هل افلح (حامد ممتاز) فيما اوكل اليه ..؟!! (2/1) بقلم احمد موسى عمر المحامي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 10:14 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-09-2016, 04:30 PM

أحمد موسى عمر المحامي
<aأحمد موسى عمر المحامي
تاريخ التسجيل: 11-07-2014
مجموع المشاركات: 5

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل افلح (حامد ممتاز) فيما اوكل اليه ..؟!! (2/1) بقلم احمد موسى عمر المحامي

    04:30 PM September, 09 2016

    سودانيز اون لاين
    أحمد موسى عمر المحامي-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    كثيرا" ما كنت اسمع عن السيد (حامد ممتاز) احد مسئولي حزب المؤتمر الوطني السياسيين ولم التقيه إلا مؤخرا" بين ردهات الحوار الوطني يمر بين جموع الساسة من الاحزاب والقوى السياسية والحركات المسلحة يستوقفه هذا فيقف ويسمع وتنظر في وجهه محاولا" تتبع قبوله لحديث المتحدث او رده لفكرته ...اهتمامها" او ضجرا" فلاتجد إلا وجها" قرر الإحتفاظ بمكنوناته لذاته ....و(ممتاز) تبقى مسئوليته أكبر من نائب الرئيس لشئون الحزب الباشمهندس أبراهيم محمود حامد فهو الاقرب للقواعد والقيادات التنفيذية بالأحزاب ومنصبه التنظيمي هو إجابة على نجاحات الحزب وفشله في التواصل السياسي فهو الذي يقوم بدوررصانع الالعاب في فريق الحزب الحاكم الذي يهمنا تتبع سيرته ومسيرته من واقع انه الحزب الحاكم الذي بصلاحه تصلح البلاد وينصلح حال العباد والعكس بعكسه وبرغم ان رأيي يظل سالبا" إلى حد ما في أداء (ممتاز) بإدارته لبعض الملفات لأسباب سنتطرق لها بالجزء الثاني من هذه المحاولة التحليلة لمسيرة رجل يمسك باهم ملفات الحزب الحالية إلا أننا نشهد له بالهمة (الهمة وليس الأهتمام) وفقما سيأتي ...وصعوبة مسيرة (ممتاز) تمكن في أن المتتبع يراقبه من منظور ماضي حزبي لرجال مروا بذات المكان . نجح من نجح واخفق من ساء حظه وحظ الحزب في ظل منعة للحزب أكبر من منعته الحالية تلك المنعة التي غطت كثيرا" على بعض إخفاقات من سبقوه ...وتأتي ثاني سوءات حظه انه جاء في ظل تغييرات كبيرة تجتاح البلاد سياسيا" والحزب داخليا" في إصلاح كلي للدولة وللوضعية السياسية الكلية ....فقيادة الحزب والتي هي قيادة الدولة حاليا" مهتمة بإصلاحات الدولة تشريعيا" وسياسيا" في ظل متغيرات إقليمية ودولية حالية ومستقبلية تعمل على إعادة تشكيل العالم على نسق مغاير يتفق ورؤى أجهزة ومؤسسات ومنظومات مرئية وغير مرئية وتتابع مجريات الحوار الوطني والتفاوض مع الحركات المسلحة في ذات الوقت لمحاولة الوصول لسلام داخلي يعين على بقاء الدولة صامدة في وجه متغيرات اثبتت فشلها في العراق وتونس ومصر وليبيا واليمن وجنوب السودان (أقله حتى الآن) ...وقد كلفت القيادة مساعد الرئيس أبراهيم محمود حامد بالملفين الكبيرين المؤثرين في حاضر ومستقبل البلاد ..وبذات الوقت بادارة شان الحزب وفق ورقة ورؤية إصلاحية أقرها مؤتمر الحزب العام الأخير ...ثلاث ملفات تعجز دولة في ظل أنشغال الرئاسة ببرنامج إصلاح الدولة الكلي ...في ظل هذه الظروف تبقى مساحات حركة (ممتاز) واسعة وتوضح قدراته (سعتها ومحدوديتها)
    ...فهو معني بشكل ما بمتابعة الاصلاح السياسي الداخلي مع السيد نائب رئيس الحزب ومتابعة الحوار الوطني ..(فهل نجح فيهما ام اخفق ...؟؟! ) ... سنعود لذلك في جزء قادم إن مد الله في آجالنا جميعا" ...تأتي سعة مساحة حركة (ممتاز) في إدارة الحزب ايضا" في ظل متغير إقليمي/دولي يفرض على الحكومة بالتوصل لإتفاق سلام مع الحركات المسلحة و(الإمام) والتي إتفقت على ألا تتفق مع الحكومة إلا بإتفاق كلي يلبي للحركات مطلوباتها وتم ربط المساران بمسار داخلي الزم كل مسار بعدم التوقيع ولو إستوفى المسار الآخر كل مستحقاته والإتفاق فرض على حركات دارفور رفض التوقيع على ما اتفق عليه ووافق ماطالبو به ...مع مفاجأة جديدة نبعت من وعي سياسي ما أضاف نقاط خلافية أحبطت حتى المفاوض عالي المستوى ...التفاوض يتجاوز دوما" الغرف المغلقة والمذكرات المكتوبة لحركة سياسية هنا وهناك...ورميات خارج ميدان التفاوض المرئي علها تصيب هدفا" يقرب من تحقيق إنتصار ما ...وتلقي على مسئول الحزب الاول التفرغ شبه الكامل للملف الذي تتفرغ له الحركات كليا" وتحشد له الراي الداخلي المناوئ والإقليمي وشئ من الرأي العالمي وبعض من مثقفي البلاد ...الأمر الذي يجعل سنة النوم الحكومي بالغة الكلفة السياسية ويفرض على (ممتاز) حشد الدعم السياسي الداخلي من خلال إلزام قوى الحوار وحركاته على مستوى الاخلاق السياسية بضرورة دعم الخط الحكومي الجانح بناحية السلام لإرتباط الإتفاق مع الحركات و (الإمام) بالتنفيذ السلس لمخرجات الجهد السياسي الذي إمتد لسنوات في حوار سياسي هو الاهم في التاريخ والحاضر وربما المستقبل السياسي ...وتاتي أخيرا" أهمية تحرك الحزب بقيادة نائبه و (ممتاز) مع موجة صراع تنظيمي داخلي على مستويين ..المستوى الأول يتعلق بالحوار الوطني بين مؤيد له ومعارض من الحرس القديم وتحركه تساؤلات مبررة وأخرى غير مبررة وبعضهم تحركهم ذاتية تنظر للحوار كمقصلة سياسية ستعدم كثير من القيادات الحالية ويقول راي بأنها ستعدم التنظيم وفق قناعات او احيانا" لحشد راي مناوئ للحوار وللتفاوض حتى ...وإن كانت لملمة تلك الاراء وحصرها في مساحات غير مؤثرة هي مسئولية قيادة الحزب الكلية الداعمه لخط الحوار والراعية لمسيرته إلا ان قيادة الحزب التنفيذية والتي يقف على راسها نائب الرئيس و(ممتاز) يبقى عليها القدح المعلى في متابعة تلك الأصوات واللوبيهات وتتبع خططها ومخططاتها حتى لاتؤثر في وحدة الحزب ومنعته وكلما قلت الحاجة لتدخل رئاسة الحزب كلما كان ذلك مؤشر على نجاحات النائب ومساعده ...التطور الداخلي الثاني المؤثر هو قرار الحزب بتعيين ولاة من خارج الولاية لإدارتها مع محلس تشريعي من صلب الولاية ...هذا القرار وبرغم حكمته السياسية ولكنه يحتاج لزمان أطول لتبيان نجاحه من فشله وللأنقاذ تجربة سابقة ربما كانت ناجحة ولكن الظروف التي نجحت فيها التجربة تختلف عن الظروف الحالية في ظل تمدد الحزب جماهيريا" وتمدد الشعور بالملكية للتنظيم ولشأن الولاية داخل كثير من قيادات الحزب الولائية اتتج حالة من الصراع بين الوالي والمجلس التشريعي في عدد من الولايات وظهرت في بعضها بشكل بين كالبحر الاحمر والجزيرة وبعض ولايات دارفور وظلت بعضها مكبوتة مهيأة للانفجار في اي وقت ....التجربة كانت ومازالت تحتاج لادارة كلية لها تدرس اخفاقاتها ومواضع قوتها وإيجاد معالجات لمشاكلها وتدابير إحترازية للمتوقع منها ...ليبقى السؤال في ظل كل ذلك هل نجح السيد حامد ممتاز في ادارة مايليه من مهام حزبية في ظل تلك الظروف ...أم اخفق .....سنعود باذن الله ..والله المستعان
    احمد موسى عمر المحامي
    [email protected]


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 سبتمبر 2016


    اخبار و بيانات

  • بيان عاجل التحالف العربي من أجل السودان يدين عمليات القتل في جنوب كردفان ويطالب بوقف دعم المليشيا
  • الإمام الصادق المهدي ينعي المرحوم الاستاذ الحاج قسم السيد الحسين طه‎
  • إطلاق سراح الأسرى طرفنا هديتنا للشعب السوداني وعلى النظام إطلاق سراح كافة الأسرى وسجناء الرأي والضم
  • تقرير:إسرائيل تحث أميركا على تحسين علاقتها مع الخرطوم
  • عمر البشير يعفو عن حَمَلة السلاح
  • الحكومة : تدفقات كبيرة للاجئين من جنوب السودان
  • تهاني الدبة تنفي وجود خلاف بينها ووزير العدل
  • كاركاتير اليوم الموافق 08 سبتمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن قطر و تشاد و السودان
  • امين الشباب والطلاب بحركة تحرير السودان للعدالة يدين ما تعرض له طلاب واهالي الفاشر في مسرحية الرقص


اراء و مقالات

  • أين ولاية الجزيرة؟؟؟ بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • نفرة كبرى في جنيف لجميع اللاجئين السودانيين في أوروبا بقلم خضرعطا المنان
  • الوعي الوجودي!!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أفحكم الجاهلية يبغون؟ بقلم الطيب مصطفى
  • قصة واقعية وخواطر فيل علي الطريقة الكندية بقلم محمد فضل علي.. كندا
  • أم الحوش بقلم جعفر خضر
  • ابن كثير و الاضطراب النفسي في حقيقة مذهب الاندلسي بقلم احمد الخالدي
  • عواصف بين إيران والسعودية بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • أسئلة هامة وخطيرة جداً.. للمقاتلين في سورية... بقلم موفق السبا
  • لا بد من انتفاضه شعبيه مسلحه لاسقاط النظام وأستلهام روح امدرمان لبناء سودان جديد بقلم بولاد محمد
  • عرمان يكتب عن الزعيم يوسف كُوَّة، ونُور تاور تصرخ: كذّاب يا ياسِر! بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • أثر الممارسة الديمقراطية في تكريس دور المدرسة العمومية؟.....4 بقلم محمد الحنفي


    المنبر العام

  • دعوة للجميع لمشاركتي الفرحة بزفاف ابنتي د. اسماء صلاح غريبة ....
  • انقطاع مياه الشرب بكوستي
  • السفير ياسر خضر وكيلا لوزارة الاعلام
  • الف مبروووووك ...... السودان أمينا عاما مساعدا للجامعة العربية
  • جنوب السودان يشتري أسلحة بينما ينهار اقتصاده
  • الشعب ضيف في وطن "الوطني".
  • عرمان يكتب عن الزعيم يوسف كُوَّة، ونُور تاور تصرخ: كذّاب يا ياسِر! بقلم عبد العزيز عثمان سام..
  • بفوز كاليفورنيا على قاقرين و السعودى و على جعفر يسدلون ستار بطولة اتحاد ساسف بفيرجينيا صور ابداع
  • حرسم يصعد للسماء
  • حرسم..يا للفقد و اي فقد!
  • صور توضح اريحية المرحوم محمد عبد الله حرسم ... ( صور )
  • هكذا رحل حرسم ..للعلم
  • مرحبا بزوار الفيس بوك في بوستات جادات والشكر للاخ احمد الذي جعل هذا ممكنا























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de