دوران مصنع الأكاذيب ومحاولة ترهيب وتركيع الأطباء لن يزيدهم إلا صمودا بقلم الصادق حمدين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 03:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-03-2016, 07:24 PM

الصادق حمدين
<aالصادق حمدين
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 37

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
دوران مصنع الأكاذيب ومحاولة ترهيب وتركيع الأطباء لن يزيدهم إلا صمودا بقلم الصادق حمدين

    06:24 PM November, 03 2016

    سودانيز اون لاين
    الصادق حمدين-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    لا شك في أن سلسلة إضرابات واحتجاجات السادة الأطباء قد جاءت بعد تراكم هائل من الظلامات المهنية التاريخية التي أصبحت تهدد وجودهم كمواطنين سودانيين في المقام الأول، يريدون العيش بستر وحرية وكرامة، وليس كأطباء تتطلب مهنتهم قدر من الإستقرار الاجتماعي المعقول، كما يحدث لرصفائهم في كل بلاد العالم بلا استثناء.
    اكتسب إضراب الأطباء الشرعية القانونية والدستورية والنقابية بعدما استنفد قادة لجنتهم كل الطرق والقنوات والمكاتبات الرسمية التي وضعها القانون، وفصل إجراءاتها في المطالبة المتمدنة بحقهم الذي كفله لهم عقد خدمتهم، فهم لا يطالبون بحق ليس لهم، ولهذا السبب وجدوا التعاطف والمؤازرة في إضرابهم المطلبي هذا من كل فئات المجتمع السوداني بلا استثناء.
    فالطبيب هو أس العملية الصحية والفاعل الأول فيها، فكيف يكون الطبيب إنسان ذا قيمة ليقوم بعمله الذي يتعلق بحيوات الناس على أكمل وجه، وقد أخذ منه القهر والعسف وسياسة الظلم الممنهج بشتى أنواعها كل ثقة واحترام يستحقهما عن جدارة نسبة لطبيعة مهنته الإنسانية التي تتطلب ذلك؟.
    ولا شك أيضا في أن البيئة الصحية هي كُل متكامل والطبيب هو أحد حلقاتها الأقوى، فهي تبدأ من المشفى، وهل هو مكان مهيأ لاستقبال المرضي، ليحافظ على صحتهم النفسية قبل الجسدية؟. وهل هناك معينات فنية طبية مواكبة تساعد الطبيب على التشخيص السليم، ومن ثم المعالجة الصحيحة للحالة المرضية المعروضة أمامه؟، وهل تجد الكوادر الفنية الطبية من المسؤولين عن الصحة الإهتمام والدعم الكافيين في ظل التطور التقني المتسارع؟.
    مرورا بالممرض المؤهل والمدرب تدريبا جيدا، وعامل النظافة المكتفي ماديا مقابل عمله البدني الشاق، والإداري المؤهل جيدا، لتنتهي البيئة الصحية المتكاملة بالتوعية الإرشادية ليحافظ المواطن على مشفاه نظيفا، وتاليا على صحته وبيئته.
    فهل هذا التسلسل بحده الأدنى موجود في مستشفياتنا العامة على قلتها ورداءتها الآن؟، فإذا كانت الإجابة هي لا، كما يسندها واقع الحال الصحي المزري، فلماذا لا يضرب الطبيب إذاً؟!. ولماذا لا نسانده ونقف معه في خندق واحد ونحن المعنيون بهذا الأمر مبتدأً ومنتهى؟.
    فليس من المتصور أن يكون عقل الطبيب مشغولا ومشوشا بأساسيات هموم المعيشة اليومية، وهو يعمل في مهنة حساسة تتطلب الدقة والتركيز، وهامش الخطأ فيها يصعب تداركه، إن لم يكن في حد ذاته قاتلا، فالخطأ الأول في هذه المهنة التي محورها حياة الإنسان هو الخطأ الذي ليس له ثاني في الترتيب ليتم تداركه لاحقا. ومع ذلك فالطبيب يلتزم بالعلاج وبذل المجهود فقط، وليس إلتزامه بتحقيق نتيجة ما وهي شفاء المريض، وإنما ينحصر إلتزامه ببذل عناية الرجل الحريص، والأعمار بيد الله، فهل ترك هؤلاء التتار في مستشفياتنا ما يعين الطبيب على أداء رسالته تلك؟.
    وكيف يطالب من وضعوا أنفسهم على قمة مسئولية إدارة السياسة الصحية في البلاد، الطبيب بأن يوصي مريضه كوصفة علاجية مكملة بأن يأكل البيض، ويتناول اللبن ويأكل الخضروات والفاكهة، واللحوم بيضاء كانت أم حمراء، وهو يشقى ليوفر بالكاد لنفسه ولأسرته رغيف الخبز الحاف؟.
    وكيف يساوي معدومو الذمة والذوق والضمير، الطبيب، بالمشعوذين والدجالين "وأم بتارة"، ويتركونه بلا أجهزة طبية تعينه على تشخيص حالة المريض التشخيص السليم؟، وكيف لهؤلاء المفلسين علميا أن يتركوه، أعزلا إلا من حدثه ليمارس التشخيص "بالنظر"؟، يصيب أو يخطيء فالأمر عندهم سيان، فهم يعرفون جيدا أن الدواء نفسه معدوم، وإن وُجد فإنه مغشوش أو بلا فاعلية، لأن صلاحيته منتهية، كما تؤكد مضابط الرقابة والتفتيش الدوائي كل يوم ذلك؟.
    ومع عدالة قضية الأطباء وشرعيتها كنا نتوقع من هذا النظام المرعوب والمرتجف أن يعالج هذا الأمر بحكمة ثاقبة وعقل مفتوح، إلا انه وكعادته لم يخب ظننا فيه، ففاقد الشيء لا يعطيه، واستعاض بالعضل وغيب العقل، فبدأ بالكي مباشرة، متجاوزا الدستور والقانون اللذين ينظمان ويعالجان مثل تلك الحالات المطلبية، وذلك بمضايقة ومطاردة الأطباء الشرفاء، والبدء في تنفيذ خطته التآمرية التي تقوم على فصل وطرد كل الأطباء المضربين، وكأنما هؤلاء الأطباء هم عمال موسميين يمكنه أن يستجلب آخرين ليحلوا محلهم، ويقوموا مقامهم.
    وفات على النظام المرتجف أن هذه المهنة بالتحديد لا ينفع معها احتياطي عمالة وإن كانت تحمل مؤهلات طبية تؤهلها للإلتحاق للعمل في هذا الحقل بعد حين، فالطبيب لا يمكنه أن يبتعد عن مجاله دون أن يتأثر هذا المجال بذلك الإنقطاع، لأن الحقائق الطبية والأبحاث العلمية الثابت فيها هو المتغير نحو أفضل السبل لمتابعة المتغيرات البكتيرية والجرثومية لعلاجها، فالملاريا لم تعد هي الملاريا، والسل لم يعد هو السل، والسرطانات بمختلف أنواعها وأمراض الدم، وأمراض الفشل الكلوي والإسهالات المعوية كل يوم وهي في حال من المتغيرات الجينية التي تتطلب من الطبيب التدريب والمتابعة والمواكبة.
    وهذا السلوك الأمني الصادم في معالجة هذه القضية الهامة التي تتعلق بصحة الناس وحياتهم باتباع سياسة شق الصفوف بالترغيب والترهيب تارة، وبالإعتقالات والإستدعاءات وسياسة إظهار العضلات، تارة أخرى، لن يحل هذه القضية القومية الهامة، بل سيزيد طينها بلة، وسيصرخ النظام الباغي قريبا لأنه يعض أصابع الحق الأبلج بلا أسنان.
    فالإستمرار في اعتقال د. أحمد الشيخ، نقيب الأطباء الشرعي لن يجلب أنبوبة أوكسجين أو دواءً منقذاً للحياة، أو يستورد إسعافا ينقذ مريض في حالة حرجة. ومضايقة بروفيسور شاكر زين العابدين، وهو يقوم بواجبه المقدس نحو بني وطنه، لن تعيد مستشفى الخرطوم التعليمي إلى عهدها الأول، ولن يعالج حالة مرضية طارئة تتطلب تدخلا فوريا. وإرهاب وترحيل د. الأبوابي، وأسرته الكريمة من عطبرة إلى الخرطوم وإعتقاله، لن يبرر سياسة "علوق الشدة" التي تمثلت في فتح المخازن التي امتلئت حتى أسقفها بالمعدات والأدوية المنقذة للحياة، وغيرها من الأدوات والمعينات الصحية المسروقة والمجنبة من أملاك للشعب السوداني صاحب الحق الأصيل في التصرف فيها.
    واستدعاء الشرفاء من الأطباء والطبيبات وترهيبهم لن يرفع النسبة المخجلة من ميزانية الصحة، التي تتساوى مع مصروف جيب ساكن القصرين وكافل "المرتين".
    لقد عودنا هذا النظام المرعوب بأن كل صيحة ليست له فهي قطع شك عليه، فبدلا أن ينظر إلى مطالب الأطباء العادلة ويعالجها في إطارها المطلبي والمهني، حتى لا تستفحل وتخرج عن سيطرته، كما حدث مع كثير من القضايا الوطنية التي أوصلت حال البلد إلى ما هو عليه الآن، شرع إبتداءً في إتهام الأطباء على لسان ربيبه د. مأمون حميدة وزير صحة ولاية الخرطوم، ومالك الحق الحصري في المستشفيات الخاصة التي تعالج المترفين من لصوص المال العام، والتي قامت على أنقاض مستشفيات الشعب بتخطيط لئيم وتدبير ماكر منه، بأن لهم أجندة سياسية، وأن هناك من يقف من خلفهم.
    وكأنما الأطباء تحت الوصاية القانونية ولا يعرفون أين هي مصالحهم، ومصلحة مرضاهم، وكأنما السياسة ليست في معناها البسيط تعني فيما تعني إدارة شئون الناس، والإهتمام بمعاشهم وصحتهم، فعندما يقول الطبيب بأنه مظلوم ومقهور فهو يمارس سياسة في معناها الشامل، وعندما تقول ربة منزل بأن السلع الغذائية الضرورية أصبحت "ما بتتهبش" فهي أيضا تمارس سياسة في ذات المعني؟ فما هي السياسة المجرمة التي يمارسها من يقول صادقا اعطوا المواطن حقه، قبل أن يقول اعطوني حقي، يا من تزعمون كذبا ونفاقا وتدعون زيفا الحكم بمشيئة الحق الإلهي الذي حرم الظلم على عباده؟.
    وقديما قال أهلنا حكمة عظيمة لا تستطيع كل ديكتاتوريات وشموليات العالم أن تصادرها، وهي (من قال حقي فقد غلب)، فاعطوا الطبيب حقه قبل أن يضع سماعته وينصرف إلى حيث يُكرم، ويزداد الوطن بفقد من يهتمون بصحته وعلاجه مرضا على مرض.
    يا شعبنا ويا والدا أحبنا لا تتركوا الأطباء يقاتلون وحدهم من أجل قضيتكم المشروعة والعادلة، وهي حقكم في الدواء والعلاج ومستشفيات تليق بكم وبأطفالكم، فهذا النظام الفاشي لا يعرف للمواثيق عهدا ولا تلزمه أخلاق أو تكبله عهود، ولا تردعه زواجر دين أو نواهي ضمير، ولا يقر ويعترف بأن للكلمة قدسية، وللإتفاق إحتراما، لقد انحنى للعاصفة ذليلا مرغما، وقبل كل شروط الأطباء التي تخص الشعب السوداني، وتلك التي تتعلق بهم كمهنيين، عن يد وهو صاغر، في الوقت الذي كان يضمر لهم شرا وخبثا وتآمرا فنقض غزله بيديه، قبل أن ينصرف تجمع الأطباء المضربين إلى بيوتهم.
    فانظروا ماذا أنتم فاعلون مع نظام سادي مرواغ ومخاتل، اتخذ منكم ومن أبنائكم عدوا يجب قتله بكل وسيله متاحة؟، وهل هناك جريمة أحقر وأحط من ترك مريض ينازع ويموت وهو لا يجد أوكسجين يمده بأسباب الحياة أو دواء منقذا يعطيه الأمل في الإستشفاء؟. وهل هناك أبشع من أن تموت إمرأة وهي على وشك أن تضع جنينها، لعجز ذووها من دفع تكاليف ولادتها؟.
    بينما أموال الشعب السوداني المنهوبة قد أصبحت أساور وياقوت وماس ومرجان تزين أيادي وأجياد ذوات الخدور، وصارت غابات من الأسمنت استطال علوها، وفارهات من السيارات التي يفوق سعرها تصور من يشقى وراء قوت عياله، وقصورا في نخلة دبي وشطآن ماليزيا، وغيرها من بنوك الدول التي إعتادت على تحمل رائحة نتانة وغذارة غسيل أموال الشعب السوداني الكادح المسروقة من قوته وصحته وتعليمه وأمنه.
    الصادق حمدين
    [email protected]

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 03 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بيان صحفي حول مخرجات حوار الوثبة وما يسمي بالوثيقة الوطنية
  • بيان هيئة محامي دارفور في التضامن مع الأطباء
  • حوار إستثنائي مع الإمام الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي في الصيحة
  • كاركاتير اليوم الموافق 03 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن الحزب الشيوعى السودانى
  • بيان حول الأحداث المؤسفة في منطقة كوكري بولاية سنار التي ارتكبتها قوات الاحتياطي المركزي
  • تدشِّين كتاب السّايكُوباتية بين الطب النفسِي والقّانون الطبعة الثالثة ـ للدكتور شّعراني


اراء و مقالات

  • هل حقيقه انت ابن آدم بقلم سعيد شاهين
  • أمام الحرم المكي (باب النجار مخلّع)! بقلم المثني ابراهيم بحر
  • تااااني يا حاج آدم؟!.. تاني جيت تهترش.. إخجل! بقلم عثمان محمد حسن
  • رسالتى الى السيدين بقلم عمر الشريف
  • استفزازيون ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • في البحرين أزمة من الطبل والزمر! بقلم د.أحمد الخميسي. كاتب مصري
  • عميد الفن السوداني يموت مرتين ! بقلم بدور عبدالمنعم عبداللطيف
  • العقوبات الأمريكية، وحكومة تدفن راسها!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • دمج الصحف أم هدم الصحف..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حكومة الجوع !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • عندما يهاجم أولاد عرمان الشريعة!! بقلم الطيب مصطفى
  • **تبخيس وبعض مساحيق لتجميل الوطن**
  • الأسعار تكسح.. و لا خط أحمر أمام بلدوزر البشير الكاسح! بقلم عثمان محمد حسن
  • نظرية الاحتلال ومشروع السودان الجديد سيظل هو العلاج لبناء دولة مستقرة .(3) بقلم محمود جودات

    المنبر العام

  • حفل ميلاد وليد الفنانة ندى القلعة بحضور شريف نيجيريا ... كاملا ...؟
  • ما أبشع الجهل.. كنت معتقدا ببشاعة الحداثة -كلام سلفي تائب
  • من أين يأتي الفرج
  • ما يحدث في المنبر ومواقع التواصل الاجتماعي عبارة عن اثبات حالة وتنفيس..الانقاذ باقية
  • *** أنا سعودي.. وانت أجنبي *** مقال يستحق القراءة وكاتب يستحق الاحترام
  • ***بسرعة تضاهي سرعة طائرة.. هذا أسرع قطار في العالم ***
  • جنازة الأبيض
  • تصريح نائب رئيس الجمهورية السابق لصحيفة اخر لحظة بتحرير التعليم
  • تصريح نائب رئيس الجمهورية السابق لصحيفة اخر لحظة بتحرير التعليم
  • القبض على سوري في برلين.. و .. مرحبا بكم في دولة ألمانيا الإسلامية!! DW
  • نورت وشرفت.. قصتي مع العطبراوي كمال حامد
  • السوري مزور العملات الذي تم القبض عليه في الخرطوم يرشد المباحث لشقته (صورة)
  • و عماد عبد الله تالت مرة...
  • قبل الطوفان - Before the Flood
  • المحاربون الغاضبون - الاعصار السلفي - وثائقي DW
  • "نافع" و"علي عثمان" //"غندور" و"حسبو"..بطاقات لعب المسرح السياسي.. ما هي الورقه الرابحه!!
  • سويسرا- توقيف إمام حرض على قتل من لا يؤدي صلاة الجماعة!!!! DW
  • مستجد النعمةالكوز الانتهازى الحاج آدم: مافى تعليم مجانى... من الروضة وحتى الجامعة كله بقروش والماعن
  • شَوارِعٌ خَفيّةٌ and غناءٌ ضَالّ إلى سلمى سلامة and عبد العظيم فنجان...
  • دكتور عبدالملك ابراهيم خلف الله ينال جائزة المراعي للطبيب البيطري لعام 1437 ه
  • في تسجيل جديد البغدادي يوجه بمهاجمة تركيا والسعودية.. رويترز
  • مزرعة فى مشروع سندس معروضة للبيع
  • د. الأبوابي مناضل آخر في مواجهة النظام.
  • تشفير علوي
  • بك نستنير. تقرأ ب ك
  • وزارة الواتساب والميديا بوست
  • الما بدورك فى الضلمة يحدر ليك
  • إعتقال د. الابوابي عضو المنبر وأفراد أسرته.. سنقوم بحملة عالمية لإطلاق سراحهم
  • عندي شعور انو ود الباوقة ده حيطلع البرادعي في النهاية ...
  • إليك 17 كتاباً يرشّحها "بيل غيتس".. هل قرأت أحدها
  • انجاز سوداني جديد في المجال الطبي مبروك للدكتور محمد أحمد صالح
  • عبدالقادر العشارى يكتب ميزانية مابعد الانهيار 2017
  • رجل الألاعيب القذرة.. مستشار ترامب يكشف كيفية اطلاعه مبكراً على رسائل كلينتون المخجلة قبل نشرها في
  • مدني يخرج عن صمته الذي أعقب واقعة ثلاجة السيسي والماء.. ويدلي بأول تصريح منذ استقالته
  • روسيا العظمى تطرد منظمة العفو الدولية وتغلق مكاتبها في موسكو..من يجرؤ؟!
  • روسيا العظمى تخترق مايكروسوفت ويندوز والبريد الإلكتروني للحزب الديمغراطي الأمريكي!
  • ابحث عن وسيلة اتصال بابنة الكابتن أدم نوح
  • الكونغرس الأمريكي يطالب رسميّاً بفتح تحقيق في جرائم الكيماوي بدارفور























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de