صدقت بالملاحظة ( أن ظاهرة المثلية الذكورية وابتدارها بالتحرش الجنسي بالصبيان أن كانت موجودة قد كرست ثقافيا" واجتماعيا" مع العثمانيين والأتراك أن لم تكن أصلا" دخلت معهم منذ غزو السلطان سليم الثاني للجزء الشمالي من السودان 1565 م ، وفي منتصف القرن التاسع عشر أنتشر اللواط في الخرطوم ( عاصمة دولة الأستعمار التركي المصرى ) )
بالفعل اللواط من أفعال التركمان و التابعين لهم من مماليك و يهود و هذا ينطبق في كل بلاد الجزيرة العربية و أوروبا و أمريكا الشمالية و علي شاكلة هذه الممارسة انتشر الرقص الشرقي و ممارسة الجنس مع الاطفال و مؤسسات الدعارة و الرق فكلهم تركمانية المنشأ و حتي بعد زوالهم الظاهر لازالت آثار تدميرهم باقية في الأمم التي أفسدوها و لن تجد هذه الظواهر في الدول التي لم يتعرض تاريخهم لتلوث التركمان و المماليك و اليهود ممارسة اللواط في مركز الامبراطورية العثمانية مرخص قانونيا منذ عام 1858م و حتي الآن صدر قانون يسمح بعقد الزواج بين المثليين في الجانب التركي المسلم من قبرص في 7 فبراير 2014 و ظل الجانب المسيحي اليوناني من قبرص يقاوم ضغوط الاتحاد الاوروبي في اصدار قانون يسمح بعقد الزواج بين المثليين في الجانب المسيحي اليوناني من قبرص حتي استجاب شكليا فقط و صدر قانون في 9 ديسمبر 2015 و لكن لم يتم استخدامه الا عام 2016 و مسجل في قبرص المسيحية اليونانية ثمان زيجات مثلية فقط المسيحية و الاسلام و الاسرائيلية يرفضوا المثلية بينما الاسلام التركماني و اليهودية التركمانية و المسيحية التركمانية تشجعهم
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة