الجمهوري الشعوبي النور حمد يزعم أن الإسلام جلب الانحطاط إلى السودان! بقلم محمد وقيع الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 09:59 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-17-2017, 09:42 PM

محمد وقيع الله
<aمحمد وقيع الله
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 177

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الجمهوري الشعوبي النور حمد يزعم أن الإسلام جلب الانحطاط إلى السودان! بقلم محمد وقيع الله

    08:42 PM January, 17 2017

    سودانيز اون لاين
    محمد وقيع الله-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    -10-

    من أعجب العجب أن يسومنا الشعوبي الجديد النور حمد على أن نقبل منه قوله إن الحياة الجاهلية في ممالك السودان الوثنية والنصرانية كانت أرقى من الناحية الإنسانية من الحياة في ظلال الحضارة العربية الإسلامية.
    وقد حاول أن يحملنا على ذلك بقوله:" بمراجعة متأنية للتاريخ السوداني، يمكننا أن نصل إلى المنعرج الذي حدث فيه التغيُّر الجوهري في بنية الحضارة السودانية، فارتدت عبر ملابسات معقدة من قيم الاستقرار والتمدن، إلى قيم البداوة والرعي، وأخلاقيات السلب والنهب، وفرض الإرادة على الغير بقوة السلاح. وأهم من ذلك في ما (يقصد فيما!) نحن مبتلون به اليوم".
    وهذا المنعرج هو في فهمه المنحرف الناشئ عن قراءته المغرضة للتاريخ يتمثل في هجرة العرب الشرفاء الأمجاد إلى السودان.
    وقد حدثت هذه الردة التي يتحدث عنها هذا الكويتب:" على مرحلتين:( يقصد فترتين؛ لأن المرحلة تعني دائما المكان لا الزمان؛ وهي المحطة التي يتوقف عندها الإنسان خلال السير ليلقي رحله!) كانت أولاهما حرب عبد الله بن أبي سرح (يقصد عبد الله بن أبي السرح!) الذي وَلِيَ أمر مصر، عقب عمرو بن العاص، وما تمخض عن حربه مع النوبة من اتفاقية، سميِّت اتفاقية البقط، في القرن السابع الميلادي".
    وفي رأي النور حمد:" جاء ابن أبي سرح (يقصد ابن أبي السرح!) وجيشه غزاة فاتحين، ولم يجيئوا دعاة كما يظن الكثيرون منا. لقد كان هدفهم الأساس هو توسيع الملك، وجلب الغنائم، وزيادة الخراج".
    فها هنا يتخلى هذا الجمهوري الصفيق عن كل أدب، وينفض عنه قليل التهذيب، فيصف الفتوح الإسلامية بأنها كانت فتوح مغانم مادية ويقول إن:" المواجهة بين الطرفين انتهت بما يشبه الاتفاقية التجارية للتبادل السلعي؛ بين إمبراطورية تسعى وراء المغانم الدنيوية، وبين مملكة صغيرة مرهقة".
    ولا يبالي هذا الجمهوري المرهق بأحقاده وسخائمه أن يصف الدولة الإسلامية بأنها كانت امبراطورية، وهذا خطأ فاحش يخالف حقائق التاريخ المعروفة بالبداهة.
    فإذا كانت الدولة الإسلامية امبراطورية فمن كان امبراطورها إذن؟!
    أهو عمر بن الخطاب، رضي الله تعالى عنه، الذي كان يسمى خليفة المسلمين، وأمير المؤمين، أم هو شخص غيره؟!
    وعن هذا السؤال المنطقي الذي يتعلق بحقائق الأشياء
    (Factual things)
    نرجو أن يجيبنا هذا الجمهوري الذي ما له أدنى معرفة بالحقائق ولا له أدنى ذوق يتعامل به مع صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع خلفائه الراشدين.
    وأما الفترة الثانية (أو المرحلة حسب تعبيره الخاطئ!) التي جاء الإسلام فيها إلى السودان فهي في مرآه الاعتباطي:" ما أراه وهو ما تؤيده كثير من الشواهد أن نور الإسلام لم يصل إلى السودان نتيجة لحملة ابن أبي سرح (اسمه ابن أبي السرح ياخي!)، وإنما عن طريق المتصوفة الذين بدأوا يفدون إلى السودان ابتداء من القرن الرابع عشر وحتى الخامس عشر، وتوطدت أركان منظومتهم ورسخت عبر قرون السلطة الزرقاء".
    وبعد أن قرأنا قوله هذا أسرع (الباحث!) المتخبط النور حمد فنقض قوله هذا، أو مرآه هذا، واتجه إلى القول بأن المتصوفة لم يتمكنوا من إعادة صياغة وجدان السودان وتقويم ثقافتهم!
    وإذن فمن الذي نشر التصوف الذي تدين به الغالبية العظمى من أهل السودان؟!
    أهم الرعاة يا ترى أم قوم غيرهم؟!
    إن كل مستند (الباحث!) فيما قرره من فشل المتصوفة في نشر دعوتهم في السودان إنما كان مقتطفا يسيرا استله على عجل وغير تبصر من عمل لكاتب غربي يدعى سبولدينغ، عنوانه (عصر البطولة في سنار) وقد قال فيه:" لم تكن العلاقة بين رجال الدين وطبقة النبلاء مريحة، ويحوي السجل التاريخي فواصل كثيرة من حوادث الوحشية الرسمية ضد رجال الدين، والتي بادلها هؤلاء باللعنات المرعبة، والانذارات بحلول الكوارث... أنجز رجال الدين بعض الانتصارات الأساسية على منافسيهم وعلى السلطات المحلية".
    ومن هذا النص المبهم غير المترجم بصورة متقنة، أو غير المأخوذ بصورة سليمة من مصدره، يستدل (الباحث!) المتخبط على فشل المتصوفة ممن سبق له قبل قليل أن قال إنهم هم الذين جاؤوا بنور الإسلام الحقيقي إلى السودان.
    وواضح أن هذا النص الذي استند إليه (الباحث!) لا يشير إلى إخفاق المتصوفة في أداء مهمتهم في نشر الدعوة.
    وإنما يتحدث عن أن العلاقة بينهم وبين حكام سنار لم تكن جيدة.
    وهو القول لو صحَّ فإنه لا يدل على أن المتصوفة قد أخفقوا في نشر دعوتهم في السودان.
    فنشر الدعوة، سواء أجاءت على نمط صوفي أو سلفي، لا يتوقف على تأييد السلطان ولا يتقيد بشرط مثله.
    والغريب أن خاتمة هذا النص الذي اهتبله (الباحث!) ولم يتدبر معناه، تكاد تقول بغير ما أراد أن يستخلص منه.
    فالكاتب الغربي المستدلُّ برأيه يقول:" أنجز رجال الدين بعض الانتصارات الأساسية على منافسيهم وعلى السلطات المحلية".
    والمراد برجال الدين هنا هم علماء الصوفية بطبيعة الحال، وقد سبق للكاتب الغربي أن استخدم مصطلح رجال الدين بهذا المعنى في أول قوله.
    فيمكن إذن أن يستدلَّ بكلامه على أن المتصوفة أحرزوا بعض الانتصارات على منافسيهم من الفقهاء، والحكام وأحرزوا نجاحات أساسية في مهمتهم الرامية إلى نشر الدعوة على النهج الصوفي بالبلاد.
    وإنما اندفع (الباحث!) الجمهوري المتخبط في هذا الخبط الذي انتهجه لينجو من خبط أعظم مما أسس به (أطروحته!) من خبط خابط حول قدوم الإسلام إلى البلاد مع العرب الرعاة!
    وعوْدا إلى أول ما ابتدرنا هذا القول نسأل هذا الكويتب الذي زعم إأن المواجهة بين العرب المسلمين والنوبة السودانيين أشبهت اتفاقا:" بين إمبراطورية تسعى وراء المغانم الدنيوية، وبين مملكة صغيرة مرهقة".. نسأله كيف كانت دولة النوبة مرهقة وهي التي حالت بقوتها العسكرية – كما زعم - دون دخول جيش العربي الإسلامي الضخم السودان زهاء سبعة قرون؟!
    وإنما سألناه هذا السؤال ليتبين للقارئ أن هذا الشخص يرصف أقواله رصفا بلا وعي، ولا يبتغي من أي منها معنى محددا.
    ولذلك يهدم حجته بنفسه، وهذا دأبه وصنيعه الذي ظل عليه طوال عمله في أطروحته المزعومة.
    وهو صنيع الحمقى من أمثاله من دعاة الفكر الجمهوري الموتورين المُتنزِّين بسُمِّ الحقد!







    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 17 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • تدشين كتاب السودان ومياه النيل للدكتور سلمان بقاعة الشارقة بجامعة الخرطوم
  • حقيقة رفع العقوبات الأمريكية عن السودان
  • وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج تشيد بتجربة السودان في مجال الهجرة
  • ليالي سخريار في منتدى شروق بالقضارف
  • فتحي الضو يتحدث في ذكرى الأستاذ محمود محمد طه
  • الاتحاد الأوربي : تخفيف العقوبات على السودان خطوة هامة
  • بيان صحفي هل اعتقالاتُ شباب حزب التحرير هي أحد قرابين التقرُّب لأمريكا؟؟!!
  • الحركة الشعبية تلتقي بالمبعوثين الدوليين لمناقشة المقترح الأمريكي وتتمسك بموقفها
  • السلطات السودانية تسمح لقناة أم درمان الفضائية معاودة البث
  • المؤتمر الوطني: السودان لن يتنازل عن مبادئه خلال الأشهر الستة المقبلة
  • عبدالحميد موسى كاشا يحرك إجراءات جنائية ضد أشخاص
  • الملك محمد السادس يزور جنوب السودان
  • البرلمان يُجيز قانون الدعم السريع حميدتي يأمل في إنشاء قوة جوية
  • الأمين السياسي لحزب المؤتمر الوطني: المُعارضة السودانية تحلم بتراجع ترامب عن رفع العُقُوبات
  • شيفرون تعود إلى السودان
  • السفارة الأمريكية بالخرطوم: سريان رفع العقوبات اليوم
  • قمة بين السودان وبلاروسيا وتوقيع اتفاقيات اليوم
  • كاركاتير اليوم الموافق 17 يناير 2017 للفنان ودابو عن الإنقاذ .. رفع الحظر والفضائح ...!!
  • المركز السُّوداني لحقوق الإنسان؛ يُحَّي ذكرى بطل السلام الشهيد محمود محمد طه


اراء و مقالات

  • ما أحوجنا للدفع بالتي هي أحسن بقلم نورالدين مدني
  • المسألة تجاوزت العنصرية والظلم الي حق الحياة بقلم محمد ادم فاشر
  • كل من عليها فان بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • ماذا يدور في جبل عامر؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • عمليات التنصير بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • في الذكري رقم 21 لرحيل الكروان مصطفي سيد احمد نردد : حاجة فيك تقطع نفس خيل القصائد. كتب صلاح الباشا
  • في الذكرى الثانية والثلاثين لإعدام الأستاذ محمود محمد طه: مغزى لحظة الثامن عشر من يناير 1985
  • يستنكرون ويتناقضون بقلم شهاب طه
  • المجلس الوطنى بعد رفع الحظر بقلم عمر الشريف
  • ان انسى لا أنسى (3) بقلم د. عبدالكريم جبريل القونى - جوهاسبيرج
  • رفع العقوبات..ماذا فعلت لكي تفرض أمريكا عشرين سنة عقوبات؟ بقلم أحمد حمزة أحمد
  • هات يا زمن .. جيب كل أحزانك تعال.. جيب المحن! بقلم أحمد الملك
  • جهاز الأمن و المخابرات و تبني سياسات جديدة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأفارقة يلعبون ونحن نتفرج بقلم كمال الهِدي
  • سودانية 24 بقلم فيصل محمد صالح
  • بدأ العد التنازلي.. من اليوم! بقلم عثمان ميرغني
  • توجسات ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • أفراح التطبيع..! بقلم عبد الله الشيخ
  • والآن نستطيع أن نقول بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • البصيرة أم حمد يا سعادة الوزيرة!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • زجاجة السمن !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • مع المعلم الشهيد / محمود محمد طه في ذكراه.. بقلم حيدر احمد خير الله
  • يا فتَّاح يا عليم يا رزَّاق يا كريم .. !! بقلم هيثم الفضل
  • مفاوضات سرية بين ترامب والخرطوم وكلمة السر المساعدة في الحرب علي الارهاب بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • إخواتي المصريين،، نحترم القضاء ولكن لا تبالغوا في ضمان مصرية تيران وصنافير ..!!؟ بقلم د. عثمان الو
  • المحقق الصرخي .. يا دواعش الفكر كلامكم ومبناكم يخالف العقل و الخيال بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • سؤال له ما بعده: هل هناك محل في السودان بإسم (سوركتي استايل)
  • تأسية على فراق الرائع مصطفى سيد احمد
  • شكراً عطبرة أهدتنا : أبوجيهنة والشغيل ود. هشام والاميرة بسمات
  • سيارة ترامب
  • عن حريَّة التَّعبير
  • رسالة من تراجى الى جماهير شعبنا تحت نظام الهلاك : ضَحِكوا الرئيس........!!!
  • الأستاذ محمود محمد طه: وقفة للحزب الجمهوري أحتفالا بذكراه: شارع القصر
  • الاستقلال في عطبرة ....العطبراوى ودبورة ورحيل الذكريات الجميلة
  • سير سير يالبشير
  • بوتين يصف من قاموا بتزييف الفضائح عن ترمب اثناء وجوده فى موسكو بانهم أرخص من الداعرات
  • تعليق البشير على رفع العقوبات ..
  • دجل غير- سهير عبدالرحيم
  • بدات منذ ساعة أجتماعات باريس-صورة
  • سوق ليبيا .. البحث عن بديل- تحقيق
  • السودان أصبح شريكٱ مهمٱ لأميركا في مكافحة تنظيم الدولة اإلإسلامية
  • مغادرة د.امين مدني إلى القاهرة
  • محافظ بني سويف- يطمئن على مصابى حادث انقلاب الأتوبيس السودانى
  • الفريق طه .. صدق نبوءة شيخ الأمين!
  • بكري حسن صالح: (الرئيس بخير وصحة جيدة والزعلانيين القاعدين برا لازم يجو)
  • القائم بالأعمال الأمريكي: “ترامب” يمكن ان يلغي قرار رفع العقوبات
  • إستبيان! ما رأيك في تطبيق الشريعة الإسلامية في السودان؟
  • معتقل سياسي مربط بالجنازير في زنزانة ضيقة : ويتحدثون الحوار والحريات(صورة)
  • اغنية راب جديدة عن حادثة المترو
  • كيف تدافع عن خاتم الانبياء وانت لـــــص اسفيرى
  • الأستاذ محمود محمد طه: يحيون ذكراه في أيوا سيتي ٢١ يناير
  • يعملوبا شنو بعد دا!
  • رفع الحظر وجهة نظر تخص الاكاديمين والجامعات للحصول على مراجع العلمية من المواقع الاليكترونية
  • في عهد " البشير " بدا النساء في سياق سيارات الاجره فديو
  • اصابة اطفال الخلاوي بالكوليرا
  • سلامات .. الإعلامي الأستاذ/ كمال حامد خضع لجراحة بالمنظار للركبتين بالسعودية (صور)
  • منو العرفك بطه!
  • رفع العقوبات الأمريكية عن السودان ..مكاسب المواطن العادي
  • عاجل : الحركة الشعبية تلتقي بالمبعوثين الدوليين لمناقشة المقترح الأمريكي وتتمسك بموقفها
  • شمس سودانير ستشرق مرة اخرى ....
  • كلاب الجزارة
  • سيف الدولة حمدناالله : عن حصانة ديبلوماسى الميترو
  • ود البوش ود ابسن ود الطيب و ملامح من البادية
  • The Simple Act Of Thinking Can Accelerate The Growth Of Many Brain Tumors !!!
  • كارل ماركس يتحدث عن محمد (ص)..
  • الحُــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوتْ..
  • عشان نتأكد من رفع الحظر
  • لماذا يستعدي بعض الشيوعيون السواد الاعظم من السودانيين؟؟!!
  • السيرة النبوية !! للقمر الهاشمي !! محمد بن عبد الله عليه افضل الصلوات وأتم التسليم !!
  • ╬ 15 بوست ╬ الميتة ما بتسمع الصياح ثم ماذا بعد الصلب ؟؟
  • فلتكن مرجعيتنا قوانين المنبر ولوائحه
  • أناشيدٌ للرّفيقِ..)
  • حزب البشير : تجربة 20 عاماً من الحصار والمقاطعة في ظروف قاسية لم تغيرنا، ولن تغيرنا فترة ستة أشهر
  • ما بين فِعل عثمان محمد صالح ... ومفعول خج البُرمة
  • اها يا جماعه الحظر الامريكى اترفع البرفع حظر الحكومه على الموطن شنو
  • قالوا أحرقُوه بل اصلبوه بل انسفوا للريح ناجس عظمه وإهابه!
  • شروط امريكية تعجيزية لرفع العقوبات عن السودان
  • عبد المنعم (كشمبه)!























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    الجمهوري الشعوبي النور حمد يزعم أن الإسلام جلب الانحطاط إلى السودان! بقلم محمد وقيع الله محمد وقيع الله01-17-17, 09:42 PM
      Re: الجمهوري الشعوبي النور حمد يزعم أن الإسلا محي الدين وارسو 01-19-17, 12:11 PM
      Re: الجمهوري الشعوبي النور حمد يزعم أن الإسلا محي الدين وارسو 01-19-17, 12:13 PM


    1 صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de