السلفية في السودان الصراع الذي كتب ان ينتهى بقلم خالد سراج الدين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 00:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-10-2016, 02:38 AM

خالد سراج الدين
<aخالد سراج الدين
تاريخ التسجيل: 08-05-2016
مجموع المشاركات: 9

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
السلفية في السودان الصراع الذي كتب ان ينتهى بقلم خالد سراج الدين

    01:38 AM October, 10 2016

    سودانيز اون لاين
    خالد سراج الدين-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر





    2016-10-07 9:59 GMT-07:00 Khalid Siraj twist :
    "ان خرجت دعوتك ما خرجت منا" ومنذ اشتراط محمد بن سعود علي محمد بن عبد الوهاب الذي ينسب له البعض السلفية ويسمونها الوهابية كما هو متعارف تلك الدعوة التي بدأت في القرن الثامن عشر مع بداية تحركات التوحد من قبل ال سعود الاشتراط الذي في معناها ان دعوة الوهابية ان انتشرت في العالم لم تخرج من سلطان وكنف ال سعود ولعل التحالف كان يمثل ال سعود كالزراع العسكري ومحمد بن عبد الوهاب كالزراع الفكري الديني والايدلوجي كذلك وبدت الدعوة تنتشر مع دا فتح جديد لآل سعود في المملكة وما جاورها مدعومة بمال المملكة الجديدة والاماكن الدينية المقدسة مستغلة حضور عامة المسلمين للحج وزيارة المسجد النبوى . وان كان الوهابية يرفضون تلك التسمية ويدعون ان لا فرق بينهم وبين الحنابلة بقيادة أحمد بن حنيل في صراعاته مع المعتزلة الا ان عبد الوهاب أعطى السلفية شكلها الأخير بإضافة عادات أهل نجد" إل سعود" لبعض مفاصل الحياة الدينية كالبرقع وغيرها ولكن يعيب كثير من العلماء علي بن حنيل وعبد الوهاب والسلفية عموما التشدد الغير مبرر الأمر الذي جعل عبد الوهاب ينفى ويطرد من مدينة لمدينة حتى وصل مشارف ال سعود الذين كانوا يحملون خطة خاصة له ولهم . وبدأت المملكة قي التوحد ونال ال سعود السلطة المطلقة بعد التخلص من الجميع بمن فيهم ملوك الحجاز الذي نفوا الي ارض اقتطعت من ارض سوريا تمسى الأردن ، وبدأت دعوة الوهابية تنتشر وتخرج للدول الاسلامية الاخرى حيث وجدت في السودان الأرض الخصبة بقيادة أحمد حسون وغيره في نهاية الثلاثينات واستمرت في نشر دعوتها لسنوات وبناء مساجد من دعم مواطنين سعوديين وكويتين صارت تعرف بمساجد انصار السنة في كل مناطق السودان تتولى الجماعة بناءها وإدارتها واختيار أمامها ومامونها وظلت الجماعة بعيدا عن كل الصراعات السودانية وقد يكون ذلك لانها في طور النشأة حتى جاءت الثمينيات التي زادت فيها قاعدة الجماعة وشمرت فيها مخالبها وتشددها الذي لا يخفى فصارت تطلقها علنية في محاربة الطرق الصوفية ودعوة التوحيد وانطلقت ابواق الجماعة تطلق مثل تلك الاتهامات والحروب البلا هوادة التي لم تتوقف لمدة 20 عاما في محاربة الشيطان"الصوفي" فيكفر هذا من قبل شيخ فلان وينتقد هذا من قبل شيخ فلان وتمتلئ أشرطة الكاسيت بمثل تلك الحروب ومع قدوم الإنقاذ ومعرفة ان فكر الجماعة يتناسب مع دعوتها الاسلاموية العروبية وفرت له كل التسهيلات لتخرج قوية تسهيلات للحد الذي جعل الجماعة تشارك في السلطة التنفيذية ووصول شيوخ من الجماعة لمقاعد الوزراء ووزراء للولايات واشتد الصراع الذي في الغالب كان من طرف الجماعة فقط ضد الطرق الصوفية الذي وصل قبل سنوات لتكسير مقابر لشيوخ الصوفية في ضاحية ام ضوبان والاشتباك الذي حصل في ساحة المولد الذي جعل الشرطة تتدخل لتأمين المولد وفصل المتنازعين وفي ظل الدعم المتواصل من وهابية الجزيرة العربية والغطاء الحكومي صارت الجماعة تطلق فتاوى وخطب بلا هوادة ضد أعداء التوحيد فكفر الصوفية والترابي وحتى وصل التكفير لمن مات قبل 40 عام" محمود محمد طه" لتنتصر يجب أن تختار عدوا ولعل السلفية كانوا فاهمين الدرس جيدا فاختاروا عدوا يسهل محاربته ولكن رغم حروبهم العشوائية علي الصوفية وطرقها ولا ان شيوخ الصوفية كانوا علي قدر كبير من الوعي او لنقل المسالمة التي جعلتهم يتجنبوا صراعا طائفيا يبدأ بالمنابر وينتهي بالدماء خصوصا مع الأعداد الهائلة من مريدهم في كافة ارجاء الوطن ورغم بعض الاشتباكات القليلة كانت المجمع الصوفي الجهة الريادية للطرق الصوفية هادئا رغم استفزازات الجماعات السلفية بمن فيها جماعة انصار السنة . ومن هنا ومن هنا استمرت الجماعة ومارست الحياة الاعتيادية ومارست نوعا من الديمقراطية او لنقل نوعا من الإنسانية فصعد شيوخها الحياة السياسية رغم ان في تعريف الجماعة ودستورها الأول إنها محض جماعة دعوية لا غير لكن بسبب حشد جمهورها في العملية اللا سياسية السودانية شاركت في الحكومة وصارت علاقات شيوخها براس الدولة مباشرة، الشئ الذي دفع الكثير من الشباب والشيوخ للخروج من جماعة انصار السنة وتكوين جماعات أخري سرية في بعض الأحيان وعلنية مرات أخرى كجماعة التكفير والهجرة وأنصار الشريعة وحزب التحرير والعدالة روافد مباشرة لكيانات عالمية مثل القاعدة وطالبان والجماعة السلفية الجهادية في مصر ومن بعدهم سيئة الذكر داعش وانتشرت فيديوهات الاعلان والتسجيلات معلنة تكوين جماعة جديدة وتارة تحمل لواء التكفير والجهاد وصارت بين كل فترة واخرى تعلن السلطات عن القبض علي جماعة جهادية و للاسف تعالمت معها الحكومة بمحاباة غريبة فأطلق سراح معظم جهادي الجماعات واستتابت بعضهم بعد عقد حلقات الحوار مع بعض شيوخ معهد الفقه الذي ظهرت فيما بعد انها كانت محض خدعة من المستتابين للخروج من أزمة السلطة والسجن .

    وبين شيخ حسون والهدية وحمزة وعبد الحي يوسف والجزولي وصولا لحزب العدالة والتحرير وتيار الأمة الواحدة المطالبين بالخلافة الإسلامية امتداد لجيل مزمل فقيري واداب وقتلة المبعوث غارنفيل وخلية الدندر وكل تلك الأسماء المعروفة للجميع ورغم قول المدافعين عن جماعة انصار السنة ان الجماعة لا علاقة لها بالتنظيمات الجهادية الا ان أكثر الجهادين السلفين خرجوا من كنف الجماعة وليس فذلك فحسب بل ان معظم ابناء شيوخها المعروفين كعبد الحي وحمزة شاركوا في الجهادية والعمليات القليلة التي حصلت في السودان وخرجوا بعدها لليبيا والعراق وسوريا طالبين الشهادة اخسرت فالارهاب فكر لا يحارب بالسلاح ولكن بالاقناع فما بال جماعة تكفر فلان وتطالب بكذا وكذا وتمدح من تصفهم بالشهداء فلا يتبقى لها الا ان تعطي أفرادها السلاح وتطلق سراحهم للجهاد في مناطق النزاعات وتنفيذ عمليات إرهابية واني اظن حقيقة ان ذلك ما تفعله جماعة انصار السنة التي لا تجد منها غير التبرء من افعال منسوبيها "السابقين" علي حد قولها عندما يقومون بأفعال دموية وارهابية ورغم أن خطيبها الأعظم عبد الحي يوسف ينسب له ولصحبه اول فعل ديني عدائي(حادثة حرق معرض الكتاب المقدس في جامعة الخرطوم) ليقف بعدها بعشرين عاما يستنكر افعال شباب الجماعة المنشقين والمنضمين لداعش والقاعدة وجبهة النصرة وغيرها من التنظيمات كما تفعل السعودية اليوم في محاربة الإرهاب الذي صنع في كنف ال سعود ابتداء بالوهابية ولعل اصدق عبارة يمكن قولها في هذا الأحداث (السهم الذي أصاب القوس) فما ان انطلقت السلفية في العالم العربي حتى صعب التحكم فيها وصارت تكفر وتحارب ذات شيوخها الذي زرعوا بعض الأفكار العدائية في شبابها المنضمين . في الأخير في السنوات الاخير لاقت شعبية الجماعة انحسارا كبيرا في السودان خصوصا بعد ظهور الدولة الاسلامية وانضمام الكثير من الشباب والشابات لصفوفها خصوصا من الطلبة الجامعيين انحسار اتى بعد قبول كبير ظاهر للعيان لاقته الجماعة في السنوات الماضية في بدايات الألفية الجديدة لعلي في اخر قول اقتبس عبارة ماركس في توقعه لمستقبل الرأسمالية" انها ستاكل نفسها بنفسها" فهل تنتهي افعال وأفكار السلفيين السودانين من وجودهم في السودان وهل تاكل القطة"الجماعة" أبناءها إم يجبرها أبناءها علي شد الرحال بنفس الدرب التي اتت به في ثلاثينات القرن الماضي .

    :




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • اللورد التون والبارونة كوكس يدعون الحكومة البريطانية لوقف التفاوض مع السودان حول الهجرة و اجراء تحق
  • تقرير جديد: إستخدام و ملكية الأراض و تخصيصها في السودان: تحديات الفساد و غياب الشفافية
  • مصادرة صحيفة والتحقيق مع صحفية وتبرئة صحفي
  • بيان الحملة الإنسانية لوقف الأسلحة الكيماوية والإبادة الجماعية بدارفور رقم 2
  • تقرير حول المظاهرة النشطاء السودانين بفرنسا
  • بيان مجموعة الأطباء السودانيين فى ألمانيا


اراء و مقالات

  • عبد الخالق محجوب: ويخرج الانقلابي من الثوري (الخاتمة) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الحوار طلع فشوش .. بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • المفاجاة ، انقلاب البشير الأخير!!! بقلم د. عبد الرحمن شويح
  • عملية يوليو الكبرى (11) الفصل الأخير في حياة القائد الوطني (4) هذا ما تورطوا فيه..!! عرض/ محمد علي
  • إلغاء نظام القَوْميّات فى أرتريا.. بقلم محمد رمضان
  • صحفيو دعونى أعيش هاجموا إضراب الأطباء خوفا على أكل عيشهم ! بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر
  • شيخ الفقهاء عبدالرزاق السنهوري والسودان (1) بقلم دكتور فيصل عبدالرحمن علي طه
  • حول أسمار وأباطيل : حسين خوجلي!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الأطباء وجرم مامون حميدة فى عهد دولة العريف طه وشركائه!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • التزامات الدولة تجاه المدافعين عن حقوق الإنسان بقلم نبيل أديب عبدالله
  • آخر فرصة.. للوطني!! بقلم عثمان ميرغني
  • ماذا حدث لأمريكا ؟ بقلم أ.د. ألون بن مئيـــر
  • كاتب مفلس, ورجل مهموم, وأنف امرأة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • دحلان والبرغوثي بين الخيار الوطني والاقليمي بقلم سميح خلف
  • الأجهزة المفقودة..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حكمدار السودان..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • ان بقي وقت للحديث بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • جِمال شيل!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • اللحظة الفارقة بقلم الطيب مصطفى
  • على خلفية إضراب الأطباء بقلم مصعب المشـرّف
  • الولايات المتحدة تتحدى قسم الرئيس بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ذاكرة النسيان؛ على قادة الحركات المسلحة نقل المعركة إلى الخرطوم معقل الظلم والظالم بقلم إبراهيم إسم
  • الحوار الوطنى اكذوبة الصادق المهدى و عثمان الميرغني.. ماتوا موت سريري بقلم محمد القاضي
  • إلى مصر الغالية وغزة الحزينة في ذكرى العبور بقلم بقلم الدكتور/ أيوب عثمان كاتب وأكاديمي فلسطيني
  • التيمية يبررون بدع الحاكم الاموي و يخالفون اوامر النبي !. بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • عبد الواحد النور يدعو للمقاومة الشاملة والانتفاضة علي النظام (تسجيل صوتي)
  • قالوا البشير يختار حسين خوجلي يحاور يوم الاربعاء ومنقول الحوار دا علي 60 قناة تلفزيونية
  • مظاهرة لندن ضد استخدام السلاح الكيماوي في جبل مرة ( صور+ فيديوهات)
  • أحدث أغنية ... الإهداء بمناسبة ختام الحوار
  • حوار(مثلث حمدي)يؤدي إلى انفصال النيل الأزرق وكردفان ودارفور عن السودان
  • تسيء لله والنبي محمد وتصور باب الكعبة رمز للشيطان قالوا- إليكم قائمة بالألعاب الرقمية المسيئة للإسل
  • Coming out of the closet
  • 10-10 عُرس السُودان : نص الوثيقة الوطنية للحوار الوطني
  • دا اسلوب رخيص لاسكات الخصوم يا عماد الشبلي
  • اهم مخرجات الحوار الوطني ...
  • نافع كتل الدش لكل من له أمل في الحوار..
  • شكوي عاجلة الي الاخ بكري ابو بكر
  • والي الشمالية ينجو باعجوبة من جماهير غاضبة رشقته بالحجارة
  • 10-10 عُرس السُودان : مبارك الفاضل : قررنا المشاركة في الحوار لتصل المسيرة الوطنية الى غاياتها
  • الحوار الوطني .. العاقبة في المَزَرّات !
  • الحوار الوطني .. العاقبة في المَزَرّات !
  • طلاب الطب نزلو الشارع بالروبات البيضاء والمعلمين يدعمون الاضراب عمليا(صور)
  • إفتراءات منظمة العفو الدولية !!
  • 10-10 عُرس السُودان: قوى (المستقبل للتغيير) تلتحق رسمياً بمشروع الحوار الوطني
  • مشاركة الحركات المتمردة في الصراع الليبي
  • تداعيات زلزال قانون جاستا الأمريكي!!
  • موسم كشف عوارت ترامبيت الزول دة عرف الفرف بين الصعلقة والسياسة يادوب
  • *** تركي تأخر عن موعد رحلته فأجبر الطائرة على العودة من السماء بطريقة غبية ***
  • 10-10 عُرس السُودان: المؤتمر العام للحوار الوطني يجيز الوثيقة الوطنية بالاجماع والتوقيع عليها
  • افكار عملية بسيطة لمواجهة مشكلة الغلاء ؟
  • السعودية - عجز مالي قياسي وتحديات متزايدة.. من DW الألمانية
  • شاركنا بأجمل كتب المذكرات الشخصية والسير الذاتية التي قرأتها
  • 10-10 عُرس السُودان : نص توصيات الحوار الوطني الشامل
  • رواية جديدة وهي الثلاثة للزميل حامد الناظر
  • إعلان حالة الطوارئ في إثيوبيا - اليوم الأحد
  • واشنطن تدعو الخرطوم لاعتبار(الحوار الوطني) مرحلة أولى تمهد لمشاركة اوسع
  • موقـف محـيّـر -مصر تصوت لمشروعين متعارضين في مجلس الأمن حول حلب.. والسعودية تنتقد القاهرة
  • ورطة الذين صدّقوا فرية حوار الوثبة ..
  • عبد الحي يوسف : إضراب الاطباء ليس خروجاً علي الحاكم
  • القبض علي سوداني حول أكثر من 4 ملايين دولار من دولة خليجية للسودان
  • «قانون» غير قانوني يسمونه «جاستا» مقال للكاتب احمد علي
  • امام مسجد الأنصار : عجبي نصنع الطائرات ونستورد الثوم
  • مسرح العرائس وعودة البلياتشو الحسن الميرغني !
  • هل الفيتو الروسي في المشكل السوري بدايه لطبول الحرب الكونية الثالثه ؟
  • ألف مبروك د. حياة المهدي زمالة الجمعية الملكية للكيمياء بالمملكة المتحدة....
  • قفل الحوار الوطنى ويافرحة ماتمت
  • الهَبَّة الحُسَيْنِيَّة أمام بَغْي الدَولَة الأُمَوِيَّة!!!
  • عمار أكمل عامه الأول ... في عليين إن شاء الله
  • تكلم حتى اراك.....رحمك الله يا سقراط
  • الشيوعي والشيوعيين شماعة النظام التي ترنحت أمام عزيمة أطباء الوطن الشرفاء
  • تقديم اللوتري 2018 استشاره سريعه
  • مفتاح شقة لندن
  • إشهار حزب العموم السوداني من لندن
  • أغنيات: للحب – الرحيل – السفر - النسيان - الخوف ...؟
  • ما قاله الامام الصادق المهدي عن رواية شوق الدرويش في تدشين نقدها لعبدالرحمن الغالي في أي سياق يقرأ
  • مجزرة بيت العزاء
  • بيان خطير من المعلمين























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    السلفية في السودان الصراع الذي كتب ان ينتهى بقلم خالد سراج الدين خالد سراج الدين10-10-16, 02:38 AM
      Re: السلفية في السودان الصراع الذي كتب ان ينت� Abdullah Maher02-21-19, 07:22 AM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de