|
Re: القائد ياسر عرمان الخالدون في كراريس الم� (Re: nour tawir)
|
ولا تزال والدتي تختزن لحظات ذلك اللقاء. ظل ياسر قادراً على التأثير على اليافعين من الشباب وفي الأمهات اللواتي طال إنتظارهن لفجر الخلاص. كان ياسر ولا يزال أقرب إلى مزاج السودانيين الصوفي وإلى صورة الفارس في المخيلة الشعبية السودانية ....
يا زول أت ما نصيح ؟ ولا ما بتختشى ؟ ولا ما بتخاف الله ؟ ولا حاقر بالسودانيين ؟ و لا عايز تضحك على منو بالظبط بعد ضحكتك على نفسك ؟
|
|
|
|
|
|