|
Re: سعي السودانيين للانتماء إلى العرب بالمسا� (Re: عثمان محمد حسن)
|
الحبيب الأستاذ الكبير عثمان محمد الحسن باقات ورود من سلاماتى وتحياتى كعادتك دائما تطرق المواضيع الحيه والموضوعيه وللأسف نحن فى زمان إندثر فيه القراء الجادون المثقفون وحل محلهم ناس الشمارات والمواضيع الجنسيه الأكثر إثارة وهذه واحدة من إفرازات نظام الإنقاذ نأتى لموضوعك بالإضافة للمذيعات السمراوات أضف إسم إيقونة الإعلام السودانى الراحلة المقيمة ليلى المغربى وإلى قائمة المبدعين أستاذى الراحل المقيم دكتور حسن عباس صبحى الذى قدم من البى بى سى شاعرا وأديبا وأستاذا جامعيا درسنا نحن فى جامعة القاهرة فرع الخرطوم قسم اللغة العربية فى أوائل الثمانيات وكان ضمن الزملاء الإعلامى المخضرم أمد الله فى عمره محمد سليمان مدير التلفزيون الأسبق وأيضا الإعلامى القدير الدكتور محمد كبير الكتبى صاحب الصوت المميز فى قناة الجزيرة اليوم أما مقال الخليجى هذا لا يستحق الرد لأن الإعلاميين الخليجيين الذين يعرفون السودان وأهله أمثال الإعلامى الكبير تركى الدخيل فى ذات الصحيفة الشرق الأوسط أنصف السودانيين عدة مرات والشرق الأوسط قامت على أكتاف السودانيين أنا نفسى أيام تطبيق نميرى لقوانين سبتمبر راسلتها من الخرطوم ونشرت عدة حوارات شهيره ثم توقفت كنت أراسلهم مجانا وأدفع من جيبى فلوس الظروف المسجله بالبريد أما اللون الأسود نفتخر به كما أفتخر به عنتر بنشداد : يعيبون لونى بالسواد جهالة ولولا سواد الليل لما طلع الفجر لك شكرى وفائق تقديرى الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر
|
|
|
|
|
|