الإعلام المصري وسودانوفوبيا التاريخ والجغرافيا والمصالح بقلم حسن احمد الحسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 06:29 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-22-2017, 04:31 PM

حسن احمد الحسن
<aحسن احمد الحسن
تاريخ التسجيل: 01-15-2015
مجموع المشاركات: 113

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الإعلام المصري وسودانوفوبيا التاريخ والجغرافيا والمصالح بقلم حسن احمد الحسن

    03:31 PM March, 22 2017

    سودانيز اون لاين
    حسن احمد الحسن-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر



    لم ينجلي بالطبع حتى الان غبار الحملة الإعلامية لبعض قنوات الاعلام المصري التي تتبارى في برهان ولائها ووطنيتها لبلادها وكأن ذلك البرهان لا يكتمل إلا باكتمال حلقات الإساءة والسخرية من السودان وشعبه وتاريخه وثقافته وهذا خطأ مصري قاتل يصيب مصر قبل أن يصيب السودان.
    فالبيان الذي صدر مؤخرا من وزيري خارجية البلدين لتهدئة الأجواء يفهم أنه يتم في إطار التقاليد الدبلوماسية المتبعة بين الدول في مثل هذه الحالات لكن تبقى المشكلة قائمة تحتاج إلى حلول جذرية وتصحيح في المفاهيم وهي مهمة ليست سهلة لأن هذه المفاهيم المغلوطة حول السودان وشعبه في عقول قطاع واسع من الاشقاء في مصر هي نتاج لتراكم ثقافة معرفية مشوهة عن الأنسان السوداني تم التعبير عنها بوسائل شتى لكنها تكون أكثر وضوحا في قراءة تعليقات السخرية المشاهدة والمقروءة لبعض المصريين في نظرتهم السالبة للسودان وشعبه رغم ما يطلق من شعارات موسمية هنا وهناك.
    وفي اعتقادي أن مصلحة العلاقات وتطورها بين الشعبين والبلدين لابد أن تبنى على إدراك معرفي متبادل مشترك فالسودانيون مثلا يعرفون تاريخ مصر وقدرها ودورها وكل تفاصيلها لكن معظم المصريين لا يعرفون تاريخ السودان وجغرافيته وثقافاته وحضارته وتفاصيله وبالتالي عادة ما يصبحون اسارى للمفاهيم المغلوطة والمقصودة التي يلقنها لهم الاعلام الموجه لأسباب بعينها وهذا بالطبع لا ينفى على الجانب الآخر تقصير السودان الإعلامي في هذا المجال .ومعلوم أن كل ما يعرف عن تاريخ السودان وحضارته وامكاناته كان بفضل وسائل الاعلام الأجنبي والدولي والبعثات الدولية في مجالات البحث والتنقيب والاكتشافات المختلفة .

    المشكلة الثانية هي أن الاشقاء في مصر ينظرون إلى السودان كحديقة خلفية لمصر وهذا هو المفهوم المغلوط الذي تبنته العقلية الخديوية التي تبناها ساسة مصر في السابق والذي حمل السودانيين بمختلف طوائفهم وتوجهاتهم السياسية للمطالبة باستقلال السودان حتى دعاة الوحدة وذلك تحت شعار السودان للسودانيين حتى نالوا استقلال بلادهم .

    ويعتقد الأشقاء في مصر أن السودان هو ملك لمصر وما يزالون يرددون ذلك بناء على مفاهيم مغلوطة رغم أن التاريخ الصحيح الذي يتجاهلونه يؤكد أن الفترة التي يشيرون إليها على عهد العثمانيين والانكليز لم تكن مصر نفسها تملك سيادتها أو استقلالها أو إرادتها حتى تملك بلدا آخرا فمصر والسودان معا كانتا تحت الاحتلال البريطاني التركي بل أن مصر نفسها لم تعرف الاستقلال والسيادة طوال تاريخها الطويل من تعاقب المستعمرين عليها لتمتلك السودان بل أنها لم تنل استقلالها الحقيقي إلا بعد الثورة المصرية عام 1952 ، بل أنها لا تحتفل بعيد استقلال بل أن تاريخ استقلالها و سيادتها يبدأ الثورة المصرية في 52 .
    فالصحيح أن بعض من احتلوا مصر كانوا يحتلون السودان ويملكونه حتى جاء الاستقلال وليس أن السودان كان ملكا لمصر لأن محمد على لم يكن مصريا بل محتلا وحاكما لمصر وغيرها .
    وعلى العكس تماما فالسودان لم يتعرض إلي أي احتلال يذكر في العصر الحديث إلا خلال الحكم الإنجليزي التركي الذي دحرته الثورة المهدية والذي كانت تقوم فيه مصر بالوظائف اللوجستية التي تطلب منها في السودان بأوامر مباشرة من الحاكم البريطاني العام في السودان أو السفير البريطاني في مصر في ظل الوجود الصوري للملك فاروق رغم أن فاروق وعائلته كما ذكرنا لم يكونوا مصريين بل كانوا حكاما على مصر وهذا ما دفع بالضباط المصريين الأحرار الوطنيين للتحرك في عام 52 لوضع حد للاحتلال والملكية المرتبطة بالباب العالي في تركيا وهو ما يؤكد هذا المعنى .

    أما على صعيد المثقفين المصريين والساسة وعلماء الآثار فيوجد قطاع مقدر منهم لا يقبل بفرضية وجود حضارة سودانية كانت سابقة للحضارة المصرية بل يجعلون من تاريخ وحضارة السودان امتدادا تابعا للحضارة المصرية رغم وجود بحوث ودراسات دولية أثبتت ذلك لأنهم لا يرون السودان إلا تابعا لمصر حسب نظرتهم التي يرون بها السودان . وبالطبع لا توجد أي حساسية لدى السودانيين في أن هناك تشابها وتداخلا كبيرا بين الحضارتين النوبية القديمة والمصرية القديمة حسب شواهد التاريخ .

    أيضا فإن بعض آخر من اشقاءنا في مصر أكثر براغماتية يعتقدون أن وجود حضارة عريقة قبل وبعد الإمبراطورية الكوشية في السودان ووجود آثار لهذه الحضارة اواكتشافات اثرية قد تغير الحقائق وتعيد تصحيح التاريخ على نحو ما يحدث الآن يسلط الأضواء على السودان سياحيا وثقافيا يزيد من اهتمام السودانيين بحضارة بلادهم ومحاولات انعاشها ربما يكون ذلك مهددا حقيقيا لمصالحهم الاقتصادية والسياحية والثقافية رغم أن الصحيح هو أن ذلك إن حدث ربما يكون داعما للتبادل السياحي بين البلدين بتحويل منطقة وادي النيل بأسرها إلى قبلة لجذب السياحة الدولية .

    هناك أيضا خلفيات الأزمة السياسية بين مصر وقطر ودور قطر في دعم وتطوير السياحة والآثار في السودان وهو ما اثار حمى الغيرة والسخرية التي صاحبت زيارة الشيخة موزا لأهرامات البجراوية والمتحف القومي ورغم أن الزيارة كانت ضمنيا في برنامجها إلا ان حالة السودانوفوبيا التي تملكت الاعلام المصري كرد فعل لتلك الزيارة والحملة التي صحبتها قد عبرت بوضوح عن هذه السودانوفوبيا التي لا تسرها أي إشراقة ينعم بها السودان دون أن يكون لمصر فضل فيها وهذه مشكلة .

    والغريب أن تلك الحالة ومن غير ما يريد أو يقصد المصابون بها قد ساهمت في أكبر حملة ترويج سياحي للآثار السودانية فضلا عن أن وجود الشيخة بين الأهرامات في المنطقة الأثرية قد سلط الضوء على تلك الحضارة الضاربة في القدم وهي تشكر على ذلك عسى ان تنتبه وزارة السياحة السودانية لأهمية الترويج السياحي ومقتضياته وضروراته والاهتمام بتوفير الخدمات الأساسية للمكان بما يليق بكل زائر .

    اما بالنظر إلى الملفات الشائكة والخلافية بين البلدين ستظل منقصا للعلاقات إلى حين حلها مالم تتوافر الإرادة بين البلدين لمواجهتها.
    فالمنطق المصري بفرض الأمر الواقع على منطقة حلايب وشلاتين مع وجود خيارات أخرى ممكنة يقدمها السودان هو منطق خاطئ غير مقبول للشعب السوداني ولن يساعد على استقرار التواصل الطبيعي بين البلدين مثلما أن تعامل الحكومة السودانية مع قضية حلايب تعاملا موسميا على سبيل التعبير عن الاحتجاج لن يعطي الموضوع المصداقية والجدية اللازمة لحله بل ويضيع حقا اصيلا للسودان .

    فالتقاطعات بين البلدين في قضايا مختلفة كالمياه وجنوب السودان والوضع في ليبيا والعلاقات مع دول الخليج وغير ذلك من قضايا لابد أن يكون فهمها في إطار المصالح العليا لكل دولة ولا ينبغي لدولة أن تفترض غير ذلك وهذا لا يمنع بالطبع التوافق والتنسيق بين البلدين متى تطابقت المصالح وكان السبيل إلى ذلك ممكنا دون انتقادات أو تشكيك .

    ولعل ما ينبغي أن يعلمه أشقاءنا في مصر أن السودان يكن لمصر وشعبها تقديرا خاصا ويربطه بها رباط خاص وما بين شعبيهما من أواصر لا يتأتى لغيرهما لكن السودان أيضا دولة لها مصالحها ولها حضارتها العريقة الضاربة في القدم والتي امتدت حتى تخوم البحر المتوسط ولها مصالحها وخصوصيتها الثقافية والسكانية والسودان ليس تابعا لأحد لكنه شريك وفي في الحضارة والثقافة والمصالح وأن الانسان السوداني عزيز وكريم لا يقبل الاستخفاف وثقافة الاسقاطات السالبة سواء على لون البشرة او الشخصية أو مخارج الألفاظ وهو ما ينبغي فهمه وإدراكه وقد لا يدرك بعض المصريين الذين يريدون السخرية من السودانيين عبر وسائل الاعلام أو الدراما أنهم حين يسخرون من السودانيين على طريقة الممثل أحمد آدم أو غيره فأنهم في الواقع يسخرون من جزء عزيز من مواطنيهم يشاركونهم المواطنة على أرض مصر كونوا من خلالهم الصورة النمطية للشخصية السودانية في افلامهم وليس بالضرورة من السودانيين بتنوعهم الممتد عبر ملايين الأميال المربعة .
    ما نأمله هو أن تكون هناك مكاشفة صريحة بين المثقفين والإعلاميين السودانيين والمصريين في البلدين حول هذه القضايا لتصحيح المفاهيم المغلوطة على كافة الأصعدة إن كانوا حريصين على علاقة مثمرة مع السودان خاصة أن كل الشعارات التي تتحدث حول العلاقات الأزلية وخصوصية العلاقة بين الشعبين والبلدين سرعان ما تتلاشى لدى اعلام مصر ومحركيه لتستدعي في لحظات مخزون النظرة النمطية السالبة للسودان الشعب والأرض والثقافة وهذا أقل ما يجب أن يكون على كافة المستويات الرسمية والشعبية والثقافية ولا يصح إلا الصحيح .




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • عبد المحمود عبدالحليم: لدينا رصد كامل لإساءة مسؤولين مصريين
  • وزير الاستثمار : الاستثمارات السورية فى السودان احتلت المرتبة الثانية خلال العام 2016
  • مجلس الشعب المصري: عبد المحمود يعلم أن حلايب وشلاتين مصرية
  • حكم يشهر مسدساً في وجه اللاعبين بالقضارف
  • السودان ومصر ترفعان مستوى الأزمة إلى جلسة مباحثات رفيعة المستوى
  • المعادن تدعو شركات أمريكية للمشاركة فى ملتقى بالخرطوم
  • مجلس تحرير جبال النوبة يستدعي مالك عقار إلى كاودا
  • اللجنة العليا للإشراف على العلاقات السودانية الصينية الروسية الهندية تعقد اجتماعها الدوري
  • اجتماع مرتقب لآلية الحوار الوطني: معظم الأحزاب سلمت مرشحيها للحكومة
  • اول حالة ولاده فى الشهاده السودانيه
  • معتمدية اللاجئين: نصف مليون لاجيء من جنوب السودان
  • الشرطة: لسنا أداة لقمع الطلاب المعارضين في الجامعات
  • نفى التوافق على اختيار علي الحاج أميناً عاماً الشعبي: المؤتمر العام سيصادق على "المنظومة الخالفة"
  • برلماني : يطالب بإزالة المباني الحكومية بضاحية المقرن
  • حكومة ولاية الخرطوم تجيز قانون حظر السلاح الابيض في الأماكن العامة بالولاية
  • الخرطوم والدوحة تبحثان تنفيذ مشروع ترميم الآثار السودانية
  • مزارعون يشتكون من الخسائر لتدني الأسعار "المالية" ترفض زيادة سعر تركيز الذرة
  • السودان يبحث اتفاقية إنشاء قوة طواريء شرق أفريقيا
  • الجاز: استثمارات الصين لم تتوقف وسنسدد ديونها (فلسا بفلس)
  • ضبط أخطر (5) شبكات تزوير بالخرطوم
  • الشعبي يستعد للانتقال الى (المنظومة الخالفة)
  • خارجيتا مصر والسودان تنشطان لوقف الإساءات والتراشق الإعلامي
  • على نحوٍ مُفاجئ.. وزير العدل يلغي توثيقات المستشارين
  • (300) جنوبي يصلون النيل الأبيض يومياً السودان يتجه لزيادة مساحة نقاط انتظار اللاجئين الجنوبيين
  • هيئة محامي دارفور تنعي المناضل الجسور الأستاذ/سيد أحمد الحسين


اراء و مقالات

  • جذور الفتنة بين نظامي السودان ومصر بقلم صلاح شعيب
  • من يحمي الأقليات في السودان بقلم د.آمل الكردفاني
  • ( كرت الواسطة ) بقلم الطاهر ساتي
  • حكم الاحتفال بعيد الأم بقلم د. عارف الركابي
  • قف.. قف فالحقيقة هي بقلم إسحق فضل الله
  • قبل أن تقرأ! بقلم عثمان ميرغني
  • أنَا وإنتَ نِتلاقَى في حَلايِب..! بقلم عبد الله الشيخ
  • ركشة لكل مواطن..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • جمال (أميرة) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحركة الشعبية بعد انقلاب الحلو بقلم الطيب مصطفى
  • خروج علي دينار في جيش السلطان ابي الخيرات الى قارسيلا والى ديار السلطان ( اب ريشه ) في الشمال الشا
  • مجلس امناء مستشفى 7979لسرطان الأطفال!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • المجتمع وخطر الإلحاد بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • العمالة الأجنبية الوافدة في فلسطين المحتلة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الى الانسانة التي افتقدها اليوم بقلم انتصار دفع الله الكباشى
  • إعلموا إن الماضي لا يعود .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • اطلقوا سراح البوشي ورفاقه
  • ود الباوقة ساقط تربية اسلامية
  • أكاد لا اصدق
  • انيس منصور يرد على اعلام الردح....
  • صحيفة المصريون تتحدث بمسئولية عن الازمة السودانية المصرية
  • زول كافيه / الحلقه الثانيه : فايتمين (واو)
  • يا ريت زول يؤكد. هل هذه قصة حقيقية لأشخاص معروفين؟؟ أم أنها من نسج الخيال؟؟
  • مرضي الكلي بكوستي يغلقون الشارع
  • الاعلام المصري روج لأهراماتنا وحضارتنا من حيث لا يدري .. فلنوقف الهرجة ونجير هذا الهجص لصالحنا ..!!
  • تصريح صحفي الحزب الشيوعي م سنار بخصوص سنار عاصمة الثقافة الاسلامية 2017
  • الي أمي ...صبحية عيد الام
  • عبدالرحمن الريح ومجاملة كورال الاحفاد يا سمؤال...
  • أيضا موضوع يستحق-:( مصر و السودان – و دعارة الاعلام)
  • الإعلام المصري: حلايب وشلاتين بوثائق الأمم المتحدة والخارجية الأمريكية اراضي سودانيه
  • حرب الموصل تفرض رؤى جديدة للحروب في المستقبل : إقرأ رؤية قائد القوات البرية الأميركية
  • الإمارات تعتقل أبرز نشطائها الحقوقيين.. بسببه آبل طالبت مستخدمي آيفون بتحديث هواتفهم
  • حسن مكي: مصر سَتُعاني شُحاً بمياه النيل
  • السودان..هنا بدات الحضارة..اهداء خاص للشيخة موزة...اغنية بس
  • مجدي شمس الدين وزيرا للشباب والرياضة في الحكومة الجديدة
  • مع القيادي بالحركة الشعبية د. محمد يوسف أحمد المصطفى حول التطورات الدراماتيكية في قطاع الشمال
  • الوفد المصرية: مصر أكبر مستودع للأغذية الفاسدة .. أخطرها الشيبسى والكاتشاب واللحوم المصنعة
  • مقتل أبو العلا عبد ربه المتهم بقتل فرج فودة فى سوريا
  • أصابِعُ الشّمسِ
  • مقال دسم يستحق القراءة: من أين ين جاء هؤلاء؟ يا بلاهتكم.
  • حرامي الآثار المصري زاهي حواس يقلل من شأن حكم السودانيين لأم الدنيا
  • فى عيد الأم: ستنا بت المكى ود حاج الصديق وزوجتى
  • الهويات المتصارعة، المتنافسة، المتوحشة، القاتلة: الهوية ذلك الوحش الفاتن.؟
  • رئيس الوزراء السودانى المرتقب .. !!
  • الاخباري ليوم 22مارس 2017
  • نساء حول الرئيس...
  • ثلاثة اشهر ياالمعارضة
  • الإعلام المصري.. غيرة أم حسد؟ مقال يونس محمود شتام الإنقاذ‎
  • حوار دكتور علي الحاج الذي اثار جدلا في الساحه وتم بسببه ايقاف الصحفي مجاهد عبدالله عن العمل الصحفي
  • أمي الله يسلمك مقال لسهير عبدالرحيم
  • جهاز الامن يواصل اعتقال معتز العجيل منذ 9 يناير
  • جهاز الامن يواصل اعتقال معتز العجيل منذ 9 يناير
  • انتقادات حادة للقانون الأميركي للأجهزة الإلكترونية.. وهذه مبررات الخبراء























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de