|
الى الامام الصادق المهدي عودتك للسودان ليست لها معني بقلم محمد القاضي
|
11:25 PM January, 28 2017 سودانيز اون لاين محمد القاضى - مكتبتى رابط مختصر من المؤسف ان يصل السودان الى هذه الدرجة المحزنة ونجد التخاذل الكبير من السياسيين اتجاه واجبهم فى تحقيق الديمقراطية و تداول السلطة عن طريق انتخابات نزيه . السودان يواجه , عدم وجود تنظيم انتخابات نزيه وأضف الى هذا تلك الجرائم التى اتهم بها النظام الحاكم بالخرطوم و على رأس هولا المجرمين الرئيس عمر حسن احمد البشير . الامام الصادق المهدى يعلم ان الرحمة لن تاتى من ناحية الشيطان ولكن الامام الصادق المهدى , يحاور شواطين وأبالسة السياسة السودانية , هذا التنظيم نجح فى ان يخضع المعارضة و على رأسهم الامام الصادق المهدى و محمد عثمان الميرغني .للاسف هولا قد وقعوا فى فخ النظام الحاكم , و كليهما يعلمان ان المسار الذي ينتهجونه لن يخرج النظام من السلطة بل يدخل السودان , فى دائرة العقوبات و الحظر ’ لن نذهب بعيدا الان بشريات تمديد الحظر على السودان قد اتت من الرئيس الأمريكي دنال ترامب . يحاول الإمام المهدى ان يخدع نفسه بمشوار لمدة ستة أشهور هى المهلة الكاذبة التى يروج لها نظام الرئيس عمر البشير عن رفع الحظر فى هذه الست اشهور . الامام الصادق يعلم ان هذه الإجراءات التي تتحدث عنها حكومة الرئيس البشير هى كاذبة , فقد السيد الصادق المصداقية عند الشعب . لم يصرح النظام الحاكم او يدين التصريحات الأمريكية حول منع دخول السودانيين للولايات المتحدة الأمريكية وهنا تظهر ان حكومة البشير لا يهمها مثل هذه التصريحات . الامام الصادق رجع السودان لانه فشل فى ان يسقط النظام و هناك اسئلة حول حقيقة موقف الصادق المهدى من حكومة الرئيس عمر البشير , ليست هذه اول مرة يخرج فيها الامام الصادق المهدى من السودان ويعود , بتوقيعات حوار جديد و هذا يؤكد ان الامام الصادق المهدى اصبح مندوب مبيعات السياسة التى يسوق لها لنظام الرئيس عمر البشير . الصادق المهدى اصبح يعيش بين المؤتمرات و الظهور الاعلامي الي عشقه . سقط الامام الصادق المهدى ولم يعد مؤثرا فى السياسة السودانية , الامام الصادق المهدى يعلم ان النظام الحاكم لن يترك السلطة . الى الامام الصادق المهدي عودتك للسودان ليست لها معني من المؤسف ان يصل السودان الى هذه الدرجة المحزنة ونجد التخاذل الكبير من السياسيين اتجاه واجبهم فى تحقيق الديمقراطية و تداول السلطة عن طريق انتخابات نزيه . السودان يواجه , عدم وجود تنظيم انتخابات نزيه وأضف الى هذا تلك الجرائم التى اتهم بها النظام الحاكم بالخرطوم و على رأس هولا المجرمين الرئيس عمر حسن احمد البشير . الامام الصادق المهدى يعلم ان الرحمة لن تاتى من ناحية الشيطان ولكن الامام الصادق المهدى , يحاور شواطين وأبالسة السياسة السودانية , هذا التنظيم نجح فى ان يخضع المعارضة و على رأسهم الامام الصادق المهدى و محمد عثمان الميرغني .للاسف هولا قد وقعوا فى فخ النظام الحاكم , و كليهما يعلمان ان المسار الذي ينتهجونه لن يخرج النظام من السلطة بل يدخل السودان , فى دائرة العقوبات و الحظر ’ لن نذهب بعيدا الان بشريات تمديد الحظر على السودان قد اتت من الرئيس الأمريكي دنال ترامب . يحاول الإمام المهدى ان يخدع نفسه بمشوار لمدة ستة أشهور هى المهلة الكاذبة التى يروج لها نظام الرئيس عمر البشير عن رفع الحظر فى هذه الست اشهور . الامام الصادق يعلم ان هذه الإجراءات التي تتحدث عنها حكومة الرئيس البشير هى كاذبة , فقد السيد الصادق المصداقية عند الشعب . لم يصرح النظام الحاكم او يدين التصريحات الأمريكية حول منع دخول السودانيين للولايات المتحدة الأمريكية وهنا تظهر ان حكومة البشير لا يهمها مثل هذه التصريحات . الامام الصادق رجع السودان لانه فشل فى ان يسقط النظام و هناك اسئلة حول حقيقة موقف الصادق المهدى من حكومة الرئيس عمر البشير , ليست هذه اول مرة يخرج فيها الامام الصادق المهدى من السودان ويعود , بتوقيعات حوار جديد و هذا يؤكد ان الامام الصادق المهدى اصبح مندوب مبيعات السياسة التى يسوق لها لنظام الرئيس عمر البشير . الصادق المهدى اصبح يعيش بين المؤتمرات و الظهور الاعلامي الي عشقه . سقط الامام الصادق المهدى ولم يعد مؤثرا فى السياسة السودانية , الامام الصادق المهدى يعلم ان النظام الحاكم لن يترك السلطة . محمد القاضي
أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 27 يناير 2017
اخبار و بيانات
- مقتل اختصاصي بطريقة بشعة بيد أحد المرضى بولاية سنار د. مبارك آدم
- حزب مستقبل السودان يرحب بعودة الإمام الصادق المهدي
- عمر البشير: مرض العلاقات مع القاهرة الإعلام المصري
- كاركاتير اليوم الموافق 27 يناير 2017 للفنان ودابو بعنوان إقتسام الكعكة مع احزاب الحوار ....!!
- اتحاد الكُتّاب السودانيين - تدشين وعرض كتاب السودان ومياه النيل للدكتور سلمان محمد أحمد سلمان
- فعالية وإحتفال إيد على إيد و دعوة لكل السودانيين بايرلندا ( دبلن )
اراء و مقالات
الكويت والكلمة المريرة بدون بقلم بدرالدين حسن علي ايها الازهرى سالم عبد الجليل SHUT UP UR DIRTY MOUTH بقلم جاك عطالله يحدث غداً في السودان بقلم إسحق فضل الله إمريكا تحت جزمتي و غير الله ما في زول بخوفنا بقلم بشير عبدالقادرفلسفة الفساد المالي والإداري بقلم الفاضل عباس محمد عليتذكرة لمن يعتقد أنه يستطيع طمس الحقيقة بقلم يوسف علي النور حسنقريبا..قناة المقرن الفضائية اعلام الشعب السوداني!! بقلم عبد الغفار المهديماساة السودان بقلم محمد ادم فاشررأي مضحك لنيتشة بقلم د.آمل الكردفانيمن أين سرق محمود محمد طه فكرة الأصالة ودعوى إنكار الصلاة؟! (2) بقلم محمد وقيع اللهالمحقق الصرخي .. الدواعش التيمية يُنزلون الخالق منزلة المخلوق بقلم احمد الخالدي الابادة الصامتة والبطيئة التي يتعرض لها شعب السودان Silent genocide in Sudan بقلم محمد فضل علي (ناسكم).. بقلم إسحق فضل الله الخرطوم هذه المدينة..!! بقلم عبدالباقي الظافرمفارقات !!! بقلم صلاح الدين عووضةهل دعا الشهيد سيد قطب والأستاذ المودودي إلى التطرف؟ بقلم الطيب مصطفىالوضع السياسي و الاقتصادي الراهن في السودان بقلم نعيم الفكىالداعون للباطل بالحق..!! بقلم د. محمود شعراني
المنبر العام
حنيني إليك وأشياء أخرى: الحوار الذي أجريته مع الشاعر والإعلامي السر قدور/القاهرةهسع ترامب ده مالو علينا ؟!تستمر خيانة الصادق المهدى للشعب عودة مشكوك ويؤكد ان الصادق المهدى عميل للنظام وكان جاسوسا بالمعارضة خلاف حول (الإمامة) يقود لإغلاق مسجد بديوم بحري رحماك يا عيني ما تزيدي العليا (رحم الله الفنان محمد مطر )حقوق الحيوان والانسان فى السودان ودول الجوار وحق الامتياز احزان كوستي وفاة سليمي خالدبهدوء حول مقتل طبيب سنارالشيخوخة في زمن الشبابفن كبوشية..يغزو العاصمة القومية!!!مرتزقة البشير تجقلب فى المخا اليمنية والشكر" لحمدان"* "فيديو"..تست تست ،الو الو ، ون ، تو ، ثرى ، عودة الحبيبرغم صغر سنه مثال للشجاعة و الإنجاز نتيجته الترشيح للأوسكار :ود الباوقة خبر كاودا شنو ؟إدارة ترمب تبحث تصنيف "الإخوان" منظمة إرهابيةمسرحبة العيال كبرت كمثال: إلى أي حد يعيش الفنانون في دواخلنا و إلى أي حد يختلط الواقع بالخيال؟ آخر رئيس وزراء منتخب هو الأجدر بالسلطة الإنتقاليةابو المزاج زاتو ... كان لقيتو قدامي بس ...غلوتية : دخل القش ما قال كش ...
|
|
|
|
|
|