اللاجئون الفلسطينيون وعجز المفوضية العليا بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدنمرك

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 04:59 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-06-2016, 07:23 PM

حسن العاصي
<aحسن العاصي
تاريخ التسجيل: 04-14-2014
مجموع المشاركات: 288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اللاجئون الفلسطينيون وعجز المفوضية العليا بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدنمرك

    06:23 PM November, 06 2016

    سودانيز اون لاين
    حسن العاصي-
    مكتبتى
    رابط مختصر





    فوضت الجمعية العامة للأمم المتحدة بين عامي 1948 و 1949 وكالتين منفصلتين من وكالات الأمم المتحدة , من أجل توفير الحماية الدولية وتقديم المساعدة للاجئين الفلسطينيين بما في ذلك تنفيذ القرار 194.

    وتشكل هذا النظام من لجنة الأمم المتحدة للتوفيق حول فلسطين , ووكالة الأمم المتحدة لاغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين .

    ويتميز الفلسطينيون ايضا بعلاقة خاصة مع وكالة ثالثة هي مفوضية الامم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين التي كانت قد فوضت تفويضا مؤقتا من قبل الجمعية العامة من اجل توفير الحماية الدولية والسعي الى تحقيق حلول دائمة وشاملة للاجئين في مختلف ارجاء العالم .

    وبالرغم من انهيار الحماية الدولية التي وفرتها لجنة الامم المتحدة للتوفيق حول فلسطين في اواسط الخمسينيات فان اي مفوضية او وكالة اخرى من وكالات الامم المتحدة لم تعمل من اجل ملىء هذا الفراغ الحاصل , ويعود الامر الى عوامل متعددة تتعلق بالحالات القانونية , والقيود السياسة والاقتصادية , والتي حالت دون القيام بعمل مؤسساتي فاعل وقادر على ملىء الفراغ لتوفير الحماية للاجئين الفلسطينيين او معالجته على اقل تقدير, وتتسم الحماية التي توفرها الامم المتحدة حاليا بالمحدودية في الكم والكيف .

    لقد ادى انهيار الحماية التي قدمتها لجنة الامم المتحدة للتوفيق حول فلسطين , والتدخل المحدود من قبل مفوضية الامم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين لتوفير الحماية , وعدم وجود تفويض صريح لوكالة الامم المتحدة لاغاثة وتشغيل اللاجئين لتوفير الحماية ,ادت الى فجوات واسعة النطاق في نظام حماية اللاجئين الفلسطينيين .

    ولا تمتلك اية وكالة دولية معترف بها اليوم تفويض صريح للعمل بشكل منهجي لتطبيق حقوق الانسان الااسية للاجئين الفلسطينيين والبحث عن حلول عادلة وشاملة ودائمة لقضيتهم بموجب مواثيق القانون الدولي وخاصة القرار رقم 194 .

    ماذا يعني ذلك ؟

    هذا يعني ان مجمل مجتمع اللاجئين الفلسطينيين والذي يزيد على ثمانية ملايين لاجىء , كانوا يشكلون حوالي ثلث مجمل عدد اللاجئين في العالم قبل الأزمات السياسية الأخيرة التي عصفت بمنطقة الشرق الأوسط , هذا المجتمع من اللاجئين الفلسطينيين يفتقر الى اية امكانية منهجية تمكنه من تلقي الحماية الدولية المستحقة , خاصة وان فجوات الحماية تبدو جلية اليوم في كافة مناطق الشتات وفي الوقت الذي تبدو فيه الحماية الدولية ملحة جدا , فان توفرها يرتبط بتفاوت القيود التعسفية المفروضة على حقوقهم الاساسية بما في ذلك حق التنقل والحركة , وحق تلقي الخدمات الصحية , وحق التعلم , وحق الحياة الكريمة , وحقوق العمل اضافة الى حقهم الاساسي في التوصل الى حل دائم وشامل وعادل لقضيتهم .

    ومايزيد من مأساوية هذا الامر هو وعي الامم المتحدة لهذا الامر والتي كانت قد عبرت مرارا عن قلقها تجاه استمرار هذه الفجوات ,وكانت الجمعية العامة على سبيل المثال لا الحصر قد تبنت قرارا رقم120/37 عام 1982 دعت خلاله الى اتخاذ اجراءات فاعلة لضمان سلامة وامن اللاجئين الفلسطينيينفي المناطق المحتلة , وقد جرى تاكيد هذا القرار دوريا منذ العام 1993 .

    وبالرغم من ذلك لم يتم تقديم اية معالجة لهذه الفجوات التي تشكل عقبة في طريق احقاق حقوق الانسان والحريات الاساسية للاجئين الفلسطينيين في مناطق شتاتهم الحالية .

    ان هذا الامر يتطلب اعادة تقييم قانوني وسريع , وعلاج مؤسساتي مناسب وناجع , اذ يمكن ان تشكل مفوضية الامم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين عنوانا فوريا لملىء الثغرات في الحماية الدولية للاجئين الفلسطينيين , الا ان هناك ثلاث قضايا بنظري تحتاج الى حل , وهي توضيح التفويضات الممنوحة للوكالات المعنية بما في ذلك القرار رقم 194 وتجميع الخبرات الميدانية للمفوضية العليا والاستفادة منها لادارة ومعالجة المشكلات والعقبات المختلفة في قضية اللاجئين الفلسطينيين .

    ولاتملك المفوضية العليا حاليا وكما اسلفنا , اي تفويض صريح لتوفير الحماية ,والسعي الى توفير الحل العادل والشامل والدائم للفلسطينيين , وفي حين تظل الاعتبارات الفنية هي الاقل اشكالية ,تبرز القضايا المتعلقة بالصلاحيات المشتركة بين وكالات الامم المتحدة وتوضيح القيود التي يفرضها القرار 194 على تفويض موسع للمفوضية العليا , اي المعايير الخاصة باسقاط حالة اللجوء والقيود عى اعادة التوطين , تظل الاكثر اشكالية .

    كما يتوجب على المفوضية العليا والوكالات الاخرى انشاء آلية تنسيق مشتركة او سكرتاريا خاصة لتبادل الوثائق والمعلومات والبيانات والتقارير فيما يتعلق بسياسات وعمليات كل منها .

    وتساعد مثل هذه الآلية في تحديد الثغرات المحددة في نظام الحماية الدولية العام للاجئين الفلسطينيين .

    وتبقى الخبرة العملية للمفوضية العليا في مجال القضية الفلسطينية هي خبرة محدودة , اذ لاتوفر هذه الوكالة اليوم سوى خدمات لجزء محدود من اللاجئين الفلسطينيين , وتدل المؤشرات الخاصة بفعاليات المفوضية وادائها في قضايا لجوء اخرى الى اداء منخفض حين يتعلق الامر بقضية اللاجئين الفلسطينيين مقارنة بتجارب اخرى , من حيث تجنيد الاطر المعنية , والحضور الميداني القوي , والقدرة على تجنيد الموارد المالية , واقامة علاقات عمل راسخة مع المنظمات الاهلية المحلية .

    اخيرا , يجب ايلاء اهتمام شديد للمناخ السياسي العام الذي تعمل مفوضية الامم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين من خلاله , ففي حين ان التفويض والخبرة العملية هما من القضايا الفنية التي يمكن معالجتها بشكل مباشر نسبيا , فان اي تفويض صريح ودقيق من الممكن ان ينحرف بفعل تأثير سياسي معاكس , وبفعل الضغوطات الامريكية والغربية , خاصة في ضوء خصوصية القضية الفلسطينية . وماهي التداعيات المحتملة لتدخل مفوضية الامم المتحدة العليا في ضوء استمرار معارضة اسرائيل لعملها ومباركة الولايات المتحدة الامريكية وهي الدولة المانحة الاكبر بالنسبة للمفوضية , للتوصل الى حلول دائمة وعادلة وشاملة للاجئين الفلسطينيين كما ينص عليه القرار 194 الصدر عن الامم المتحدة , والقانون الدولي , حق العودة وحق استعادة الممتلكات ؟ وهل يمكن ان يكون تدخل المفوضية فعالا خاصة في ضوء عدم توفر دعم كاف من جانب الدول العربية ؟ وهل يولد تدخل المفوضية ضغوطا سياسية تؤدي الى انهاء وحل وتقويض وكالة الغوث الدولية ​؟
    أسئلة برسم المحتمع الدولي وهيئاته السياسية والقانونية إن كان مازال في هذا العالم ميزان للعدالة


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • الخلاص تكتب في خشم باب الحركة الإسلامية وتعد بالكتابة في خشم البشير
  • بيان من حركة/جيش تحرير السودان مناوي حول الإجراءات الإقتصادية الأخيرة
  • جماعة التيراب المسرحية عطبرة تنعي فقيد المسرح ومؤسس الجماعة الممثل المؤلف المخرج ذوالفقار حسن عدلان
  • عصابة سودانية تقوم بسرقة موبايلات اللاجئين أمام مكتب المفوضية بالقاهرة
  • بيان من الحزب الجمهوري
  • افتتاح الموقع الالكتروني لتحالف قوى التغيير السودانية ومساعى لتوفير قناة فضائية مستقلة
  • الحزب الشيوعي المصري ....نتضامن مع الشعب السوداني في نضاله ضد النظام الديكتاتوري الفاسد
  • وزير المالية يثمن استجابة الشعب السودان لتقبله حزمة الاجراءت الاقتصادية الأخيرة
  • محاكمة (7) متهمين بقتل رجل والتمثيل بجثته
  • ألمح إلى مراجعة التعاون مع أمريكا حال استمرت العقوبات إبراهيم محمود يفضّل دمج منصبي النائب الأول ور
  • نائب رئيس الجمهورية حسبو محمد عبد الرحمن :غير الله مافي زول بخوفنا
  • كاركاتير اليوم الموافق 06 نوفمبر 2016 للفنان ودابو عن هُسسّسّس ... ولا كلمة...!!
  • بيان من تحالف قوى التغيير السودانية حول الانهيار الاقتصادي للدولة
  • رابطة أبناء الزغاوة بالمملكة المتحدة وايرلندا الشمالية بيان حول الإعتداء على أهلنا الرعاة بوادي سي
  • عرمان : سنشارك في مقاومة الزيادات وسنعمل على توحيد اكبر جبهة لممناهضة رفع الاسعار
  • هيئة محامي دارفور تنعي المناضل العمالي والقائد الفذ الجسور/صديق يحي محمد


اراء و مقالات

  • ( قميص البشير! الذي القي به علي وجه السودان ) !! بقلم بثينة تروس
  • النفخ في القربة المقدودة بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • زيادة المحروقات ام زيادة المسروقات؟ بقلم عواطف رحمة
  • رسالة سياسية تحليلية الى ... مناوى . جبريل . محمد نور . عقار بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • كلنا (مواسير)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أثبت مصداقيتك يا ليبرمان بقلم ألون بن مئير
  • ماذق حكومة الوطني بين كيماوي أمنيستي وكيماوي زيادة الأسعار بقلم حسن احمد الحسن
  • تغدوا بنظام البشير قبل أن يتعشى البشير بكم! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحصة حساب..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ( الحبال علينا ) بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا بالله عليكم؟! بقلم الطيب مصطفى
  • صفرجت واعصار ابريل يزمجر بقلم سعيد شاهين
  • التدخُّلُ الأجنبي ومسئوليّة انفصال جنوب السودان 3 - 6 بقلم د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • الكلمة كلمة الشعب لاغيره!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • على دروب السقوط الوطنى المحتوم بقلم بدوى تاجو
  • الدولفين الألمانية إلى الكيان الصهيوني من جديد بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • النشاط المعجمي بين العربية والإيطالية (ج1) بقلم عزالدين عناية∗
  • النشاط المعجمي بين العربية والإيطالية (ج2) بقلم عزالدين عناية∗
  • النشاط المعجمي بين العربية والإيطالية (ج3) بقلم عزالدين عناية∗
  • اسمع حشرجة النيل,لآمفر ؟ شعر نعيم حافظ
  • عن شاواية السلطان علي دينار : المنشأة والميلاد في الذكري في المئوية لأستشهاد السلطان علي دينار ب
  • الجرم العظيم قصة قصيرة جديدة بقلم هلال زاهر الساداتي
  • ال CIA وخازوق البشير.. بقلم خليل محمد سليمان

    المنبر العام

  • مجموعة مغلقة على فيسبوك.. هنا مجلس إدارة اللجان الإلكترونية التابعة للسيسي
  • البشير لا ود بلد ولا بعرف حب البلد لأنه محروم من حب البنت والولد
  • سؤال لعمر دفع الله حول حجاب الخطيب؟؟
  • اشهد نورك عالي وضيء
  • اكبر مركز للانتاج الاعلامي خاص بالدفاع الشعبي
  • البشير بالشأل والجلابية والمركوب والعمة لا شهامةولاهمة
  • وزير المالية يقول لا يمكن تخفيض الصرف المالي الحكومي -الاجابة من خبير متقاعد
  • بري تخرج الي الشارع وتجبر قوات الامن علي اطلاق سراح احد المعتقلين(صور + فيديو)
  • حضور ضخم في مهرجان الثقافة السودانية بنيويورك...(unbelievable)
  • نداء لكل الشرفاء بعدم التداخل في بوستات فرانكلي و بقية الامنجيه
  • يا شعبا لهبك ثوريتك تلقي مرادك
  • الحرية لمحي الدين الجلاد وكل المعتقلين داخل زنازين السلطة القمعية
  • هدوء تام في الشارع السوداني.. الشرطة: حضرنا ولم نجدكم
  • العصيان المدني سلاحهم.. قوى سياسية تدعو المصريين للبقاء في منازلهم رفضاً لتعويم الجنيه ورفع أسعار ا
  • سهير عبد الرحيم تكتب : كويس
  • مُنع في السعودية وعرضته القاعات التركية فماذا كان الموقف الرسمي من فيلم "محمد رسول الله" الإيراني
  • ويكيليكس: السعودية وقطر الرسميتان مولتا داعش .. وجد في رسائل هيلاري كلينتون..
  • انطلاق موقع "تحالف قوى التغيير السودانية"
  • لا يخرج الشعب إلا بعد انتهاء جاز المصافى
  • الجريف ... تجربة تستحق التأمّل
  • استشارة : عن قبول شهادة المدارس العالمية (IGCSE) بالجامعات السودانية
  • بعد توقفها 6 سنوات.. ليبيا تستأنف رحلاتها الجوية للسودان
  • ليه الحكام العساكر بمشو الحج والعمرة كتير
  • بيان هام من الاستاذة جلاء الازهري يدعو للانتفاضة و اسقاط النظام
  • معركة سياسية عنصرية ضد «مونديال قطر» مقال احمد علي .. الوطن القطرية
  • انتهت نزهة الإضراب!
  • فى حدائق وجهها
  • دعوة للتظاهر و العصيان المدني .في مصر ....بسبب الأسعار و تخفيض الجنيه
  • ((لص في معايشة الحياة))
  • [ 10 إستراتيجيات للتحكم في الشعوب ]
  • برنامج المشاء قناة الجزيرة - القاصة السودانية فاطمة السنوسي
  • هل الكيزان وحدهم هم الذين يصنعون الثورات ويغيرون الانظمة في السودان ؟
  • قراءة في كراسة الإصلاحات الاقتصادية
  • انشودة الكيزان
  • شجرُ الأشجانِ
  • الشوراع تنبض وتحشد أبطالها ( ماذا تبقى من نفس النظام )
  • السيناريو المرسوم هو : انقلاب عسكرى بواسطة بعض المتقاعدين والمقربين من البشير ..
  • ماتمسكونا ضنب الككو
  • هل سيستجيب الشعب السوداني لدعاوى المعارضة ؟
  • دفع الله الديمقراطي .. شعر هاشم صديق
  • حتى أنت يا استاذة زينب البدوي تشاركين فى مؤامرة تزوير التاريخ النوبي!!!
  • الإنقاذ إلي مزبلة التأريخ!
  • يا أهل بلآدي الشرفاء قُومُوا للعِصيّان، وإلا فمزيد من الطُغيان...
  • الثورةُ التطهير ُ يُرجِعُ هيبةَ الحكمِ السديد !!
  • جهزوا انفسكم لسماع صوت الشعب بنبرة جديدة فى يوم 01/01/2017
  • سيتم توقيع (نيفاشا2)رغم أنف المنافقين وإدخال(دبوس)الحركة الشعبية في الجيش والشرطة والأمن!
  • ارتفاع كبير بتعرفة المواصلات ولازيادة لأسعار الخبز في الخرطوم
  • أنشودة الكيزان
  • ابصموا.. بس ما تصفقوا!!!!. -مقال لعادل الباز
  • فضل زيادة أسعار المواد التموينية و المحروقات في الإسلام ...
  • مصادرة ثلاثة صحف يومية من المطبعة الان
  • تعيش البشريةاليوم أخطر أوقاتها على وجه هذه الأرض..لحظات الدمار الشامل العظيم!
  • سنعمل نحن يا وطني لنعبر حاجز الزمن ..























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de