وسيم دهمش.. موّال فلسطيني شجيّ في إيطاليا بقلم عزالدين عناية∗

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 04:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-26-2016, 05:51 AM

عزالدين عناية
<aعزالدين عناية
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 129

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وسيم دهمش.. موّال فلسطيني شجيّ في إيطاليا بقلم عزالدين عناية∗

    04:51 AM October, 26 2016

    سودانيز اون لاين
    عزالدين عناية-جامعة روما-إيطاليا
    مكتبتى
    رابط مختصر


    وسيم دهمش.. موّال فلسطيني شجيّ في إيطاليا بقلم عزالدين عناية∗

    قد لا يعير المرء كبير اهتمام عالمَ الرموز الثقافية حين يكون داخل حاضنة الثقافة القومية. فالتفاعل بينه وبين ذلك العالم يأتي عفويا ومنسابا بشكل لا واع. ولكن كلّما افتقر المهاجر إلى ثقافة المأتى، ولا سيّما في الغرب، إلا وداهمه الذوبان وكان عرضة للاندثار المبكر، ولربما تشتدّ الوطأة مع نزول المهاجر بالغرب في سن يافعة حين لا يزال عوده طريا غضّاً ولم تكتمل مفردات قاموسه اللغوي ولم تختزن ذاكرته ما يكفي من الصور والذكريات. ما زلت أتساءل كيف استطاع ذلك الصبي الفلسطيني العابر في الرحيل من اللدّ إلى دمشق إلى روما أن ينجو من ذلك الاندثار المتربّص، ويغدو مرجعا وعلما في التواصل الثقافي العربي الإيطالي؟ أقصد بالقول الفلسطيني وسيم دهمش، فهو بحق ثالث ثلاثة، رفقة الراحليْن الأردني عيسى الناعوري والليبي خليفة محمد التلّيسي ممن أغوتهم لغة دانتي وسحرهم أدبها. شاءت الظروف أن تمتزج الثقافة العربية بالثقافة الإيطالية مع الثلاثي كما لم تمتزج مع من سبقهم ممن حطّ بهم الرحال في هذه البقاع. فهناك كلفٌ دفينٌ باللغتين والثقافتين يجمع الثلاثي، يبلغ أحيانا درجة العشق والتجلي.
    إغواء الثقافات المبكّر
    فقد جاء وسيم إلى إيطاليا عام 1966 ولم يكن قد أتمّ الثامن عشر ربيعا. حضرَ من دمشق حيث وُلِد عام 1948 لأبوين فلسطينيين مهجّرين كانا قد انتزعا لتوّهما من مدينة اللد. ولعل من الأسباب القوية التي دفعت وسيم للمجيء إلى إيطاليا شغف أستاذ التاريخ في مدرسته الثانوية بعصر النهضة وبثّه هذا الحب في نفوس طلابه، وقد يكون أحد الأسباب أبعد من ذلك قِدمًا، حيث أن وسيما أصغر إخوته الذين كانوا يسافرون عبر برّ الطليان في رحلاتهم إلى مواطن دراستهم، وقد كان السفر بالطائرة أيام طفولة ذاك الصبي الفلسطيني مكلفا للغاية ولم تكن ظروف عائلته بعيد النكبة تسمح بغير الباخرة كي يسافروا ليعملوا ويعيلوا أنفسهم كي يدرسوا. من هؤلاء الإخوة كانت تصل وسيم، أثناء مرورهم بالموانئ الإيطالية، بطاقات جميلة أثارت فضوله. وما أن أتم الصبي المرحلة الثانوية حتى اشتدت به رغبة السفر، وكلُّ فتى حالم توّاق إلى الرحيل، ودَفَعَه فضوله إلى السؤال عن إمكانية الدراسة في إيطاليا. صادف في تلك الأيام وجود ملحق ثقافي في السفارة الإيطالية في دمشق سهّل له تقديم طلب الالتحاق بجامعة إيطالية وهكذا جاء إلى هذه البلاد، وما زال فيها منذ زهاء نصف قرن، نذرَ فيها حياته للاشتغال بالثقافة، شيء يذكر بإيمان فرانز فانون بدربه الإنساني، الذي قاده من المارتنيك إلى الجزائر عونا للمقهورين والمعذَّبين.
    عرفتُ وسيم عن قرب حين جمعنا عمل التدريس سويّا في جامعة روما، ليترك بعدها عاصمة إيطاليا ويرحل باتجاه جامعة كالياري في سردينيا، تلك الجزيرة التي يحسبها الزائر قطعة من بلاد المغرب. لكن وسيما كنت أعرفه قبل ذلك العهد من خلال نشاطه الثقافي الدؤوب، ولا سيّما بكل ما يتصل بفلسطين فهو أحد سفرائها المثقفين في إيطاليا، ولعله اختار الثقافة إيمانا بسموّ هذا العالم الرمزي وحتى لا تتحول فلسطين إلى خطاب سياسي فجّ يحجب عمقها الحضاري. فحين يحادثك وسيم تعجب لهذا الستيني الذي أتى إلى إيطاليا صبيا، كيف لا يزال يحدّثك بعربية فصيحة ممزوجة بلهجة شامية سلسة، دون ثنائية لغوية أو شوائب متسربة إلى لسانه، وقد مرّ على مجيئه إلى ديار الطليان ما يربو على نصف قرن. واللافت أن الفلسطيني حين يهاجر خارج بلاد العرب يحمل عربيته في لسانه وفلسطين بين جوانحه، لعل ذلك الكلف الدفين ما دفع إدوارد سعيد ليوصي بتلاوة قداس جنازته بالعربية، فالمثقف المهاجر تتشكل لديه حميمية مع لغة الضاد حتى وإن لم يمتلك ناصيتها وطغى لسان المقام الجديد على لسان الآباء والأجداد. وبناء على مقارنات أجريتها بين شرائح المهاجرين العرب، تبين لي أن الفلسطيني ثم يليه المصري، الأكثر إصرارا في توريث العربية إلى الأبناء في المهجر.
    اللغات تذعن لمحبّيها
    وبعيدا عن تلك الخصوصية في الحفاظ على اللسان العربي في المهجر، لا شك أن وسيم دهمش ظاهرة لغوية ذات وجهين عربي وإيطالي في الإمساك بناصية اللغتين. وقد لمست ذلك من غيرة كتّاب إيطاليين من الرجل، ولا سيما حين ينقل نصوصا عربية إلى الإيطالية بلغة راقية قلّ من يرتقي إلى مصافها من أبناء لغة دانتي. فقد كان معظم ما نقله من العربية إلى الإيطالية شعرا، وما فلسطين لديه سوى قصائد من عيون الشعر العربي سابحة في لغة دانتي. فعلاقته بالإيطالية حميمية شأنها شأن العربية، حيث يذوب التباعد بين اللسانين لتنصهر المعاني في إنتاج نص راق، مثمر أعلاه ومغدق أسفله. هكذا جاء نص "مجرّد 2 فقط" لإبراهيم نصر الله المترجم إلى الإيطالية، إليسو 2004، وكذلك نص "موظّف عادي جدا" المنقول إلى العربية لفنتشنزو تشيرامي بيروت 2009. لكن اللغة مع وسيم تبلغ ذروة صفائها في ترجمة الشعر وهو ما تجلى أساسا في نص "الشعر في المغرب" المنقول إلى الإيطالية. صحيح أن فلسطين أيقونة وسيم، لكنه يَعُدّ الشعر العربي عامة، الصوت المدوي في ثقافة مستنفرة، والصوت الساحر والآسر الذي ما زال بحوزة العرب، لذلك تجد دهمش يحرص على نقل بيت الشعر العربي الجميل. وهو يترجم يزداد قربا من فلسطين، ليس بحثا عن نسيان غربته بل لمنح فلسطين ذلك البعد الكوني الذي غفل عنه العربي في الزمن الحديث.
    اختار وسيم الساحة الثقافية الإيطالية بناءً على كلفٍ لازمه منذ الصبى، ثم ترسخ مع توالي السنين حتى بات نابعا من يقين بضرورة إعمار هذه الساحة بحراك ثقافي عربي هي في أمس الحاجة إليه، نشاط ثقافي يدعم قضايا العرب ويشرح عمق حضارة تبدو واقعة تحت سطوة السياسي وحدة الصراعات التي ما أن تهدأ حتى تتفجر من جديد. فأقصر السبل لبلوغ التواصل مع الغربي هو طريق الثقافة بيد أن تلك الطريق تبدو مسدودة أو مقطوعة، فالمبادرات محدودة وقليلة جدا بين الجانبين. ولا يولي العرب كبير عناية للاستثمار في الشأن الثقافي في الغرب، ربما هذا يلوح جليا، من خلال ما يجري في أكبر جامعات أوروبا، جامعة روما "لاسابيينسا"، فالأنشطة التي تحوم حول الدراسات العربية يغيب العرب منها تقريبا، فليس هناك مشاركات من أي بلد عربي إلا ما ندر، في حين تتعدد المبادرات من جانب الصينيين واليابانيين والكوريين بشكل لافت، والدارسون والطلاب الإيطاليون المولعون بالعربية وحضارتها يشعرون بالغُبن والحسرة حين يرون الرعاية التي تلفّ لغات الشرق الأقصى مقارنة بما يحوم حول اللغة العربية والدراسات العربية. لعل هذا النقص للمشاركة العربية هو ما دفع وسيم دهمش للتعويل الذاتي على ترويج الثقافة العربية، في الجامعة وخارجها، فمئات الطلاب الذي أعدوا رسائل تخرجهم مع وسيم عن شعراء وأدباء عرب من المغرب والمشرق والخليج، كان محفزا وملهما لهم. كان مؤمنا ولا يزال بأن رسالة التعليم هي رسالة إنسانية ورسالة نضالية. يوما سألته: كثيرا ما يطرق مسامعنا، إن المثقف العربي في إيطاليا عرضة للموت السريري نظرا لفتور الحراك الثقافي بين الضفتين، رغم ذلك يعدّ كلانا إيطاليا دار قرار لا منطقة عبور خاطف. فرد مبتهجا: لكلٍّ رسالته ونحن رسالتنا في الحرف العربي الذي نبلّغه للطلاب الإيطاليين وهل ثمة بهاء يفوق ذلك البهاء.
    سقي شجرة الشعر
    لم يفل من عزم وسيم الحضور السلبي للعرب في إيطاليا، وهو ما تصنعه السياسة ويذكيه الإعلام، فتلك الصورة السلبية لا يصنعها الإعلام المغرض فحسب بل يصنعها العرب عن أنفسهم بغيابهم وصراعاتهم الداخلية التي تبدو عبثية. وترميم تلك الصورة المشروخة يحتاج إلى عمل الشاعر والأديب والفنان. من هذا الباب آمن وسيم بقدرة القصيدة والكلمة على الحضور رغم صورة القبح الطاغي. وقد كان إصراره على نقل الشعر العربي إلى الإيطالية إيمانا بأن قوة العرب الأدبية تتلخص في شعرهم. ولعل شعرهم الحامل لهمّ إنساني هو شعر فلسطين الأبية لمنزعه الكوسموبوليتي القادر على مخاطبة ذائقة العالم.
    إذ ثمة بعدان يتنازعان شخص وسيم، المحلية والعالمية، لم يلغ الغرب من ذاته هاجس فلسطين وعمقها الإنساني الحاضر بشكل دائم لديه، وقد تحولت إلى قضية إنسانية منزوعة من ارتباطاتها القومية، وفي الأثناء لم يتخل وسيم يوما عن ارتباطه بالمكان بتراث إيطاليا المركب وبمنزعه الإنساني الباحث عن معانقة العالم عبر بوابة المتوسط المشرعة. نصف قرن في إيطاليا، ولعلها أطول فترة قضاها مثقف عربي في حضن الثقافة الإيطالية. قد يتصور البعض أنها ثقيلة ومرهقة لكنها مع وسيم مرت خاطفة في سقي شجرة الشعر، وترويج الحرف العربي، وإنشاد موال فلسطين الشجي. حوّل أثناءها وسيم القدس ويافا ونابلس وحيفا واللد إلى أيقونات خارج الزمان والمكان، وإلى قصائد عابرة للغات، حتى غدت فلسطين برمتها قصيدة جميلة مكتوبة بلغة دانتي.



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • حركة العدل والمساواة السودانية أمانة الشؤون السياسية تعميم صحفي
  • الحركة الشعبية: تدين إستهداف شرطة الإحتياطي المركزي للمدنيين من قبائل رفاعة في منطقة كوكري بولاية س
  • الجبهة السودانية للتغيير تحي صمود أهالي الجريف شرق أمام آلة النظام القمعية
  • البرلمان يطالب بتحويل سودانير لشركة مساهمة عامة
  • د.أبو بكر عبد الرازق: رؤية د. حسن الترابي في قضية المرأة تنطلق من أن معادلة النهضة تكتمل بوجود الشق
  • خط للتبادل الكهربائي بين السودان وإثيوبيا ينقل (3) آلاف ميقاوط
  • القبض علي حرس وزير اتحادي في قضية نهب بالخرطوم
  • كاركاتير اليوم الموافق 25 اكتوبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن بيع السودان للعرب


اراء و مقالات

  • (سِلسلة مُجدِّدون ) – سيد عوض ... !! بقلم هيثم الفضل
  • ماركس بقلم د.أمل الكردفاني
  • عنب و شجرة الرئيس عمر و ثوب و شدرة سيدنا عمر بقلم د.حافظ قاسم
  • 3 بعوضات فى الغرفة و500 الف فار فى المركزى بقلم حماد صالح
  • لكل (إبتلاء) رقصة ترفعه عن العباد بقلم كمال الهِدي
  • لا تتخذوا من تواصلكم تفرقه بقلم عمر الشريف
  • القذافي بعد أن هدم سجن كوبر يطلب هدم أحد بيوت الأشباح! بقلم أحمد الملك
  • جمهورية حميدتي تتمدد و تتوسع في اضطراد! بقلم عثمان محمد حسن
  • مين ارجل منك بقلم سعيد شاهين
  • متخلفة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • السودان الافتراضي بقلم فيصل محمد صالح
  • ليت نافع.. يستريح.. ويريح..!! بقلم عثمان ميرغني
  • لماذا يتحتم علينا الصبر على جوبا.! بقلم عبدالباقي الظافر
  • كله من (الهديدة)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بعد الإمام.. هل يعود مناوي وجبريل؟! بقلم الطيب مصطفى
  • المهام السِّرية لزيارة المشير للسعُودية
  • فقعتونا ورب الكعبة ياسيادةالإمام ؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • المرجع الصرخي .. رسالتي لداعش أنتم في سقمٍ و تقليدكم باطل بقلم احمد الخالدي
  • وسام الانجاز لوزير الصحة المصرى – بقلم الطاهر على الريح

    المنبر العام

  • هروب قوات الامن التي حشدت ليلا وملحمة تاريخية لاهل الجريف رغم الرصاص الحي(صور+فيديو)
  • تعيين الشاعرة والمذيعة عفراء فتح الرحمن مديرة للإذاعة
  • مدرب يجلب طلح للإستاد!!!!.. بالغتي يا سهير ياخ.
  • عاجل.حصرى ..(صور)
  • الى رحمة الله والده جمال خضر وجعفر خضر
  • فى ناس فى المنبر العام حقو يلبسوا طرح لانهم لا بجدعوا ولا بجيبوا الحجار
  • قفلوهو ليك يا ود المدير؟ ... أريتو بالترباس
  • لماذا تم إعدام الأمير السعودي تركي بن سعود؟.. هكذا نظر الغرب إلى العملية
  • *** الخلطة السرية لدجاج كنتاكي لم تعد سرًا.. وهذه هي الطريقة ***
  • *** نقل سيدة الى المستشفى بواسطة رافعة لثقل وزنها ***
  • عااااجل: غندور يغادر السعودية
  • الأفضل للامام الصادق المهدى أن يعتذر للشعب السودانى ويعتزل السياسة
  • لا للحريات الاربعة الرئيس البشير بهذه الحريات سوف يسلم السودان لمصر
  • الحزب الشيوعي يدشن إذاعة " صوت الحرية والأمل " على شبكة الإنترنت
  • القناة المصريه الآن ( مباشر من شرم ) ... عظمه علي عظمه ، شباب صح . . وفي عين السيسي .
  • 60 بالمائة من سكان السودان فقراء 5% في حالة عوز عديل
  • تصوّروا لو لم ينفصل الجنوب لكان كل القرف الحاصل فيه دا باسم السودان
  • الانتخابات الامريكية متابعة تحليل
  • هل انتكس سرطان حنجرة الرئيس البشير
  • الذكرى المنسية - النور الجيلانى
  • إمام الحرم الحرم المكي يربك السلفيين في السودان
  • تفاصيل الأحداث الداخلية والدولية المرتبطة بأزمة دولة جنوب السودان
  • تفاصيل الأحداث الداخلية والدولية المرتبطة بأزمة دولة جنوب السودان
  • الحوار الوطني .. الوثيقة الوطنية !
  • محمد حامد الحاج: Life as a Lie
  • العدمي المستنيـــر ...!
  • المرأة في هذه القصيدة-برونون والاس
  • جنوب إفريقيا وقبلها بورندي .. الجنائية تغالب السكرات
  • حسب التقارير 1000 إصابة بالسرطان شهرياً في السودان .. نص الشعب السوداني حينقرض
  • باشمهندس بكري ابو بكر لو تكرمت ممكن نجري معاك حوار علي هواء الحوش الطلق ؟.
  • هندسة الإشارات
  • السيادة هلالية والزعامة هلالية تبلدية
  • ماذا يشتري الكوز حين يزور معرضا للكتاب؟
  • إلى أي حد يشعر أبناء المغتربين نحو آبائهم الذين نقلوهم للمهاجر؟ بالتقدير أم اللوم؟:
  • بالله دي جريدة يومية الجايبه ندى القلعة في صدر الصفحة الأولى ؟
  • يا هؤلاء:دورالمهدي والدقير هو(إقناع)الحركة الشعبية(أرضاً سلاح)خوفاً على الجلابة!
  • يا هؤلاء:موهوم من يعتقد أن جنوب السودان سيطرد(حركته المسلحة)من الجنوب الجديد























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de