طاقتها القصوى في إستيعاب اللاجئين الجنوبيين
  • في أمسية صناعة التميز:طارق السويدان يدعو الطلاب إلى الإهتمام بقواعد الحياة الإنسانية
  • د. عبد الوهاب الأفندي: لا أتحسّر على الماضي .السودان مقبل على كارثة.. الإسلاميون أصبحوا أسرى تجربت
  • انت المنبر فيهو شنو
  • المسلسل التركي
  • بيان عن لقاء سكرتارية ملتقى أيوا للسلام والديمقراطية مع إدارة قناة المقرن
  • متى يعلنون وفاة "جامعة الدول العربية "
  • يا بنات المدرسة ...
  • السودان: أكبر مناورات جوية مشتركة، "الدرع الأزرق 1"...؟
  • الحياة اليوم - تامر أمين : عندنا إعلاميين " عايزين قطع لسانهم " بعد التريقة علي السودان
  • أبناء الجنوب: حملات دولية لإعادة الوحدة مع السودان...؟
  • مخابرات مصر: ماوراء خدعة إقالة عرمان واستقالة الحلو..؟!
  • سفارة السودان بالقاهرة تشيد ببيان البرلمان المصري حول علاقات الدولتين























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de